محارم إكتفيت عن مشاهدة أفلام السكس بعد ما نيكت أختي (غاده) المتزوجة حديثاً منتديات سكساتي (21 المشاهدين)

El_5dewy

| الوزير | Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
107,234
أحكي لكم اليوم كيف إنتقلت من من مشاهدة أفلام السكس إلى ممارسة سكس المحارم الحقيقي مع أختي غاده المتزوجة حديثاً.
أنا رامي شاب من القاهرة عمري 24 سنة، دون عمل كعادة معظم خريجي الجامعات الجدد في مصر ولذلك كنت دائم التواجد في البيت مع عائلتي.
وأنا عائلتي ميسورة مالياً ولذلك لم أضطر للعمل بمجرد التخرج ولذلك كان عندي وقت فراغ طويل أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل أحب مشاهدة أفلام السكس يومياً في أوضتي حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها.
عندي أخت وحيدة إسمها غاده 25 سنة وكانت قد تزوجت منذ شهور قليلة من شاب قريبنا يعمل مهندس في قطر، وبمجرد أن تم عقد القران سافروا مباشرة لقطر عشان شغله، وقفلوا شقتهم إللي في القاهرة.
منذ أن سافرت غاده أختي وأنا أتحدث معها يومياً أنا وأمي مكالمات ڤيديو كول على الإنترنت.
وذات يوم حدثتني أمي أن أختي غاده قررت العودة لمصر ولم تذكر لي السبب.
وطلبت مني أمي أن أذهب إلى مطار القاهرة لكي أستقبلها وأحضرها إلى البيت.
عندما وقع نظري عليها في المطار بعد تلك الشهور وجدتها إزدادت جمالاً وجاذبية وأنوثة.
وأنا إعتقدت في نفسي إنها سعيدة مع زوجها، ولكن سبب روجعها لوحدها بعد شهور قليلة من زواجها كان لغزاً بالنسبة لي.
وسلمت عليها وحضنتها في المطار ووصلتها بعربيتي للبيت.
بالطبع إقامة أختي معانا في البيت لم يزعج عاداتي فكنت أقضي الليل في أوضتي لمشاهدة أفلام السكس التي أدمنتها.
وكنت أشعر بهمهمات كلام بصوت واطي لم أتبينه بين أمي وأختي غاده في أوضتها المجاورة لأوضتي.
وقررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي غاده تقول لأمي أن زوجها ضعيف جنسياً وزبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معاها مرة واحدة في كل شهر، وبينزل لبنه بسرعة، وإنها غير سعيدة على الإطلاق.
أنا شعرت من كلامها أن هايجه وممحونه جداً وتشتاق لممارسة الجنس.
بصراحة كلامهم إللي سمعته هيجني موووت على غاده وخاصة إنها ذات جمال وأنوثة طاغية ولبسها في البيت بيكون ضيق ومكشوف بيبرز مفاتنها المثيرة، وبدأت شهوتي تتحرك عليها.
وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول سكس المحارم، وأتخيل نفسي وانا بنيك أختي غاده.
وفي اليوم التالي وجدت غاده لابسه تيشيرت خفيف وشورت ليجن ضيق جداً يبرز كسرات لحم فخادها وطيزها العريضة بشكل لا يقاوم، وبزازها المستديرة واضحة في التيشيرت.
الشورت الليجن كان من ضيقه إني ملاحظه وهو يبتلع شفرات كسها من الأمام فسخنت من هذا المنظر، ورجعت لأوضتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي وقعدت ألعب فيه، وأتخيل أختي بتمص فيه، وأنا أقوم بنيكها.
وفجأة وجدت أختي غاده دخلت عليا أوضتي لأني من الهيجان نسيت إني أقفل الباب بالمفتاح.
وبالطبع كانت غاده شافت زبي وهو منتصب على آخره.
أنا شعرت بالإحراج الشديد والإرتباك.
وهي قالتلي: إيه ده يا رامي إنت بتعمل إيه!!
أنا شعرت بالإحراج الشديد، فقلت لها بإرتباك: أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لماما.
قالتلي وهي مبتسمة: ماتخافش يا رامي أنا طبعاً مش هفضحك.. دا أنا أختك برضه، بس قولي إنت كنت مطلعه ليه؟ (وشاورت على زبي).
قولتلها: صراحة أنا بحب السكس، وبنزل وبرتاح كل ما شوف حاجة مثيرة.
لاقيت وشها إحمر، وقالتلي: يا حظها ويا بختها إللي إنت هتبقا من نصيبها.
أنا حسيت إنها عايزاني إني أنيكها، لكنها مكسوفه.
وفجأة أنا إتشجعت وقفلت الباب وراها بسرعة وحضنتها ومسكت بزازها في إيدي.
غاده بدأت تبعد عني، ووشها إزداد إحمراراً، وقالتلي: ماينفعش يا حبيبي يا رامي أنا أختك.. عيب.
وأنا فضلت أقنع فيها وقولت لها إنها محرومة من الجنس وأنا عارف كده، وإني أنا هعوضها عن حنان ومشاعر الزوج.
وبعد شوية غاده كانت كإنها متخدرة وسايحه خالص من كلامي، وبدأت تعض على شفايفها.
وقالتلي: جايز ماما تيجي دلوقتي وتشوفنا وتبقا مشكلة ونتفضح.
قلتلها: ماتخافيش من حاجة.. ماما نزلت عند الجيران ومش هتيجي دلوقتي.
وغاده إستسلمت لشهوتها وإترمت في حضني وهي هايجه وممحونه وسايحه مني خالص، وأنا بدأت أبوسها وأمصلها في شفايفها ورقبتها وأمص في شفايفها، ولساني يتشابك مع لسانها وهي تتنهد وصوتها يعلا بالآهات. وبدأت أعصر بزازها الناعمة في إيديا.
وإستسلمت بسرعة أختي غاده وكانت متجاوبة معايا لدرجة إنها لم تمانعني وأنا واخدها في حضني ونيمتها على السرير وبسحب الشورت الليجن والكلوت من بين فخادها ونزلت على كسها أفركه بإيدي، ولما حطيت زبي المنتصب على كسها وكنت لسه هدخله، حتى وجدتها فاقت من نشوتها، وقالتلي: لأ.. لأ.. يا رامي بلاش كسي، عشان خاطري خليك من برة بس.
أنا خرجت زبي، وبدأت أدعك في شفرات كسها من برة، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها، وأنا كنت هموت وعايز أنيكها وأدوق حرارة كسها.
وكان جسم غاده أختي ناعم نعومة الحرير، وفخادها ناعمه وطريه زي الچيلي.
وأنا كنت كل ما أحاول أدخل زبي في كسها هي ترفض، وتقولي: بلاش يا رامي خلينا من برة بس.
وأنا كنت مش قادر إني أمنع نفسي من إدخال زبي في كسها ولكنها كانت رافضة تماماً.
وأنا فضلت أدعك فيها، وأمص في شفايفها ربع ساعة، وبفرش بزبي على كسها من برة، ثم طلعت زبي من بين فخادها ونزلت لبني على بزازها.
وفي نفس اليوم بالليل كانت أمي راحت عند خالتي المريضة وهتبات معاها في بيتها، وكنت أنا وأختي غاده لوحدينا في البيت.
فقلعت كل هدومي ودخلت عليها أوضتها عريان ملط وأنا هايج عليها مووت ومصمم على إني لازم أنيكها الليلة بزبي، وهي كانت نايمه على جنبها في سريرها ولابسه قميص نوم قصير شفاف ومثير جداً، روحت نايم جنبها على السرير وأخدتها في حضني وزبي راشق في طيزها، وطلعت بزازها ومسكتها من حلماتها بحسس وأقفش فيهم بإيدي ونزلت على شفايفها بوس ولحس ومص.
غاده فتحت عينيها وهي متفاجئة من وضعي معاها عريان ملط على السرير، وكانت بتحاول تزوقني ولكني كنت حاضنها جامد.
غاده: إنت بتعمل إيه يا مجنون.
أنا: هعمل إللي أنا وإنتي محتاجينه من زمان، أنا عارف إنك محرومه وتعبانه أكتر مني ومحتاجه ترتاحي وتحسي بالحنان والمتعة الجنسية الحقيقية إللي إنتي محرومة منها، وأنا هعوضك عن كل إللي فات.
غاده: طب جايز ماما تيجي دلوقتي وتشوفنا وتبقا مشكلة ونتفضح يا مجنون.
أنا: إنتي ناسيه ولا إيه!! ماما بايته عند خالتي، ومفيش حد معانا الليلة في البيت يا حبيبتي.
غاده بدأت تتجاوب معايا وهي هايجه وممحونه أوي ومسكت زبي المنتصب وأنا واخدها في حضني وبلعب لها في جسمها كله، وبتقولي: أنا بحبك أوى يا روحي وبمووت فيك وفي جنانك وفي زبك العسل ده.
وأنا كنت خلاص على أخري ومسكتها من وسطها ورفعتها على جسمي وطبعاً قميصها إترفع وفخادها كلها إتعرت، وببوسها في وشها ورقبتها وهي سايحه مني خالص ومتجاوبة معايا أوي.
في الوقت ده أنا كنت واخدها في حضني أوي وببوسها في شفايفها ووشها كله وبحسس بإيديا الإتنين في ضهرها وفي طيزها من على كلوتها وكان زبي منتصب وراشق بين فخادها تحت كسها وبزازها مدفونين في صدري وحاسس بجسمها كله سخن وهي بتفرك فوق مني.
غاده بدلع ومياصه: آآآآآه.. آآآآآآه.. براحه شوية عليا يا رامي كده هتفعصني بين إيديك يا حبيبي.
وكانت بتكلمني بالهمس وشفايفها على شفايفي.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبموت فيكي وفي جمالك وشقاوتك ودلعك يا روحي.
غاده: بجد يا رامي بتحبني، وأنا حلوه في عينيك للدرجة دي.
أنا: وأكتر يا روحي.. إنتي في عينيا لسه أجمل بنت في الدنيا.
واخدت شفايفها بشفايفي في بوسه سخنه ومص وعض ولحس في لسانها وشفايفها لمدة 10 دقايق وهي متجاوبة معايا أوي، وأنا دخلت إيديا من جنب كلوتها وشغال تقفيش وبعبصه في طيزها وكسها وهي سايحه مني خالص وفي دنيا تانيه، وأنا كنت بحاول أقلعها كلوتها.
غاده: إنت بتعمل إيه يا مجنون!! لأ.. لأ.. مش كده يا رامي.. حبيبي أنا مش قادره يا روحي.. أنا تعبت أوي، بلاش نتهور يا حبيبي.
أنا: حبيبتي سيبي نفسك خالص وأنا هريحك يا روحي.
غاده: أحححح... آآآآآآه.. مش قادره خلاص سيبني كفايه كده يا رامي أنا تعبت أوي.
أنا: خلاص إيه بس يا روحي!! إحنا لسه عملنا حاجه.
غاده: آآآآآه لسه إيه تاني!!
كل ده وهي نايمه كأنها متخدره في حضني وفوق مني.
أنا قومت قعدت وهي لسه في حضني ورفعتها على حجري فوق زبي وهي متجاوبة معايا ومستسلمة خالص وقلعتها القميص وفكيت السنتيان وأخدت حلمات بزازها الملبن بمصهم بشفايفي وألحسهم بلساني على شكل دوائر وهي بتصرخ وراميه راسها على كتفي وبتعض في رقبتي وكتفي.
وبعد شوية نزلتها من على حجري ونيمتها على ضهرها وهي سايحه خالص وسايبة نفسها وأنا بعمل إللي أنا عايزه في جسمها، وبحركة سريعة مني كنت بدأت أسحب كلوتها وأقلعهولها وهي رفعت وسطها شوية عشان أقلعهولها، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط تماماً وهي نايمه على ضهرها وأنا قاعد بين فخادها المفتوحين وكسها قدامي بينور من نضافته وببحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامي ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت لي بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
وأنا نمت عليها وحضنتها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا حبيبي أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووف.
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وأمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وأنا عضتها بأسناني وبمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي.
كانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه وممحونه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني يا رامي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أححححح فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجان إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتي زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه وأوووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخلتها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضمتها وحضنتها جامد أوي وخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وقومت أنا راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت أووووف وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
غاده قالتلي بلبونه: مبسوط يا حبيبي.. أختك حبيبة قلبك عرفت تمتعك؟
أنا: تمتعيني ده إيه!! دا أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي؟
غاده: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكإني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا روحي.
هي مسكت زبي المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفي وبتقولي بهمس ودلع ولبونه: أنا عمري ما إتمتعت ولا حسيت بأنوثتي إلا وأنا في حضنك دلوقتي يا حبيبي.
وراحت غاده وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وخدت إيدييا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وأنا على طول راشق زبي كله في طيزها وروحت قالبها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها بنيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أححححح آآآآآآه أوووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك رفعت نفسي شوية وقلبت جسمها ونيمها على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي كانت متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطه طول الليل للصبح.
وتاني يوم بعد ما رجعت أمي من عند خالتي وبعد كده كنت أنا وغاده ننتهز أي فرصة نكون لوحدينا في البيت أو بالليل بعد ماما ماتكون نامت ونلتقي في أوضتها ويجمعنا سريرها أنا وهي في أحلى وأسخن علاقة جنسية حقيقية كاملة، إكتفيت بيها عن مشاهدة أفلام السكس.
_______________
 
أحكي لكم اليوم كيف إنتقلت من من مشاهدة أفلام السكس إلى ممارسة سكس المحارم الحقيقي مع أختي غاده المتزوجة حديثاً.
أنا رامي شاب من القاهرة عمري 24 سنة، دون عمل كعادة معظم خريجي الجامعات الجدد في مصر ولذلك كنت دائم التواجد في البيت مع عائلتي.
وأنا عائلتي ميسورة مالياً ولذلك لم أضطر للعمل بمجرد التخرج ولذلك كان عندي وقت فراغ طويل أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل أحب مشاهدة أفلام السكس يومياً في أوضتي حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها.
عندي أخت وحيدة إسمها غاده 25 سنة وكانت قد تزوجت منذ شهور قليلة من شاب قريبنا يعمل مهندس في قطر، وبمجرد أن تم عقد القران سافروا مباشرة لقطر عشان شغله، وقفلوا شقتهم إللي في القاهرة.
منذ أن سافرت غاده أختي وأنا أتحدث معها يومياً أنا وأمي مكالمات ڤيديو كول على الإنترنت.
وذات يوم حدثتني أمي أن أختي غاده قررت العودة لمصر ولم تذكر لي السبب.
وطلبت مني أمي أن أذهب إلى مطار القاهرة لكي أستقبلها وأحضرها إلى البيت.
عندما وقع نظري عليها في المطار بعد تلك الشهور وجدتها إزدادت جمالاً وجاذبية وأنوثة.
وأنا إعتقدت في نفسي إنها سعيدة مع زوجها، ولكن سبب روجعها لوحدها بعد شهور قليلة من زواجها كان لغزاً بالنسبة لي.
وسلمت عليها وحضنتها في المطار ووصلتها بعربيتي للبيت.
بالطبع إقامة أختي معانا في البيت لم يزعج عاداتي فكنت أقضي الليل في أوضتي لمشاهدة أفلام السكس التي أدمنتها.
وكنت أشعر بهمهمات كلام بصوت واطي لم أتبينه بين أمي وأختي غاده في أوضتها المجاورة لأوضتي.
وقررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي غاده تقول لأمي أن زوجها ضعيف جنسياً وزبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معاها مرة واحدة في كل شهر، وبينزل لبنه بسرعة، وإنها غير سعيدة على الإطلاق.
أنا شعرت من كلامها أن هايجه وممحونه جداً وتشتاق لممارسة الجنس.
بصراحة كلامهم إللي سمعته هيجني موووت على غاده وخاصة إنها ذات جمال وأنوثة طاغية ولبسها في البيت بيكون ضيق ومكشوف بيبرز مفاتنها المثيرة، وبدأت شهوتي تتحرك عليها.
وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول سكس المحارم، وأتخيل نفسي وانا بنيك أختي غاده.
وفي اليوم التالي وجدت غاده لابسه تيشيرت خفيف وشورت ليجن ضيق جداً يبرز كسرات لحم فخادها وطيزها العريضة بشكل لا يقاوم، وبزازها المستديرة واضحة في التيشيرت.
الشورت الليجن كان من ضيقه إني ملاحظه وهو يبتلع شفرات كسها من الأمام فسخنت من هذا المنظر، ورجعت لأوضتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي وقعدت ألعب فيه، وأتخيل أختي بتمص فيه، وأنا أقوم بنيكها.
وفجأة وجدت أختي غاده دخلت عليا أوضتي لأني من الهيجان نسيت إني أقفل الباب بالمفتاح.
وبالطبع كانت غاده شافت زبي وهو منتصب على آخره.
أنا شعرت بالإحراج الشديد والإرتباك.
وهي قالتلي: إيه ده يا رامي إنت بتعمل إيه!!
أنا شعرت بالإحراج الشديد، فقلت لها بإرتباك: أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لماما.
قالتلي وهي مبتسمة: ماتخافش يا رامي أنا طبعاً مش هفضحك.. دا أنا أختك برضه، بس قولي إنت كنت مطلعه ليه؟ (وشاورت على زبي).
قولتلها: صراحة أنا بحب السكس، وبنزل وبرتاح كل ما شوف حاجة مثيرة.
لاقيت وشها إحمر، وقالتلي: يا حظها ويا بختها إللي إنت هتبقا من نصيبها.
أنا حسيت إنها عايزاني إني أنيكها، لكنها مكسوفه.
وفجأة أنا إتشجعت وقفلت الباب وراها بسرعة وحضنتها ومسكت بزازها في إيدي.
غاده بدأت تبعد عني، ووشها إزداد إحمراراً، وقالتلي: ماينفعش يا حبيبي يا رامي أنا أختك.. عيب.
وأنا فضلت أقنع فيها وقولت لها إنها محرومة من الجنس وأنا عارف كده، وإني أنا هعوضها عن حنان ومشاعر الزوج.
وبعد شوية غاده كانت كإنها متخدرة وسايحه خالص من كلامي، وبدأت تعض على شفايفها.
وقالتلي: جايز ماما تيجي دلوقتي وتشوفنا وتبقا مشكلة ونتفضح.
قلتلها: ماتخافيش من حاجة.. ماما نزلت عند الجيران ومش هتيجي دلوقتي.
وغاده إستسلمت لشهوتها وإترمت في حضني وهي هايجه وممحونه وسايحه مني خالص، وأنا بدأت أبوسها وأمصلها في شفايفها ورقبتها وأمص في شفايفها، ولساني يتشابك مع لسانها وهي تتنهد وصوتها يعلا بالآهات. وبدأت أعصر بزازها الناعمة في إيديا.
وإستسلمت بسرعة أختي غاده وكانت متجاوبة معايا لدرجة إنها لم تمانعني وأنا واخدها في حضني ونيمتها على السرير وبسحب الشورت الليجن والكلوت من بين فخادها ونزلت على كسها أفركه بإيدي، ولما حطيت زبي المنتصب على كسها وكنت لسه هدخله، حتى وجدتها فاقت من نشوتها، وقالتلي: لأ.. لأ.. يا رامي بلاش كسي، عشان خاطري خليك من برة بس.
أنا خرجت زبي، وبدأت أدعك في شفرات كسها من برة، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها، وأنا كنت هموت وعايز أنيكها وأدوق حرارة كسها.
وكان جسم غاده أختي ناعم نعومة الحرير، وفخادها ناعمه وطريه زي الچيلي.
وأنا كنت كل ما أحاول أدخل زبي في كسها هي ترفض، وتقولي: بلاش يا رامي خلينا من برة بس.
وأنا كنت مش قادر إني أمنع نفسي من إدخال زبي في كسها ولكنها كانت رافضة تماماً.
وأنا فضلت أدعك فيها، وأمص في شفايفها ربع ساعة، وبفرش بزبي على كسها من برة، ثم طلعت زبي من بين فخادها ونزلت لبني على بزازها.
وفي نفس اليوم بالليل كانت أمي راحت عند خالتي المريضة وهتبات معاها في بيتها، وكنت أنا وأختي غاده لوحدينا في البيت.
فقلعت كل هدومي ودخلت عليها أوضتها عريان ملط وأنا هايج عليها مووت ومصمم على إني لازم أنيكها الليلة بزبي، وهي كانت نايمه على جنبها في سريرها ولابسه قميص نوم قصير شفاف ومثير جداً، روحت نايم جنبها على السرير وأخدتها في حضني وزبي راشق في طيزها، وطلعت بزازها ومسكتها من حلماتها بحسس وأقفش فيهم بإيدي ونزلت على شفايفها بوس ولحس ومص.
غاده فتحت عينيها وهي متفاجئة من وضعي معاها عريان ملط على السرير، وكانت بتحاول تزوقني ولكني كنت حاضنها جامد.
غاده: إنت بتعمل إيه يا مجنون.
أنا: هعمل إللي أنا وإنتي محتاجينه من زمان، أنا عارف إنك محرومه وتعبانه أكتر مني ومحتاجه ترتاحي وتحسي بالحنان والمتعة الجنسية الحقيقية إللي إنتي محرومة منها، وأنا هعوضك عن كل إللي فات.
غاده: طب جايز ماما تيجي دلوقتي وتشوفنا وتبقا مشكلة ونتفضح يا مجنون.
أنا: إنتي ناسيه ولا إيه!! ماما بايته عند خالتي، ومفيش حد معانا الليلة في البيت يا حبيبتي.
غاده بدأت تتجاوب معايا وهي هايجه وممحونه أوي ومسكت زبي المنتصب وأنا واخدها في حضني وبلعب لها في جسمها كله، وبتقولي: أنا بحبك أوى يا روحي وبمووت فيك وفي جنانك وفي زبك العسل ده.
وأنا كنت خلاص على أخري ومسكتها من وسطها ورفعتها على جسمي وطبعاً قميصها إترفع وفخادها كلها إتعرت، وببوسها في وشها ورقبتها وهي سايحه مني خالص ومتجاوبة معايا أوي.
في الوقت ده أنا كنت واخدها في حضني أوي وببوسها في شفايفها ووشها كله وبحسس بإيديا الإتنين في ضهرها وفي طيزها من على كلوتها وكان زبي منتصب وراشق بين فخادها تحت كسها وبزازها مدفونين في صدري وحاسس بجسمها كله سخن وهي بتفرك فوق مني.
غاده بدلع ومياصه: آآآآآه.. آآآآآآه.. براحه شوية عليا يا رامي كده هتفعصني بين إيديك يا حبيبي.
وكانت بتكلمني بالهمس وشفايفها على شفايفي.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبموت فيكي وفي جمالك وشقاوتك ودلعك يا روحي.
غاده: بجد يا رامي بتحبني، وأنا حلوه في عينيك للدرجة دي.
أنا: وأكتر يا روحي.. إنتي في عينيا لسه أجمل بنت في الدنيا.
واخدت شفايفها بشفايفي في بوسه سخنه ومص وعض ولحس في لسانها وشفايفها لمدة 10 دقايق وهي متجاوبة معايا أوي، وأنا دخلت إيديا من جنب كلوتها وشغال تقفيش وبعبصه في طيزها وكسها وهي سايحه مني خالص وفي دنيا تانيه، وأنا كنت بحاول أقلعها كلوتها.
غاده: إنت بتعمل إيه يا مجنون!! لأ.. لأ.. مش كده يا رامي.. حبيبي أنا مش قادره يا روحي.. أنا تعبت أوي، بلاش نتهور يا حبيبي.
أنا: حبيبتي سيبي نفسك خالص وأنا هريحك يا روحي.
غاده: أحححح... آآآآآآه.. مش قادره خلاص سيبني كفايه كده يا رامي أنا تعبت أوي.
أنا: خلاص إيه بس يا روحي!! إحنا لسه عملنا حاجه.
غاده: آآآآآه لسه إيه تاني!!
كل ده وهي نايمه كأنها متخدره في حضني وفوق مني.
أنا قومت قعدت وهي لسه في حضني ورفعتها على حجري فوق زبي وهي متجاوبة معايا ومستسلمة خالص وقلعتها القميص وفكيت السنتيان وأخدت حلمات بزازها الملبن بمصهم بشفايفي وألحسهم بلساني على شكل دوائر وهي بتصرخ وراميه راسها على كتفي وبتعض في رقبتي وكتفي.
وبعد شوية نزلتها من على حجري ونيمتها على ضهرها وهي سايحه خالص وسايبة نفسها وأنا بعمل إللي أنا عايزه في جسمها، وبحركة سريعة مني كنت بدأت أسحب كلوتها وأقلعهولها وهي رفعت وسطها شوية عشان أقلعهولها، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط تماماً وهي نايمه على ضهرها وأنا قاعد بين فخادها المفتوحين وكسها قدامي بينور من نضافته وببحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامي ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت لي بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
وأنا نمت عليها وحضنتها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا حبيبي أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووف.
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وأمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وأنا عضتها بأسناني وبمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي.
كانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه وممحونه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني يا رامي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أححححح فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجان إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتي زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه وأوووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخلتها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضمتها وحضنتها جامد أوي وخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وقومت أنا راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت أووووف وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
غاده قالتلي بلبونه: مبسوط يا حبيبي.. أختك حبيبة قلبك عرفت تمتعك؟
أنا: تمتعيني ده إيه!! دا أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي؟
غاده: رامي حبيبي إنت حسستني إني أميره وكإني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا روحي.
هي مسكت زبي المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفي وبتقولي بهمس ودلع ولبونه: أنا عمري ما إتمتعت ولا حسيت بأنوثتي إلا وأنا في حضنك دلوقتي يا حبيبي.
وراحت غاده وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وخدت إيدييا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وأنا على طول راشق زبي كله في طيزها وروحت قالبها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها بنيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أححححح آآآآآآه أوووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك رفعت نفسي شوية وقلبت جسمها ونيمها على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي كانت متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطه طول الليل للصبح.
وتاني يوم بعد ما رجعت أمي من عند خالتي وبعد كده كنت أنا وغاده ننتهز أي فرصة نكون لوحدينا في البيت أو بالليل بعد ماما ماتكون نامت ونلتقي في أوضتها ويجمعنا سريرها أنا وهي في أحلى وأسخن علاقة جنسية حقيقية كاملة، إكتفيت بيها عن مشاهدة أفلام السكس.
_______________
جامد تسلم ايدك
 
جامدة جدا
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل