محارم عادل واخته مروة ومهارات التمثيل (1 المشاهدين)

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع El_5dewy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • Tagged users Tagged users لا شيء

El_5dewy

| الوزير | Team X

طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
TEAM X
النقاط
113,273

منتديات سكساتي​

أنا عادل 22 سنة طالب في السنة الثالثة في معهد التمثيل عايش مع أمي الطبيبة وأختي الوحيدة الدلوعة المثيرة رائعة الجمال مروه 19 سنة التي تبدو دائماً أكبر من سنها لجمالها ولأنوثتها الطاغية، وهي مازالت طالبة في الثانوية العامة، وكان أبونا متوفي من 10 سنوات وإحنا لسه صغيرين.
وأنا شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني وأعشق الجنس منذ بلوغي سن المراهقة.
وتبدأ قصة عشقي لأختي مروه التي تصغرني بثلاث سنوات منذ الطفولة.
فقد تعودت أنا وأختي مروه أن نكون قريبين جداً من بعض وخاصة منذ وفاة أبونا منذ أكثر من 10 سنوات، وإنشغال أمنا الطبيبة في عملها في المستشفى أوقات طويلة وأحياناً تغيب في المستشفى يومين أو تلاتة وتتركنا لوحدنا في البيت.

وكنت أنا ومروه بننام في سراير مستقلة في أوضة واحدة مع بعض حتى وصلت أنا لعمر 14 سنة ومروه 11 سنة فأصبح لكل منا أوضة مستقلة، ولكن كنا مع بعض معظم الوقت في المذاكرة واللعب والنادي والخروجات وفي توصيلها لمدرستها والدروس الخصوصية فكنا أكتر من أخوه وبقينا أصحاب وأحباب.
وبسبب ذلك نشأت بينا علاقة إنجذاب عاطفيه فطرية وطبيعية بحكم الغريزة الجنسية وخاصة عند بلوغنا مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية عندي وعندها وبسبب بعض التحرشات الجنسية والملامسات العفوية

والمقصودة أحياناً مني لأختي مروه، وكنت أشعر بعدم ممانعتها وإستمتاعها بذلك.
ولطبيعة حياتنا المتحررة إلى حد ما، فكان لبسي دايماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانلة حمالات أو بدون.
وكانت أختي مروه دايماً تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة وقصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان، وكنت دايماً بشوف كل مفاتنها المثيرة وأهيج عليها.
ولما بدأت مروه تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافرة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو.
وبسبب ذلك أصبحت أنا مفتون بيها وأشتهي مروه أختي الصغيرة ويهيج عليها كل ما أشوفها أو ألمسها وليس لي منفذ غير إني أحلب لبن زبي في الحمام متخيلاً إنها بين أحضاني وزبي يشق كسها وطيزها.
وكنا منذ طفولتنا بنذاكر مع بعض في غرفتي معظم الوقت وهي تقعد جنبي لازقين في بعض، وأحياناً نلعب مصارعة مع بعض أو نرقص مع بعض، وطبعاً كان عادي بينا البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودايماً بنتفرج على التلفزيون سوا مع بعض ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً هي يغلبها النوم جنبي على الكنبة وتكون راسها على كتفي ونصف جسمها على جسمي، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الناعم الساخن دائماً.
وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم خلال وجودها معايا في أوضتي وأشيلها وأنيمها معايا في سريري وكانت هي تحب كده وأنا كنت أحط دراعي تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشي وجسمي زي القطة السيامي مما يزيد من إثارتي وقيام زبي داخل السليب مُعلناً عن قرب الخطر... وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الطرية داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها مني حتى يلامس زبي فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخادي مع فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وأنا كنت أضمها وأخدها في حضني بالأمام أو بالخلف وألعب وأقفش في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وأفضل أدعك وأفرك لها في جسمها كله وأمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى أقذف لبن زبي داخل السليب وهي تنزل عسل شهوتها داخل كلوتها، وأحياناً أنا كنت أطلع زبي وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من برة كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وإستمرت هذه الأوضاع طوال سنوات فترة المراهقة.
وكانت أختي مروه معجبه جداً بجسمها المثير وتعتني به دايماً، وحلمها في المستقبل أن تصبح نجمة سينمائية مثيرة ولامعة وخاصة بعد إلتحاقي بمعهد التمثيل.
وأنا كنت دايماً بحكي معاها عن رونق وخيال عالم السينما ونجومية العاملين في التمثيل السينمائي، فكانت مروه مشتاقة لأن تكون نجمة سينمائية لامعة ومشهورة.
وتترق ذهني لأن أستغل ولع وشغف أختي مروه بعالم التمثيل في أن أتقرب منها أكتر وأن أتمادى معاها في تحرشاتي الجسدية بها بحجة إني بعلمها
أصول وفنون التمثيل وكيفية التعامل مع كاميرات التصوير لتجيد هذا الفن تمهيداً لإلتحاقها بمعهد التمثيل مثلي بعد حصولها على الثانوية العامة بنهاية هذا العام وتحقق كل أحلامها وطموحاتها.
وكانت مروه بتطلب مني دايماً إني أعلمها فنون السينما إللي أنا إتعلمتها في المعهد عشان تكون ممثلة ناجحه ونجمة مشهورة.
وفي أحد الليالي.. أنا قررت إني أستغل ذلك، وكنت أنا ومروه لوحدنا مع بعض في البيت في غياب ماما الطبيبة في شغلها في المستشفى.
وأنا كنت بكلمها عن تنوع فنون أدوار التمثيل في الأفلام بين الأكشن والكوميديا والرومانسية وأن أصعبها هو تمثيل المشاهد السينمائية الرومانسية والغرامية في قصص العشق والحب التي تحتاج أن يكون الممثل على طبيعته تماماً بلا تكلف، وذلك لا يمكن تحقيقه في مشاهد الأكشن لخطورة ذلك على الممثلين حتى لا يصاب الممثل بأي أذى، وعشان يكون الممثل في الأدوار الرومانسية والغرامية على طبيعته فلابد أن يجيد الممثل أن يترك مشاعره وأحاسيسه وجسده على طبيعته ويكون طبيعي جداً في ممارسة تمثيل هذه المشاهد، وأن مهارة ونجومية الفنان تقاس بمدى معايشته بجسده لهذه المشاعر والأحاسيس لأبعد درجة مهما كانت... (وبالطبع كل هذا الكلام غير حقيقي ولكني أنا كنت بخدعها بهذا الكلام عشان تتركني أعبث بجسدها على راحتي على أن تتجاوب هي معايا وكأني بعلمها
أصول وفنون التمثيل السينمائي لأدوار العشق والغرام وأن أنقل لها خبرتي العملية التي إكتسبتها في المعهد).
لذلك كانت مروه منبهرة بكلامي ومطيعة لي دائماً، وأنا كنت بحاول دايماً أثير غرائزها وشهوتها بأن أفرجها على مقاطع من أفلام سينمائية مثيرة تجمع بين البطل والبطلة على السرير، وتكون مليئة بالمشاعر والأحاسيس الغرامية والأحضان والقبلات التي تجمع بين البطل والبطلة في أوضاع ساخنة بملابس شبه عارية وأوضاع مثيرة ومشاهد رقص مثيرة وفاضحه وكان أطلب منها أن تؤدي هذه المشاهد معايا وكأني بدربها عملي على الأداء، وكنت بفهمها إن تمثيل هذه المشاهد يحتاج لتدريب كتير لإنها من أصعب المشاهد على الممثلين لضرورة أن يترك الممثل لمشاعره وجسده الحرية في أداء هذه المشاهد على طبيعته لتحقيق المصداقية في الأداء، ولابد لمن يريد النجاح في عالم السينما أن يجيد ذلك الأداء الطبيعي دون أي إعتبارات أو قيود.
وكانت مروه معجبة وسعيدة بتعلم مثل هذه الأمور التي تقربها من عالم السينما والنجومية والشهرة، ولكنها كانت في الأول خجوله شوية من أداء المشاهد الغرامية والأحضان والقبلات المثيرة معايا بملابس فاضحة.
فكانت بتكون مكسوفة ومتحفظة شوية على ذلك وبتقولي:
بصراحة يا عادل أنا مكسوفة منك شوية.
وأنا كنت دايماً بحاول أقنعها بما أريد أن أصل إليه معاها مستغلاً شغفها وولعها بأن تتعلم كل مهارات التمثيل السينمائي وأداء كل المشاهد الرومانسية والغرامية الصعبة والمثيرة بدون أي خجل أو تحفظ.
وكنت أقول لها: شوفي يا مروه يا حبيبتي إنتي دلوقتي مش صغيرة ولو كنتي عايزه تتعلمي التمثيل صح لازم تتعلمي كل حاجة صح وبطريقة طبيعية عشان يقبلوكي لما تتقدمي للمعهد لإنهم هيعملوا ليكي إختبار أداء تمثيلي لما تقدمي في المعهد، وبعدين دلوقتي فرصة إن ماما مش موجودة معانا في البيت وهي الليلة بايته في شغلها في المستشفى وإحنا لوحدنا وبراحتنا في البيت وممكن ناخد راحتنا في كل حاجه عشان أخليكي ممثلة شاطرة ونجمة سينمائية لامعة، وأنا أخوكي ومش عيب إني أعلمك كل حاجة أحسن ما حد تاني غريب يعلمك ويستغلك، وإنتي مش هتتكسفي أو تخجلي مني أنا أخوكي الكبير حبيبك مش عيب أبداً إنك تتعلمي مني كل الأدوار في التمثيل بلا تكلف أو أي قيود أو إعتبارات وكمان أنا عندي خبرة ثلاثة سنين في معهد التمثيل وبتعلم من كبار المخرجين والممثلين.
وبدأت مروه أختي تقتنع بكلامي وكانت مطيعة لي جداً وقالت لي بشغف:
ماشي يا حبيبي أنا هسمع كلامك، و زي ما إنت بتقول إن الليلة فرصة إن ماما في شغلها في المستشفى وإحنا لوحدنا عشان أنا مش عاوزة ماما تعرف إني عاوزة أكون ممثلة وفنانة، لكن بشرط إنك تعلمني نظري وعملي وكل حاجة بالتفصيل، وعايزاك دلوقتي إنك تدربني عملي إللي إنت عايز تدربني عليه يا فنان.
طبعاً أنا فرحت جداً برد فعلها وتجاوبها معايا وبدأت أسخن وأهيج عليها وبفكر في إن إزاي الليلة أوصل معاها للمتعة الكاملة وللممارسة الجنسية برضاها. أنا:
شوفي يا حبيبتي في تمثيل المشاهد الرومانسية والغرامية لازم تكون البطلة طبيعية جداً وتتعامل مع البطل كأنه حبيبها وعشيقها الحقيقي إللي هي مشتاقة له لدرجة الإشتهاء بأحاسيسها وجسدها حقيقي بجد وليس تمثيل.
بدأت مروه تتأثر بكلامي وتتحرك داخلها مشاعر الأنثى والشهوة الجنسية، وكانت لابسه بيچامة بيت خفيفة وضيقة وشفافة تظهر مفاتن جسمها المثير، وأنا كنت بكلمها وأنا قاعد جنبها ولازق فيها ولابس شورت وفانلة رياضية بحمالات وهايج من هذا الحوار الساخن وزبي واقف وباين من تحت الشورت.
أنا: شوفي يا حبيبتي.. إحنا هنعمل دلوقتي مشهد لواحده قاعدة في البيت منتظرة حبيبها إللي كان غايب عنها وأول ما هو بيدخل عليها هتجري هي عليه وتاخده بالأحضان والبوس بكل شوق ولهفة، والإجادة هنا في التمثيل لازم تكون بالمشاعر والأحاسيس المثيرة الحقيقية للأنثى والتي تظهر في لقاءها بحبيبها، ودلوقتي لازم إنك تنسي تماماً إني أنا أخوكي، وإن إحنا بنمثل المشهد ونكون ممثلين فقط وعلى طبيعتنا حسب طبيعة المشهد إللي بنمثله.
مروه كان قلبها عمال يدق بسرعة وبتتنهد وهايجه من كلامي وبتبص بعينيها في عيوني ومركزة مع كلامي وكل شوية تبص على زبي إللي واقف وباين في الشورت وسايحه خالص وبتطلع آهات وكإنها عاشقه ممحونة... وقالتلي بمحن وبتنهيد: حححاضر يا عادل.
وأنا كنت عاوز أنتهز هذه الفرصة وهي سايحة كده، وعاوز أتمتع بجسمها أكتر، وقولتلها وأنا ماسكها بإيدي بقومها وبساعدها
على الوقوف:
قومي يا حبيبتي غيري البيچامة دي وحطي شوية مكياچ خفيف وإلبسي حاجة خفيفة مثيرة ومكشوفة عشان المشهد يكون طبيعي ومثير، وأنا كمان هدخل أغير هدومي وألبس حاجة خفيفة عشان التدريب،
وبعد كده تعالي أقعدي على الكنبة في الصالة وأنا أخرج من أوضتي كأني داخل من باب الشقة وإنتي منتظراني، ولازم ننسى تماماً في التدريب على التمثيل إننا أخ وأخته ونكون ممثلين فقط وبنمثل مشهد سينمائي وكأننا واحد وحبيبته المشتاقين لبعض.
مروه: حححاضر يا حبيبي.
وكل منا دخل أوضته وبعد شوية كانت مروه خرجت من أوضتها ومنتظراني في الصالة بمنظر يوقف أجدع زوبر ويهيج الحجر كانت حاطه مكياچ بسيط يبرز أنوثتها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها سايح ومفرود على كتافها المكشوفة ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير في نص فخادها وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحته طقم كلوت وسنتيان أحمر سكسي ومكشوفين أوي من تحت القميص الشفاف.
وبعد دقيقه واحدة أنا خرجت من أوضتي وكنت قد بدلت الشورت والفانلة إللي كنت لابسهم ولبست شورت فقط صغير وشكله سكسي أوي وبدون بوكسر ولا فانلة ولونه سكري بين الأبيض والأصفر وصدري عريان طبعاً وزبي واقف وواضح جداً في الشورت.
وأول ما أنا فتحت باب أوضتي وخرجت عليها.. قامت مروه حسب إتفاقنا مسرعه وملهوفة عليا (وعايزه تثبتلي شطارتها في التمثيل) ورمت نفسها في حضني.
مروه:
حبيبي وحشتني أوي أوي يا روح قلبي يومين كاملين ماشوفتكش.
وأنا كنت هايج عليها أوي وأخدتها في حضني ورفعتها شوية لفوق وأنا سخن عليها وببوسها في كل حتة في وشها ورقبتها وبحسس على جسمها كله وهي متجاوبة معايا في حضني وكان زبي بالبوكسر محشور بين فخادها تحت كسها، وأنا بشيلها وأرفعها.
وكان طبعاً القميص بتاعها إترفع لفوق لحد كلوتها وكانت فخادها كلها لازقة في فخادي وبزازها مدفونة في صدري العاري وهتنط من السنتيان والقميص وهي سايحه خالص في حضني وأنا هايج عليها أوي وعمال أبوس وأمص في كل حتة في وشها ورقبتها و ورا ودانها وهي متجاوبة معايا أوي وبنتبادل حديث عشق وإشتياق ساخن (وكأننا في تدريب عملي على التمثيل السينمائي، ولكننا في الحقيقة إحنا الإتنين عايشين لحظات هيجان جنسي ومتعة جنسية حقيقية مثيرة).
أنا: خدي راحتك يا حبيبتي وكأنك مع حبيبك إللي واحشك وإسخني أكتر وإنسي إني أخوكي.
مروه كانت هايجه وممحونه أوي وسايحه خالص وهي في حضني وقالتلي بصوت ممحون: آآآآآآه حححاضر.
وأنا كنت مستمر في البوس والتحسيس في كل جسمها وماسكها من طيزها وبعصرها من فوق كلوتها.
أنا:
وحشتيني أوي أوي يا روح قلبي، أنا مشتاق لك موت ولحضنك ولكل نظرة من عينيكي ولكل همسة منك ولكل لمسة منك ولجسمك كله إللي مش بلاقي الراحة إلا وإنتي في حضني الدافي وجسمك كله بين أحضاني يا حبيبتي.
مروه: حبيبي.. وحشتني أوي يا روحي، كنت بعيد عني فين يا نور عيني يومين كاملين، ضمني أوي أوي وحسسني بحنانك وحبك ليا يا حبيبي.
وإشتعلت نار الشهوه بينا، وهي كانت هايجه وسايحه خالص وبتبوسني في خدودي وجنب شفايفي وفي رقبتي تحت دقني.
وأنا سحبت راسها لتحت على صدري وبدعك وشها في شعر صدري العريان وهي نزلت بشفايفها بتبوسني في صدري بجنون وبتدخل فخادها بين فخادي وبتحك كسها في زبي المنتصب في الشورت وهي حاسه بزبي بيضغط على كسها الموحوح.
ومروه بتفرك وشها في شعر صدري (وبكسوف وتوتر) بتلحس في حلمات صدري وبتمصهم بجنون وشهوة مشتعلة.
أنا كنت هايج عليها أوي وعمال أبوس وأمص في خدودها جنب شفايفها وفي رقبتها، وبرفع القميص لفوق وبحضنها وأضمها أوي وأقفش في طيزها وبيضغط بزبي على كسها.
أنا: آآآآآآه... آآآآآآه... حلو أوي كده يا حبيبتي إسخني معايا أكتر أوي أوي عشان تمثلي الدور حلو، دا إنتي جسمك حلو أوي ومناسب جداً للتمثيل.
مروه (وهي في حضني وسايحه وهايجه خالص): أهوه.. أهوه.. أحححح.. أحححح.. آآآآآه.. آآآآه... حبيبي.. بس مش قادره.. آآآآآه.. آآآآآه.
وهي كانت ممحونة ومتجاوبة معايا أوي و زي العجينة في إيدي.
وإستمر هذا الوضع المثير أكثر من 10 دقائق وإحنا الإثنين هايجين وسايحين على بعض وممحونين أوي أوي.
وقطع هذا اللقاء المثير رنين التليفون المفاجئ الذي أفزعنا وجعلنا نفوق من نشوة هذا الوضع الجنسي المثير وإتخضينا إحنا الإتنين وبسرعة كانت مروه مفزوعة وبتبعد عني وإترمت على الكنبة، وأنا رديت على التليفون وكانت ماما هي إللي بتتصل من المستشفى لتطمئن علينا وأنا كلمتها بثبات، وقولتلها إني سهران بذاكر في أوضتي وإن مروه أختي خلصت مذاكرة ونامت في أوضتها من ساعة.
فإطمأنت ماما علينا ونبهت عليا إني أخلي بالي من أختي لأنها لسه هتغيب يومين تاني في شغلها في المستشفى.
وأنا أنهيت المكالمة مع ماما وروحت لمروه أختي وقعدت جنبها على الكنبة وقربت منها وطمنتها وطبطبت عليها وأخدتها في حضني وهي بتضحك من الفزع إللي حصل لها، وضحكت أنا كمان.
أنا: مالك يا حبيبتي.. ليه بتتفزعي كده وإنتي معايا؟
مروه: مش عارفه بس أنا كنت مش واعيه أوي وكأن ماما دخلت علينا وإحنا مع بعض بالمنظر ده كده.
أنا (بضحك): كده إزاي يعني، أنا كنت بدربك على التمثيل!!
مروه (بدلع ومياصه): بس دا إنت طلعت فنان شاطر أوي وشقي كمان يا عفريت وتعبتني أوي معاك.. آآآآه.. آآآآه... يخربيتك.
وقرصتني من فخدي وهي في حضني.
أنا: حبيبتي.. أنا قولتلك إن تمثيل المشاهد الغرامية والرومانسية لازم تعيشي الدور بكل مشاعرك وأحاسيسك وجسمك يكون على راحته خالص وكإنك عايشه الدور على طبيعتك.
مروه: بس الحاجات دي بتتعبني.
أنا: حبيبتي.. لازم برضه تمتعي
بالدور إللي بتمثليه، وتتعودي على كده من غير ما تخافي من أي حاجة، حتى لو كان حوالين منك إنتي والممثل إللي معاكي ناس تانيين زي المخرج وفريق التصوير، مش تتفزعي من رنة موبايل يا روحي!!
مروه: خلاص.. ماشي يا حبيبي، يللا نكمل تدريب.

أنا كنت بدأت أهيج عليها تاني وهي سايحه خالص في حضني وبتحسس بإيدها على فخدي.
أنا: حبيبتي لازم تتحملي لإن التمثيل مش سهل وعشان تكوني ممثلة شاطرة ونجمة وبطلة سينيمائية لازم تعيشي الدور بكل تفاصيله وأحاسيسه مع البطل وتتمتعي بالدور برضه وتنسي إني أخوكي، وبالذات إنك جسمك حلو أوي ومثير وبعد شوية تدريب هتكوني نجمة سينمائية هائلة.
مروه (وهي بتبص على جسمها): بجد يا عادل.. أنا جسمي حلو؟
أنا (وبحضنها): صدقيني يا حبيبتي.. إنتي جسمك حلو أوي وفيه إثارة طبيعية ومناسب جداً للتمثيل.
مروه: بصراحة يا عادل.. إنت تنفع مخرج شاطر أوي، لإني وأنا معاك من شوية كنت حاسه إنك مش أخويا خالص وكإنك حبيبي أو خطيبي.. دا إنت فعلاً طلعت فنان وشاطر أوي في التدريب على التمثيل.
أنا (وأنا بحضنها أوي): حبيبتي.. وإنتي برضه عندك إحساس حلو في الدور وبتتجاوبي وتتعلمي بسرعة، بس إسمعي كلامي كله كويس ونفذيه بالظبط وأنا هخليكي نجمة وأشطر ممثلة في العالم.
مروه: حاضر.
أنا: طب قومي هاتي كوبايتين وشوية تلج من المطبخ وتعالي.
مروه: ليه يا عادل؟
أنا: هنشرب حاجة حلوة كنت شايلها بعيد عن ماما عندي في أوضتي عشان ندخل في الموود أوي.
مروه: حاضر.
وقامت مروه تجيب الكوبايات والتلج من المطبخ، وأنا ضربتها بإيدي بالراحة على طيزها وهي ماشيه.
مروه: آآآآآه.. يا مجرم.
وأنا قومت وأحضرت شوية علب بيرة كانز كنت مخبيهم في دولابي، وهي أحضرت الكوبايات والتلج وطبق مكسرات، وقعدنا نضحك ونهزر في الصالة، وأنا بشرب بيرة وصبيتلها بيرة معايا.
مروه: بس أنا ماشربتش بيرة قبل كده، وأخاف أدوخ منك.
أنا: حبيبتي.. ماتخافيش دي بيرة خفيفة ومش بتدوخ، وإنتي لازم تتعودي على الشرب في التمثيل والرقص كمان، وحاجات تانية كتيرة زي البوس والأحضان الرومانسية لسه هعلمهالك يا روحي.
مروه: حبيبي.. علمني كل حاجة وأنا معاك في أي حاجة.
أنا: خلاص يا روحي نشرب ونريح شوية ونهدا كده وبعدين نقوم نكمل براحتنا، بس خلينا كده شوية قريبين من بعض عشان نسخن وندخل في الموود أوي يا حبيبتي.
مروه: دا أنا حاسه إني سخنة أوي معاك يا حبيبي.
أنا: لسه يا حبيبتي، عايزك تسخني أكتر يا روحي.. أكتر.
وأنا كنت واخدها في حضني في لحظات صمت رومانسية، وهي كانت قاعده جنبي على الكنبة لازقه فخادها في فخادي ورامية راسها على كتفي وأنا حاضنها بإيدي وبحسس على جسمها وبإيدي التانية بأكلها مكسرات في بوقها وهي بتمص وتلحس صوابعي كل مرة، وبشرب بيرة وبشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي، وزبي واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا إللي طلعت شوية من تحت الشورت، وهي بدون ما تشعر إتدلق منها شوية بيرة على صدري بطريقة عفوية.
مروه: أنا آسفه يا عادل.
وهي بإيديها الناعمة بتحسس على شعر صدري وكأنها بتنشفلي صدري من البلل.
أنا حطيت إيدي على إيديها وهي بتحسس على شعر صدري بلبونة ومياصة وبوستها في خدها جنب شفايفها بوسة طويلة وسخنة وهي كانت ممحونة ومتجاوبة معايا أوي.
وهي كانت على شمالي ولازقة فيا ورامية راسها على كتفي الشمال وبين لحظة والتانية أبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيدي وهي بتتنهد وكل شوية أنزل بإيدي وأحسس على كتفها العريان ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وإيدي اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية أنزل بإيدي وأحسس على فخادها العريانين، لأن القميص طبعاً إترفع لفوق أوي من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجة.. وإيدها اليمين على فخدي الشمال وإيدها الشمال على إيدي الشمال إللي بحسس بيها على جسمها من شمالها، وكانت فخادها لازقة في فخادي وأنا حاسس بحرارة جسمها الناعم وإثارتها الجنسية وزبي قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي جوه الشورت وطبعاً باين وظاهر أوي، وخاصة إن زبي طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطية، وبدأت راس زبي تطلع شوية من الشورت، وهي إشتعلت فيها نار الشهوة وعيونها على زبي وعماله تعض على شفتها التحتانية وهتموت من الهيجان، وكل شوية تيجي عيونا في عيون بعض بنظرات سكسية ونسخن أكتر إحنا الإثنين ونلزق في بعض أكتر وتأتي رعشتنا الجنسية مع بعض، وكل منا بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن كل منا منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وقطعت مروه لحظة الصمت هذه والتي تشبه لحظات الهدوء التي تسبق العاصفة وقالتلي بمُحن ودلع: وبعدين يا حبيبي.. إحنا مش هنكمل تدريب عملي وتمثيل ولا إيه؟
أنا: شوفي يا مروه.. أول مهارات تمثيل مشاهد الحب والغرام هي البوس والأحضان بين البطل والبطلة ولازم تكون باينة بشكل طبيعي ومثير.
مروه: إزاي يعني؟
أنا: طب وريني وإحنا قاعدين كده إزاي هتحضنيني وتبوسيني
بشغف وحب؟
وأنا لزقت جسمي في جسمها أوي وفتحت لها دراعاتي، وهي حضنتني أوي وبتبوسني بدلع في خدودي جنب شفايفي.
أنا: لأ طبعاً يا حبيبتي.. مش كده، دي بوسة وحضن آخت لأخوها، وريني بوسة العشاق المشتاقين لبعض.
مروه (وهي بتتنهد): طب إزاي يا حبيبي، وأعمل إيه؟
أنا: طب سيبيلي نفسك خالص وإعملي معايا زي ما هعملك.
مروه (بمُحن): طب يللا.
وأنا حضنتها وضميتها أوي وركزت عيوني في عيونها وعلى شفايفها إللي كانت بتترعش، وحطيت شفايفي على شفايفها وبدأت أبوسها وأمصلها في شفايفها بشهوة ودخلت لساني في بوقها وبلف لساني على لسانها، كل ده وأنا ضامم جسمها كله أوي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في ضهرها وصدرها وفخادها وفي جسمها كله، وهي متجاوبة معايا وسايحه مني خالص.
وفضلنا كده 5 دقايق وهي رايحة مني خالص، وبعد كده رفعت وشها شوية.
مروه (وبتتنهد أوي): آآآآآه.. كفاية كده يا عادل.
أنا (ولسه حاضنها): ليه يا قلبي؟
مروه (بمُحن): أنا تعبت أوي.
أنا: طب نكمل حاجة بسيطة تاني في التدريب على بوس الشفايف قبل ما نكمل المشهد، بس لازم تستخدمي لسانك مع شفايفك في البوس واللحس.
مروه: حححااااضر.
وأنا رجعت تاني أحضنها أوي وحطيت شفايفي على شفايفها وبدأت أبوسها وأمصلها في شفايفها بشهوة ودخلت لساني في بوقها وبلف لساني على لسانها، وفي المرة دي كانت هي متجاوبة معايا أكتر في البوس والمص واللحس في اللسان والشفايف، وكانت سايحه مني خالص، لدرجة إني رفعت جسمها شوية وشيلتها في حضني على حجري، كل ده وأنا ضامم جسمها كله أوي وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في ضهرها وصدرها وفخادها وفي جسمها كله إللي عامل زي العجينة في إيدي، وهي كإنها غايبة عن الوعي في حضني، لمدة 10 دقايق، وبعدين هي فاقت شوية ونزلت من على حجري وقعدت جنبي وبتتنهد أوي وعدلت هدومها.
مروه (وبتتنهد أوي): آآآآآه.. كفاية كده يا عادل.
أنا: حبيبتي.. أنا قولتلك إن تمثيل المشاهد الغرامية والرومانسية بيحتاج تدريب كتير ولازم تعيشي الدور بكل مشاعرك وأحاسيسك وجسمك يكون على راحته خالص وكإنك عايشه الدور على طبيعتك.
مروه: بس الحاجات دي بتتعبني أوي يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. لازم برضه تتمتعي
بالدور إللي بتمثليه، وتتعودي على كده مع الممثل إللي معاكي وتتجاوبي معاه بمصداقية.
مروه (وبتتنهد أوي): آآآآآه.. دا أنا تعبت أوي معاك يا حبيبي.
أنا: طب نشرب كوبايتين بيرة ونريح شوية وبعدين نكمل.
مروه: ماشي.
وصبيت لها بيرة وشربنا مع بعض.
أنا: يللا يا حبيبتي.. نكمل ونعيد تمثيل المشهد من لحظة ما وقفنا قبل مكالمة ماما، بس عاوزك ترجعي في الموود تاني، وحاولي تكوني طبيعية خالص وتتمتعي في بوس ولحس ومص الشفايف والأحضان مع حبيبك إللي بيمثل معاكي في المشهد وتسخني أكتر.
مروه (وهي بتتنهد بمُحن): حبيبي أنا جسمي كله سخن وفي الموود، ومعاك أهوه وحاسه إنك مش أخويا خالص وكإنك حبيبي أو خطيبي.. دا إنت فعلاً طلعت فنان وشاطر أوي في التدريب على التمثيل.
أنا (وأنا بحضنها أوي): حبيبتي.. وإنتي برضه إحساسك حلو في تمثيل المشهد وجسمك مثير جداً وبتتجاوبي وتتعلمي بسرعة، بس إسمعي كلامي كله كويس ونفذيه بالظبط وأنا هخليكي نجمة وأشطر ممثلة في العالم.
مروه: حاضر يا حبيبي.
وقومنا وقفنا زي ما كنا من شوية وأخدتها في حضني.
أنا: خدي راحتك يا حبيبتي وكأنك مع حبيبك إللي واحشك وإسخني أكتر، وإنسي إني أخوكي.
مروه كانت هايجه وممحونه أوي وسايحه خالص وهي في حضني.
وأنا كنت مستمر في البوس والتحسيس في كل جسمها وماسكها من طيزها وبعصرها من فوق كلوتها.
أنا: وحشتيني أوي أوي يا روح قلبي أنا مشتاق لك موت ولحضنك ولكل ولكل نظرة من عينيكي ولكل همسة منك ولكل لمسة منك ولجسمك كله إللي مش بلاقي الراحة إلا وإنتي في حضني الدافي وجسمك كله بين أحضاني يا حبيبتي.
مروه: حبيبي.. وحشتني أوي يا روحي، كنت بعيد عني فين يا نور عيني يومين كاملين، ضمني أوي أوي وحسسني بحنانك وحبك ليا يا حبيبي.
وإشتعلت نار الشهوه بينا، وهي كانت هايجه وسايحه خالص وبتبوسني في خدودي وجنب شفايفي وفي رقبتي تحت دقني.
وأنا سحبت راسها لتحت على صدري وبدعك وشها في شعر صدري وهي نزلت بشفايفها بتبوسني في صدري بجنون وبتدخل فخادها بين فخادي وبتحك كسها في زبي المنتصب في الشورت وهي حاسه بزبي بيضغط على كسها الموحوح.
ومروه بتفرك وشها في شعر صدري (وبكسوف وتوتر) بتلحس في حلمات صدري وبتمصهم بجنون وشهوه مشتعلة.
أنا كنت هايج عليها أوي وعمال أبوس وأمص في خدودها وشفايفها ورقبتها وبرفع القميص لفوق وبحضنها وأضمها أوي وأقفش في طيزها وبيضغط بزبي على كسها وهى متجاوبة معايا.
أنا: آآآآآه.. آآآآآه.. حبيبتي.. قلبي بينادي عليكي يا روحي.. حطي شفايفك كده على قلبي وبردي ناره وكلميه.
مروه كانت بتدعك شعر صدري بوشها وأنا ثبت وشها عشان حلمة صدري تكون بين شفايفها.
أنا: إلحسي بشفايفك ولسانك على قلبي يا روحي، حاسه بسخونته؟
مروه (بتلحس في حلمات صدري وبتمصهم بجنون): آآآآه.. آآآآه.. دا سخن أوي يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. وأنا كمان عايز أقول لقلبك كلمة سر.
مروه: قول لقلبي كلامك كله يا حبيبي.
وأنا نزلت لها حمالة القميص ونزلت بشفايفي ولساني على بزازها بلحسهم، ورفعت السنتيان شوية وطلعت بزها منه.
مروه: لأ.. لأ.. إنت بتعمل إيه يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. عاوز أقول لقلبك كلمة سر وألحسه بلساني عشان حاسس بسخونته.
مروه: أحححح.. طب قوله يا حبيبي وإلحسه عشان يبرد شوية لإنه سخن أوي أوي.
وأنا إنتهزت الفرصة دي وطلعت بزازها الإثنين من السنتيان وشغال فيهم مص ولحس في حلماتها بلساني وشفايفي.
مروه (وهي سايحه وهايجه خالص): آآآآآه.. أحححح.. أحححح.. لأ.. لأ.. بلاش كده يا عاااادل.. آآآآآه.. آآآآآآه... حبيبي مش قادره.. آآآآآه.. آآآآآه.
أنا: إحساسك حلووو أوي كده يا حبيبتي إسخني معايا أكتر أوي أوي عشان تمثلي المشهد حلو.
مروه: طب تعالى نقعد ونكمل وإحنا قاعدين.. أنا تعبت أوي.
أنا (وأنا حاضنها أوي وبسحبها للكنبة): حاضر يا حبيبتي.. تعالي نكمل تمثيل المشهد وإحنا قاعدين.
وهي بتقعد كانت بتعدل بزازها ودخلتهم تاني في السنتيان، وأنا قعدت وقعدتها في حضني على رجليا بالجنب وبحسس بإيدي على فخادها وبإيدي التانية وبقفش في طيزها من تحت.
مروه: حبيبي.. وحشتني أوي يا روحي، كنت بعيد عني فين يا نور عيني يومين كاملين؟
أنا: كنت عاملك مفاجأة يا روحي.
مروه: مفاجأة إيه يا حبيبي!!
أنا: حبيبتي.. أنا كنت مسافر مع باباكي في الشغل وطلبتك منه وفضلت طول اليومين دول أقنع فيه يوافق على خطوبتنا، وأخيراً باباكي وافق، وإشتريت الشبكة وأنا جايلك دلوقتي (وأنا مديت إيدي ومسكت علبة من على الترابيزة كنت محضرها وفيها دبلة وسلسلة وفتحتها).
مروه عيونها لمعت ودخلت في حضني أوي وبتبوسني بدلع ولبونة في خدودي وشفايفي.
أنا: هاتي إيدك ألبسك دبلة الخطوبة يا حبيبتي.
ولبستها الدبلة وبوستها على إيدها ومسكت وشها وبوستها في شفايفها بوسة سخنة أوي وهمست لها: إعدلي رقبتك عشان ألبسك السلسلة يا روحي.
مروه: يعني خلاص خطبتني رسمي من بابا.. أنا بموووت فيك يا روحي.
وبتميل رقبتها وهي لسه قاعدة في حضني على حجري بالجنب.
أنا (رفعت جسمها شوية وبفتح فخادها عشان تقعد على رجليا وشها في وشي): لأ يا روحي.. أقعدي كده عشان ألبسك السلسلة.
وهي كانت ممحونة ومتجاوبة معايا أوي و زي العجينة في إيدي، وقعدتها في حضني على فخادي بالمواجهة وسحبت قميصها لفوق شوية بحيث يكون كسها على زبي بالظبط، وكانت راس زبي طالعه شوية من الشورت تحت كسها وطيزها وهي حاسه بنبض زبي المنتصب تحت منها، وهي في حضني على حجري هايجة وممحونة أوي.
وأنا مسكتها من وشها وميلتها على صدري عشان ألبسها السلسلة في رقبتها من ورا.
ولبستها السلسلة وقفلتها ولسه شغال تحسيس على رقبتها وكتافها وضهرها وهي رامية راسها على كتفي.
وأنا رفعت وشها وبوستها من شفايفها بشهوة وهي متجاوبة معايا وسايحه مني خالص.
مروه (وهي بتحسس على السلسلة على رقبتها وصدرها): ميرسي يا حبيبي على الشبكة الجميلة دي.
أنا: حبيبتي.. إنتي إللي بتجملي أي شيء جميل يا روحي.
وإستمر هذا الوضع المثير أكثر من 10 دقائق وإحنا الإثنين حاضنين بعض وهايجين وسايحين على بعض وممحونين أوي وشغالين في بعض بوس وتحسيس.
وهي لسه في حضني على حجري وفاتحة فخادها على فخادي وبتفرك بطيزها وكسها على زبي بلبونة أوي.
أنا حسيت بجسمها كله سخن وبيترعش أوي وهي بتضغط على زبي بكسها وحالتها كإنها غايبة عن الوعي، فعرفت إنها بتنزل عسل شهوتها، فحضنتها أوي وأخدت شفايفها بشفايفي في بوسة شفايف طويلة وسخنة أوي، ودخلت إيدي جوه كلوتها من ورا وبضغط على طيزها الطرية زي الچيلي.
وبعد شوية كانت مروه نزلت عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها العريانين وعلى فخادي.
ولما مروه نزلت شهوتها وهديت شوية رفعت راسها شوية وبتحاول تفلفص جسمها من حضني، لكني أنا مسكتها وثبتها في حضني.
مروه: حبيبي عادل.. هو إنت كده بتدربني على تمثيل المشهد ولا بتعمل إيه يا حبيبي؟
أنا: حبيبتي.. هششش.. بلاش تقولي حاجة دلوقتي وخلينا مندمجين مع بعض في المشهد.
مروه: بس أنا حاسه بحاجات غريبة وتعبانه أوي يا حبيبي.
أنا: هششش.. خلينا كده شوية في الموود ده.. إنتي كده شاطرة أوي يا نجمة النجوم.
مروه: طب هقوم أغير هدومي لإني حاسه إني عرقانة أوي وهدومي مبلولة من تحت.
أنا: مش مشكلة يا حبيبتي، كل ده طبيعي يا روحي لإنك بقيتي ممثلة شاطرة ومندمجة أوي في المشهد، وطبيعي جداً يا روحي إنك يحصلك شوية إثارة وتتأثري بالمشهد.
مروه: حاضر يا روحي، بجد يا عادل.. أنا مبسوطة أوي معاك يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. أنا دلوقتي مش عادل، أنا خطيبك إللي إنتي بتحبيه ومشتاقة ليوم جوازنا وليلة الدخلة معاه يا روح قلبي.
مروه (وهي بتضحك بخُبث): هههههه هههههه.. طب يللا نكمل يا خطيبي.
أنا (وبعدل جسمها على حجري وبكلمها بشفايفي على شفايفها): شوفي يا ست البنات.. دلوقتي كإننا كنا مخطوبين، ودلوقتي إحنا عريس وعروسة وخلصنا الفرح وأهالينا وصلونا لبيتنا، وأنا وإنتي هنسلم عليهم ونودعهم ونحتفل بأول ليلة مع بعض.
مروه (وهي بتعض على شفتها التحتانية): أحححح.. بس بالراحة عليا واحدة واحدة عشان إحنا لسه.. لسه..
أنا: لسه إيه يا حبيبتي؟
مروه: أقصد يعني لسه مخطوبين.
أنا: حبيبتي.. بقولك إننا خلاص رجعنا من فرحنا مع أهالينا لبيتنا، يعني خلاص إتجوزنا ودي ليلة دخلتنا مع بعض يا حبيبتي، بس سيبيلي نفسك خالص.
مروه: ليلة دخلتنا على طول كده!! يااالهووووي، طيب.. أنا معاك أهوه.. كلي ملك إيديك، بس مش المفروض ألبس فستان كإنه فستان الزفاف وإنت تلبس حاجة كإنها بدلة الفرح بدل الشورت الفضيحة بتاعك ده عشان المفروض إن أهالينا لسه معانا!!
أنا: حبيبتي.. إحنا دلوقتي في تدريب، والقميص الأبيض بتاعك ده كإنه فستان الزفاف.. بس خليكي معايا على طبيعتك خالص.. يللا بينا.
وأنا قومت وحاضنها تحت باطي، وهي بتعدل قميصها، ومشينا لقرب باب الشقة، وأنا ببوسها في شفايفها وهي متجاوبة معايا.
(وكإننا في شقتنا وبنودع أهالينا وبنسلم عليهم)
مروه: إختشي يا حبيبي.. ماما وبابا لسه موجودين.. أصبر شوية لما يمشوا ونبقا لوحدنا.
أنا: مش قادر يا روحي.. مشتاقلك أوي أوي. (وأنا لسه حاضنها تحت باطي ونزلت بإيدي على طيزها من ورا وبقفش وأبعبص فيها).
مروه: آآآآآه.. يا مجنون.. معلش يا ماما.. أصل عريسي شقي أوي.
أنا: يللا بقا سلام يا جماعة.. وماحدش يجيلنا بكرة لإننا هننام لبعد بكرة.. يللا باااااي.
(وهي بتضحك بدلع ومياصة)
وعملت نفسي إني بقفل باب الشقة بعد ما أهالينا مشيوا، ومسكت مروه وأخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وأنا دخلت إيدي تحت قميصها وشغال دعك وتقفيش في جسمها كله بشهوة جنونية.
مروه (بلبونة): آآآآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة يا حبيبي.. أنا معاك ومش هطير منك.
أنا: مش قادر يا روحي.. مشتاقلك أوي.. وطول عمري بحلم باللحظة دي.. تعالي يا حبيبتي ندخل أوضتنا.. عش حبنا.
مروه: عادل.. إحنا لسه بنمثل يا حبيبي؟؟
أنا: هشششش.. كملي معايا يا روحي وماتخرجيش من الموود.
مروه (وهي بتتنهد): آآآآآه.. حبيبي.. طب شيلني يا روحي.. أنا مش قادره أقف.
وأنا شيلتها في حضني ورفعت جسمها من تحت طيزها وزبي المنتصب في الشورت راشق بين فخادها تحت كسها وطيزها وببوسها في شفايفها بشهوة وهي مستمتعة ومتجاوبة معايا أوي وسايحه مني خالص، وأنا شغال بعبصة ودعك بصوابعي في طيزها من تحت، وهي فاتحه فخادها ومحوطة بيهم جسمي، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه.
مروه: أححححح.. بالراحة يا حبيبي على الفستان.
وأنا دخلت بيها على أوضتها ونيمتها على سريرها.
مروه (بلبونة): إنت هتنيمني معاك كده بالفستان يا حبيبي؟؟
أنا (بعد ما قعدت جنبها على السرير ورفعت جسمها وأخدتها في حضني على حجري): تعالي يا روحي.. أنا طول عمري بحلم باللحظة دي يا روحي.
مروه (وكإنها مش في وعيها): وأنا كمان يا عادل بحبك أوي وبعشقك من صغري وكان نفسي تعمل معايا كده من زمان يا حبيبي حقيقي بجد مش تمثيل.
أنا: حبيبتي.. كسم التمثيل يا روحي.. أنا عاوزك أوي دلوقتي يا مروه.
مروه: وأنا عاوزاك أوي يا عادل.
(وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لنا إحنا الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأخوية بينا وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة بين أخ وأخته، وهي سايحة مني خالص، وكنا وصلنا لمرحلة اللاعودة وكنا بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوة قمتها وروعتها).

وكانت مروه في هذه اللحظة قاعدة في حضني على حجري وفاتحه فخادها العريانة فوق فخادي ووشها في وشي وزبي المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوة ولا يفصله عن زبي غير قماش الشورت بتاعي وكلوتها المبلول.
وأنا رفعت قميصها عنها وقلعتهولها، وبقت هي بالكلوت والسنتيان بس في حضني، وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت برة السنتيان) وأنا ببوسها في كل حتة في جسمها ممكن تطولها شفايفي، وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمي وخاصة حلمات وشعر صدري.
ومروه أختي حبيبتي في حضني وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمي وشفايفنا دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدري وفخادها محوطة جسمي وأنا رافعها بإيديا الإتنين وبزبي من تحت طيزها، وصوابعي بتبعبص طيزها الطرية بحنية وشهوة.
أنا نيمتها على السرير على ضهرها ووقفت قدامها وقلعت الشورت بتاعي وحررت زبي المنتصب وببحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي فكت السنتيان وقلعته، وبتقولي بلبونة: قلعني الكلوت يا عادل عشان إتبل بسببك وبسبب عمايلك يا حبيبي.
وأنا كنت بحسس على فخادها ونزلت بوشي بين فخادها وسحبت كلوتها بأسناني وشفايفي وقلعتهولها وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط.
ونمت عليها وحضنتها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة المشتاقة للجنس وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية زي الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وأنا مسكت كسها بكف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها : آآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أوووووف.
وهي بتشد
في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أكتر، ولساني شغال في كسها لحس ومص.
وأنا دخلت لساني بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.
وهي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة ورغبة ليس لها حدود.
وهي كانت بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه دخله فيا يا حبيبي.. مش إحنا إتجوزنا خلاص، وإنت دلوقتي جوزي حبيبي، يللا إفتحني يا عادل.. يللا كسي مولع.. أححححح.. هموت يا روحي دخله بسرعة يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني عليها أوي، وكنا كإننا غايبين عن الوعي خالص، وهي بتصرخ: آآآآآه.. أححححح.. آآآآآه.. همووت نيكني يا عادل.. دخل زبك في كسي يا حبيبي.. آآآآآه.
ومروه رفعت وسطها وهي نايمه تحت مني وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها، فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وهي طبعاً كانت بتتألم من لحظة تمزيق زبي لغشاء بكارتها وفتح كسها أول مرة ولكنها مستمتعة بكل لحظة وبتصرخ وتتأوه أوي من الألم والشهوة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي.
وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت على زبي بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري، وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه لبرة وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وأخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل جسمها على زبي بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.

وفضلنا كده قرب نص ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها.
ولما أنا حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري، وأنا قومت برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين بنجيب شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني، وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنة مدفونة في شعر صدري المثير وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها.
وروحنا في لحظات صمت لا يقطعه إلا صوت أنفاسنا وصوت بوس ولحس شفايفنا لبعض وهي في حضني... وبعد شوية...
أنا: مروه حبيبتي.. أنا بحبك أوي يا روحي.
مروه: وأنا بموووت فيك يا عادل،
حبيبي إنت حنين وحَبوب أوي، بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، وإحنا كده إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
أنا (وبمص في شفايفها بشهوة): حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومافيش أي مشكلة خالص في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعملك عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي.
مروه: جواز إيه يا حبيبي!! مش إنت إتجوزتني خلاص يا عادل؟
أنا: طبعاً أنا جوزك يا مراتي يا حبيبتي، المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا روحي.
مروه (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي يا روح قلبي.
طبعاً أنا ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني. أنا: الكلام الأبيح منك طالع سخن وحلووو أوي.
مروه (وهي ماسكه زبي بدلع): إنت إللي خدعتني يا مجرم وكذبت عليا وبتقولي هعلمك التمثيل وسيحتني في حضنك، وأنا كنت عارفه وحاسه بيك يا حبيبي وكنت بتمنى نوصل لكده وتنيكني بزبك وتفتحني، بس إنت متعتني و ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي يا روحي وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي يا جوزي.
وأنا كنت لسه شغال بإيدي تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وبصوابعي شغال بعبصة في نص فتحة طيزها.
مروه: طيزي عجباك يا حبيبي؟
أنا: أوي أوي يا روحي، طيزك ناعمة وطرية أوي زي الچيلي يا حبيبتي.
مروه: طب يللا إفتحلي طيزي ونيكني فيها ودوقها لبنك زي ما كسي داق لبنك يا روح قلبي.
وراحت مروه وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وأخدت إيديا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي بإيدها وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا روحت راشق زبي كله في طيزها وقلبتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية ونمت فوق منها وبنيكها في طيزها الطرية وهي بتتأوه وبتأن (بلبونة): أوي.. أوي.. آآآآآه.. أححح.. آآآآه.. أووووف.
وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها الناعمة وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت فشخت طيزها نيك، فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوة في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
مروه (بلبونة): عاوزه أمصلك زبك.
وأنا طلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زبي بين بزازها، وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة كان زبي قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت مروه زبي بين شفايفها لحس ومص بشهوة وشغف.
وبعد شوية كان زبي وقف أوي تاني أكتر من الأول، وأنا تحولت إلي فحل شهواني مع اللبوة بتاعتي في السرير، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما كانت خلاص أختي مروه هتموت من كُتر النيك.
وفضلنا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا كده عريانين ملط وحاضنين بعض لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل.
ولما صحينا من النوم غيرنا ملاية السرير الغرقانة من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بالمية السخنة وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكة لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو، وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي وقف إنتصب تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الطرية الناعمة وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة وبتصرخ بوحوحه أوي: آآآآآه.. أحححح.. فشختني يا مجرم، آآآآه.. أحححح.. وجعت طيزي يا عااادل، آآآه.. أحححح.
ونيكتها المرة دي في طيزها أحلى نيكة في البانيو.
ولما خلصنا كل منا لف جسمه بباشكير حمام وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي في حضني على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي لسه قاعده في حضني على حجري.
أنا: مبسوطة يا حبيبتي؟
مروه (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا عادل، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها وضميت جسمها أوي لجسمي وهي في حضني.
أنا: الكلام الأبيح منك طالع سخن وحلو أوي.
مروه (وهي ماسكه زبي بدلع): إنت إللي خدعتني يا مجرم وكذبت عليا وبتقولي هعلمك التمثيل وسيحتني في حضنك لكن متعتني و ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده.
أنا: إنتي أختي حبيبتي ولبوتي الدلوعة القمر.
وكانت مروه لسه قاعدة بالباشكير على فخادي وهايجة أوي في حجري وأنا حاضنها، وأنا فكيت الباشكير بتاعي من على جسمي وشديت الباشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وبنهزر بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان زبي واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت مني إني أنام على الكنبة ونامت فوق مني بالعكس وكسها على وشي وأخذت زبي (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونة وشرمطة وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي، وأنا كنت هايج وسخن على الآخر.
وأنا بلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية بلحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وبعض وأدغدغ بظرها بشفايفي وهي موحوحة وهايجة أوي، وبتصرخ: آآآآه.. آآآآآه.. أووووف.. آآآآآآه.. أحححح.. أوي.. أوي.. مص أوي يا حبيبي آآآآآه.. عاااادل حبيبي كسي لسه مولع نار يا روحي، ريحني آآآآآه هموت مش قادره.. أحححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت مروه ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي بمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية وهي لسه في حضني وزبي في كسها، وأنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر،
فرفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها على الكنبة، وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وقومت برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت ببعبصها بصوابعي في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتها في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
مروه: يخربيتك.. فشختني بزبك يا مجرم.
أنا: دا إنتي طلعتي مُززه وجسمك نااار وحلووو أوي يا روحي.
مروه: يعني أنفع أكون ممثلة يا حبيبي؟
أنا: ممثلة إيه!! دا إنتي بجد طلعتي لبوة أوي يا بت.
مروه: إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: طب الوسخ عاوز ينيكك بزبه في طيزك الملبن دي.
مروه: إتلم شوية.. هوه زبك ده مش بيهمد يا روحي.. إرحمني شوية.. دا كسي وطيزي إتهروا يا حبيبي.
أنا: عاوزك على طول يا بت.
مروه: عادل حبيبي.. دلوقتي ماما مش هترجع البيت غير بعد بكرة، وإحنا مع بعض لوحدينا.. تعالى نريح شوية ولما نقوم من النوم هدلعك وهعملك زي ما إنت عاوز يا جوزي يا حبيبي.
ولما هدينا وإرتحنا شوية شيلتها وهي في حضني ودخلنا نمنا وإحنا حاضنين بعض في سريرها حتى بعد المغرب.
ولما قومنا طلبنا أكل ديليڤري (سمك وجمبري وسي فوود) وإستحمينا وأكلنا مع بعض.
وكلمنا ماما بالموبايل في المستشفى بتاعتها وطمنتها علينا.
(وبدأنا سهرتنا أنا وأختي مروه)
أنا (وهي في حضني على حجري على كنبة الصالة): وحشتيني يا روحي.
مروه: وحشتك إزاي يا أونطجي!! ما أنا في حضنك أهوه من إمبارح.
أنا: بموووت فيكي يا مُزتي.
مروه: أنا الليلة عملالك مفاجأة يا روحي.
أنا: مفاجأة إيه يا نور عيني.
مروه: أصبر شوية يا حبيبي.. بس دلوقتي إنت جهز القعدة والبيرة الجميلة بتاعتك، وأنا هدخل أوضتي دقيقتين وهرجعلك يا جوزي.
أنا: بس ما تتأخريش عليا يا روحي.
مروه قامت من على حجري ودخلت أوضتها، وأنا قومت وجبت علب البيرة وكوبايات التلج وشغلت الشاشة الكبيرة على فيلم سكس، وأنا كنت لابس البوكسر بس.. وبعد شوية مروه خرجت من أوضتها، وأنا بصيت عليها لاقيتها واقفه قدامي.. يا نهار أبيض..
كانت لابسه قميص نوم أبيض شفاف بحمالات وقصير أوى ويدوب مغطي كسها وطيزها وحلمات بزازها، وبدون كلوت ولا سنتيان، وجسمها أبيض وبينور.
وأنا قومت واخدها في حضني وقعدتها في حضني على حجري وبدأنا نشرب البيرة ونتسلطن، وأنا شغال فيها بوس ولحس ومص وتقفيش في كسها وطيزها.
مروه (بلبونة): مالك يا روحي هايج عليا كده ليه؟
أنا: أوووووف.. مش قادر يا روحي، زبي مولع نااار وعايز أفشخ كسك وطيزك الملبن دي بزبي يا لبوتي.
مروه: حبيبي.. مراتك لبوتك عاوزه تفرجك على اللبونة بجد.
أنا: إنتي أحلى وأجمل لبوة يا مراتي يا حبيبتي.
مروه: طب قوم يا جوز اللبوة إطفي التليفزيون والنور وشغل الأباچورة بتاعت النيك يا ممحون عشان أفرجك على اللبونة إللي على أصولها.
وأنا قومت وطفيت كل حاجة
وشغلت الأباچورة، وهي قامت وشغلت مزيكا رقص شرقي كانت مجهزاها على الموبايل بتاعها.
وأنا قربت منها وباخدها في حضني، وهي زقتني بدلع ومياصة وبدأت ترقص على المزيكا بلبونة بطريقة خليعة ومثيرة أوي بين فخادي وأنا قاعد على الكنبة.
وأنا خلاص كنت هايج عليها مووت وهي بترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب مني وتبعد، كل ده وهي بين فخادي وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونة وشرمطة أوي، وكل ماتقرب مني بجسمها ألحس لها بلساني في فخادها وكسها وطيزها.
وهي نزلت حمالات القميص وقلعته بطريقة سكسية مثيرة ورمته على وشي وبقت ترقص بلبونة بين فخادي وهي عريانه ملط.
وهي دخلت بجسمها في حضني وكسها على وشي، وأنا بمص وبلحس لها في كسها، وأخدتها في حضني ومسكتها وقعدتها على حجري، وهي بتضحك بشرمطة وبتسحب البوكسر بتاعي من بين فخادي وقلعتهولي، وفتحت فخادها قدامي وهي لسه بترقص وبتضحك بلبونة، وأنا بفرك لها كسها بإيدي وألحسهولها بلساني.
وهي نزلت مص ولحس فى زبي بشفايفها ولسانها بشهوة جنونية.
وأنا كنت خلاص هايج عليها أوي وهموت وأنيكها بزبي في كسها.
وهي هايجة وممحونة أوي ولكنها هي كانت عاوزه تجنني وتولعني وتشوقني أكتر.
وفضلنا كده شوية لحد ما المزيكا إتغيرت لمزيكا هادية.
ومروه طلبت مني إننا نقوم نرقص سلوو مع بعض على المزيكا الهادية وإحنا الإثنين عريانين ملط كده.
وأنا قومت وأخدتها في حضني وبنرقص عريانين ملط وزبي واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها، وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدري، وهي لفت بجسمها وزبي بيحك في طيزها وأنا حاضنها من ورا وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه مني خالص ووصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية، وهي ماسكه زبي وبتفرش بيه على كسها.
فصرخت وقالتلي بصريخ لبوة هايجة وممحونة أوي: أححححح أنا عايزاك أوي أوي دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه.. آآآآآه.
وأنا إستغليت شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في اللحظة دي ولكني عايز أهيجها أكتر وكإننا إحنا الإتنين في معركة جنسية مثيرة، وفضلت أدعك وأفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المشتعلة على زبي، ورفعت إيدي وبلحس بلساني عسل شهوتها من على صوابعي وبحط صوابعي بين شفايفها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وأنا ماسك بإيدي التانية حلمات بزازها بفركهم بإيدي وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادره تستحمل وبقت زي العجينة في إيدي وأنا بعمل فيها زي ما أنا عايز، وأنا همست في ودانها وأنا بلحسهم..
أنا: سيبي نفسك وهدخلهولك كده بالراحة.
مروه: أححوووووه.. دخلوووو كله.. كله.. في كسي.. آآآآآآه.
وأنا إتحركت بيها وهي في حضني للحيطة وفتحت فخادها شوية ورفعت فخد منهم من تحت ركبتها وسحبته على وسطي وثبتها وبدخل زبي في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من ورا وهي سايحه مني خالص ورامية راسها على كتفي وبتإن بصوت واطي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزبي كان دخل كله في كسها المولع.
أنا: كده حلو؟
مروه (بصوت واطي): حلووووو أوي أوي.. بس مُتعب.
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا منيوكة؟
مروه: آآآآآآه.. شيلني في حضنك يا جوز المنيوكة.
أنا رفعتها في حضني بإيديا من تحت طيزها وهي رفعت رجليها من على الأرض ولفتهم حوالين وسطي وزبي راشق في كسها وأنا شايلها بإيديا الإتنين من تحت طيزها وبضغط وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني.
وأنا مشيت بيها كده لأوضتها ونيمتها على السرير على ضهرها ونمت فوق منها ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعة رجليها، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ.
مروه: أححوووووه.. نيكني بزبك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا عادل أوي مش قادرة أحححح.. آآآآه.. حبيبي.. كسي مولع ناااار، نيك مراتك اللبوة.. أححووووه.. أنا شرموطة زوبرك.. آآآآآه.
وأنا كنت هايج عليها ولكن عايز أنيكها بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زبي في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها مفتوحين وملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زبي دخل كله في كسها، وأنا سيبت زبي في كسها شوية، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زبي في كسها وببص في عينيها.
أنا: كسك حلووووو أوي يا روحي.
مروه: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده هموووت.. زبك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة ومنيوكة أوي.
أنا: إنتي أجمل متناكة نيكتها يا لبوتي.
مروه سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي .
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها، وأنا لما حسيت إني قربت أنزل لبن زبي فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافه فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة وأنا بنيك كس أختي مروه اللبوة بزبي، أخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وأنا نزلت حمولة زبي في كسها بعد ما كنا نزلنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد.
وأنا أخدتها في حضني وإحنا الإثنين طبعاً لسه عريانين ملط، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
أنا: دا إنتي طلعتي لبوة سخنة أوي ومتناكة أوي وشرقانة خالص يا روحي.
مروه (وهي ماسكه زبي): إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: يعني إتمتعتي يا روحي.
مروه: حبيبي.. إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
أنا: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي؟
مروه: يا روحي.. في كل مرة وإنت بتنيكني بحس إني أول مرة بتناك فيها.
ومروه قامت وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زبي.
ولما إرتحنا شوية وهي في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحة فخادها ورافعة رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وأقفش في طيزها الطرية من تحت وببعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية أسحب إيدي من تحت طيزها شوية وأحسس وأقفش لها في حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري أوي من كتر الشهوة ورافعة رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.
وكنا عشان نتمتع ونهيج بعض أكتر بنصرخ بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا في البيت.
وكانت مروه أختي بتصرخ بصوت عالي : آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححححح آآآآآآه ناااار يا عادل.
أنا: أحححححح كسك حلو أوي يا لبوة.. أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك هنيكك وهنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوة يا متناكة.
مروه: أحححححح إفشخني يا روحي بزبك آآآآآآه دخل زبك كله في كسي.. أحححح.. زبك حلو أوي أوي، وكسي نار ياحبيبي، يللا طفي نار كسي وطيزي بزبك.
أنا: إنتي إيه؟
مروه: أنا لبوة لزبك يا روحي.
أنا: وإيه تاني يا لبوة؟
مروه: ومتناكة وشرموطة أخويا عادل حبيبي.
أنا: وعايزه إيه يا متناكة؟
مروه: عاوزاك تنيكني.. أحححح عايزاك تنيكني.. آآآآآآه تنيكني يا عادل يا أخويا يا حبيبي.. أوووف هموت.. أنا مش قادرة يا حبيبي.
أنا: وعايزه إيه تاني يا لبوة؟
مروه: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أوووووف.
أنا: زبي حلو يا لبوة؟
مروه: أححححح أوي أوي أوي، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وأنا كنت بهيجها أكتر وأنا بدعك شفايفي في شفايفها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
ومروه أختي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي: عادل أخويا حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه.. أووووف يللاااااا نزل يا مجرم آآآآآآه.. آآآآآآه.... يخربيتك.
وفضلنا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته.
وفضلنا كده طول يومين غياب ماما بنمارس الجنس وبنيكها بكل الأوضاع في أوضتها على سريرها وفي أوضتي وعلى كنبة الصالة وعلى كراسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا وشهوتنا المشتعلة بننسى الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتتنا وأجسامنا العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالنا المثيرة الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة.
وتعاهدنا على الحب والعشق والإخلاص وأن تستمر علاقتنا مدى الحياة.
وبعد كده.. كنت أنا وأختي مروه عايشين حياتنا مع أمنا وبين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن أخ وأخته الصغيرة عايشين مع أمهم الدكتورة، ولكن لما تتاح الفرص ونكون لوحدنا ويتقفل علينا باب الشقة بنكون زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة وجنس بمتعة لا حدود لها.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار تام.
 
مواضيع مشابهة الأكثر مشاهدة عرض المزيد

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

عودة
أعلى أسفل