كبير مشرفين ومشرف قسم القصص
طاقم الإدارة
كبير مشرفين
El_3alamy
مشرف
الفرعون
العضوية الماسية
كاتب ماسي
العضوية الذهبية
كاتب ذهبي
العضو الأفضل
نجم سكساتي
ناقد فني
داعم قصص
ناشر محتوي
ناشر قصص
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
عضو
فضفضاوي مميز
شاعر سكساتي
كاتب قصص
افضل ناشر
سكساتي قديم
سكساتي متفاعل
سكساتي حريف
Team E G Y
سكساتي مبدع
سكساتي عبقري
سكساتي كاريزما
السمعة: 11%
- نقاطي
- 21,030
دارَ عبلةَ هل تُجيبُ سؤالي أم هل يُعيدُ الودَّ صوتُ الهلالِ؟
أم هل أعودُ إلى الثرى متعفِّفًا من دونِ أن أغزو الملوكَ بحالي؟
فلقد حملتُ السيفَ يوم مجدِّدي ومضيتُ لا أَهْوَى فُتاتَ النزالِ
أنا عنترةُ، والليلُ يشهدُ وقعةً أخضَّبتُ فيها الأرضَ لونَ قتالي
ما خِفتُ خصمًا، لا ولا رهِبتُ نَزَالَهُ والخوفُ يَلقى في يدي اغتيالي
قد قلتُ لما صاحَ بي متوعِّدًا: هيهاتَ يَفلِتُ من يدي وِصالي!
إني كسيفي لا يَرومُ مُداورةً إني كما تُبْصِرُ لَهُ في صُلالي
كم فارسٍ سقطَ اللواءُ برأسهِ لمّا رآني مُقبِلًا بسِبالِ
وإذا تحامى القومُ يومَ معركتي رأيتُهم كَرَّ الرياحِ بشالِ
فالويلُ من زندي إذا ما اشتدَّ في أرض الكريهةِ عَضُّهُ بالحبالِ
أعددتُ للهيجاءِ قلبًا ثابتًا كالطود لا تهتزّ عند الزلالِ
أنا من إذا ما صاحَ للحقِّ امرؤٌ هبَّت سرايايَ بلا إهمالِ
إنّي أبيتُ الظلمَ مهما ضاق بي وأظلُّ أحمي الضعفَ طول الليالِ
والدهرُ يعرضُ بسمةً وبكيئةً وأنا أُرَدِّدُ: من يَثوبُ لحالي؟
أنا ابنُ شدادٍ وما شدّادُ إلا ريحُ السماحِ، ونابُهُ في القتالِ
فإذا طلبتَ المجدَ فاسأل سيرتي تلقَ الجوابَ وقد جرى في مقالي
أم هل أعودُ إلى الثرى متعفِّفًا من دونِ أن أغزو الملوكَ بحالي؟
فلقد حملتُ السيفَ يوم مجدِّدي ومضيتُ لا أَهْوَى فُتاتَ النزالِ
أنا عنترةُ، والليلُ يشهدُ وقعةً أخضَّبتُ فيها الأرضَ لونَ قتالي
ما خِفتُ خصمًا، لا ولا رهِبتُ نَزَالَهُ والخوفُ يَلقى في يدي اغتيالي
قد قلتُ لما صاحَ بي متوعِّدًا: هيهاتَ يَفلِتُ من يدي وِصالي!
إني كسيفي لا يَرومُ مُداورةً إني كما تُبْصِرُ لَهُ في صُلالي
كم فارسٍ سقطَ اللواءُ برأسهِ لمّا رآني مُقبِلًا بسِبالِ
وإذا تحامى القومُ يومَ معركتي رأيتُهم كَرَّ الرياحِ بشالِ
فالويلُ من زندي إذا ما اشتدَّ في أرض الكريهةِ عَضُّهُ بالحبالِ
أعددتُ للهيجاءِ قلبًا ثابتًا كالطود لا تهتزّ عند الزلالِ
أنا من إذا ما صاحَ للحقِّ امرؤٌ هبَّت سرايايَ بلا إهمالِ
إنّي أبيتُ الظلمَ مهما ضاق بي وأظلُّ أحمي الضعفَ طول الليالِ
والدهرُ يعرضُ بسمةً وبكيئةً وأنا أُرَدِّدُ: من يَثوبُ لحالي؟
أنا ابنُ شدادٍ وما شدّادُ إلا ريحُ السماحِ، ونابُهُ في القتالِ
فإذا طلبتَ المجدَ فاسأل سيرتي تلقَ الجوابَ وقد جرى في مقالي
