كنت منفعلة فرحانة بالغة الاستثارة. كنت قد خططت لتلك الليلة لأشهر حتى اﻵن و في النهاية أمست على الأبواب وشيكة التحقق. خلال الساعة التي قدت فيها سيارتي من مكتب العمل إلى بيتي توقفت عند الإشارة الحمراء عدة مرات وكنت أقاوم رغبة جارفة في أن أمد يدي اسفل تنورتي. فتحتها لبست كيلوت من النوع الرقيق جداً...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.