حين ناكني وليد احببت الزب الكبير و لم يكن يملك وليد حبيبي زب عادي بل زب كانه مستعار رغم ان وليد شاب عادي لا يتعدى المتر و الثمانون في طوله و نحيف نوعا ما و اتذكر جيدا تلك الليلة الساخنة حين اخبرني ان كل افراد عائلته في عرس بنت خالته و عزمني الى بيته . و كنت اعرف اني لو اذهب فان ولدي سينيكني لانه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.