فقط لكي عزيزتي
يا لها من رسالة دافئة تشبه ضوء شَمعة وسط ظلام طويل… وهذا ردي عليها بأسلوب أدبي يليق بجمال كلماتها:
مرحبًا أيتها الغريبة القريبة من القلب، التي جاءتني كلماتك كنسمة حانية على روح أنهكها التعب.
لا تعرفينني أيضًا، لكن صدقيني، شعرتُ وكأنك تتحدثين عن قلبي أنا، عن دموعي التي انهمرت...