مرحبًا بك!

من خلال التسجيل معنا، ستتمكن من مناقشة ومشاركة الرسائل الخاصة مع أعضاء آخرين في مجتمعنا.

سجل الآن!

سكساتى قصص سكس

  1. E

    متسلسلة فانتازيا وخيال ماتش اعتزال _ حتي الجزء الثاني

    تنويه بسيط القصة بالكامل من خيال الكاتب و مالهاش اي علاقة بالوقت الحاضر .. و مظنش انها حصلت في وقت محدد علي الخط الزمني الفعلي أصلا .. نوعها خيال علمي علشان اي حد مبيحبش النوع دا يكون عارف من الاول .. و بس كدا انا عمر الصافي و هي دي حكايتي .. عارف انها غريبة .. عارف ان محدش هيسدقها .. من كتر...
  2. 𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

    محارم اليوم الذي مارس فيه أخيرًا مع أخته

    التقطت إيمي في سن مبكرة الطريقة الخاصة التي نظر إليها شقيقها. في البداية لم تفهم السبب ، ولكن مع تقدمها في السن سرعان ما أدركت أن حياتها الجنسية هي التي جعلت شقيقها يعاملها بشكل مختلف. لقد فعلت ما تفعله جميع النساء الجذابات جنسيًا ، وكان ذلك لاستخدام مظهرها لصالحها. كانت ستجعل شقيقها يفعل أشياء...
  3. El_5dewy

    هام جداً قوانين قوانين النشر في قسم الافلام

    أعزاءنا ناشرى المحتوى باقسام الافلام في منتدانا الغالي على قلوبنا جميعا أعزاءنا متابعي القسم من أعضاء المنتدى والضيوف الأكارم تحية احترام وتقدير لكم جميعا عملا بمبدأ الوضوح الذي تتبعه إدارة المنتدى في كافة الأقسام، وحتى نتجنب وإياكم الوقوع في أي مخالفة لضوابط النشر في عموم المنتدى (القوانين...
  4. 𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

    انـا وعــائـلـتـى : قـصـص سـكـس مـحـارم

    إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2010 ، كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد، إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي لنعيش عيشة رخاء خاصة...
  5. 𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

    فانتازيا وخيال لـيـلـة الـدخـلـه

    ليلة الدخله لم أستوعب فى بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا عروسة، سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدق نفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاها كل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟ لم أستطع تمالك...
  6. 𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

    فانتازيا وخيال قـدريـه الـهـايـجـه

    قدريه الهايجه فلما انتهت النيكة التالية ، تمددت هدى على بطنها ، ورقدت نادية على ظهرها ، على جانبى الفتى (سين) يتدللان ويتغنجان ، ويستحلفانه ويتوسلان إليه بكل عزيز ، أن يقص عليهما قصة قدرية وحسن السروجى صانع الشنط الجلدية ، كما وعدهما فى النيكة السابقة ، فتمدد (سين ) وتمطى ، وبدأ الحكاية...
عودة
أعلى أسفل