انا اسمي يسرا و احب الزب الى درجة لا يمكن لاحد تخيلها و لن ارضى الا بممارسة نيك قاسي بكل قوة و ياحكي لكم اليوم عن قصتي مع المجنون الذي لمحته من النافذة في ذلك اليوم . كانت الساعة تشير الى السادسة صباحا و الشارع خالي من المارة تماما و بما اننا كنا في فصل الصيف فقد كانت الاجواء منيرة تماما و فجاة...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.