كان يوما ساخنا مع قحبة كسها مبلول و تمارس الدعارة في ذلك البيت السري و رغم اننا كنا نزورها بطريقة خفية الا ان الجميع كان يعرف اننا كنا نذهب هناك و لا احد كان ينكر و كنت انا في الخدمة العسكرية انذاك و عمري لم يتجاوز الواحدة و العشرين . في ذلك البيت كان هناك شرموطتين فقط و الطلب عليهما كبير جدا و...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.