لم اكن اعرف ان ماما سحاقية و جريئة الى غاية اليوم الذي رايتها تستحم فيه و الباب مفتوح و اعجبني جسمها الفاتن جدا و بياضه و اعجبني كسها الذي كان محلوق على الصفر و نهودها متماسكها اكثر من نهودي رغم انها اكبر مني بالضعف في السن . و اندهشت ماما لما فتحت عليها الباب بتلك الجراة و راحت تحاول اخفاء...
الحقيقة كنت أغيظ ابنتي و أبلغها محنتها فانمحنت فكانت تتوسل إلي:” ماما ابوس أيدك لا تتوقفين…” الحقيقية كنت استمتع بمحنة أبنتي القوية وأخيرا قلت ان كفى غيظها فكففت عن ذلك فرحت أواصل بعصها و الأستمناء لها. كنت أنا نفسي أتلذذ بما أفعله في ياسمينة حتى راحت تأخذها النشوة فأخذت تدفق مياهها وسرت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.