مقدمة || تبدا الاحداث ب التغيير عند وفاة ابويا وتكتشف اسرتي المكونة من 3 افراد عند فتح المحامي ل اوراق اعلان الوراثه وهو زواج ابويا من واحدة تانية غير امي واللي كمان خلف منها بنت
انا اسمي محمد عندي 27 سنة جسمي طويل مش رفيع اوي ولا تخين اوي ولكن جسم رياضي متناسق
امي : ليلي عندها ٤٢ سنة ولكن جسمها كيرفي مش تخينه ولكن جسمها متناسق جدا بزازها كبيرة و طيزها بردك مدورة وكبيرة عشان تقدروا تتخيلوا هي جسمها عامل زي ناتشا نايس

تخيل لما الام تبقي ناتشا نايس بنتها تبقي عامله ازاي
اختي : مروة عندها 25 سنه جسمها قريب من جسم ليلي ولكن عل اصغر لانها لسه فيرجن ولكن دي لما تتفح وتتناك وتخلف هتبقي ف حته تانية جسمها عامل زي صوفي لي

نبدا حكايتنا يلا
المحامي : اهلا اهلا بيكم اتفضلوا نورتوا
محمد : ازي حضرتك احنا جينا النهاردة زي ما قولت عشان اعلام الوراثة
المحامي : في معادكوا مظبوط ازي حضرتك ي مدام ليلي
ليلي : ازي حضرتك معلش بس احنا هنبدا امتي عشان تعبانه بجد ولسه خارجين من العزا بقالنا كام يوم وملحقناش نستريح
المحامي : استاذنك بس ف خمس دقايق لان في ناس تانية جاية لازم نستني عشان مينفعش نفتح الوصية غير لما يجوا
ليلي : ناس مين اللي جايه
المحامي : شوية ي مدام ليلي و هتعرفي كل حاجة اطلبلكوا تشربوا ايه
محمد : كوباية ماية ل ليلي بس
المحامي : تحت امرك وطلبت تلات كوبايات مايه و قهوة ليا ونديت عل السكرتيرة تجيب الورق بتاع الوراثة
الباب بتاع المكتب خبط واتفتح ولقيت المحامي بيقولهم اتفضلوا
المحامي : اتفضلي ي مدام امنيه اتفضلي ي مريم
ليلي : مين دول ي متر
المحامي : هتعرفوا حضرتك دلوقتي كل حاجة
محمد : المحامي بدا يفتح الورق و يقرا و من اللحظة دي و كل حاجة اتغيرت لقينا المحامي بيقرا و بيقول
المحامي : السلام عليكم ورحمه **** وبركاته بما ان الورقة دي بتتقري دلوقتي يبقي اكيد انا ميت دلوقتي و مش عايز حد يتضايق مني و خصوصا انتي ي ليلي اللي قاعدة قدامك دي تبقي امنيه مراتي التانية
ليلي : مين يعني ايه مراته التانيه ازاي يعني
المحامي : اهدي ي مدام ليلي انا عارف انها صدمة بس اهدي ودلوقتي هو مش موجود معانا ف نهدي خالص ونسمع بقيت الوصية
محمد : انت بتقول ايه ي متر ازاي يعني دي تبقي مرات ابويا انت متاكد ان دي الوصية الصح
المحامي : اهدي ي استاذ محمد دي وصية ابوك فعلا انا كنت حاضر وهو بيكتبها
المحامي بيكمل قراءه
المحامي : ايوا مراتي التانيه ي ليلي و اللي جنبها دي تبقي مريم بنتي واخت محمد و مروة و انا اتجوزتها بعد ما اتجوزتك ب 3 سنين و دلوقتي عايز اعرفكم انها هتقعد معاكم ف الفيلا ي ليلي لانها دلوقتي ملهاش مكان تاني هي و مريم و دلوقتي ي محمد من بعدي ف انت راجل البيت الوحيد ولازم تتعامل مع امنيه كويس انت دلوقتي راجلها من بعدي زي امك بالضبط و مريم اختك زي ما مروة اختك كمان و الفيلا طبعا وسعه و هتقضيكم كلكم و طبعا الورث بتاعي هما الفيلا و الشركة و العربية بتاعتي بالنسبة للشركة ف كل واحد فيكم مسؤول من حد يعني ليلي و مروة مسؤولين من محمد و مريم مسؤوله من امنيه و في الاخر محمد مسؤول عنكوا كلكوا و لكن امنيه ليها نصيب ف الشركة بردك و في الاخر احب اقول ل ليلي بحبك و سامحيني و ياريت تحبي مريم و امنيه
في حالة صدمة من ليلي و محمد و مروة
امنيه : انا عارفه ي ليلي ان الكلام صعب عليكوا بس انا مكنتش موافقه ان اتجوزه غير لما تعرفي ولكن هو اصر عل كده ومع السنين اتعودت خلاص عل النظام ده
وصف امنيه || هي عندها 40 سنه جسمها بردك كيرفي يمكن زي ليلي او احلا من ليلي شوية هي جسمهم قريب بس امنيه بزازها و طيزها اكبر شوية عامله زي أبيجيل موريس

وصف مريم || مريم هي اكبر من مروة ب سنه يعني عندها 26 سنة بس جسمها مش زي الباقي هي ارفع منهم و لكن بزازها و طيزها مش صغيرين كبار شوية و عملين زي الجيلي هي شبه كلوي سوريل

ليلي : يعني كده بقيت مجبورة انهم يعيشوا معانا وش ف وش واتعامل طبيعي كأن مفيش حاجة
المحامي : هو ده الوضع دلوقتي ي مدام ليلي و لازم الوصية تتنفذ كلها
محمد : شكرا ل حضرتك يلا ي ليلي ي مروة
المحامي : ولا اي حاجة ي محمد طب وبالنسبة مدام امنيه و مريم
محمد : طبعا اكيد اتفضلوا معايا
ليلي بنظرة استغراب كده ل محمد
محمد : انا راجل البيت دلوقتي و اقدر اقولك هتعيشي معانا زي ما بابا عايز انتي و اختي طبعا
مريم : انا بشكرك جدا عشان فهمت الوضع ومتخفش مش هنبقي مزعجين ليكوا
محمد : لا انتي دلوقتي اختي زي مروة وانا المسؤول عنكم زي ما بابا عايز
ليلي و مروة لسه ف حالة استغراب
محمد : يلا بينا ي ليلي ونزلنا علي العربية و طلعنا عل الفيلا وصلت ليلي و مروة وكان لازم اطلع عل الشقه اللي كانوا قاعدين فيها نجيب الهدوم و الحاجة بتاعتهم
امنيه : ايوا هنا عل جنب طلعنا الشقه و انا ابتديت الم حاجتي و مريم كمان وهو قاعد بره ف الصاله وعمال يبص ف كل حته ف الشقه
مريم : تفتكري ي امنيه هو ليه وافق بسهولة كدا و اقتنع ان احنا نعيش معاهم
امنيه : مش عارفه بس يمكن عشان باباه كل حاجة هتبان وبعدين احنا لسه منعرفش عنهم حاجة وهنكتشف كل حاجة ونقرب منهم
خلصنا لم الحاجات
محمد : هاتوا عنكم وخدت الشنط ونزلت عل العربية و هما نزلوا ورايا امنية ركبت جنبي و مريم ركبت ورا
طبعا عايزين تعرفوا انا وفقت ليه
انا معظم اوقاتي كنت ببقي قاعد مع ليلي و مروة ف البيت و لبسهم كان معري اكتر ما مغطي و الشهوة بقت بتجري جوايا نحيتهم اكتر ف لما تيجي فرصة ان يبقي بدل 2 ف البيت بس يبقوا 4 هل تترفض اكيد لا وخصوصا لما يبقوا هما الاربعه محارمك كمان كان لازم اكسبهم ف صفي و حببهم فيا ف عشان كدا وفقت
امنيه : بس قولي ي محمد انت ايه اللي خالك توافق بالسرعه دي انا قولت مش هتوافق
محمد : انا بابا وصاني عليكوا وقالي لازم ابقي الراجل بتاعكوا واي حاجة هتعوزيها وقمت حاطط ايدي عل فخادها وكملت اكيد هتلاقيني
امنيه : اكيد ي حبيبي وقمت حطيت ايدي عل ايده و ابتسمت ف وشه
مريم : طب وانا ايه ي محمد
محمد : طبعا ي مريومه انتي كمان اي حاجة تعوزيها هتلاقيني جنبك عل طول
وصلنا الفيلا خلاص
محمد : احنا دلوقتي هنخش جوه هنقعد مع بعض عشان نتفاهم و كل واحد يقول اللي هو عايزه بس من غير خناق
امنيه و مريم مع بعض : اكيد اكيد ي محمد اللي تقوله هيمشي
محمد: دخلنا البيت و لقيت ليلي و مروة قاعدين زي ما هما بهدومهم و مروة بتحاول تهدي ليلي روحت ل ليلي و قولتلها اهدي احنا دلوقتي هنقعد ونتفاهم
ليلي : هنتفاهم عل ايه عل ان مراته التانيه جايه تعيش معايا ف نفس البيت
امنيه : عندك حق ي ليلي بس فعلا خلاص مبقاش لينا مكان تاني غير هنا انا عارفه انك مش هتطيقي تتعاملي معايا بس انا متأكدة مع الوقت هتحبيني وهنبقي اصحاب
محمد : تعالي ي مروة سلمي عل اختك مريم
مروة قامت و راحتلها
مروة : ازيك
مريم : الحمد**** اتمني نبقي اخوات و اصحاب
مروة رجعت تاني جنب ليلي
محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم اقعدوا بصوا كلكوا بقي انا دلوقتي ف موقف وحش ف عايزين نتعامل مع بعض حلو من غير خناق لحد ما كل واحد يتقبل الامر واللي مش عايزه تتعامل مع التانية ماشي واللي عايز يتعامل بردك مفيش مشكلة كل واحد حر يعمل اللي عايزه ف البيت و اهم حاجة كل واحد يحترم التاني وانا طبعا مسؤول عنكوا كلكوا كل شئ واضح
كل واحد رد وقال تمم
ليلي : بس انا مش عايزة حد يتعامل معايا منهم
محمد : احنا اتفقنا بقي اللي عايز يتعامل مع التاني يتعامل واللي مش عايز خلاص
ليلي : ماشي
محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم لما اوريكوا الاوض بتاعتكوا طلعنا فوق و عرفتهم كل حته ف الفيلا و كل واحد اوضته فين
امنيه : احنا كده مش هنتعامل الا معاك ف البيت يعني
محمد : متخفيش شوية وهتلاقي مروة بتتعامل معاكوا هي طيبة بس اتعاملوا معاها كويس وهي هتحبكوا اما ليلي ف صعب دلوقتي اكيد يلا كل واحد يخش يغير و يشوف دنيته وانا قاعد تحت نزلت وبدات دماغي الشيطانية بقت تودي و تجيب و تقولي انت لازم تسيطر عل واحده فيهم وقعدت افكر ف امنيه ازاي ابينلها و ازاي انيكها شوية ولقيت مروة نازلة من فوق هي و مريم
مروة : تقولها انتي شكلك حلو اوي ي مريم
مريم : ميرسي ي مروه انتي احلي انا كان نفسي يبقي عندي اخت فعلا و اكيد مش هلاقي اخت حلوة زيك
مروة : وانا كمان ي مريم اكيد
محمد : شكلكوا هتبدوا تتصاحبوا اهو
مروة : اكيد ي محمد
محمد ( كلام بيني و بين نفسي ) : شكلكوا انتوا الاتنين عاملين زي الشراميط ب لبسكوا اللي مبين نص بزازكوا ده وفخادكوا العريانه دي عايزين تتاكلوا وتتعشروا واشوفكوا دايبين تحت ايدي و زبي بس ازاي بس
مريم : ايه روحت فين سرحت ليه ي محمد
محمد : لا لا مفيش حاجة بفكر شوية بس ولقيت الشرموطة الكبيرة نازلة ولبسه تشيرت قط لحد سرتها و بنطلون بيتي مبين دوران طيزها طبعا دي امنيه
امنيه : شكل كان عندك حق ي محمد و ان مروة طيبة وهتتعامل معانا عادي
مروة : انا معنديش مشكلة اني اتعامل معاكوا ما دام بتتعاملوا معايا كويس
امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي زي مريم اكيد هحبك و اخاف عليكي زيها و هعاملك زيها
مروة : يبقي اكيد هحبك بس مشكلتي اني اكيد ليلي اهم عندي يعني زعلها من زعلي
امنيه : ليلي اكيد بحبها بس هي مسأله وقت عقبال ما تتعامل معايا انا و مريم وانا متفهمه مشكلتلك ي مروة اكيد عندك حق
محمد : هي فين صحيح
مروة : فوق ف اوضتها
محمد : طب انا طالعلها خبطت ودخلت عليها كانت قاعدة عل السرير و كانت قاعدة ب البرا و الكلوت روحت قعدت قصدها عل السرير و قولتلها متزعليش ي لولو و مسكت ايديها و بوستها انا لحد دلوقتي مش مصدق ايوا بس لازم نتعايش مع الامر و قمت مسكت دماغها و رحت رفعتها خلتها تبصلي و مسحت دموعها و بوستها من خدها و قولتلها متزعليش انا جنبك و مكانه و بعدين انا عايزك قوية هو دلوقتي مات يعني مفيش حاجة هتتغير و قعدت اقنعها لحد ما لقتها قامت وحضنتني و بزازها لازقين ف جسمي و ببص عل طيزها وهي حضناني و شايف الفردتين قدامي بس مش عارف امسكهم قولتلها يلا البسي و تعالي ننزل نتغدي
ليلي : بس انا مش قادرة اكل
محمد : لا هتاكلي يلا قومي يلا
نزلنا تحت و كنت طلبت اكل و جه قعدنا عل السفرة وانا قاعد بين الاربعه دول وكل واحدة فيهم عايزة تتاكل اكل و تموت تحت زبي خلصنا اكل و كان اليوم عدى وكل واحد دخل ينام ولكن الليله دي هي بدايه رحلة الصعود ل
نيك محارمي
محمد : انا طالع انام حد عايز مني حاجة
لقيت امنيه و ليلي قالوا هما كمان و ما عدا مروة و مريم قالوا قاعدين شوية
كل واحد طلع دخل اوضته شوية و لقيت ليلي داخله عليا الاوضه بعد نص ساعه كده
ليلي : انت لسه صاحي ي محمد
محمد : ايوا ي لولو تعالي عايزة حاجة
ليلي : انا هنام جنبك النهاردة لاني مش عارفه انام لوحدي خالص و مش جايلي نوم
محمد : تعالي ي حبيبتي جت تنام جنبي و كانت لابسه روب و قلعته و كانت ب البرا و الكلوت وجت نامت جنبي ( وقولت استغل الفرصة دي مفيش احسن منها )
قولتلها تحبي اعملك تدليك عشان يساعدك عل النوم
ليلي : يا ريت يحبيبي
محمد : انتي تؤمري خليتها اتعدلت ونامت عل بطناها و بدات ادلك ف ضهرها من فوق ل تحت و فكتلها البرا و دلكت مكانها و نزلت عل طيزها ابتديت ادلكها رايح جاي و افتحهم بعيد عن بعض و ابص عل كسها و خرم طيزها و اضم فردتين طيزها بسرعها ونزلت عل سمانة رجلها وابتديت ادلكها لحد ما قولتلها اتعدلي ونامي عل ضهرك و ابتديت ادلك من تحت المرادي من عند فخادها و احاول اقرب من كسها كده و المسه من غير قصد عشان تسيح و فعلا لقيت نفسها بدا يعلي اوي و انا زبي بقي واقف زي الحجر و طلعت ابتديت ادلك كتفها وانزل ب ايدي لحد بزازها و هي شايفه زبي و ساكته انا اتجرأت و شلت البرا وبقت بزازها بينه قدامي و نفسنا احنا الاتنين بقي عالي و نمت عليها وبقي زبي قصاد كسها حاسس ب شفراته و ونفسي ف نفسها و بتقولي
ليلي : اللي احنا بنعمله ده غلط ي محمد
محمد : غلط طب ما هو غلط و اتجوز عليكي وخلف كمان وانتي ده حقك انك تتمتعي انتي كمان
ليلي : ما هو مينف
محمد : مخلتهاش تكمل الكلمه و كان بوقي بياكل بوقها و ايدي ماسكة ف بزازها ب تفعص فيها وتضرب فيهم و انا لسه عمال امص لسانها و هي كمان اندمجت و بتمص لساني وانا ماسك ف بزازها ب ضوافري وغارزهم فيها
نسيت اقولكوا انا ف السرير بتبقي ميولي سادية و عدوانية بس مش قوي يعني
قمت نازل عل كسها و نزلت الكلوت
ليلي : ما بلاش هنا ي محمد
محمد : انا قمت بصتلها وشيلت ايدها من عل كسها وشوفت كس نضيف بيلمع لونه بمبي نزلت عليه اكل ب لساني و دخل لساني و اطلعه و انا بقيت خلاص ف قمة هياجني قولتلها انا عايزك تسمحيني ف اللي انا هعمله فيكي النهاردة ي لولو
ليلي : قلتلي انت هتعمل ايه
محمد : مردتش و قمت راشق زوبري مرة واحده ف كسها و هيا شهقت جامد و قمت خانقها جامد ب ايدي من رقبتها و بقيت عمال اضرب ب ايدي التانيه عل وشها جامد و عل بزازها و اقوم قافل مناخيرها عشان متعرفش تتنفس خالص و كل ده بيحصل وانا برزع ف كسها بطريقة مجنونه لقيت وشها بقي لونه ازرق اوي وبتاخد نفسها بصعوبة روحت شيلت ايدي من عل رقبتها عشان تتنفس و رحت ضميت رجلها قفلتهم كده عل بعض وزقيتهم ناحية دماغها ونمت عليهم عشان متفردهمش و خليت وسطي هو اللي يتحرك و يرزع زوبري فيها فضلنا عل كده وقت كتير قمت مطلع زوبري منها وهي بقت مش قادرة و فرهدت روحت جيت عند وشها وبقيت اضرب ب زوبري عل بقها عشان تفتحه يعني و قمت مدخل زوبري جوه بوقها وهي بقت عماله تمصه ومش بطلعه من بوقها وعمال ارزعها ب القلم و زبي جوا بوقها وهي مستمتعه ب كده اوي اني عمال اعذب فيها روحت شدتها من شعرها قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجي و بدات ارزع جامد عل طيزها لحد ما احمرت اوي و قمت فاتح فردتين طيزها وتفيت عل خرم طيزها و بدات احرك زبي عليه و اضربه بيه وقوم مدخل حته منه و اطلعه وهي عماله تقولي ابوس ايدك دخله و ريحني ابوس ايدك ي محمد ولسه بردك اقوم مدخل حته و اطلعه لحد ما قومت رزعه مره واحده جواها هي وقعت من عل ركبتها من الرعشة عدلتها و بقيت ارزع بنفس الطريقة و مدخل صوابعي جوه بوقها و عمال اشده و وسع فيه و شوية اشدها من شعرها و اضربها ب القلم جامد كل حته ف جسمها بقت محمرة اوووي وكنت خلاص هجيبهم و من غير ما اسألها انا عايز اصلا اجيبهم جوا طيزها عشان تجيلي بعد كده تقولي طيزي بتاكلني وعايزة لبنك يريحني وقمت كابب ف طيزها لبني كله وهي عماله بتشهق جامد و مش قادرة
ليلي : لبنك دافي اووي يمحمد انت احسن من ابوك مليون مرة انت دكري زوبرك فاجر و طريقتك معايا بتمتعني اكتر
محمد : اي خدمة ي لولو وقمت رزعها ب القلم عل وشها وهي بتصوت و تتضحك
ليلي : بحبك اوووي ي محمد
|| انا عارف ان احداث القصة طويلة و المواقف الجنسية قليله بس لسه التقيل جاي و عايز اسمع تعليقاتكم عل الحزء ده ||
نهاية الجزء الاول
الجزء الثاني
بعد ليله من اجمل ليالي عمري وفيها فشخت امي ليلي وخلتها مش قادرة و بتموت تحت زوبري دلوقتي نكمل احداث القصة
محمد : انا رايح الحمام ي لولو
ليلي : ماشي ي دكري
محمد : و انا خارج من باب الاوضه اتخيلت ان في حد بيجري بس مشوفتوش قولت يمكن كان بيتهيألي دخلت الحمام و رجعت عل الاوضه لقيت ليلي نامت و كانت لسه عريانه روحت نمت جنبها وقمت واخد فردة من بزازها حططها ف بوقي و نزلت ايدي خليتها عل كسها ونمت ف حضنها كده لحد ما لقيتها بتصحيني تاني يوم الصبح
ليلي : ينهار اسود قوم ي محمد قوم
محمد : انا عقبال ما استوعبت لقيتها بتقولي
ليلي : اقوم البس لحد يخش علينا احنا عريانين
محمد : قولتلها البسي طيب ولقيتها لبست وحطت الروب عل جسمها و قفلته
ليلي : قوم شوف الدنيا بره عشان لو كده اخش عل اوضتي كأني كنت هناك
محمد : حاضر طيب قومت لبست وطلعت من باب الاوضه كانت اوضتها بعد اوضتي ب اوضتين المهم لقيت الابواب كلها مقفولة قولتلها تعالي يلا قامت وهي جايه تطلع وقفتها قولتلها مفيش صباح الخير و روحت حاطط بوقي ف بوقها ونزلت بوس عل السريع وهي جريت عل اوضتها المهم نزلت تحت لقيت امنيه قاعده لوحدها صبحت عليها
امنيه : صباح الخير ي محمد ي*** تكون نمت كويس بعد ليله امبارح
محمد : اتوترت شوية لما قالت الجملة دي بس كملت
امنيه : اكيد تعبت معانا من المحامي للشقه ل هنا و نقل شنط وكل ده
محمد : لا لا انتي تؤمري عادي انتي بابا موصيني عليكي انتي و مريم
امنيه : اكيد يحبيبي انت راجلي من بعده اكيد
محمد : قالت الجملة دي ولقيتها حطت ايدها عل فخدي وكانت قريبة من زبي و باصه ف عيني و بتضحكلي انا توترت مع ان ده اللي انا عايزه وقمت مغير الموضوع و سألتها اومال مريم و مروة فين
امنيه : قاعدين ف الجنينه بره
محمد : ايوا ايوا طب وانتي مش قاعده معاهم ليه
امنيه : قولت اما اقعد هنا شوية الدنيا حر بره حتى بص تحت باطي عرقان ازاي
محمد : انا ابتديت اسخن و هي بتكلمني ب الطريقه دي و ترفعلي ايدها وقولتها صح الدنيا حر اوي لقيت ليلي نازله من فوق لابسه فستان بيتي مبين حجم بزازها و طيزها الحقيقي و جت قعدت معانا و متكلمتش ف حاجة لحد ما امنيه هي اللي كلمتها
امنيه : صباح الخير ي ليلي
ليلي مردتش عليها
امنيه : انتي لسه بردك متضايقه انا عايز اقولك ان جوزنا راح خلاص ومبقاش لينا غير بعض ي ستي اعتبرينا اصحاب و اني مش ضرتك اعتبرينا اي حاجة غير ده انا طيبه و هتحبيني عل طول بس عيزاكي تتعاملي معايا
محمد : خلاص ي امنيه سبيها بس شوية و هي هتهدى و هتروق و يمكن تحبك لما تتعاملوا مع بعض
امنيه : ياريت انا اكره لما القمر دي تتكلم معايا
محمد : شوفتي ي لولو اهي بتدلعك كمان اهو
ليلي : بس انا مش زعلانه منها هي انا زعلانه من الندل اللي راح ده
امنيه : خلاص انسي بقي ي ليلي واعتبرينا من النهاردة اصحاب
ليلي : هشوف
محمد : خلاص كده بدال قالت هشوف يبقي خلاص
امنيه : ياريت بقولك ي محمد معلش تعالي معايا بس فوق الاوضه لان في حاجة مش عارفه هي ايه فوق تعالي بس معايا
محمد : طيب ماشي تعالي بعد اذنك ي لولو
طلعنا فوق و مكنتش اتوقع ان ده ممكن يحصل و بردك بالسرعه دي انا كنت امبارح عمال افكر و مش لاقي حل طلعنا فوق الاوضة
امنيه : بص كدا ناحيه السرير من تحت
محمد : نزلت ابص ولقيتها جت وقفت ورايا قمت و قولتلها مفيش حاجة قامت زقاني ناحية السرير وقعت وراحت قعدت فوقي
امنيه : انا سمعت كل حاجة امبارح
محمد : بتوتر اوي سمعتي ايه و ايه اللي بتعمليه ده
امنيه : سمعت اللي خلاني اجيبهم ف الكلوت بتاعي ده اربع خمس مرات سمعت صوت ترزيع و صوت متعه و هيجان و سمعت وهي بتقولك كب لبنك ف خرم طيزي وريحني
محمد : يبقي انتي اللي كنت بتجري امبارح وانا مكانش بيتهايلي
امنيه : ايوا بص انا عارفه انك مخضوض من اللي بعمله ده دلوقتي بس انا ست وليا متطلبات و مفيش راجل غيرك هنا وانا محتاجه ده اوي و انا اللي هيجني اكتر صوتكوا امبارح انا كنت عايزه اعدي اللي حصل بس مقدرتش امنع نفسي من المتعه ولو حصل حاجة مبينا اعتبرني بقيت مراتك وليك الحق فيا وانا هعتبرك جوزي و هبسطك وهو بقي مش عارف يقول ايه بس انا عارفه انه هيجان عليا من منظري انا كنت لابسه ساعتها يعتبر فستان نوم لحد الركبة قمت مطلعه بزازي بره وكل ده وانا قاعده عل زبه من فوق البنطلون و زبه كان حجر تحت البنطلون وهو مبحلق ف بزازي قولتله عايزني ولا لا
محمد : ببص ناحيه الباب بالصدفه و هو كان متوارب مش مقفول لقيت مريم واقفه بتبص بس مخدتش بالها مني كانت مصدومة و باصه ف الارض انا استغليت الفرصة دي ورحت قلبت امنيه بقت تحت وانا فوق وعليت صوتي شوية وانا بقولها انا مكنتش عمري اتوقع انك تعملي كده انا كنت عمال افكر اجيبك ازاي بس انتي سهلتي الموضوع عليا و رحت نازل عل بوقها بوس و عض شفايف وقعدت امص ف لسانها وانا ايدي عماله تلعب ف بزازها السايحه اللي زي الجيلي و جسمها بيعلم بسرعه من ايدي وهي ماسكه راسي ب ايدها و مش عيزاني اسيب بوقها لحد ما قولتلها مش هينفع نعمل حاجة دلوقتي خلينا بليل
امنيه : ماشي هستناك بليل
محمد : طب يلا ننزل عشان محدش ياخد باله ان احنا اتاخرنا مع بعض فوق نزلت ولقيت مريم قاعدة تحت مع ليلي و بدأوا يتكلموا مع بعض
امنيه : ايه ده مريم و ليلي بيتكلموا
ليلي : بنتك شكلها زكيه ي امنيه
امنيه : اوماال مريم دي اهم حاجة عندي
مريم : متاكده ي امنيه
امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي اهم حاجة ف حياتي اصلا
مريم : هيبان قريب
امنيه : بقيت اقول ل نفسي هو في ايه ويعني ايه هيبان قريب
مريم : انا طالعه ل مروة الجنينه تاني بقولك ي مروة عايزة اسالك عل حاجة
مروة : ايه ي مريم
مريم : هو محمد اخوكي وافق ان احنا نيجي هنا ليه و معترضتش ليه
مروة : معرفش ي مريم بس ممكن عشان وصية بابا بتقول كده
مريم : طب معلش ف السؤال ده ي مروة هو محمد اخوكي بيعمل معاكي حاجات غلط
مروة : حاجات غلط يعني ايه انا مش فاهمة حاجه انتي عايزه ايه
مريم : حاجات غلط بمعني علاقه محرمة مثلا
مروة : لطشت مريم ب القلم اخرسي ي حيوانه ازاي تقولي كده عليا او عل اخويا
مريم : انا اسفه بس اللي شوفته ميتصدقش وحرام
مروة : انتي شفتي ايه انطقي شفتي ايه
مريم : بدات اعيط وانا بحكيلها اللي شوفته فوق ف اوضة امنيه وقلتلها انا مش مصدقه ان امي تعمل كدا
مروة : انتي بتقولي ايه ازاي الكلام ده حصل واخدتها ف حضني من كتر ما بدات تعيط
مريم : انا هروح بليل هشوف هيحصل ايه هتيجي معايا مش عايزه ابقى لوحدي
مروة : انا مترددة مش عارفه اعمل ايه بس هاجي معاكي تعالي نخش جوه و نراقب الدنيا نشوف الخول اللي جوه ده هيعمل ايه مع امك
دخلنا انا و مريم و قعدنا معاهم وكانوا قاعدين بيضحكوا
محمد : شكلكوا بقيتوا اصحاب اوي
مروة : شكلها كدا مريم زي العسل و تتحب بسرعه
مريم : وانتي كمان ي مروة حبيتك اوي
محمد : عقبال ناس تانين
ليلي : قصدك ايه
محمد : لا مقصديش بهزر بهزر
ليلي : ايوا كده اظبط
ليلي : انا قايمه احضر الغدا
محمد : بقينا قاعدين و مريم عماله تبصلي و تبص ل امنيه كأنها مستنيه اقوم انيكها قدامهم شوية و قولت انا هدخل الحمام
ورحت دخلت عل ليلي وكانت مش واخده بالها مني دخلت حضنتها من ضهرها ومسكت ب ايدي فخادها من قدام وايدي بتفعص فيهم و عمال ابوسها من رقبتها
ليلي : اوعي كده حد من بره هيشوفنا مش هينفع هنا اااه بالراحه ي محمد
محمد : متخفيش ي لولو وابتديت افرك ف كسها ب ايدي و رحت عدلتها نحيتي و نزلت بوس فيها و فرك ف كسها ب ايدي و هي مندمجه اوي
ليلي : انا عيزاك تنكني عل الواقف
محمد : انا شايف انك اقتنعتي بكلامي اهو
ليلي : انا اقتنعت عشان كذا سبب اولا لانه اتجوز عليا و انا كنت موفره ليه كل حاجة و كمان لان اللي انت عملته معايا امبارح حسسني اني رجعت عشر سنين ل ورا و مكنتش حسيت بالاحساس ده بقالي كتير مع اني عارفه ان اللي بنعمله غلط بس مش قادرة استحمل ان اللي عمل فيا كده امبارح قدامي و اسيبه
محمد : ينهار ابيض ايه الكلام الحلو ده وانا عيني ليكي وزبي كله ليكي وقمت نزلتلها البنطلون و قعدت تمص ف زوبري شوية و بعد كده عوجت الكلوت بعيد عن كسها و بدات امشي زبي رايح جاي عليه من بره و قمت مدخله كله مره واحده فيها وهي شهقت جامد بس مطلعتش صوت عشان اللي بره وانا عمال ادوقها ف كسها وطلعت بزازها هي قعدت تمص ف فردة و انا امص ف الفردة التانية وانا عمال اخنقها ب ايدي الاتنين وعض ف حلمة بزها وهي ف بوقي ولقتها بتقولي وهي بتتوجع و بتترجاني
ليلي : عشان خاطري ي فحلي هاتهم جوايا و ريحيني اااهه ااااهه ي دكري زوبرك مش قادرة عليه هاتهم فيا
محمد : انا بقيت بسمع الكلام ده و اقوم فشخها اكتر و اكتر وهي عماله تترعش و تجيبهم عل زوبري و لاقي عينها بتترفع ل فوق و المنظر ده بيخليني اتجنن بقيت اشدها من شعرها و ارزع ف كسها ب اجمد ما فيها و مرة واحدة جبتهم فيها و هي يدوبك طلعت زوبري من كسها ولقيتها وقعت ف الارض و رجليها مش شيلها نزلت عل كسها وقعدت الحس فيه وتف اللي بلحسه ف بوقها وهي تبلعه و اديتها زوبري تنضفه ببوقها
ليلي : زوبرك جنان ي محمد طفيت نار كسي انا بقيت مدمنه ل زوبرك و لبنه و عايزك تجيبهم فيا كل شوية
محمد : قولتلها طب قومي ي مراتي قبل ما حد ما يجي يشوفك كدا وكملي عمايل الغدا يلا
ليلي : انت تؤمر ي دكري
محمد : رزعتها واحده سبانك عل طيزها وهي بتتضحك وطلعت تاني بره قعدت عل الكنبة شوية ولقيت مروة بتغمزلي من غير ما حد ما ياخد باله وطلعت الجنينه فطلعت وراها
مروة : ايه اللي انت هببته ده
محمد : في ايه
مروة : ايه اللي انت عملته مع مرات ابوك ده
مريم حكتلي انها شافتكوا
محمد : انا معملتش حاجة هي اللي زقتني عل السرير و نامت فوقي و مريم شافتنها
مروة : انت بتستهبل انت عايز تنيكها بليل
محمد : قربت عل مروة وزنقتها ف الجدار و قمت واخد ايدها و حطيتها عل زوبري من فوق البنطلون و قولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه
وهنا يحصل فلاش باك من سنتين
ليلي : بقولك ي محمد انا خارجه مع صحباتي مفيش غيرك انت و اختك ف البيت خلي بالكوا بقي من البيت
محمد : ماشي ي لولو هي خرجت وانا خمس دقايق وكنت ف اوضتها بقلب ف هدومها الوسخه وقاعد ب شم فيها لحد ما لقيت كلوت كان باين عليه ان مضروب فيه وكان ريحته تجنن طلعت زبي من البنطلون و قعدت افرك ف زبي ب الكلوت لحد ما لاقيت مروة داخله عليا مرة واحده وكانت فاكرة ان ليلي ف الاوضه وشافت المنظر ده
مروة : انت بتعمل ايه ي محمد ايه اللي انت بتهببه ده و ماسك كلوت امك وقاعد تشم و تفرك بيه امك لو عرفت هتبهدلك
محمد : اهدي بس ي مروة انتي فاهمه غلط انا انا لقيته هنا عل السرير و قلت احطه مع الهدوم الوسخه
مروة : انا هبله يعني هصدقك
محمد : طب تعالي بس اقعدي بس اسمعيني انا دلوقتي جوايا شهوة و مكبوته مش عارف اطلعها ولقيت ده قدامي و هيجت عليه و ضعفت ف سبيني اكمل بس و مش هعمل حاجة تاني
مروة : لا يا راجل ما انا كمان جوايا شهوة و مكبوته بردك معنى كدا اني اسيب نفسي ماشي ي محمد انا هسيبك المرادي و مش هقول ل ليلي
محمد : بجد ي مروة ي حبيبة قلبي و قمت حضنتها وزبي لمس بطنها
مروة : ابعد كده ب زبك ده لسه جايه اقوم و اسيبه
محمد : انا عندي اقتراح ي مروة بما انك زيي و جواكي شهوة و مكبوته انا كمان هسيبك تضربي سبعه و نص و مش هقول ل ليلي
مروة : انت اتجننت يلا انت بتقول ايه
محمد : اهدي بس انا عارف انك من جواكي عايزه تعملي كده بس خايفه ف انا بقولك اعمليها و مش هقول ل اي حد ومفيش حد ف البيت كمان يعني فرصة متتعوضش اسمعي مني بس و بدات افرك زبي قدامها و شم ف الكلوت و قولها كده شمي يمكن تحسي ب اللي انا فيه
مروة : حسيت فعلا اني عايزة اعمل كده و كمان منظر زبه اللي واقف زي الحجر و ريحه الكلوت كمان عنده حق و بدات فعلا اقلع البنطلون اللي كنت لابساه وهو بيساعدني ف قلعه و كمان قلعت الكلوت ولسه جايه ارميه
محمد : هاتيه عايز اشمه هو كمان
مروة : ادتهوله و هو بدا يشم فيه
محمد : ريحتك حلوة اوي ي مروة ي حبيبة قلبي
مروة : مش عارفه اقولك ايه ف الموقف الزبالة ده بس شكرا بدات افرك كسي و هو عمال يدعك زبه و احنا الاتنين بنبص ل بعض و شايفه زبه اللي بقي واقف زي الحجر و طويل انا بدات ازود ف سرعتي و حسيت اني مش مستمتعه كفايه قلعت التيشيرت و قعدت امسك بزازي و عصر فيهم وانا بفرك كسي و بدات اتوجع وهو عمال يتفرج عليا و يدعك ف زبه
محمد : جسمك شكله حلو اوي ي مروة و بزازك شكلهم حلويين اوي
مروة : وانت كمان ي محمد زبك شكله حلو و طويل
محمد : عايزه تلمسيه
مروة : كنت هجت اوي و نسيت نفسي وسيبت ايدي اللي كانت بتعصر ف بزازي و روحت مسكت زبه ولي كان طويل و عريض و ملمسه ف ايدي صلب عل الاخر وابتديت ادعكله زبه وانا بفرك ف كسي و هو اتجرا وبدا يلمس بزازي و يحرك حلمتي يمين و شمال ب صابعه و انا ابتديت ازود ف سرعة ايدي اذا كانت اللي عل زوبره او اللي عل كسي لحد ما لقيت نفسي بصوت جامد و برتعش و بجيبهم ف اللحظة دي هو نيمني عل السرير و نام فوقي وبدانا نبوس بعض ب شهوة جامدة اوى ولكن هو كان بيتعامل معايا بعنف شوية كان ب يعض شفايفي جامد و كان بيضربني ب القلم و يرجع يبوسني تاني لحد ما اتجرا اكتر ونزل عل كسي يلحس عسلي اللي جبته و يقولي
محمد : انا اول مرة ادوق عسل كس بس طعمك فشيخ ي مروة حبيت عسلك
مروة : انا مش عارفه ليه كنت فرحانه انه اول ما يلحس كس و يدوق عسله يبقي كس اخته و عسلها كنت فرحانه ب كدا و بدات اتألم لانه بدا يلحس كسي بهيجان لانه اول مرة يعمل علاقه مع واحده ست وانا بردك كنت اول مرة اعمل علاقة مع واحد راجل ولكن الفرجه عل السكس خلت كل واحد فينا عنده شوية خبرة المهم بدا يلحس و يشفط ف كسي وانا قفلت علي راسه برجلي عشان ميسبش كسي وفعلا مفكتش رجلي غير لما خلاني اجيبهم تاني ف بوقه قولتله انا عايزة ادوق زبك
محمد : ينهار ابيض ده انتي تؤمري زبي كله تحت امرك وقمت نمت عل السرير وهي جت وقعدت قدام زبي
مروه : زبك جامد اوي ي محمد و بدات الحسه ب لساني لحد ما ابتديت امص راسه بس شوية وقمت بلعته ف بوقي بس نصه وبدات افرك ب ايدي وانا بمصه وهو ماسك راسي ب ايديه و عمال يزقها ناحيه زبه كان طعم زبه فاجر وهو كان عمال يشجعني
محمد : انتي بتمصي حلو اوي و زبي ف بوقك فاجر
مروة : وانا كنت عماله بمص ف زبه و بصله و اضحك
محمد : تعالي عايز ادوق طعم طيزك
مروة : روحنا عملنا وضع 69 و انا عماله امص ف زبه و هو بدا يستكشف ف طيزي بقي عمال يضربني جامد عل طيزي لحد ما بقت طيزي سخنه نار و هو بيوسع ف فردتين طيزي و يتف عل خرمي ويقوم دعكه ب ايده شوية و يلحسه و يبوس فيه شوية
محمد : طعم طيزك حلو اوي زي عسل كسك بالضبط تعالي نفسي اشوف زوبري جواه و اخدتها و خلتها تعمل وضعية الدوجي وطبعا صعب اني انيكها ف طيزها مرة واحدة لانها كانت لسه متفتحتش خالص ولا حتى صابع دخل فيها ف بدات اتف عل خرمها و بدات ادخل راس زبي شوية شويه وهي تقولي بالراحه ي محمد و ماسكه طيزها فتحهالي عل الاخر وانا عمال ادخل ف راس زبي وهي عماله تصوت بس انا ميزة زبي عشان عريض انه هيوسع فتحت طيزها اسرع شويه وبدات ادخله اكتر وهي بدات تعيط وتقولي بيوجع اووي لحد ما دخلته كله و كان خرمها خانق زبي اووي خليته جواها شويه
مروة : زوبرك فشخ طيزي طلعه
محمد : استني شوية لحد ما طيزك تتعود عليه
مروة : مش قادرة استحمل و ابتديت افرك ف كسي بسرعه واصوت لحد ما جبتهم مرتين وهو لسه ف طيزي وعمال يتحرك بيه جوايا يطلعه شوية ويدخله لحد ما طلعه خالص ساعتها حسيت ب فراغ ف طيزي وطيزي عماله بتتنفس كده قلتله تعال دوقني طعم طيزي اتعدلت وابتديت امص ف زبه لحد ما خليته مبلول عل الاخر وقولتله رجعه ف طيزي تاني اتعدلت و خدت نفس الوضعية و طبعا كان ف صعوبة بردك بس مش زي اول مرة المرادي دخل اسرع شوية وبدا يدخله و يخرجه كذا مرة ورا بعض لحد ما طيزي اتعودت عليه وبدا ينكني بس ببطئ وانا عماله اصوت تحت منه وشد ف بزازي جامد وهو بدا يتحرك بوسطه اسرع شوية وانا مش قادرة كان زوبره عريض دمرلي خرم طيزي اتجنن اكتر و قام شدني من شعري وهو بينكني وعمال يضربني ب القلم جامد وانا ف عالم تاني خالص وهو بدا يسرع اكتر طيزي خلاص وسعت وقام ساحبني ل فوق وبقيت لازقه ف جسمه يعني هو لازق ف ضهري وعمال يدقني ف طيزي بسرعه و خانقني ب ايد و الايد التانيه بيضربني بيها عل بزازي و عل وشي ومكنش ف اي حاجة تطفي نار طيزي غير لبنه اللي جابه كله جوه طيزي وانا عماله بصوت و برتعش تحت منه وقام مطلع زوبره من طيزي وانا اترميت عل السرير مش حاسه ب طيزي غير ب اللبن اللي بينزل منها و هو قام لحسه ببوقه و جه فتحلي بوقي و نزله ف بوقي و خلاني ابلعه عشان يبقي ف طيزي و ف بوقي
نهاية الجزء التاني
الجزء الثالث
بعد ليلة قضتها مع محمد وكانت بالنسبالي احلا الليالي و اول مرة احس ب متعه زي دي كان جوايا شعورين الشعور الاول ان اللي بعمله حرام لانه مع اخويا والشعور التاني وهو الشهوة اللي اتملكتني
ليلي : انا رجعت ي ولاد
محمد : حمد**** على السلامه ي لولو عملتي ايه
مروة : حمد**** على السلامه
ليلي : كان يوم متعب اوي اتمشينا و بعد كده روحنا ناكل و قعدنا نلف تاني و بعد كده روحنا قعدنا عند واحدة صحبتي نهرز ونتكلم كانت خروجة متعبه انتوا عملتوا ايه وانا مش موجودة
محمد : ها ولا حاجة كنا قاعدين بنتفرج عل التلفزيون
مروة : ايوا بالضبط كده كنا بنتفرج عل التلفزيون
محمد : انتي شكلك تعبانه و مرهقه اوي اطلعي نامي ي لولو و ارتاحي
ليلي : عندك حق انا هطلع اخد دش ونام
مروة : احنا اللي حصل ده مينفعش يتكرر تاني
محمد : ليه انا انبسطت معاكي اوي مش مهم نبقي كده عل طول ممكن تبقي مرة ف الاسبوع ويكون محدش ف البيت غيري انا و انتي
مروة : انا مش هنكر اني انبسطت انا كمان بس احنا لو اتكشفنا هنتفضح و ليلي مش هتسامحنا خالص و كمان ده حرام لانك اخويا و رحت قايمه و طلعت اوضتي الليلة دي انا معرفتش انام كويس كل شوية احلم بيه وانا عماله ب مص ف زوبره و هو بينكني وانا عماله اقوله كمان ي محمد بحب زوبرك اوي
و اصحى الاقي الكلوت غرقان عسل وخرم طيزي لسه في ريحة لبنه و بينبض بسرعه وانا مبقتش عارفه اعمل ايه وعشان اهدى قعدت ادعك ف كسي لحد ما نزلت شهوتي عشان اعرف انام لحد ما عدى اسبوع عل اللي حصل و مبقتش قادرة خلاص بقيت بجيب شهوتي ف اليوم كتير اوي و مبقاش قدامي غير اني ارجع اتناك منه تاني وفعلا جه يوم ومبقاش حد ف البيت غير انا و هو و استغليت الفرصة دي وقعدت جنبه وبدات اقرب منه واقوله وحشتني و مش قادرة ابعد عنك وقمت حطيت ايدي عل زوبره وقولتله وحشني اوي وانا مرميه ف حضنه
محمد : اخيرا جيتي بنفسك كنت مستنيكي وانتي كمان وحشتيني و وحشتني طيزك وبزازك وجسمك اللي زي الجيلي ده و ريحتك و كل حاجة فيكي
مروة : انا من غير ما حس وبعد الكلام اللي هو قاله نزلت عل شفايفه بوس وطولنا فيه كان بوس رومانسي كان واحد و مراته ولسه ليلة دخلتهم وقمت قعدت عل حجره و بدات احرك كسي عل زبه واحنا لسه بنبوس بعض وقام مقلعني التيشيرت ونزل ف بزازي فعص و لحس و رضاعه وانا عماله اتوجع واقوله كمان عيزاك تريحني وقام شيلني ورميني عل الكنبه وقلعني البنطلون وكان الكلوت غرقان عسل قلعني وقعد يلحسه وقام مكعوره وحطه في بوقي ونزل فتح رجلي و بدا بالراحه يمشي لسانه عل كسي من تحت ل فوق
محمد : عسلك طعمه حلو اوي اوي
مروة : وانا مبسوطة عشان عجبك ي حبيبي وقام نازل مكمل لحس وبدا يلحس بشهوة وبجنون ف كسي ويشفطه ببوقه لحد ما جبتهم مرتين و المرتين ف بوقه وبعد كده نزل عل خرم طيزي وبدا يلحس فيه ويدخل لسانه ويطلعه وبعد كده جه ونام عليا و طلع الكلوت من بوقي و بدانا نبوس بعض تاني ويدوقني طعم كسي و طيزي وقمت قلتله طيزي وحشتها زوبرك وعيزاك تريحها
محمد : ينهار ابيض بس كدا تعالي ارضعي و مصي فيه شوية وانا هبسطك
مروة : نزلت عل ركبتي و بدات امص و ارضع فيه ودخله عل قد ما اقدر جوه بوقي وهو يخنقني بيه لحد ما قومني و نيمني عل الكنبة وتف عل طيزي و بدا يحركه عل خرمي من بره وانا احس ب ان جسمي بياكلني واتوجع و هو بدا يدخله بالراحه وكان طبعا احسن من الاول بكتير دخل اسرع و بدا ينكني فيه بالراحه و يزود السرعه لحد ما غلب سرعه القطر بدا ينكني بسرعه اوي واحس بزبه جوه خالص واللي كان مكيفني صوت طرقعه لحمنا ف بعض وانا كمان كنت بصوت جامد اوي وهو عمال يلطش فيا ب ايده وخلى جسمي كله يحمر من كتر الضرب فيه و كسي بدا ينطر عسل بالهبل لوحده من كتر ما انا بقيت هيجانه و متكيفه وانا عماله اقوله نيكني كمان مش قادرة زوبرك فاجر طلع زوبره من طيزي اللي خلاص بقت واسعه وخلاني انزل ارضع ف زبه تاني وبدا هو اللي يمسك راسي و يحركها و انا برضع فيه و بعد كده قعد عل الكنبة وخلاني اقعد عل زبه وانا وشي ليه وبقيت عماله اتنطط عل زبه و هو بيرضع ف بزازي ويعض فيهم جامد ويضربني عل طيزي وانا مش قادرة خلاص وكسي مغرق الدنيا و قام قلبني من عليه مرة واحدة ونيمني عل الكنبة ونزل حط زبه ف طيزي وبدا يدق فيا يقوم مدخله كله مرة واحدة ويطلعه و يدخله و يطلعه وانا حسه بيه بيفشخ طيزي من جوه وبعد كده خلاني اعمل وضعية الدوجي ورجع ينكني بسرعه تاني
محمد : عايزهم فين المرادي
مروة : انت بتهزر ف طيزي طبعا
محمد : من العين دي قبل العين دي
مروة : جه و مسك رقبتي وضمني عليه وبدا يخنقني ب ايده و هو بينيك بسرعه وانا وشي احمر و ساب رقبتي و بدا يحضني جامد من ورا و لقيت مرة واحده نفسه ب يعلى ومرة واحدة نطرهم فيا جوه وانا بقيت اتوجع وماسكه بعصر ف بزازي جامد من كتر الرعشة اللي انا فيها وخلى زبه جوايا شوية وبدا يطلعه بعد كده شوية ب شوية وانا قمت حطيت ايدي تحت خرم طيزي اللي بقي نفق خلاص ونزلت لبنه ف ايدي و بلعته ف بوقي وهو بدا يلحس كسي و يلحس العسل اللي نازل منه بس حسيت اني لسه مش متكيفه بعد اللي حصل ده والفكرة جت ف دماغي انه يفتحني و ينكني ف كسي و دلوقتي وفعلا قولتله
محمد : انتي اتجننتي عيزاني افتحك طب ازاي مش مقضيكي اللي بعمله ف طيزك وبعدين دي تاني مرة انيكك فيها
مروة : انا لسه متكيفتش و بعدين نيك الطيز غير نيك الكس و انا كسي بيحرقني وعمال ينزل ف عسل اهو من كتر الهيجان وبعدين انا اللي بقولك تفتحني
محمد : انا مش عارف اعمل ايه بس كسها شكله مغري اوي وهو بينقط عسل كده وهي عماله تزن عليا بس لو حد عرف دي تبقي نهايتي و خصوصا ليلي
مروة : قمت و جبت حته قماش قديمة و حطيتها تحت مني ورحت شديت ايده وقعدته قصادي عل الكنبة و بعدت رجلي عن بعض و مسكت كسي فتحته قدامه و بقوله شايف بيقولي خليه يفتحني و يكيفني وهو عمال يبصله كده و زوبره بدا يقف تاني وانا قمت روحتله وبدات ابوسه ولحس شفايفه و نزلت امص ف زوبره و قوله كسي محتاجك قام مسكني و مرجعني ل ورا ونزل بوس فيا من اول راسي من فوق لحد كسي تحت وانا ابتسمتله كده وقولته افتحني قام ماسك زوبره و حطه قصاد فتحة كسي و دخل راس زوبره بالراحه وكان لسه عايز يتزق قام زقه بالراحه جويا لحد ما حسيت بشكه بسيطه كده وقام مدخله كله جوايا وانا بقيت باخد نفس عميق اوووي و بسرعه وقام مطلعه وماسك حتة القماشة و ماسح الدم من عل كسي و من عل زوبره وقام قايلي
محمد : الف مبروك ي مراتي
مروة : **** يبارك فيك ي حبيبي يلا نيك عروستك ل اول مرة ف كسها وفعلا بدا يدخل زوبره جوايا تاني ودي كان اول مرة احس ب حاجة فكسي وكان احساس ميتوصفش بحاجة بتوسعك من جوه وعماله تهيجك اكتر وهو نام عليا وهو بينكني وقعد يرضع ف بزازي و كل ده عمال ينكني بالراحه لحد ما قولتله انا يسرع عيزاك تفشخني ويارتني ما قولت كده لقيته مره واحده اتحول وقام فاشخ رجلي بعيد عن بعض ودايس عليهم ب ايده وهو عمال ينكني بسرعه اوي وانا عماله اتوجع وقام بعد كده ضامم رجلي عل بعض وحطهم عل صدري وكسي بقي بين فخادي و هو عمال بينكني وانا حسه ب زوبره ف كسي و بين فخادي ونازل دق فيا جامد ويقولي هفشخك وقام شايل زوبره مرة واحدة و قام شدني من شعري ورماني عل الارض
محمد : ارضعي يلا ي شرموطة زوبري
مروة : اول مرة حد يشتمني و شتيمة زي دي بس هيجتني اوي و دخلتني ف المود اكتر و مسكت زوبره و عملته زي المصاصه و بقيت الحس و ارضع فيه بسرعه و دخلت زوبره كله المرادي جوه بوقي و حسيت بيه ف زوري وهو عمال بيخنقني بيه وبعد كده قام زققني موقعني و نزل عل كسي يلحس فيه و يلعب في زنبور كسي و ويقعد يضرب ب ايده جامد عليه وانا بحاول ازق ايده مفيش مصمم لحد ما خلاني اجيبهم من كتر الضرب عل كسي وقام نازل نيك فيا تاني بسرعه وانا عماله اصوت وعمال يعض ف بزازي ب سنانه لحد ما علمت فيهم وانا مش قادرة خلاص وبقيت عماله اجيب ف عسل وهو بينكني و مش بيوقف لحد ما لاقيته قام مطلع زوبره
محمد : ويقولي يلا هجبهم افتحي بوقك
مروة : فتحت بوقي وطلعت لساني وهو حط راس زوبره عل لساني و عمال يدعك ف زوبره و قام نطرهم جوه بوقي وقمنا نايمين احنا الاتنين عل الارض من كتر التعب
محمد : تعالوا نرجع من الفلاش باك بقي واخر حاجة لما انا كنت زانق مروة ف الجدار و مسكت ايدها وحطيتها عل زوبري وقولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه
مروة : يسلام انت عايز تنيكها و اسكت وبدات ادعك ف زوبره ب ايدي وهو بدا يبوسني و يدعك ف كسي هو كمان
محمد : طب انا مالي هما اللي اجسامهم مهلبيه زيك كده و رحت ماسك بزازها جامد
مروة : وانا كنت قصرت
محمد : لا و عمرك ما هتقصري معايا بس البحر يحب الزيادة والمتعه لما نبقي تلاته هتزيد
مروة : يخربيتك انت عايز تنكنا مع بعض
محمد : و ماله
مروة : و هتعملها ازاي دي يفالح بقي
محمد : سهله جدا انا هزنقها ف مرة وانتي هتدخلي علينا و بعد كده هي هتخاف ل تتفضح ف هتيجي تقولي هنعمل ايه ساعتها هقولها ان لازم انك تغلطي معانا عشان متعرفيش تفضحينا لانك لو فضحتينا يبقي هتفضحي نفسك بس كدا
مروة : يخربيت دماغك ي اخي انت شيطان
محمد : انا شيطان بس ف حبك و روحت نزلت عل رقبتها قعدت ابوس و امص فيهم و بوستها ف بوقها وهي عماله تدعكلي ف زبي من فوق البنطلون و قلتلها تعالي اجبهم ف طيزك بسرعه نزلت عل ركبتها طلعتلها زوبري و قعدت تمص فيه وانا تفيت ف ايدي و بليت خرم طيزها و قمت نكتها عل الواقف بسرعه و نزلت لبني ف طيزها وقمنا عادلين نفسنا و دخلنا جوه تاني دلوقتي انا بقيت مسيطر عل كل حريم البيت فاضل مريم ودي هتيجي هتيجي المهم دخلنا قعدنا شوية نرغي مع بعض و كأن مفيش اي حاجة لحد ما ليلي بدات تحط الاكل عل السفرة و قامت امنيه عشان تساعدها و روحنا كلنا قعدنا عل السفرة و بدانا اكل وكانت امنيه قاعدة قصادي و عماله تلعب ب رجلها ف زبي من تحت الطرابيزة الحركات القديمة دي و هي بصالي كده و بتضحكلي وقامت مروة طالعه ب اقتراح وهو
مروة : ايه رايك ي لولو نروح النادي النهاردة كلنا بليل
ليلي : انا معنديش مانع
محمد : وانا كمان واكيد امنيه و مريم معندهمش مانع بردك صح
امنيه : اكيد لو ليلي تحب نيجي هنيجي
ليلي : لا معنديش مانع تعالي
امنيه : خلاص ماشي نروح
محمد : كملنا اكل وهي لسه عماله تلعبلي ف زوبري لسه وانا مسكت رجلها ب ايدي و بدات احسس عليها واقوم محركها وادعك زوبري بيها لحد ما شبعت وقمت عشان اغسل ايدي وهي قامت ورايا بس للاسف مريم كمان قامت ورانا ف معرفناش نعمل حاجة خلصوا اكل و ليلي و امنيه راحوا يغسلوا المواعين وانا و مروة و مريم قاعدين
مروة : يلا ي مريم نقوم نلبس ولا ايه
مريم : يلا ماشي
محمد : طلعوا فوق ولقيت ليلي جايه
ليلي : اومال البنات فين
محمد : طلعوا يلبسوا و بعدين فكك منهم و رحت شديتها خليتها تقعد عل حجري
ليلي : امنيه جوه تشوفنا مش هينفع دلوقتي
محمد : متخفيش عل السريع بس و قمت نازل فيها بوس وهي اندمجت معايا وانا عمال بفعص ف طيزها ب ايدي من ورا وهي حضناني وعماله تتحرك ب كسها عل زوبري من فوق البنطلون وعماله تبوسني وانا شوية افعص ف طيزها و شوية ف بزازها نزلتها وطلعت زوبري من البنطلون و خليتها ترضع فيه و هو واقف زي الجبل و هي عماله تمص و تلحس فيه و قامت امنيه جايه و شافتنا وانا شايفها وقامت مطلعالي ف بزازها و عمالة تدعك ف كسها وهي بتتفرج علينا لحد ما نطرتهم ف بوق ليلي وهي بلعتهم قامت امنيه دخلت المطبخ تاني و ليلي اتعدلت و جت قعدت جنبي وقامت امنيه طالعه ولا كأن في حاجة و قلتلهم يلا احنا نطلع نلبس و نروح النادي
ليلي : ماشي
امنيه : ماشي
محمد : طلعنا لبسنا و كله خلص و ركبنا العربية و اتحركنا عل النادي وصلنا هناك و قعدنا شوية وباصص عل طرابيزة قصدنا مركزين معانا و كل شوية يبصوا علينا الصراحه كان عليها اتنين فاجرين و اجسامهم اخر عظمة لحد ما لاقيت التلاتة جايين علينا و بيسلموا عل ليلي و بتقولهم يقعدوا معانا و دول بعد ما اتعرفت عليهم كانوا صاحبة ليلي ودي تعتبر نفس السن او اصغر شوية و اسمها سلمى و كان معها ابنها احمد ومراته اسمها هاجر ولكن باين من شكل سلمى و هاجر انهم اتنين شراميط و اللي جايبينه ده ديوث بيديث عليهم
هاجر كان جسمها فاجر بدون شرح انا هنزل الصورة عل طول شبه أنجي فيث

اما جسم سلمي كات رايق برده شبه آندي أندرسون

يعتبروا نفس كل حاجة بس الخبرة بتفرق يعني المهم
محمد : مش كنتي تعرفينا ي ليلي علي الناس العسل دي ولا مخليه العسل ليكي لوحدك
ليلي : ما انت عرفتهم اهو
سلمي : بس مين القمرات اللي معاكي دول ي لولو معرفتيناش
ليلي : دول ي ستي امنية ودي تبقي مرات جوزي التانية ودي تبقي بنتها مريم
سلمي : جوزك شكله كان بيفهم اوي مختار احلا اتنين و اتجوزهم
محمد : قاعدين بنضحك والدنيا حلوة و ببص ناحية هاجر و لقتها بتشاورلي ب صباعها تحت فببص لقيتها بتلعب ف كسها اتعدلت بسرعه وانا مصدوم ازاي تعمل كده و جوزها جنبها بس دلوقتي انا اتاكدت انه ديوث وبتضحكلي و شوية لقيتها بتقول
هاجر : عن اذنكم رايحه الحمام بس
محمد : ولقيتها بتبصلي عيزاني اقوم ورها وفعلا خمس دقايق و قلتهم هقوم ارد عل التليفون ده بس وقومت لقيتها مستنياني وخدتني من ايدي لمكان كده ف النادي لسه بيتبني ومبقاش حد شايفنا خالص
هاجر : ايه رايك بقي ف اللي شوفته
محمد : ولقتها بتحسس عل جسمي كده و بقولها انتي ازاي بتعملي كده و جوزك جنبك قامت ضحكتلي كده
هاجر : جوزي ضحكتني ده عامل زي الكلوت بلبسه عشان يداري كسي و قلعه وقت ما احب وانا حبيت اهو
محمد : وقامت محسسه عل زوبري انا منكرش انك حلوة وامك كمان حلوة زيك و انكوا انتوا الاتنين شراميط وانا عارف ان جوزك ده ملوش تلاتين لازمة من ساعة ما انتوا جيتوا تسلموا علينا و شوفت منظركوا و لبسكوا و حلمات بزازك دي اللي باينه و قمت ضاربها عليهم بس مش هينفع دلوقتي الكلام ده كلهم قاعدين بره و مش هلحق افشخ اللي جابوكي
هاجر : و مين قالك دلوقتي انا جاية اشوفك وشوف هتستجيب ولا لا و بالمرة اشوف البضاعه و حسست عل زوبره
محمد : البضاعه وقمت فكيت زراير البنطلون ونزلته وريتهولها وقامت متفاجئه
هاجر : يخربيت زوبرك ايه ده طويل و عريض ده انت عايز تتحلب بس الصبر وقمت بوسته و رجعت البوكسر وقلتله عيزاك تحفظلي عليه ده وقمت مدياه عنوان فندق قريب من هنا و ديته رقمي وقولتله هستناك
محمد : ماشي حضري طيزك للفشخ بقي و قمت ضاربها عل طيزها جامد
هاجر : اييي طيزي ي خول و ضحكت
محمد : طب اهو اهو اهو اهو انا مش هخليكي تعرفي تقعدي عليهم
هاجر : ارحمني ي دكري
محمد : ماشي ي شرموطة انا هرجع انا الاول وانتي ابقي تعالي قولي كنت بظبط الميكاب
هاجر : ماشي ي دكري
محمد : و رجعت وهي عملت زي ما قولتلها و محدش خد باله من حاجة وانتهت الخروجة ب اني جبت شرموطة جديدة و ضميتها ل اللاسته المهم الساعة اتاخرت وقلنا نقوم نمشي سلمنا عليهم ومحصلش بيني و بين هاجر اي حاجة عشان محدش ياخد باله وركبنا العربية و روحنا دخلتهم البيت وقولتلهم خمسة و جاي روحت الصيدليه اللي جنبنا و جبت منها شريط منوم الحباية تنيمك يوم بحاله من غير ما تحس بحاجة حواليك و رجعت البيت لقيت كل واحد ف اوضته عملت كوباية عصير بسرعه و طحنت الحباية و دوبتها و رحت طلعت الكوباية ل ليلي فوق و قولتها لازم اشربك العصير ده قبل ما تنامي
ليلي : تسلم ايدك ي دكري
محمد : اديتها العصير و هي بتشربه كنت انا عمال احسس عل جسمها بزازها وكسها وهي بصالي و مبسوطه لحد ما خلصت كوباية العصير
ليلي : خليك جنبي الليلة دي عيزاك
محمد : ولقتها وقعت ونامت بعد الجملة دي عل طول قولتلها كان عل عيني بس متعوضة و الجاي احسن ب كتير سبتها و رحت اوضة النوم بتاعت امنيه ولقتها متغطية ب البطانيه و اول ما دخلت طبعا خليت الباب متوارب للي هيجي يتفرجوا المهم اول ما دخلت لقيتها شالت البطانية و كانت عريانة ملط
امنيه : انا قولت ابقي جاهزة ل حبيبي و دكري و اللي هيقف ف ضهري دايما و هينكني و يفشخني و يمرمطني
محمد : لو عوزاني انيكك ي لبوتي تعالي زي الكلبة و بوسي رجلي و قعدي اتحيلي عليا و المفاجأة انها سمعت الكلام و نزلت عل ركبتها و بدات تعمل صوت الكللابب و هي جايه و نزلت باست رجلي
امنيه : بعد اذنك ي فحلي ممكن تنكني و تمتعني بعد اذنك ممكن تفشخني انا لبوتك
و شرموطتك و خدامتك
محمد : خلاص ي لبوة و رحت شدتها من شعرها وخليتها تمشي زي الكللابب ورايا لحد ما طلعت عل السرير و حاولت اخلي دايما ضهرها للباب و رحت نايم عليها و نزلنا بوس ف بعض وبقت هي اللي مش عايزة تسيب بوقي ونزلت عل بزازها وبالنسبالي امنيه هي احلا جسم فيهم بزازها ملبن و بيضاء نزلت رضاعه فيهم واللي مكنش ف بوقي كانت ايدي ب تحلب فيه و اشد ف حلمتها جامد وهي تصوت وقولها متخفيش صوتي براحتك محدش هيسمعك كلهم محطوط ليهم منوم منا قولت دي ليلة دخلتنا بقي و عيزين متعه مفيش منها طبعا هي متعرفش ان بنتها بتسمعها دلوقتي و هي بتدوب تحت ايدي ومش قادرة تنطق من الهيجان بعد كده قومت من عليها و قلعت هدومي كلها وهي شافت زوبري قامت جريت عليه ونزلت عل ركبها و قعدت ترضع فيه وانا اقولها عجبك تقولي ايوا جه ف بالي ازود ف جناني جبت حزام البنطلون وعملته زي الكرباج وهي شافت المنظر و اتخضت وقمت نازل عل طيزها ب الحزام جامد و هي عماله تصوت جامد
امنيه : لا بالراحه ي دكري
محمد : ارضعي ي شرموطة وانتي ساكته و قمت ضربها عل طيزها تاني جامد وهي بتصوت جامد و بترضع ف زوبري و لقيت حد بيتحرك جنب الباب عرفت انهم جم وشايفنا و نزلت فيها شتيمه و ضرب جامد بالحزام وهي جسمها بقي احمر ومعلم مكان الحزام وده كله عماله بترضع ف زوبري وبتلعب ف بيوضي وانا قمت شديتها من شعرها وخليتها فاتحه بوقها وتفيت فيه و قمت جايبها رميها عل السرير ونزلت عل كسها وبقيت الحس بسرعه و دخل صوابعي ف خرم طيزها وانا بلحس وهي عماله تصوت
امنيه : اااه اااه كمان كسي بيحرقني طفي ناره ي فحلي و عيزاك تنكني وتفشخني ف اخرامي كلها اااه اااه اووووف اااه
محمد : لسه زي ما انا بلحس و بعبصها ف طيزها وهي عماله تجيبهم ف بوقي حبيت اوري مريم امها ممكن تعمل ايه كمان فقولت ل امنيه لو عيزاني انيكك تعالي الحسي طيزي و قومت مخلص الجمله و رحت نمت عل السرير و فتحتلها رجلي
امنيه : انت تؤمر ي فحلي اللي انت عايزه
روحت عند خرم طيزه و بدات اشم فيه الاول وبعد كده بدات الحس فيه وبعبصه وانا بلحس فيه و ب ايدي التانيه عماله ادعكله ف زوبره
محمد : خلاص كفايه ي شرموطتي تعالي و رحت شدتها من شعرها وخليتها عكس الباب بردك وقولتلها ايه الكس ده كس ملكة اجمل كس شوفته وهي بتضحكلي
امنيه : كسي تحت امرك و زوبررك يعمل فيه اللي هو عاوزه ي حبيبي ومبسوطة اني عجبتك
محمد : طب ايه هنقضيها كلام ولا ايه ي لبوة و رحت رزعتها كف عل كسها وهي صوتت و اترعشت كده و رحت مدخله فيها وانا دخلته من هنا وهي راحت عالم تاني لقيتها قلبت عينها و شهقت بصوت عالي كأنها متنكتش بقالها قرن وبدات انيك فيها وارزع زوبري فيها عل الاخر كانت شبه واسعه وكان منظر بزازها وهي بيترج قدامي كان احلا منظر شفته ف حياتي و رجلها اللي نزلت لحس فيها و مص ف صوابعها الطرية و الناعمه البيضا ونزلت نمت عليها و مسكت بزازها كاني *** بيرضع و مش عايز يسيب بزها غير انا يخلص كل اللبن اللي فيه و نزلت لحست باطها بردك كان طعمه جميل و كان عرقان كان سكسي كدا فشيخ وروحت غيرت الوضعية كان نفسي اشوف بزازها وهما بيترزعوا ف بعض و رحت قاعد وخليتها تقعد عل زوبري و بقيت انيك فيها بسرعه وسمعت صوتين طرقعه صوت طرقعه بزازها ف بعض و الصوت التاني كان صوت طرقعة فخادي ف لحم طيزها هي كانت بتموت لدرجة انها جابت فوق الخمس مرات عسلها وبقت مش قادرة خلاص ببص عل الباب لقيتهم لسه بيتفرجوا انا هجت اكتر خليتها قاعدة عليا و زوبري ف كسها و قمت شايلها وانا بنيكها وزنقت ضهرها ف الجدار وهي حضناني وبقيت انيك فيها ب اسرع و اقوى ما فيا وهي عماله تصوت جامد
امنيه : ااااااه كسي اتفشخ اااااه كماااان ي خول ي متناك ي اللي بتنيك مرات ابوك ف كسها ااااااه هاتهم ف كسي انا عيزاهم جوايا مش قادرة خلاااااص ااااه
محمد : عيزاهم ف كسك ي شرموطة ي قحبه يلا استعدي وقمت ناطرهم ف كسها وهي بقت بتترعش و تقل جسمها كله بقيت شايله ونزلت لبن كتير فيها وقمت رميها عل السرير تاني وطلعت زوبري من كسها وهي بقت ماسكه كسها ومش قادرة و عماله تنزل ف لبن من كسها وتشيله و تحطه ف بوقها
امنيه : تعال ف حضني ي جوزي ي فحلي
محمد : روحنا نمنا ف حضن بعض شوية لحد ما لاقيت مروة و مريم مشيوا و قلتلها لازم ارجع اوضتي ي لبوتي عشان بكره الصبح محدش ياخد باله من حاجة و اسيبك ترتاحي احسن انتي اتفشختي النهاردة خالص
امنيه : ماشي يحبيبي و قمت بوسته بوسه سريعه وهو نزل عند زنبور كسي كده و باسه وقام طالع من الاوضه بعد ما لبس
نهاية الجزء الثالث
|| ملحوظه ||
اتمني يعجبكم الجزء ده و اسمع ردودكم بردك وبالنسبة للتاخير ف عقبال ما بكتب الجزء الجديد وجهزه بس كدا
الجزء الرابع
محمد : خلصت ليله من احلى ليالي حياتي ليلة نيك امنيه مرات ابويا اللي بقت مراتي وفضيت لبني ف كسها وريحتها لا و كمان مريم شافت امها و هي بتتناك و بيحصل فيها كل ده المهم تاني يوم صحيت متاخر ولقيتهم كلهم قاعدين تحت بس باين عل مريم انها متضايقة وكانت قاعدة لوحدها نزلت صبحت عليهم وقعدت المفاجأة بقي ان ليلي و امنيه بدأوا يتكلموا مع بعض و ده ف حد ذاته بيقرب مهمتي
امنيه : صباح الخير ي محمد
محمد : صباح الخير ياريت تكوني نمتي كويس امبارح
امنيه : يعني مش قد كده كنت تعبانة امبارح بس ارتحت وبقيت كويسه
محمد : طب الحمد**** ولقيت مروة بتضحك كده وكنت عارف انها بتضحك علينا ومريم قامت وطلعت الجنينه كنت لازم اعرف حصل ايه امبارح بعد ما شافتنا خليت امنية و ليلي يقوموا يعملوا الفطار وبقيت انا و مروة لوحدنا وقولتلها ايه اللي حصل معاكوا امبارح لقيتها بتضحك
مروة : ايه اللي انت عملته ف الوليه ده امبارح ده كويس انها قادرة تمشي عل رجليها بعد اللي حصل امبارح و بعدين ي خول بتجيبهم ف كسها انت عايزها تحمل منك ي علق
محمد : انا مالي هي اللي طلبت وانتي عرفاني و مجربه قولت ما اقولها اي حاجة ف قولتلها متخفيش مش هيحصل حمل من مرة و بعدين اللبن نزل من كسها بعد ما طلعته سيبك انتي بس ايه اللي حصل بعد ما شافتنا
مروة : اسمع ي سيدي امبارح بعد ما سمعنا صوت امنيه و عرفتوا ان انتوا ابتديتوا هي كانت سامعه الصوت و مترددة تقوم ولا متقمش بس انا طبعا مسبتهاش غير لما قامت معايا روحنا عند الاوضه و هي شافت امها وانت راشق زوبرك ف كسها و مستحملتش تشوفها ف المنظر ده وكانت راجعه الاوضه بس انا اقنعتها ب ان امنيه ممكن تفتكرها ولعبت عل مشاعرها وخليتها تصدق ف لحظة ان امنيه ممكن تبعد عنك وخليتها ترجع و تتفرج للاخر و شافت امنيه وهي بتلحسلك خرم طيزك و بتبعبصك بردك ي خول ولا وانت زانقها ف الجدار و بتجيب لبنك ف كسها هي طبعا من المنظر اللي هي شيفاه اكيد شهوتها اتحركت يجي دوري انا بقي هي راحت عل الاوضة و هي بتعيط وانا رحت وراها قعدت اتكلم معاها و قولها انا مش عارفه اقولك ايه بس امنيه ست زي اي ست و كمان مفيش راجل لمسها بقالها كتير اووي و ممكن تكون شافت زوبر محمد بالصدفه او حصل حاجة خلت شهوتها تتحرك بالشكل ده و بعدين ي ستي دي راحت ل اخوكي مش ل حد غريب وبضحك و بقولها فكي الجو و هنشوف حل وانا يستي هنام معاكي النهاردة مش هسيبك لوحدك وحضنتها وفعصت بزازها ف بزازي بس لقيتلك ايه بقي لقيت حلمة بزازها واقفه و جسمي حاسس بحاجة صلبه و ساعتها عرفت انها هاجت لما شفتكوا و قولت ل نفسي ان احتمال يكون الكلوت بتاعها مبلول من الهيجان بس مبقتش عارفه اشوفه ازاي
محمد : و شوفتيه ؟
مروة : عيب عليك بقي انا اخترعتلها موضوع كده قولتلها اني متعودة اني انام ب البرا و الكلوت لو مش هيضيقك
مريم : لا خدي راحتك احنا بنات زي بعض
مروة : قلت كويس انها وافقت لانها لو كانت قالت لا كان خطتي كلها باظت المهم قلعت وبقيت ب البرا و الكلوت و روحنا عل السرير وطبعا اختك كانت بتولع من الهيجان انا كأني كنت بتفرج عل فيلم بورنو لا ونجوم عالمية كمان ف طبعا كان الكلوت بتاعي غرقان و ماسكه نفسي ب العافيه و هي الفضول خدها اوي و سالتني
مريم : انتي الكلوت بتاعك مبلول اوي كده ليه و مبقع
مروة : هو انتي متعرفيش حاجة ف الجنس خالص ي مريم
مريم : لا لا انا مليش ف الكلام ده خالص وعمري ما بحثت ولا دورت عنه كان اخري اشوف بوسه ف فيلم قديم ده اقصى حاجة
مروة : بوسه و بضحك بوسه ايه احنا لسه متفرجين عل فيلم بورنو كامل اهو بصي يستي اللي ف الكلوت ده حاجة المهبل بيفرزها لما تكون الشهوة عاليه ف جسمك ف كسي الشهوة عاليه فيه ف فرز المادة دي بس متخفيش دي مش حاجة وحشه ده عسل كسي الناس اللي بيمارسوا العلاقة عادي بيحبوه جدا وعملت نفسي عبيطه بقي و قمت شديت الكلوت عل جنب و بينت كسي و هي اتكسفت اول ما شافته و قمت مسحت كسي ب صابعي كده و دوقته قدامها قولتلها شفتي انا طعمي حلو اوي ومن غير ما اسألها حتى شديت الكلوت تاني عل جنب و مسحت كسي ب صباعي تاني و قولتلها دوقي جربي كده هي اترددت ف الاول بس الفضول هو اللي بيجبها كل مرة و حطت صباعي ف بوقها ولحسته وانا ابتديت احرك صباعي جوه بوقها كأنها بتمص ف زوبر و رحت شايله صباعي من بوقها قلتلها ايه رايك طعمي حلو
مريم : اول مرة ادوق حاجة ب الطعم ده حلو اوي ممكن تدوقيني تاني ي مروة
مروة : ي سلام من عنيا مع اني استغربت انها بتقول كده بس تقريبا عجبها الطعم وانها كمان متعرفش حاجة عن الجنس اوي يعني المهم شديت الكلوت تاني و مسحت كسي ب صباعي و لحسته عل طول و قعدت تستطعم فيه
مريم : طعمه حلو اووي ي مروة ينفع اقولك عل حاجة
مروة : قولتلها قولي ي مريم ولقتها قامت بتقلع البنطلون و قعدت ب الكلوت قدامي و فعلا زي ما توقعت كان الكلوت غرقان و هي ميته من الهيجان بس مش عارفه تعمل ايه
مريم : انا كمان ي مروة كسي جايب عسل زيك و كنت مكسوفه اقولك بس لما فهمتيني عرفت بقي
مروة : قامت عملت زي بقي عايزة تشوف طعمها هي كمان قامت شدت الكلوت عل جنب و كسها كان بينقط عسل كان منظر كسها فشيخ وانا مولعه مش قادرة و قامت مسحت كسها ب صابعها و د حطته ف بوقها وبدات تمصه قلتلها مش هتدوقيني ولا ايه قامت مسحت تاني كسها و مسكت ايدها و هي حط صباعها ف بوقي ونزلت مص و رضاعه فيه قولتلها طعمه حلو اوي ي مريومه وكل واحد فينا قعد يلحس ف كسه عن طريق صابعه لحد ما قولتلها بصي لو عايزة يجيب عسل كتير بقي لازم تلحسيه ب لسانك عشان الشهوة تزيد اكتر ف كسك يجيب عسل كتير
مريم : زي ما كان يعني محمد بيلحس ف كس امنيه
مروة : ايوا بالضبط هو كان بيلحس ف كسها عشان شهوتها تزيد ف كسها يجيب ف عسل ف هو يلحسه وهي تحس ب متعه رهيبه ساعتها زي ما شفتي وهي بتصوت قولتها كل ما صوتها بقي عالي و بتصوت كتير كل ما المتعه بتاعتها بقت زيادة قولتلها لو حابه تجربي عشان تعرفي تجيبي عسلك بعد كده
مريم : مش عارفه خايفه
مروة : خايفه من ايه انا هعمل قدامك وانتي اعملي زي
مريم : ماشي
مروة : فرحت من جوايا وقولتلها اقلعي الكلوت يلا و قلعته انا كمان وقولتلها تعالي اسندي ضهرك وخليكي مرتاحه و افتحي رجلك زي و بصي بقي تفي ف ايديك و امسحي كسك كويس و بعد كده ابداي ادعكي بالراحه بشكل دائري زي ما انا بعمل كده وابتدي نفسي يعلي و اطلع آهات مكتومه و هي كمان زي قولتلها لو عايزة تزودي ف المتعه عندك حته فوق عند كسك اسمها البظر دي منطقه حساسه اوي دي بتزود المتعه والوجع و ابتديت افرك ف بظري و اسرع شوية و صوتي بيعلي و ابتديت العب ف بزازي من فوق التيشيرت و هي عملت زي و بدات تفهم انها كده بتزود المتعه و بقينا كده يجي عشر دقايق ولا ربع ساعه و طبعا بقيت بدعك بسرعه و هي زي لحد ما لقيتها بتقولي
امنيه : انا حاسه ب احساس حلو اوي و ممتع و لما بدعك و اعصر ف بزازي بيبقي احلي و احلي وحاسه اني قربت اجيب عسلي وبدات اصوت بصوت عالي ولقيت رجلي بترعش و جبت عسلي و الغريبة اني حسيت ب متعه محستش بيها قبل كده قولت ل مروة كان عندك حق ي مروة شعور حلو اوي و قمت حطيت عسلي ف بوقي و كان طعمه حلووو اووي و لقيت مروة هي كمان جابتهم
مروة : المرادي ي مريم انا مش عايزة وقك ب صابعي عيزاكي تيجي تلحسي كسي ب لسانك وجت فعلا ولقيتها بتطلع لسانها و بتقرب عل كسي بالراحه كده و اول ما لمسته انا طلعت اااه كده وهي قامت لحسه ب لسانها و بعد كده مسكت راسها قولتلها اتعملي معاه كأنه ايس كريم و بتلحسي فيه و بتكليه ولقيتها بتلحس فعلا جامد جدا لدرجة انها خلتني اجيبهم تاني ف بوقها وقولتلها ايه رايك بقي
مريم : لا بجد متعه مجربتهاش قبل كده و طعم عسل كسك حلو اوي و لو قعدت الحس و اشرب فيه يوم ب حاله مش هزهق انا عيزاكي تلحسي كسي ي مروة
مروة : بجد ي مريم انا عايزه اقولك بصراحه من بدري بس خفت ل تزعلي
مريم : لا مش هزعل و مدتلها ايديا
مروة : اديتها ايديا و ابتسمتلي و نزلت عل كسها و بكل حنيه بوسته و بصتلها و ابتسمت ونزلت لحست كسها وهي ب ايدها كانت عماله تسرح شعري اللي نازل عل كسها وانا كملت لحس ف كسها لا و كمان كنت بنزل ب لساني ل تحت وخش بلساني بين لحم طيزها اللي مداري خرم طيزها ولحسه وبقيت حاسه بحرارة خرم طيزها وطلعت زنبور كسها و بدات الحس فيه و مصه كأني برضع منه وهي بقت تصوت و تتوجع جامد لحد ما قلتلي هجيب خلاص و قامت جبتهم ف بوقي لحست كسها و قمت طلعت عند بوقها وجمعت ريقي ف بوقي و نزلته ف بوقها و هي بلعته وقامت نازلة فيا بوس وتقطيع شفايف وتلحس بوقي من بره ب لسانها و كل واحد فينا كان بيمص ف لسان التاني شوية لحد ما قمت قلعتها التيشيرت و البرا و قلعتهم انا كمان وبقينا عريانين وهي بزازها مدلدلين منها و الحلمة بتاعتها كبيرة و لونها فاتح وشكلها سكسي اوي قولتلها شكل بزازك مهيجني عليكي اوي وقمت مسكتهم ب ايدي و قعدت ارج فيهم و هي بتتوجع وانا بضحك من منظرها
مريم : وانتي كمان شكل بزازك حلوين اوي وخصوصا ان حلمة بزازك كبيرة و بني و محببه كده حولينها
مروة : قمت خدت ايدها بعد الكلام بتاعها اللي دوبني فيها اكتر و حطتهم عل بزازي و بدات احرك ايدها و افرك بزازي بيهم و اجيب صباعها وخليها تحرك حلمة بزازي بيه يمين و شمال وانا عماله اتأوه جامد اااه ايدك ناعمه قوي ي مريم عل بزازي نفسي ترضعي منهم و ارضع منك و اول ما خلصت الجمله دي
مريم : وانا كمان نفسي وقمت نازلة مرة واحده ماسكة بزازها اوي و نزلت رضاعه فيهم و الصراحة افتكرت محمد ساعة ما كان بيعض ف بزاز امنيه جوه و قمت عضيت بزازها جامد هي اتوجعت ايوا بس انبسطت من الموضوع وده اداني شجاعه اكتر اني اكمل معاها وقعدت اقولها انتي بزازك حلوة اوي نفسي اخليني برضع فيهم عل طول و مسبهمش من بوقي ابدا وقعدت ابوس فيهم
مروة : تعالي بقي شوية عايزة ارضع انا كمان من البزاز الحلوة دي و قعدت اعصر فيهم جامد وارضع واتف عليهم والحس فيهم من تحت و من فوق و امسك فردة ارضع منها والتانيه اقعد العب فيها ب ايدي اعصرها اشد ف حلمتها جامد اضربها عليها وهي كانت عماله تدعك ف كسها و تصوت و بعد كده نزلت الحس ف كسها وهي بتدعك فيه و جبتهم ف بوقي وطلعت عل بوقها نزلت فيها بوس وهي بتمص لساني و بتدوق عسل كسها قولتلها تعالي نعمل وضعية حلوة و قمت ركبت كسها و عملنا وضعية المقص و قعدت اتنطط عل كسها و احك كسها ف كسي لحد ما جبنا احنا الاتنين وكل واحدة نزلت تلحس كس التانية لحد ما فرهدنا وقولتلها ايه رايك بقي ف المتعه دي
مريم : بصراحه انا مكنتش متخيله المتعه دي ولا الاحساس ده انا اصلا مكنتش اعرف اعمل كده لوحدي بس انتي طلعتي شاطرة اوي لا و جسمك حلو كمان و ضربتها عل بزها
مروة : اي خدمة ي مريومتي بس لسه بدري عليكي ف الحته دي و دي اقل متعه ممكن تحسيها
مريم : هو في احسن من كده
مروة : اكيد طبعا انتي مشوفتيش امنيه كانت عامله ازاي ولا ايه
مريم : قصدك محمد يعني
مروة : ايوا اقولك بصراحه انا لما شوفت امنيه وهي عل زوبر محمد و لما شوفت زوبره اصلا حسيت ب احساس فشييخ و لقيت الكلوت غرق زي ما انتي شوفتي
مريم : انا لحد دلوقتي مش قادرة اصدق ان امنيه تعمل كده دي كانت بتعشق بابا
مروة : بصي دلوقتي ي مريم امنيه بقالها كتير مفيش حد لمسها و هي من اقل حاجة تشوفها شهوتها تتحرك لوحدها و تبقي زي المجنونه و تعمل اي حاجة مش مهم مبن اللي معاها المهم انها تريح الحرقان اللي ف كسها و من الحالة اللي احنا شوفنها دلوقتي اقدر اقولك امنيه كانت تعبانه قد ايه و كسها كان تعبان و عايز يرتاح وانتي شوفتي ب نفسك زوبر محمد كان عامل فيها ايه و عايزه اقولك حاجة كمان انا عشان احس بالمتعه ازيد كنت ب نيك خرم طيزي كنت اشتريت زوبر صناعي من فترة و عرفت عشان ازود المتعه كمان و كمان اني انيك كسي و افتحه
مريم : يعني انتي فتحتي كسك
مروة : ايوا بس محدش يعرف حاجة من دي
مريم : متخفيش مش هقول لحد بس انا مش عارفه اعمل ايه دلوقتي اتعامل معاهم ازاي تاني بعد ما شوفتهم يمكن يكون عندك حق ف اللي قولتيه بس مكنش ينفع بالطريقه دي
مروة : مكنش ينفع غير بالطريقه دي بصي انا هقولك انتي دلوقتي عجبك اللي احنا عملناه دلوقتي و المتعه دي
مريم : بصراحه ايوا
مروة : المتعه دي بقي اللي انتي حسيتي بيها هي حست بيها اضعاف اضعاف ف انا بعد اللي شوفته ده مش هسيب المتعه دي ل امنيه وحدها ف لو عاوزه تشاركيني ف المتعه دي انا معنديش مانع لاني حبيتك اوي
مريم : وانا كمان حبيتك اوي ومعاكي بس مش عشان المتعه بس عشان اعامل امنيه بنفس المعامله بس ازاي
مروة : لا ازاي دي سيبيها عليا انا هقولك بعدين
مريم : طب انا كدا كسي هيتفتح
مروة : دي بتاعتك انتي انتي ممكن تتناكي ف طيزك بس او تفتحي كسك
مروة : وبس كده ي سيدي ده كل اللي حصل امبارح
محمد : يخربيتكوا ده كله حصل
مروة : انت مستقل بيا ولا ايه عيب عليك كده المتعه تزيد اكتر و اكتر بدل ما نبقي اتنين بقينا تلاتة
محمد : لا اربعه
مروة : اربعه ازاي مين الرابعه
محمد : سكت شوية و هي فهمت لوحدها
مروة : احا انت نيكت امك طب امنيه و ماشي انما ليلي ي خول طب ازاي و هي وافقت ازاي
محمد : عيب عليكي بقي انتي مستقليا بيا ولا ايه دي اول واحده فيهم هما التلاتة يوم ما امنيه و مريم جم هنا كانت بداية خطتي
مروة : ده ايه ده انت مش بترحم حد
محمد : كله بيستفيد كلنا بنتمتع
مروة : عندك حق
محمد : اومال مريم لما شافتني اتضايقت ليه
مروة : هي لسه مصدومة من اللي شافته بس متخفش انا وراها وراها و الملعب بقي مفتوحلك اي حركة منك هتجيبها بس عل الهادي ف الاول
محمد : انا مش عارف اقولك ايه بس انا عندي هدية ليكي و رحت حاطط ايدي عل كسها
مروة : دي احلي هديه بس مش هينفع دلوقتي
محمد : ما هو مش دلوقتي انا هقولك امبارح لما كنا ف النادي قابلنا مين هاجر و سلمي صح اهو هما دول بقي الهدية
مروة : مش فاهمة
محمد : امبارح هي قعدت تبينلي في جسمها و جوزها طلع ديوث عليها بيفرجها للناس و بينكوها ف اتفقت معايا اني اقضي يوم معاها وداتني رقمها و عنوان الفندق وانا اخترتك تيجي معايا ايه رايك
مروة : طب وانت واثق ف الناس دي ازاي مش ممكن يكون ف حاجة غلط يصورنا مثلا او اي حاجة
محمد : لا متخفيش ما احنا اللي هنحجز الاوضه و هما اللي هيجولنا
مروة : كمان ماشي ي خويا خلينا وراك و ورا زوبرك ده اللي مش بيشبع
ليلي : يلا ي ولاد الفطار جاهز يلا
امنيه : اومال مريم فين
مروة : لسه بره ف الجنينه
محمد : انا هروح اندهلها ايه ي مريومه طلعتي مرة واحده ليه
مريم : لا مفيش حاجه طالعه اشم هوا بس
محمد : هو في حاجة مضياقكي ولا ايه
مريم : لا لا مفيش خالص
محمد : اوعي تكوني متضايقه مني ولا حاجة
مريم : لا لا هتضايق منك ليه هو انت عملت حاجة ده انت جبتنا و قعدتنا معاكوا و عاملتني زي مروة و امنيه زي ليلي هتضايق منك ليه ده انا المفروض اشكرك
محمد : ده اللي كان لازم يحصل زي ما كان بابا عايز و كمان قالي انت الراجل بتاعهم من بعدي يعني اللي انتي عيزاه انا هقف معاكي و هبقي ف ضهرك
مريم : اكيد طبعا هتقف ف ضهري
محمد : طب يلا بقي عشان الفطار جهز و طلعنا و هي راحت قعدت جنب مروة و بدات تكلمها و فكت معها الجو وطبعا مفيش مانع يحصل بيني و بين امنيه شوية حركات من تحت الترابيزة كده واحنا بناكل المهم خلصنا اكل وخليت امنيه واقفة لوحدها وقولتلها بصوت واطي عايز نتكلم بعد ما تخلصي غسل الاطباق مع ليلي هستناكي ف الجنينه
امنيه : ماشي ي حبيبي
محمد : طلعت قعدت ف الجنينه و سبت مريم و مروة جوه بيتكلموا و عشر دقايق و لقيت امنيه جت
امنيه : ايه ي قلبي عايزني ف ايه
محمد : انا شايف يعني ان انتي و ليلي بقيتوا بتتعاملوا عادي و بتتكلموا و مبقاش ف بينكوا زعل
امنيه : هو اكيد احسن من الاول بكتير بس اشمعنا
محمد : تحبي نكرر اللي احنا عملناه امبارح تاني ؟
امنيه: احب بس ده انا احب و احب قوي كمان ده انت امبارح متعرفش عملت ايه ف كسي
محمد : طب حلو عايز اسألك سؤال تاني بقي
امنيه : اسأل ي قلبي
محمد : انتي ايه رايك ف ليلي
امنيه : يعني ايه مش فاهمه رايي ازاي
محمد : يعني من حيث الشكل الجسم الامكانيات الدنيا دي
امنيه : اكيد شكلها حلو و جسمها فااجر فششخ اما الإمكانيات ف مفيش زيها عليها بزاز و طياز تخلي الواحد زوبره او كسه يولعوا
بس ليه يعني كل الاسئلة دي
محمد : بصي ي ستي احنا الاتنين عارفين اني نمت مع ليلي و حصل اللي حصل ف بما اني نمت معاكي بردك واكيد مش هقدر استغني عنكوا انتوا الاتنين ف ايه رايك نبقي احنا التلاتة ف سرير واحد و انتي لسه معترفه ان جسمها يخلي الواحد زوبره يولع وانتي اكيد كمان كسك كان مولع لما سمعتينا ليلتها
امنيه : ي قلبي هو انا اكره لما يبقي معايا ف السرير اتنين زيكوا دي احلي متعه بس المشكلة ف ليلي هتوافق ازاي
محمد : ما هي دي شغلنتك لازم توقعيها بقي وانا من نحيتي زوبري ده مش هتشوفه يعني هخليهالك حيحانه و هيجانه طول الوقت وانتي كل اللي عليكي تستغلي الفرصة
امنيه : اتفقنا انا هطلع انا بقي اقعد معاهم ي حبيبي
محمد : ماشي ي روح قلبي و زوبري
امنيه : اموت انا ف زوبرك
محمد : كملت قعده ف الجنينه و شوية لقيت مروة داخله عليا
مروة : ايه الدنيا انا ملاحظه انك عمال تخطط و تكتك
محمد : و ماله خلي الكل يتمتع و يفرح
مروة : ماشي ي سيدي حوار الاوتيل ده امتى بقي و هنقول ايه ف البيت
محمد : النهاردة كمان 3 ساعات انا هنزل الاول عادي جدا انتي هتقولي ان في واحدة صحبتك كلمتك وعيزاكي ضروري وانا هبقى مستني بالعربية عل اول الطريق بره
مروة : ماشي انا متحمسه اوي
محمد : اشمعنا
مروة : تجربة جديدة بالنسبالي
عدى الوقت و جه الميعاد وطلعت استنيت مروة بره عل الطريق زي ما اتفقنا
محمد : يلا تعالي اركبي عملتي زي ما قولتلك
مروة : ايوا
محمد : شطورة ي لبوتي ورحت حاطط ايدي عل فخادها وبفعص فيهم وانا سايق
مروة : اييي بالراحه و ركز ف الطريق
محمد : لا مفيش بالراحه النهاردة انتي هتتكسري
مروة : وهو ده المطلوب ي فحلي
محمد : ايوا كدا وقمت رزعتها عل فخادها جامد وبعد تفعيص كتير فيها ف العربية وصلنا الفندق و طلعنا الاوضه كان لسه فاضل عل الميعاد نص ساعه دخلنا خدنا دش كل واحد فينا لوحده و قررنا نأجل اي حاجة لحد ما يجوا و الميعاد جه و لقيت هاجر بترن عليا
هاجر : انا طالعه انت ف اني اوضه
محمد : اطلعي اوضه 226
هاجر : خلاص انا طالعه اهو و معايا مفاجأة ليك
محمد : ماشي وانا كمان معايا مفاجأة ليكي اقل من دقيقه ولقيت الباب بيخبط فتحتلها وكنت لابس ساعتها البنطلون مش لابس حاجة من فوق
هاجر : دخلت و خليت الباب متوارب عشان ميشوفش اللي بره ايه ده ايه ده اوعى العضلات دي بس خش جوه ل تاخد برد بس تعالوا خشوا يلا
محمد : انتي ايه الحلوة اللي انتي فيها دي و ايه الطياز الحلوة دي مين اللي بره
هاجر : فتحت الباب ودخلتهم ايه رايك دي سلمى وده الكلب بتاعنا
محمد : كان قصدها ب الكلب بتاعهم اللي هو جوزها الخول الديوث احمد و كمان حماتها سلمي دخلوا وكبعا مروة كانت واقفه مدارية جوه كانت لابسه البرا و الكلوت وعليهم روب شفاف مبين جسمها قولتلهم ودي المفاجاة بتاعتي مروة
هاجر : اي ده اي ده ايه الحلاوة و الطعامه دي اسمحيلي اقولك ان جسمك جسم شرموطة تهيج اي حد
مروة : دي شهادة اعتز بيها من شرموطة خبرة
سلمى : دي شكل الليله هتبقي جامدة اوي فينك ي ليلي تيجي و تشوفي ولادك واحنا بنيك بعض
محمد : طب ايه وبشاور ل هاجر عل احمد كده
هاجر : لا احمد ده مفيش خوف منه ده كلبنا المطيع هو جاي يتفرج علينا واحنا بنتاك النهاردة انا و سلمي ويضرب علينا عشرة مش صح ي دودو
احمد : صح ي ملكه
هاجر : تعالي بوس رجل كل واحد فينا عشان نبدا يلا يلا عل ركبك ي كلب
محمد : نزل وطى و باش رجل مل واحد فينا و جه عندي وباس رجلي و قعد يترجاني اني امتعهم و عشرهم و خليهم مش عايزين حاجة ولقيت مروة بتبصلي كدا و مستغربة ولقيت هاجر جابت كرسي قدام السرير
هاجر : اقلع و اقعد عل الكرسي و مسمعش حسك غير لو عوزنا منك حاجة
احمد : ماشي
محمد : مش يلا احنا ولا ايه ورحت عل هاجر و سلمي مسكت مروة و كل واحد فينا نزل بوس ف شفايف التاني لا و بنبوس بعنف و نعض ف شفايف بعض انا خدت هاجر و زنقتها ف الجدار و سلمي نامت عل مروة عل السرير و لسه نازلين تقطيع و لحس ف شفايف بعض و شوية تفعيص ف بزاز هاجر و سلمي تقلع مروة الروب وتعض ف بزازها و ترجع تبوسها تاني كل واحد فينا قلع هدومه بسرعه الصاروخ و بقينا احنا الاربعه ملط وانا شايف تلات اجسام اي حد واقف قدامهم ميقضوش ليله واحده ينيك فيهم لا ده عايزله اسبوع بحاله المهم انا رحت نمت عل السرير و مروة و سلمي مسكوا زبي لحس و مص وسلمي طبعا خبرة عنهم هي كانت بترضع ف زوبري و تدخله كله ف بوقها وتدعك ب ايدها فيه وهي بتطلعه و مروة عمابه تمص ف بيوضي وتشفطهم ببوقها وتلعبلي فيهم ب ايدها وكانت كمان بتلحس خرم طيزي و كانوا بيبدلوا اما هاجر ف جت قعدت عل وشي و بقيت بلحس ف كسها وهي ماسكه شعري وانا عمال بلحس بسرعه و امص جامد وهي شويه ماسكه ف راسي و شويه بتقطع ف بزازها و عماله تصوت سلمي ساب زوبري ل مروة و نزلت تلحس ف كسها وطيزها تفت عل خرم طيزها و بدات تبعبصها ب ايدها و بتلحس ف كسها ف نفس الوقت وهي كمان مبقتش قادرة وعماله تلحس ف زوبري و قامت هاجر بتقولي بالراحه هجيبهم اقولها منا عايزك تجيبيهم ورحت وانا بلحس ف كسها جيت ب كف ايدي و نزلت فرك و دعك ف كسها من قدام من عند زنبورها وهي بقيت مش قادرة وجبتهم ف بوقي وانا قمت لحستلها كسها
سلمي : انزلي ي قحبه يلا دوري كسي بيحرقني انزلي
محمد : لقيتها بتشدها من شعرها وبترميها عل الارض و قامت طلعت فوقي وقعدت عل صدري و كسها تحت بوقي بالضبط كأنها هتطرطر ف بوقي بصراحه انا بحب النسوان اللي ف السن ده كسها بيبقي خلاص اتهلك من كتر النيك ف سهل انك تمتعهم اسرع وتحس معاهم بالمتعه والخبرة و سلمي كان فيها كل المواصفات المهم انا نزلت لحس ف كسها و بقيت ب ايدي بلعب ف بزازها وهي بتساعدني وبتحرك كسها رايح جاي عل لساني اما هاجر ف خدت مكان مروة ف الرضاعه و بقت بتمص ف زوبري و بتدعك ف بيوضي ب ايدها و مروة نزلت لحس ف كسها و بعبصه و طبعا محدش فينا ساب هاجر او سلمي غير لما كانوا جايبين و جه دور مروة بس المرادي خليت مروة تنام هي عل طرف السرير و انا نزلت بركبتي عل الارض و هاجر جت نامت بين رجليا و سلمي جت قعدت عل وش مروة وبقي كل واحد فينا بيلحس وكان الوضع ده مثير اكتر من الاول وانا شايف سلمي راكبه وش مروة و مروة عماله تقطع ف كسها وهي عماله بتدعك ف بزازها و بتتلوى تحت لسان مروة وانا عمال بقطع ف كس مروة وهي تطلعه عل سلمي وهاجر واخده زوبري زي المصاصه وسلمى قامت مفجأني انا ومروة لاننا مش متعودين عل دياثتهم
سلمي : تعالي يخول الحس طيز فحلك اللي بيعشر محارمك و بينكهم ويريحهم بدل ما انت قاعد ملكش لازمة تعال اركع عل ركبتك قدام طيز فحلك ي ديوث
احمد : حاضر تؤمري
محمد : ولقيته جاي و بيلحس ف خرم طيزي فعلا و هاجر عماله لسه تمص ف زوبري مجرد الفكرة بس مهيجاني ان مراته قاعدة جنبه بتمص زوبر فحلها وهو بيلحس ف خرم طيزه لا وامه كسها بيتقطع من اختي و قامت هاجر وهي بتمص ف زوبري كانت ايد بتلعب ف كسها و الايد التانيه كانت بتدعك ف زوبر الخول بتاعها اللي مستحملش دقيقتين وجابهم عل بزازها
هاجر : اه ي خول ي معرص انت لحقت تجيبهم انزل نضف مكان ما وسخت ي شرموط روح وقف زوبرك واستني لما اقولك تعال
محمد : بدا يلحس بزازها ولما خلص زقته برجلها بعيد عنها ورجع قعد عل الكرسي تاني يتفرج وده كان حالهم هما التلاته واحنا بنيك ف بعض
سلمي : ااااه ي بنت المتناكه اااه احااا لسانك و بوقك بيقطعوا ف كسي الحسي كمان ي متناكة ريحي كسي الهيجان ي لبوه
مروة : امممم اااااه كمان ي محمد كمان اااااه
هاجر : بعشق زوبرك الفحل وهو ف بوقي ااااه زوبرك فاجر و خرم طيزك طعمه حلو كسي بيقولك ريحني عايز يتناك ويتعشر
محمد : انا كان كلامهم ده بالنسبه ليا بيرجع الباور والطاقة اللي راحوا كأني باخد حباية فياجرا بس عن طريق كلامهم المهم مروة جابت ف بوقي و سلمي بردك جابت ف بوق مروة وقامت نازلة عل شفايف مروة قطعتها بوس ولحس عشان عسلها اتعدلنا كلنا ولقيت سلمي رايحه تجيب زوبر صناعي من شنطتها و بتلبسه
مروة : ايه ده كله ي شرموطه كان الزوبر لونه اسود و كبير شوية عن بتاع محمد
سلمي : ده كله هيخش ف كسك و اخرامك كلها ي لبوتي وتجيبي عليه و يفشخك
محمد : كده احنا متفقين انا هنيك هاجر وانتي هتنيكي مروة روحنا قعدنا انا و سلمي عل السرير و كل واحده طلعت ركبت الزوبر بتاعها ومروة مش متعودة عل الحجم ده ف كانت بتصوت اوووي و بتعيط
مروه : اااااه ايه ده كله انا حاسه انه جايب اخر كسي ااااه
سلمي : متخفيش هتتعودي عليه دلوقتي لما ارزعه جواكي كتير بس انا سيباكي تتأقلمي معاه دلوقتي
مروة : هو حلو و عاجبني ي سوسو بس حاسه ب كسي بيتفشخ اوي وبيوسع للاخر
سلمي : هو ده المطلوب يلا اتنطتي عليه بالراحه
محمد : مروة سمعت الكلام و بدات تتنطط عليه و هي بتتأوه جامد و بتتوجع اما هاجر ف هي مش واسعه من جوه بس لا دي قطر يعدي جواها و مش هتحس بس عيب مش انا اللي مكيفش واحده جت تحت زوبري انا خليتها تصوت اكتر من مروة بقت كل واحده عماله تتنطط وتتوجع وانا وسلمي فاشخين بزازهم وقلت اما اشوف الديوث اللي قاعد ده
قولتله ايه رايك ي خول وانت رافع قرونك عل امك و مراتك كده وانت شايفهم بيتوجعوا واحنا بنيك فيهم تعال اقرب الحس ف زوبري وكس هاجر وهو عمال يدخل ويطلع جواها ولقيته قام وجه وقالي انت تؤمر وبدا يلحس ف زوبري وكسها
هاجر : ايوا ي فحلي نيكني كمان و افشخني ااااه زوبرك بيقطع كسي من جوه ااااه
محمد : قمت مسرع اكتر جوه كسها و هي صوتها بقي عالي فشخ ولقيتها بتترعش اوي ومش قادرة روحت قايل للخول وسع من هنا ارجع مكانك تاني
هاجر : مطلعش زوبرك دلوقتي خليه جوه
محمد : لا طبعا انا مش هرحمك وقمت مطلعه ببطئ وهي بتترعش جامد كل ما اسحبه ل بره واول ما طلعته لقيت كسها بينزل ف لبن
نزلت الحسه علطول و انيك فيها ب ايدي ودخلت كف ايدي كله جواها وبدات اطلع و ادخل ايدي ف كسها وهي عماله تصوت وتحاول تشيل ايدي من كسها لحد ما خليتها تنزل لبن كتير وهي عماله تعيط وتتوجع ومش عارفه تاخد نفسها اما عل الناحيه التانيه ف مروة اتفشخت هي كمان سلمي بقت بترزع ف كسها جامد ب زوبرها و بقت بتشد ف شعرها و تضربها عل وشها و بزازها وهي عماله تتوجع اوي ومكملتش خمس دقايق وقامت جيباهم عل زوبر سلمي و قامت قايمه من عليه ونزلت تمصه وبعد كده نامت عل سلمي وقعدت تفعص ف بزازها وهي بتقطع شفايفها وبتحك كسها ف جسم سلمي بهيجان اوي و قامت خدت الزوبر من سلمي
مروة : استعدي بقي عشان اردلك اللي عملتيه فيا اضعاف ي لبوه ي شرموطة وقمت نيمتها عل السرير وخلتها تفتح رجليها و نديت عل الديوث بتاعها وقولتله تعال ثبت رجل امك عشان افشخهالك و اوعي رجلها تتحرك منك ل انيكك و افشخك بدالها جه و راح وبقت طيزه عل وش امه ومثبت رجلها عل الاخر وانا قمت ضربتها عل كسها جامد وبقولها ب خليكي مستعده بس وقمت مدخله كله مرة واحدة وهي بقت بتشهق بنفسها اوي وانا بقيت بنيك فيها بسرعه و بضرب ب ايدي عل جامد عل زنبور كسها
سلمي : اااااه ااااح كماااان نيكيني كمان ي لبوتي دخليه كله و رزعي فيا براحتك اااااه احاااااا يبت اللبوه كمااان
مروة : ايه رايك ف امك ي عرص و انت فشخهالي بتحب تسمع الكلام ده هااا و روحت ضرباه بالقلم وكل ده وانا بنيك فيها و هي بقت عماله تدعكله زوبره و تبعبص طيزه انا عايزه اقولكوا انه نزل لبنه مرتين وكانت سلمي لسه مجبتش عسلها طلع مش بيستحمل خالص انا عرفت هاجر بتتناك من اي راجل ليه لانها معرفتش تتكيف منه المهم خدت لبنه ب ايدي من عل بطنها و بزازها وقولتله افتح بوقك ورحت حيطت ايدي ف بوقه وقولتله الحس وابلع لبنك عمل زي ما قولتله و خليته يفتح بوقه تاني و رحت تفيت فيه وقولتله قوم من هنا روح مكانك و قمت ضميت رجل سلمي عل بعض وزوبري لسه ف كسها و قعدت ارزع فيها واضربها عل بزازها اللي عايزه اقطع فيها دي كل شوية ولقيتها بتترعش وبتنزل عسلها عل الزوبر وقمت جيبها من شعرها ونزلتها عل ركبتها وخليتها تلحس الزوبر وقمت نزلتلها وقعدنا نبوس بعض تاني لحد ما خلصنا ورحنا مبدلين انا بقيت مع هاجر و سلمي بقت مع محمد وانا لسه لابسه الزوبر بس ابتدينا الاول ب بوس خفيف و تحسيس عل بزازها و رحت منيماها عل السرير ونمت فوقيها واحنا لسه بنبوس بعض و ابتديت الحس و ابوس ف جسمها و هي كانت ماتت من العرق وكنت هموت لو منزلتش ولحست باطها وكان طعمه حلو اوي نزلت وبعد كده لحست سرتها وهي بتضحك
هاجر : انتي شرموطة عاليه اوي ي مروة
مروة : حبيبة قلبي اللي هتتفشخ دلوقتي و تفشخني كمان نزلت وبدات الحس بين كسها و قمت فتحت طيزها ب ايدي و بقيت الحس خرم طيزها واطلع لحد زنبور كسها وبعد لحس و تقطيع ف كسها قمت مدخله الزوبر كله جواها وبدات انيك و ارزع فيها هي كمان وقمت ماسكه رجليها و قعدت امص ف صوابع رجليها وانا بنيكها و هي فرحانه و عماله ترضع من بزازها وتقولي كمان ي مروتي
محمد : خدت سلمي بعد ما قامت من تحت مروة و قولتلها انسي الحنيه بتاعت مروة انا غير وانا بصراحه حابب جسمك فشخ و انا لما ببقي ف الحالة دي ببقي مجنون
سلمي : وانا كلي ليك و جسمي تحت امرك
محمد : حلو تعالي عل السرير و اعملي وضع الدوجي و رحت جايب حزام البنطلون ونزلت تعزييب و ضرب جامد عل طيزها ب الحزام و قعدت اعض فيهم و اغرز ضوفري ف طيزها لحد ما فعلا اتعورت و جابت ددمم و هي ساعتها كانت مستحمله ب العافيه روحت عند بوقها و رزعت زوبري فيه ولفيت الحزام حولين رقبتها و هي فاتحه بوقها و سيباه وانا عمال انيك بوقها و اخنقها ب الحزام وهي مش عارفه تاخد نفسها قمت فاكك الحزام و مطلع زوبري هي بدات تكح و تاخد نفسها
سلمي : كنت هموت انت مجنون للدرجادي
محمد : قولتلك انتي جسمك مكيفني فشخ ف لازم اتبسط و قمت راجع تاني و نيمتها عل ضهرها و مشيت الحزام عل كسها و قمت نزلت ترزيع بيه عل كسها بس بالراحه مش جامد زي طيزها و نزلت بيه كمان عل بزازها وانا بقولها حرام الجسم ده ميتفشخش صح
و بعد كده دخلت زوبري ف كسها و اللي كان هيتعور خلاص بس نزلت فيها حفر ب زوبري ف كسها وقمت نمت عليها و خدت بزازها ف بوقي بين سناني و قعدت امص فيهم و عضها و قمت واخد فردة من بزازها و حطيتها ف النص بيني و بينها وبدانا نلحس فيها احنا الاتنين مع بعض و انا بنيكها لسه كان ساعتها مروة خلت هاجر تجيب عسلها لانها كانت فرهدت مني بعد اللبن اللي هي نزلته و قامت خدت الزوبر من مروة ولبسته و طلعت اللي انا عملته فيها عل مروة
مروة : انا عيزاكي تفشخيني زي ما محمد فاشخ سلمي كده
هاجر : ده انا هفشخ اللي جابوكي انتي اخوكي خلاني معرفش اقف عل رجلي بعد اللي عمله ف كسي يبت اللبوة ورحت نيمتها عل السرير و فشخت رجلها و دخلت الزوبر كله ف كسها و طلعته و دخلته ف طيزها كله و طلعته و دخلته تاني في كسها و عملت الحركة دي تلات اربع مرات لحد ما دخلته ف كسها و ابتديت انيك فيها جامد و اضرب زنبور كسها ب اقوي ما فيا وقوم قارصه حلمات بزازها قوي وهي عماله تصوت جامد وقولها انتي لسه شوفتي حاجة ي شرموطة وهي من كتر ضربي عل زنبور كسها نزلت مرتين وانا لسه مكمله نيك فيها و هي تقولي كفايه شخرتلها وقولتلها كفايه ايه اخرسي ي لبوة وكملت نيك فيها وخلتها تنزل يجي خمس مرات وهي بتموت ومش قادرة تطلع صوت حتى طلعت زوبري من كسها و كان كسها مفتوح اوي وزنبورها لونه احمر و مورم من كتر الضرب عليه جايه تقوم وتبعد عني قولتلها رايحه فين ورحت قلبتها عل بطنها و رفعت وسطها لفوق خلتها تفنس في وشي وقلتلها فسي من طيزك ي لبوة خليني اشم ريحة طيزك وهي مش قادرة و مش عارفه تفسي قمت مدخله ايدي جوه كسها وقعدت انيك فيها و قولتلها مش هطلعها غير لمة تفسي وهي حاولت تحزق جامد وقفت نيك ب ايدي و سبتها تحزق لحد ما فست و رحت شميت طيزها و نزلت لحس و اكل فيها قولتلها انتي كده رجعتي قوتي تاني من الاول كملت لحس ف خرمها و قمت حطيت الزوبر ف طيزها و ايدي بقت ف كسها بتنيكها بردك وقلت ل احمد قصدي الخول او الكلب بتاعي يجي هنا عشان مروة تبعبصه وتمصله زوبره شويه وجه وقعد قدام وشها وهي شافت زوبره وقعدت تمص فيه واتا عماله بنيكها جامد و برزع ف طيزها لحد ما الخوا جابهم ف ف دقيقتين بالكتير تفت لبنه علي ايديها و خلته يفشخ رجليه و قامت مبعبصه طيزه و دخلت لبنه ف خرم طيزه و هو مبسوط فشخ ان ده بيحصل و كل ده وانا بنيك مروة اللي كان خرم طيزها من بره احمر من كتر ما هو وسع من النيك و جابت عسل عل ايدي ب الهبل و خليتها تنزل لبن من كسها وانا شايفه روحها عماله بتتسحب وهي بتترعش و بتجيب
مروة : مش قادرة ي بت المتناكه حاسه ان في تلاته حاطين ازبارهم مرة واحده ف كسي و ف طيزي حاسه ان روحي بتتسحب ي لبوة ي بنت الشرموطة ااااااااه ارحميني ي معرصه ي بنت القحبه ااااه بجيب اااه بجيب ااااه
هاجر : اي خدمة ي شرموطة طلعت الهيجان اللي جواكي من غير ضرب بالحزام و خليتك تنزلي لبن كمان من كسك
مروة : تسلميلي ي روح الشرموطة بس انتي فشختي كسي عل الاخر
سلمي : كمان ي محمد متسبش الكس ده غير لما تقطعه حتى لو نزل ددمم بحب زوبرك اووي زوبرك مكيفني ي كسمك نيكني كمان
محمد : وبقيت عمال بنيكها و هي بتزق طيزي عشان اتحرك اسرع و خليه كله يدخل جواها بس من غير هي ما تعمل كده انا مكنتش راحم كسها ولا بزازها اللي سناني علمت فيها انا كنت عايز امص صوابع رجلها لانها كانت مهيجاني فشخ رحت ضميت رجلها عل بعض ونزلت لحس ومص ف العشر صوابع جنب بعض وانا بنيكها وهي كانت بتدعك ف كسها من فوق ب ايد والتانيه ماسكه بزازها عصر و تحطها ف بوقها لحد ما جابتهم عل زوبري ونزلت حضنتها و خدتلي بوسه فيها تفعيص لسان كده و مص شفايف ولحست باطها بعد العرق اللي هي عرقته ده وكل ده زوبري كان جوه كسها لسه طلعته وهي نزلت لحت العسل ب مايه كسها من عليه
مروة : دوري بقي عيزاك تنكني
سلمي : انا عندي فكرة تفشخ اللي جابوكي هاتي ي هاجر الزوبر خدته ولبسته وعملت انا و محمد وضعيه المقص ف بقي في زوبرين واحد ف كسها و التاني ف طيزها
مروة : مش بقولك شرموطة الوضع ده عجبني فشخ ي سوسو مسكت ف ايد محمد وهما الاتنين بقوا عمالين يحركوا وسطهم و يرزعوا ف كسي و ف طيزي و هاجر جت قعدت عل وش محمد وهو بيلحس لها وانا بمص ف بزازها وهي بتمص ف بزازي كان الوضع ده فاجر فشخ ياريت تكونوا تخيلتوا معايا عاملين ازاي المهم انا و هاجر و سلمي بقينا قاعدين نصوت ما احنا مننساش ان سلمي و محمد عاملين مقص يعني محمد عمال يخبط ويحك ف كسها وبقينا احنا التلاته عمالين نتوجع اوي و مش قادرين و خصوصا انا انا بتناك دلوقتي من كل اخرامي و بتحلب من بزازي يعني متدمرة من كل ناحيه وسلمي عشان تكمل عليا جابت الخول بتاعها و جه وقف قدامي وقلتلي مصي زوبره عشان تبقي من كل ناحية بتتناكي و بتتحلبي وفعلا بقت طيزي و كسي بيتناكوا و بزازي بتتحلب و برضع ف زوبر لحد ما جبتهم عل زوبره من كتر التعب و اني مبقتش قادرة استحمل اكتر من كده وبعد كده الخول جبهم ف بوقي و بلعتهم المرادي بس استحمل المرادي اكتر من دقيتين و انا لسه الازبار جوايا محد شال حاجة غير لما سلمي وهاجر جابوا هما كمان كل واحد فيهم شال الزوبر من جوايا وقمنا كانت اللحظة المنتظرة ان محمد يجيب لبنه نزلنا احنا التلاته وخليناه يسند عل الجدار بضهره و هاجر نزلت قعدت بين رجليه وانا و سلمي قدام زوبره هاجر لحست ف خرم طيزه و سلمي مسكت زوبره قعدت ترضع و تدعك فيه وانا مسكت بيوضه رضاعه ومص ودعك ب ايدي عشان نحلبه ونخليه ينزل لبن كتير اوي وقعدنا بعد كل المرمطه دي خمس ست دقايق لحد ما قال انه هيجبهم و قعدنا احنا التلاتة عل ركبنا جنب بعض و هو بدا يدعك ف زوبره عشان ينطرهم و احنا مستنين و في لحظه لقينا شلال لبن نازل مغرق وشوشنا احنا التلاتة ب بزازنا وكل واحده فينا قعدت تلحس للتانية وشها و بزازها وتبلع اللبن عل طول لحد ما نضفنا نفسنا ب نفسنا و محمد راح اترمى عل السرير عشان يرتاح بعد ليله مش ممكن تتنسي ليله بالعمر كله واحنا التلاته كنا مرمين ف الارض بردك بناخد نفسنا و كل واحدة فينا كانت حاسه ان جسمها متدمر
سلمى : انا عمري ما اتناكت كده قبل كده حتى الرجاله اللي قابلك مكانوش كده انت دكر بمعنى الكلمه
هاجر : وانا بردك عمر ما حد متعني ولا فشخني كده انت اول واحد تحسسني بجسمي و بقيمة كسي و بزازي
محمد : مش عارف اقولكوا ايه بس انتوا السبب ف ده جسمكوا و طريقتكوا و كل حاجة فيكوا هي اللي جننتني و خلتني اعمل كده من غير جسمكوا ولا خبرتكوا انتوا التلاته مكانش كل ده هيطلع بحبكوا اوي وقاموا جايين ونمنا عل السرير احنا الاربعه ف حضن بعض ملط و الخول كان قاعد عل الكرسي قدامنا فرحان
سلمي : فرحان ي ديوث فرحان ان امك و مراتك اتفشخوا من راجل غريب وانت قاعد بتضرب عشرة عليهم
احمد : ايوا فرحان و بشكرك اوي ي محمد انت و مروة انك خلتني اتمتع بالطريقة دي انا اول مرة اضرب عشرة بالكميه دي
محمد : كويس انك اتبسط وانت بتتفرج كل ما تعوز تتبسط هاتهم وانا هبسطك
نهاية الجزء الرابع
انا اسمي محمد عندي 27 سنة جسمي طويل مش رفيع اوي ولا تخين اوي ولكن جسم رياضي متناسق
امي : ليلي عندها ٤٢ سنة ولكن جسمها كيرفي مش تخينه ولكن جسمها متناسق جدا بزازها كبيرة و طيزها بردك مدورة وكبيرة عشان تقدروا تتخيلوا هي جسمها عامل زي ناتشا نايس

تخيل لما الام تبقي ناتشا نايس بنتها تبقي عامله ازاي
اختي : مروة عندها 25 سنه جسمها قريب من جسم ليلي ولكن عل اصغر لانها لسه فيرجن ولكن دي لما تتفح وتتناك وتخلف هتبقي ف حته تانية جسمها عامل زي صوفي لي

نبدا حكايتنا يلا
المحامي : اهلا اهلا بيكم اتفضلوا نورتوا
محمد : ازي حضرتك احنا جينا النهاردة زي ما قولت عشان اعلام الوراثة
المحامي : في معادكوا مظبوط ازي حضرتك ي مدام ليلي
ليلي : ازي حضرتك معلش بس احنا هنبدا امتي عشان تعبانه بجد ولسه خارجين من العزا بقالنا كام يوم وملحقناش نستريح
المحامي : استاذنك بس ف خمس دقايق لان في ناس تانية جاية لازم نستني عشان مينفعش نفتح الوصية غير لما يجوا
ليلي : ناس مين اللي جايه
المحامي : شوية ي مدام ليلي و هتعرفي كل حاجة اطلبلكوا تشربوا ايه
محمد : كوباية ماية ل ليلي بس
المحامي : تحت امرك وطلبت تلات كوبايات مايه و قهوة ليا ونديت عل السكرتيرة تجيب الورق بتاع الوراثة
الباب بتاع المكتب خبط واتفتح ولقيت المحامي بيقولهم اتفضلوا
المحامي : اتفضلي ي مدام امنيه اتفضلي ي مريم
ليلي : مين دول ي متر
المحامي : هتعرفوا حضرتك دلوقتي كل حاجة
محمد : المحامي بدا يفتح الورق و يقرا و من اللحظة دي و كل حاجة اتغيرت لقينا المحامي بيقرا و بيقول
المحامي : السلام عليكم ورحمه **** وبركاته بما ان الورقة دي بتتقري دلوقتي يبقي اكيد انا ميت دلوقتي و مش عايز حد يتضايق مني و خصوصا انتي ي ليلي اللي قاعدة قدامك دي تبقي امنيه مراتي التانية
ليلي : مين يعني ايه مراته التانيه ازاي يعني
المحامي : اهدي ي مدام ليلي انا عارف انها صدمة بس اهدي ودلوقتي هو مش موجود معانا ف نهدي خالص ونسمع بقيت الوصية
محمد : انت بتقول ايه ي متر ازاي يعني دي تبقي مرات ابويا انت متاكد ان دي الوصية الصح
المحامي : اهدي ي استاذ محمد دي وصية ابوك فعلا انا كنت حاضر وهو بيكتبها
المحامي بيكمل قراءه
المحامي : ايوا مراتي التانيه ي ليلي و اللي جنبها دي تبقي مريم بنتي واخت محمد و مروة و انا اتجوزتها بعد ما اتجوزتك ب 3 سنين و دلوقتي عايز اعرفكم انها هتقعد معاكم ف الفيلا ي ليلي لانها دلوقتي ملهاش مكان تاني هي و مريم و دلوقتي ي محمد من بعدي ف انت راجل البيت الوحيد ولازم تتعامل مع امنيه كويس انت دلوقتي راجلها من بعدي زي امك بالضبط و مريم اختك زي ما مروة اختك كمان و الفيلا طبعا وسعه و هتقضيكم كلكم و طبعا الورث بتاعي هما الفيلا و الشركة و العربية بتاعتي بالنسبة للشركة ف كل واحد فيكم مسؤول من حد يعني ليلي و مروة مسؤولين من محمد و مريم مسؤوله من امنيه و في الاخر محمد مسؤول عنكوا كلكوا و لكن امنيه ليها نصيب ف الشركة بردك و في الاخر احب اقول ل ليلي بحبك و سامحيني و ياريت تحبي مريم و امنيه
في حالة صدمة من ليلي و محمد و مروة
امنيه : انا عارفه ي ليلي ان الكلام صعب عليكوا بس انا مكنتش موافقه ان اتجوزه غير لما تعرفي ولكن هو اصر عل كده ومع السنين اتعودت خلاص عل النظام ده
وصف امنيه || هي عندها 40 سنه جسمها بردك كيرفي يمكن زي ليلي او احلا من ليلي شوية هي جسمهم قريب بس امنيه بزازها و طيزها اكبر شوية عامله زي أبيجيل موريس

وصف مريم || مريم هي اكبر من مروة ب سنه يعني عندها 26 سنة بس جسمها مش زي الباقي هي ارفع منهم و لكن بزازها و طيزها مش صغيرين كبار شوية و عملين زي الجيلي هي شبه كلوي سوريل

ليلي : يعني كده بقيت مجبورة انهم يعيشوا معانا وش ف وش واتعامل طبيعي كأن مفيش حاجة
المحامي : هو ده الوضع دلوقتي ي مدام ليلي و لازم الوصية تتنفذ كلها
محمد : شكرا ل حضرتك يلا ي ليلي ي مروة
المحامي : ولا اي حاجة ي محمد طب وبالنسبة مدام امنيه و مريم
محمد : طبعا اكيد اتفضلوا معايا
ليلي بنظرة استغراب كده ل محمد
محمد : انا راجل البيت دلوقتي و اقدر اقولك هتعيشي معانا زي ما بابا عايز انتي و اختي طبعا
مريم : انا بشكرك جدا عشان فهمت الوضع ومتخفش مش هنبقي مزعجين ليكوا
محمد : لا انتي دلوقتي اختي زي مروة وانا المسؤول عنكم زي ما بابا عايز
ليلي و مروة لسه ف حالة استغراب
محمد : يلا بينا ي ليلي ونزلنا علي العربية و طلعنا عل الفيلا وصلت ليلي و مروة وكان لازم اطلع عل الشقه اللي كانوا قاعدين فيها نجيب الهدوم و الحاجة بتاعتهم
امنيه : ايوا هنا عل جنب طلعنا الشقه و انا ابتديت الم حاجتي و مريم كمان وهو قاعد بره ف الصاله وعمال يبص ف كل حته ف الشقه
مريم : تفتكري ي امنيه هو ليه وافق بسهولة كدا و اقتنع ان احنا نعيش معاهم
امنيه : مش عارفه بس يمكن عشان باباه كل حاجة هتبان وبعدين احنا لسه منعرفش عنهم حاجة وهنكتشف كل حاجة ونقرب منهم
خلصنا لم الحاجات
محمد : هاتوا عنكم وخدت الشنط ونزلت عل العربية و هما نزلوا ورايا امنية ركبت جنبي و مريم ركبت ورا
طبعا عايزين تعرفوا انا وفقت ليه
انا معظم اوقاتي كنت ببقي قاعد مع ليلي و مروة ف البيت و لبسهم كان معري اكتر ما مغطي و الشهوة بقت بتجري جوايا نحيتهم اكتر ف لما تيجي فرصة ان يبقي بدل 2 ف البيت بس يبقوا 4 هل تترفض اكيد لا وخصوصا لما يبقوا هما الاربعه محارمك كمان كان لازم اكسبهم ف صفي و حببهم فيا ف عشان كدا وفقت
امنيه : بس قولي ي محمد انت ايه اللي خالك توافق بالسرعه دي انا قولت مش هتوافق
محمد : انا بابا وصاني عليكوا وقالي لازم ابقي الراجل بتاعكوا واي حاجة هتعوزيها وقمت حاطط ايدي عل فخادها وكملت اكيد هتلاقيني
امنيه : اكيد ي حبيبي وقمت حطيت ايدي عل ايده و ابتسمت ف وشه
مريم : طب وانا ايه ي محمد
محمد : طبعا ي مريومه انتي كمان اي حاجة تعوزيها هتلاقيني جنبك عل طول
وصلنا الفيلا خلاص
محمد : احنا دلوقتي هنخش جوه هنقعد مع بعض عشان نتفاهم و كل واحد يقول اللي هو عايزه بس من غير خناق
امنيه و مريم مع بعض : اكيد اكيد ي محمد اللي تقوله هيمشي
محمد: دخلنا البيت و لقيت ليلي و مروة قاعدين زي ما هما بهدومهم و مروة بتحاول تهدي ليلي روحت ل ليلي و قولتلها اهدي احنا دلوقتي هنقعد ونتفاهم
ليلي : هنتفاهم عل ايه عل ان مراته التانيه جايه تعيش معايا ف نفس البيت
امنيه : عندك حق ي ليلي بس فعلا خلاص مبقاش لينا مكان تاني غير هنا انا عارفه انك مش هتطيقي تتعاملي معايا بس انا متأكدة مع الوقت هتحبيني وهنبقي اصحاب
محمد : تعالي ي مروة سلمي عل اختك مريم
مروة قامت و راحتلها
مروة : ازيك
مريم : الحمد**** اتمني نبقي اخوات و اصحاب
مروة رجعت تاني جنب ليلي
محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم اقعدوا بصوا كلكوا بقي انا دلوقتي ف موقف وحش ف عايزين نتعامل مع بعض حلو من غير خناق لحد ما كل واحد يتقبل الامر واللي مش عايزه تتعامل مع التانية ماشي واللي عايز يتعامل بردك مفيش مشكلة كل واحد حر يعمل اللي عايزه ف البيت و اهم حاجة كل واحد يحترم التاني وانا طبعا مسؤول عنكوا كلكوا كل شئ واضح
كل واحد رد وقال تمم
ليلي : بس انا مش عايزة حد يتعامل معايا منهم
محمد : احنا اتفقنا بقي اللي عايز يتعامل مع التاني يتعامل واللي مش عايز خلاص
ليلي : ماشي
محمد : تعالي ي امنيه انتي و مريم لما اوريكوا الاوض بتاعتكوا طلعنا فوق و عرفتهم كل حته ف الفيلا و كل واحد اوضته فين
امنيه : احنا كده مش هنتعامل الا معاك ف البيت يعني
محمد : متخفيش شوية وهتلاقي مروة بتتعامل معاكوا هي طيبة بس اتعاملوا معاها كويس وهي هتحبكوا اما ليلي ف صعب دلوقتي اكيد يلا كل واحد يخش يغير و يشوف دنيته وانا قاعد تحت نزلت وبدات دماغي الشيطانية بقت تودي و تجيب و تقولي انت لازم تسيطر عل واحده فيهم وقعدت افكر ف امنيه ازاي ابينلها و ازاي انيكها شوية ولقيت مروة نازلة من فوق هي و مريم
مروة : تقولها انتي شكلك حلو اوي ي مريم
مريم : ميرسي ي مروه انتي احلي انا كان نفسي يبقي عندي اخت فعلا و اكيد مش هلاقي اخت حلوة زيك
مروة : وانا كمان ي مريم اكيد
محمد : شكلكوا هتبدوا تتصاحبوا اهو
مروة : اكيد ي محمد
محمد ( كلام بيني و بين نفسي ) : شكلكوا انتوا الاتنين عاملين زي الشراميط ب لبسكوا اللي مبين نص بزازكوا ده وفخادكوا العريانه دي عايزين تتاكلوا وتتعشروا واشوفكوا دايبين تحت ايدي و زبي بس ازاي بس
مريم : ايه روحت فين سرحت ليه ي محمد
محمد : لا لا مفيش حاجة بفكر شوية بس ولقيت الشرموطة الكبيرة نازلة ولبسه تشيرت قط لحد سرتها و بنطلون بيتي مبين دوران طيزها طبعا دي امنيه
امنيه : شكل كان عندك حق ي محمد و ان مروة طيبة وهتتعامل معانا عادي
مروة : انا معنديش مشكلة اني اتعامل معاكوا ما دام بتتعاملوا معايا كويس
امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي زي مريم اكيد هحبك و اخاف عليكي زيها و هعاملك زيها
مروة : يبقي اكيد هحبك بس مشكلتي اني اكيد ليلي اهم عندي يعني زعلها من زعلي
امنيه : ليلي اكيد بحبها بس هي مسأله وقت عقبال ما تتعامل معايا انا و مريم وانا متفهمه مشكلتلك ي مروة اكيد عندك حق
محمد : هي فين صحيح
مروة : فوق ف اوضتها
محمد : طب انا طالعلها خبطت ودخلت عليها كانت قاعدة عل السرير و كانت قاعدة ب البرا و الكلوت روحت قعدت قصدها عل السرير و قولتلها متزعليش ي لولو و مسكت ايديها و بوستها انا لحد دلوقتي مش مصدق ايوا بس لازم نتعايش مع الامر و قمت مسكت دماغها و رحت رفعتها خلتها تبصلي و مسحت دموعها و بوستها من خدها و قولتلها متزعليش انا جنبك و مكانه و بعدين انا عايزك قوية هو دلوقتي مات يعني مفيش حاجة هتتغير و قعدت اقنعها لحد ما لقتها قامت وحضنتني و بزازها لازقين ف جسمي و ببص عل طيزها وهي حضناني و شايف الفردتين قدامي بس مش عارف امسكهم قولتلها يلا البسي و تعالي ننزل نتغدي
ليلي : بس انا مش قادرة اكل
محمد : لا هتاكلي يلا قومي يلا
نزلنا تحت و كنت طلبت اكل و جه قعدنا عل السفرة وانا قاعد بين الاربعه دول وكل واحدة فيهم عايزة تتاكل اكل و تموت تحت زبي خلصنا اكل و كان اليوم عدى وكل واحد دخل ينام ولكن الليله دي هي بدايه رحلة الصعود ل
نيك محارمي
محمد : انا طالع انام حد عايز مني حاجة
لقيت امنيه و ليلي قالوا هما كمان و ما عدا مروة و مريم قالوا قاعدين شوية
كل واحد طلع دخل اوضته شوية و لقيت ليلي داخله عليا الاوضه بعد نص ساعه كده
ليلي : انت لسه صاحي ي محمد
محمد : ايوا ي لولو تعالي عايزة حاجة
ليلي : انا هنام جنبك النهاردة لاني مش عارفه انام لوحدي خالص و مش جايلي نوم
محمد : تعالي ي حبيبتي جت تنام جنبي و كانت لابسه روب و قلعته و كانت ب البرا و الكلوت وجت نامت جنبي ( وقولت استغل الفرصة دي مفيش احسن منها )
قولتلها تحبي اعملك تدليك عشان يساعدك عل النوم
ليلي : يا ريت يحبيبي
محمد : انتي تؤمري خليتها اتعدلت ونامت عل بطناها و بدات ادلك ف ضهرها من فوق ل تحت و فكتلها البرا و دلكت مكانها و نزلت عل طيزها ابتديت ادلكها رايح جاي و افتحهم بعيد عن بعض و ابص عل كسها و خرم طيزها و اضم فردتين طيزها بسرعها ونزلت عل سمانة رجلها وابتديت ادلكها لحد ما قولتلها اتعدلي ونامي عل ضهرك و ابتديت ادلك من تحت المرادي من عند فخادها و احاول اقرب من كسها كده و المسه من غير قصد عشان تسيح و فعلا لقيت نفسها بدا يعلي اوي و انا زبي بقي واقف زي الحجر و طلعت ابتديت ادلك كتفها وانزل ب ايدي لحد بزازها و هي شايفه زبي و ساكته انا اتجرأت و شلت البرا وبقت بزازها بينه قدامي و نفسنا احنا الاتنين بقي عالي و نمت عليها وبقي زبي قصاد كسها حاسس ب شفراته و ونفسي ف نفسها و بتقولي
ليلي : اللي احنا بنعمله ده غلط ي محمد
محمد : غلط طب ما هو غلط و اتجوز عليكي وخلف كمان وانتي ده حقك انك تتمتعي انتي كمان
ليلي : ما هو مينف
محمد : مخلتهاش تكمل الكلمه و كان بوقي بياكل بوقها و ايدي ماسكة ف بزازها ب تفعص فيها وتضرب فيهم و انا لسه عمال امص لسانها و هي كمان اندمجت و بتمص لساني وانا ماسك ف بزازها ب ضوافري وغارزهم فيها
نسيت اقولكوا انا ف السرير بتبقي ميولي سادية و عدوانية بس مش قوي يعني
قمت نازل عل كسها و نزلت الكلوت
ليلي : ما بلاش هنا ي محمد
محمد : انا قمت بصتلها وشيلت ايدها من عل كسها وشوفت كس نضيف بيلمع لونه بمبي نزلت عليه اكل ب لساني و دخل لساني و اطلعه و انا بقيت خلاص ف قمة هياجني قولتلها انا عايزك تسمحيني ف اللي انا هعمله فيكي النهاردة ي لولو
ليلي : قلتلي انت هتعمل ايه
محمد : مردتش و قمت راشق زوبري مرة واحده ف كسها و هيا شهقت جامد و قمت خانقها جامد ب ايدي من رقبتها و بقيت عمال اضرب ب ايدي التانيه عل وشها جامد و عل بزازها و اقوم قافل مناخيرها عشان متعرفش تتنفس خالص و كل ده بيحصل وانا برزع ف كسها بطريقة مجنونه لقيت وشها بقي لونه ازرق اوي وبتاخد نفسها بصعوبة روحت شيلت ايدي من عل رقبتها عشان تتنفس و رحت ضميت رجلها قفلتهم كده عل بعض وزقيتهم ناحية دماغها ونمت عليهم عشان متفردهمش و خليت وسطي هو اللي يتحرك و يرزع زوبري فيها فضلنا عل كده وقت كتير قمت مطلع زوبري منها وهي بقت مش قادرة و فرهدت روحت جيت عند وشها وبقيت اضرب ب زوبري عل بقها عشان تفتحه يعني و قمت مدخل زوبري جوه بوقها وهي بقت عماله تمصه ومش بطلعه من بوقها وعمال ارزعها ب القلم و زبي جوا بوقها وهي مستمتعه ب كده اوي اني عمال اعذب فيها روحت شدتها من شعرها قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجي و بدات ارزع جامد عل طيزها لحد ما احمرت اوي و قمت فاتح فردتين طيزها وتفيت عل خرم طيزها و بدات احرك زبي عليه و اضربه بيه وقوم مدخل حته منه و اطلعه وهي عماله تقولي ابوس ايدك دخله و ريحني ابوس ايدك ي محمد ولسه بردك اقوم مدخل حته و اطلعه لحد ما قومت رزعه مره واحده جواها هي وقعت من عل ركبتها من الرعشة عدلتها و بقيت ارزع بنفس الطريقة و مدخل صوابعي جوه بوقها و عمال اشده و وسع فيه و شوية اشدها من شعرها و اضربها ب القلم جامد كل حته ف جسمها بقت محمرة اوووي وكنت خلاص هجيبهم و من غير ما اسألها انا عايز اصلا اجيبهم جوا طيزها عشان تجيلي بعد كده تقولي طيزي بتاكلني وعايزة لبنك يريحني وقمت كابب ف طيزها لبني كله وهي عماله بتشهق جامد و مش قادرة
ليلي : لبنك دافي اووي يمحمد انت احسن من ابوك مليون مرة انت دكري زوبرك فاجر و طريقتك معايا بتمتعني اكتر
محمد : اي خدمة ي لولو وقمت رزعها ب القلم عل وشها وهي بتصوت و تتضحك
ليلي : بحبك اوووي ي محمد
|| انا عارف ان احداث القصة طويلة و المواقف الجنسية قليله بس لسه التقيل جاي و عايز اسمع تعليقاتكم عل الحزء ده ||
نهاية الجزء الاول
الجزء الثاني
بعد ليله من اجمل ليالي عمري وفيها فشخت امي ليلي وخلتها مش قادرة و بتموت تحت زوبري دلوقتي نكمل احداث القصة
محمد : انا رايح الحمام ي لولو
ليلي : ماشي ي دكري
محمد : و انا خارج من باب الاوضه اتخيلت ان في حد بيجري بس مشوفتوش قولت يمكن كان بيتهيألي دخلت الحمام و رجعت عل الاوضه لقيت ليلي نامت و كانت لسه عريانه روحت نمت جنبها وقمت واخد فردة من بزازها حططها ف بوقي و نزلت ايدي خليتها عل كسها ونمت ف حضنها كده لحد ما لقيتها بتصحيني تاني يوم الصبح
ليلي : ينهار اسود قوم ي محمد قوم
محمد : انا عقبال ما استوعبت لقيتها بتقولي
ليلي : اقوم البس لحد يخش علينا احنا عريانين
محمد : قولتلها البسي طيب ولقيتها لبست وحطت الروب عل جسمها و قفلته
ليلي : قوم شوف الدنيا بره عشان لو كده اخش عل اوضتي كأني كنت هناك
محمد : حاضر طيب قومت لبست وطلعت من باب الاوضه كانت اوضتها بعد اوضتي ب اوضتين المهم لقيت الابواب كلها مقفولة قولتلها تعالي يلا قامت وهي جايه تطلع وقفتها قولتلها مفيش صباح الخير و روحت حاطط بوقي ف بوقها ونزلت بوس عل السريع وهي جريت عل اوضتها المهم نزلت تحت لقيت امنيه قاعده لوحدها صبحت عليها
امنيه : صباح الخير ي محمد ي*** تكون نمت كويس بعد ليله امبارح
محمد : اتوترت شوية لما قالت الجملة دي بس كملت
امنيه : اكيد تعبت معانا من المحامي للشقه ل هنا و نقل شنط وكل ده
محمد : لا لا انتي تؤمري عادي انتي بابا موصيني عليكي انتي و مريم
امنيه : اكيد يحبيبي انت راجلي من بعده اكيد
محمد : قالت الجملة دي ولقيتها حطت ايدها عل فخدي وكانت قريبة من زبي و باصه ف عيني و بتضحكلي انا توترت مع ان ده اللي انا عايزه وقمت مغير الموضوع و سألتها اومال مريم و مروة فين
امنيه : قاعدين ف الجنينه بره
محمد : ايوا ايوا طب وانتي مش قاعده معاهم ليه
امنيه : قولت اما اقعد هنا شوية الدنيا حر بره حتى بص تحت باطي عرقان ازاي
محمد : انا ابتديت اسخن و هي بتكلمني ب الطريقه دي و ترفعلي ايدها وقولتها صح الدنيا حر اوي لقيت ليلي نازله من فوق لابسه فستان بيتي مبين حجم بزازها و طيزها الحقيقي و جت قعدت معانا و متكلمتش ف حاجة لحد ما امنيه هي اللي كلمتها
امنيه : صباح الخير ي ليلي
ليلي مردتش عليها
امنيه : انتي لسه بردك متضايقه انا عايز اقولك ان جوزنا راح خلاص ومبقاش لينا غير بعض ي ستي اعتبرينا اصحاب و اني مش ضرتك اعتبرينا اي حاجة غير ده انا طيبه و هتحبيني عل طول بس عيزاكي تتعاملي معايا
محمد : خلاص ي امنيه سبيها بس شوية و هي هتهدى و هتروق و يمكن تحبك لما تتعاملوا مع بعض
امنيه : ياريت انا اكره لما القمر دي تتكلم معايا
محمد : شوفتي ي لولو اهي بتدلعك كمان اهو
ليلي : بس انا مش زعلانه منها هي انا زعلانه من الندل اللي راح ده
امنيه : خلاص انسي بقي ي ليلي واعتبرينا من النهاردة اصحاب
ليلي : هشوف
محمد : خلاص كده بدال قالت هشوف يبقي خلاص
امنيه : ياريت بقولك ي محمد معلش تعالي معايا بس فوق الاوضه لان في حاجة مش عارفه هي ايه فوق تعالي بس معايا
محمد : طيب ماشي تعالي بعد اذنك ي لولو
طلعنا فوق و مكنتش اتوقع ان ده ممكن يحصل و بردك بالسرعه دي انا كنت امبارح عمال افكر و مش لاقي حل طلعنا فوق الاوضة
امنيه : بص كدا ناحيه السرير من تحت
محمد : نزلت ابص ولقيتها جت وقفت ورايا قمت و قولتلها مفيش حاجة قامت زقاني ناحية السرير وقعت وراحت قعدت فوقي
امنيه : انا سمعت كل حاجة امبارح
محمد : بتوتر اوي سمعتي ايه و ايه اللي بتعمليه ده
امنيه : سمعت اللي خلاني اجيبهم ف الكلوت بتاعي ده اربع خمس مرات سمعت صوت ترزيع و صوت متعه و هيجان و سمعت وهي بتقولك كب لبنك ف خرم طيزي وريحني
محمد : يبقي انتي اللي كنت بتجري امبارح وانا مكانش بيتهايلي
امنيه : ايوا بص انا عارفه انك مخضوض من اللي بعمله ده دلوقتي بس انا ست وليا متطلبات و مفيش راجل غيرك هنا وانا محتاجه ده اوي و انا اللي هيجني اكتر صوتكوا امبارح انا كنت عايزه اعدي اللي حصل بس مقدرتش امنع نفسي من المتعه ولو حصل حاجة مبينا اعتبرني بقيت مراتك وليك الحق فيا وانا هعتبرك جوزي و هبسطك وهو بقي مش عارف يقول ايه بس انا عارفه انه هيجان عليا من منظري انا كنت لابسه ساعتها يعتبر فستان نوم لحد الركبة قمت مطلعه بزازي بره وكل ده وانا قاعده عل زبه من فوق البنطلون و زبه كان حجر تحت البنطلون وهو مبحلق ف بزازي قولتله عايزني ولا لا
محمد : ببص ناحيه الباب بالصدفه و هو كان متوارب مش مقفول لقيت مريم واقفه بتبص بس مخدتش بالها مني كانت مصدومة و باصه ف الارض انا استغليت الفرصة دي ورحت قلبت امنيه بقت تحت وانا فوق وعليت صوتي شوية وانا بقولها انا مكنتش عمري اتوقع انك تعملي كده انا كنت عمال افكر اجيبك ازاي بس انتي سهلتي الموضوع عليا و رحت نازل عل بوقها بوس و عض شفايف وقعدت امص ف لسانها وانا ايدي عماله تلعب ف بزازها السايحه اللي زي الجيلي و جسمها بيعلم بسرعه من ايدي وهي ماسكه راسي ب ايدها و مش عيزاني اسيب بوقها لحد ما قولتلها مش هينفع نعمل حاجة دلوقتي خلينا بليل
امنيه : ماشي هستناك بليل
محمد : طب يلا ننزل عشان محدش ياخد باله ان احنا اتاخرنا مع بعض فوق نزلت ولقيت مريم قاعدة تحت مع ليلي و بدأوا يتكلموا مع بعض
امنيه : ايه ده مريم و ليلي بيتكلموا
ليلي : بنتك شكلها زكيه ي امنيه
امنيه : اوماال مريم دي اهم حاجة عندي
مريم : متاكده ي امنيه
امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي اهم حاجة ف حياتي اصلا
مريم : هيبان قريب
امنيه : بقيت اقول ل نفسي هو في ايه ويعني ايه هيبان قريب
مريم : انا طالعه ل مروة الجنينه تاني بقولك ي مروة عايزة اسالك عل حاجة
مروة : ايه ي مريم
مريم : هو محمد اخوكي وافق ان احنا نيجي هنا ليه و معترضتش ليه
مروة : معرفش ي مريم بس ممكن عشان وصية بابا بتقول كده
مريم : طب معلش ف السؤال ده ي مروة هو محمد اخوكي بيعمل معاكي حاجات غلط
مروة : حاجات غلط يعني ايه انا مش فاهمة حاجه انتي عايزه ايه
مريم : حاجات غلط بمعني علاقه محرمة مثلا
مروة : لطشت مريم ب القلم اخرسي ي حيوانه ازاي تقولي كده عليا او عل اخويا
مريم : انا اسفه بس اللي شوفته ميتصدقش وحرام
مروة : انتي شفتي ايه انطقي شفتي ايه
مريم : بدات اعيط وانا بحكيلها اللي شوفته فوق ف اوضة امنيه وقلتلها انا مش مصدقه ان امي تعمل كدا
مروة : انتي بتقولي ايه ازاي الكلام ده حصل واخدتها ف حضني من كتر ما بدات تعيط
مريم : انا هروح بليل هشوف هيحصل ايه هتيجي معايا مش عايزه ابقى لوحدي
مروة : انا مترددة مش عارفه اعمل ايه بس هاجي معاكي تعالي نخش جوه و نراقب الدنيا نشوف الخول اللي جوه ده هيعمل ايه مع امك
دخلنا انا و مريم و قعدنا معاهم وكانوا قاعدين بيضحكوا
محمد : شكلكوا بقيتوا اصحاب اوي
مروة : شكلها كدا مريم زي العسل و تتحب بسرعه
مريم : وانتي كمان ي مروة حبيتك اوي
محمد : عقبال ناس تانين
ليلي : قصدك ايه
محمد : لا مقصديش بهزر بهزر
ليلي : ايوا كده اظبط
ليلي : انا قايمه احضر الغدا
محمد : بقينا قاعدين و مريم عماله تبصلي و تبص ل امنيه كأنها مستنيه اقوم انيكها قدامهم شوية و قولت انا هدخل الحمام
ورحت دخلت عل ليلي وكانت مش واخده بالها مني دخلت حضنتها من ضهرها ومسكت ب ايدي فخادها من قدام وايدي بتفعص فيهم و عمال ابوسها من رقبتها
ليلي : اوعي كده حد من بره هيشوفنا مش هينفع هنا اااه بالراحه ي محمد
محمد : متخفيش ي لولو وابتديت افرك ف كسها ب ايدي و رحت عدلتها نحيتي و نزلت بوس فيها و فرك ف كسها ب ايدي و هي مندمجه اوي
ليلي : انا عيزاك تنكني عل الواقف
محمد : انا شايف انك اقتنعتي بكلامي اهو
ليلي : انا اقتنعت عشان كذا سبب اولا لانه اتجوز عليا و انا كنت موفره ليه كل حاجة و كمان لان اللي انت عملته معايا امبارح حسسني اني رجعت عشر سنين ل ورا و مكنتش حسيت بالاحساس ده بقالي كتير مع اني عارفه ان اللي بنعمله غلط بس مش قادرة استحمل ان اللي عمل فيا كده امبارح قدامي و اسيبه
محمد : ينهار ابيض ايه الكلام الحلو ده وانا عيني ليكي وزبي كله ليكي وقمت نزلتلها البنطلون و قعدت تمص ف زوبري شوية و بعد كده عوجت الكلوت بعيد عن كسها و بدات امشي زبي رايح جاي عليه من بره و قمت مدخله كله مره واحده فيها وهي شهقت جامد بس مطلعتش صوت عشان اللي بره وانا عمال ادوقها ف كسها وطلعت بزازها هي قعدت تمص ف فردة و انا امص ف الفردة التانية وانا عمال اخنقها ب ايدي الاتنين وعض ف حلمة بزها وهي ف بوقي ولقتها بتقولي وهي بتتوجع و بتترجاني
ليلي : عشان خاطري ي فحلي هاتهم جوايا و ريحيني اااهه ااااهه ي دكري زوبرك مش قادرة عليه هاتهم فيا
محمد : انا بقيت بسمع الكلام ده و اقوم فشخها اكتر و اكتر وهي عماله تترعش و تجيبهم عل زوبري و لاقي عينها بتترفع ل فوق و المنظر ده بيخليني اتجنن بقيت اشدها من شعرها و ارزع ف كسها ب اجمد ما فيها و مرة واحدة جبتهم فيها و هي يدوبك طلعت زوبري من كسها ولقيتها وقعت ف الارض و رجليها مش شيلها نزلت عل كسها وقعدت الحس فيه وتف اللي بلحسه ف بوقها وهي تبلعه و اديتها زوبري تنضفه ببوقها
ليلي : زوبرك جنان ي محمد طفيت نار كسي انا بقيت مدمنه ل زوبرك و لبنه و عايزك تجيبهم فيا كل شوية
محمد : قولتلها طب قومي ي مراتي قبل ما حد ما يجي يشوفك كدا وكملي عمايل الغدا يلا
ليلي : انت تؤمر ي دكري
محمد : رزعتها واحده سبانك عل طيزها وهي بتتضحك وطلعت تاني بره قعدت عل الكنبة شوية ولقيت مروة بتغمزلي من غير ما حد ما ياخد باله وطلعت الجنينه فطلعت وراها
مروة : ايه اللي انت هببته ده
محمد : في ايه
مروة : ايه اللي انت عملته مع مرات ابوك ده
مريم حكتلي انها شافتكوا
محمد : انا معملتش حاجة هي اللي زقتني عل السرير و نامت فوقي و مريم شافتنها
مروة : انت بتستهبل انت عايز تنيكها بليل
محمد : قربت عل مروة وزنقتها ف الجدار و قمت واخد ايدها و حطيتها عل زوبري من فوق البنطلون و قولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه
وهنا يحصل فلاش باك من سنتين
ليلي : بقولك ي محمد انا خارجه مع صحباتي مفيش غيرك انت و اختك ف البيت خلي بالكوا بقي من البيت
محمد : ماشي ي لولو هي خرجت وانا خمس دقايق وكنت ف اوضتها بقلب ف هدومها الوسخه وقاعد ب شم فيها لحد ما لقيت كلوت كان باين عليه ان مضروب فيه وكان ريحته تجنن طلعت زبي من البنطلون و قعدت افرك ف زبي ب الكلوت لحد ما لاقيت مروة داخله عليا مرة واحده وكانت فاكرة ان ليلي ف الاوضه وشافت المنظر ده
مروة : انت بتعمل ايه ي محمد ايه اللي انت بتهببه ده و ماسك كلوت امك وقاعد تشم و تفرك بيه امك لو عرفت هتبهدلك
محمد : اهدي بس ي مروة انتي فاهمه غلط انا انا لقيته هنا عل السرير و قلت احطه مع الهدوم الوسخه
مروة : انا هبله يعني هصدقك
محمد : طب تعالي بس اقعدي بس اسمعيني انا دلوقتي جوايا شهوة و مكبوته مش عارف اطلعها ولقيت ده قدامي و هيجت عليه و ضعفت ف سبيني اكمل بس و مش هعمل حاجة تاني
مروة : لا يا راجل ما انا كمان جوايا شهوة و مكبوته بردك معنى كدا اني اسيب نفسي ماشي ي محمد انا هسيبك المرادي و مش هقول ل ليلي
محمد : بجد ي مروة ي حبيبة قلبي و قمت حضنتها وزبي لمس بطنها
مروة : ابعد كده ب زبك ده لسه جايه اقوم و اسيبه
محمد : انا عندي اقتراح ي مروة بما انك زيي و جواكي شهوة و مكبوته انا كمان هسيبك تضربي سبعه و نص و مش هقول ل ليلي
مروة : انت اتجننت يلا انت بتقول ايه
محمد : اهدي بس انا عارف انك من جواكي عايزه تعملي كده بس خايفه ف انا بقولك اعمليها و مش هقول ل اي حد ومفيش حد ف البيت كمان يعني فرصة متتعوضش اسمعي مني بس و بدات افرك زبي قدامها و شم ف الكلوت و قولها كده شمي يمكن تحسي ب اللي انا فيه
مروة : حسيت فعلا اني عايزة اعمل كده و كمان منظر زبه اللي واقف زي الحجر و ريحه الكلوت كمان عنده حق و بدات فعلا اقلع البنطلون اللي كنت لابساه وهو بيساعدني ف قلعه و كمان قلعت الكلوت ولسه جايه ارميه
محمد : هاتيه عايز اشمه هو كمان
مروة : ادتهوله و هو بدا يشم فيه
محمد : ريحتك حلوة اوي ي مروة ي حبيبة قلبي
مروة : مش عارفه اقولك ايه ف الموقف الزبالة ده بس شكرا بدات افرك كسي و هو عمال يدعك زبه و احنا الاتنين بنبص ل بعض و شايفه زبه اللي بقي واقف زي الحجر و طويل انا بدات ازود ف سرعتي و حسيت اني مش مستمتعه كفايه قلعت التيشيرت و قعدت امسك بزازي و عصر فيهم وانا بفرك كسي و بدات اتوجع وهو عمال يتفرج عليا و يدعك ف زبه
محمد : جسمك شكله حلو اوي ي مروة و بزازك شكلهم حلويين اوي
مروة : وانت كمان ي محمد زبك شكله حلو و طويل
محمد : عايزه تلمسيه
مروة : كنت هجت اوي و نسيت نفسي وسيبت ايدي اللي كانت بتعصر ف بزازي و روحت مسكت زبه ولي كان طويل و عريض و ملمسه ف ايدي صلب عل الاخر وابتديت ادعكله زبه وانا بفرك ف كسي و هو اتجرا وبدا يلمس بزازي و يحرك حلمتي يمين و شمال ب صابعه و انا ابتديت ازود ف سرعة ايدي اذا كانت اللي عل زوبره او اللي عل كسي لحد ما لقيت نفسي بصوت جامد و برتعش و بجيبهم ف اللحظة دي هو نيمني عل السرير و نام فوقي وبدانا نبوس بعض ب شهوة جامدة اوى ولكن هو كان بيتعامل معايا بعنف شوية كان ب يعض شفايفي جامد و كان بيضربني ب القلم و يرجع يبوسني تاني لحد ما اتجرا اكتر ونزل عل كسي يلحس عسلي اللي جبته و يقولي
محمد : انا اول مرة ادوق عسل كس بس طعمك فشيخ ي مروة حبيت عسلك
مروة : انا مش عارفه ليه كنت فرحانه انه اول ما يلحس كس و يدوق عسله يبقي كس اخته و عسلها كنت فرحانه ب كدا و بدات اتألم لانه بدا يلحس كسي بهيجان لانه اول مرة يعمل علاقه مع واحده ست وانا بردك كنت اول مرة اعمل علاقة مع واحد راجل ولكن الفرجه عل السكس خلت كل واحد فينا عنده شوية خبرة المهم بدا يلحس و يشفط ف كسي وانا قفلت علي راسه برجلي عشان ميسبش كسي وفعلا مفكتش رجلي غير لما خلاني اجيبهم تاني ف بوقه قولتله انا عايزة ادوق زبك
محمد : ينهار ابيض ده انتي تؤمري زبي كله تحت امرك وقمت نمت عل السرير وهي جت وقعدت قدام زبي
مروه : زبك جامد اوي ي محمد و بدات الحسه ب لساني لحد ما ابتديت امص راسه بس شوية وقمت بلعته ف بوقي بس نصه وبدات افرك ب ايدي وانا بمصه وهو ماسك راسي ب ايديه و عمال يزقها ناحيه زبه كان طعم زبه فاجر وهو كان عمال يشجعني
محمد : انتي بتمصي حلو اوي و زبي ف بوقك فاجر
مروة : وانا كنت عماله بمص ف زبه و بصله و اضحك
محمد : تعالي عايز ادوق طعم طيزك
مروة : روحنا عملنا وضع 69 و انا عماله امص ف زبه و هو بدا يستكشف ف طيزي بقي عمال يضربني جامد عل طيزي لحد ما بقت طيزي سخنه نار و هو بيوسع ف فردتين طيزي و يتف عل خرمي ويقوم دعكه ب ايده شوية و يلحسه و يبوس فيه شوية
محمد : طعم طيزك حلو اوي زي عسل كسك بالضبط تعالي نفسي اشوف زوبري جواه و اخدتها و خلتها تعمل وضعية الدوجي وطبعا صعب اني انيكها ف طيزها مرة واحدة لانها كانت لسه متفتحتش خالص ولا حتى صابع دخل فيها ف بدات اتف عل خرمها و بدات ادخل راس زبي شوية شويه وهي تقولي بالراحه ي محمد و ماسكه طيزها فتحهالي عل الاخر وانا عمال ادخل ف راس زبي وهي عماله تصوت بس انا ميزة زبي عشان عريض انه هيوسع فتحت طيزها اسرع شويه وبدات ادخله اكتر وهي بدات تعيط وتقولي بيوجع اووي لحد ما دخلته كله و كان خرمها خانق زبي اووي خليته جواها شويه
مروة : زوبرك فشخ طيزي طلعه
محمد : استني شوية لحد ما طيزك تتعود عليه
مروة : مش قادرة استحمل و ابتديت افرك ف كسي بسرعه واصوت لحد ما جبتهم مرتين وهو لسه ف طيزي وعمال يتحرك بيه جوايا يطلعه شوية ويدخله لحد ما طلعه خالص ساعتها حسيت ب فراغ ف طيزي وطيزي عماله بتتنفس كده قلتله تعال دوقني طعم طيزي اتعدلت وابتديت امص ف زبه لحد ما خليته مبلول عل الاخر وقولتله رجعه ف طيزي تاني اتعدلت و خدت نفس الوضعية و طبعا كان ف صعوبة بردك بس مش زي اول مرة المرادي دخل اسرع شوية وبدا يدخله و يخرجه كذا مرة ورا بعض لحد ما طيزي اتعودت عليه وبدا ينكني بس ببطئ وانا عماله اصوت تحت منه وشد ف بزازي جامد وهو بدا يتحرك بوسطه اسرع شوية وانا مش قادرة كان زوبره عريض دمرلي خرم طيزي اتجنن اكتر و قام شدني من شعري وهو بينكني وعمال يضربني ب القلم جامد وانا ف عالم تاني خالص وهو بدا يسرع اكتر طيزي خلاص وسعت وقام ساحبني ل فوق وبقيت لازقه ف جسمه يعني هو لازق ف ضهري وعمال يدقني ف طيزي بسرعه و خانقني ب ايد و الايد التانيه بيضربني بيها عل بزازي و عل وشي ومكنش ف اي حاجة تطفي نار طيزي غير لبنه اللي جابه كله جوه طيزي وانا عماله بصوت و برتعش تحت منه وقام مطلع زوبره من طيزي وانا اترميت عل السرير مش حاسه ب طيزي غير ب اللبن اللي بينزل منها و هو قام لحسه ببوقه و جه فتحلي بوقي و نزله ف بوقي و خلاني ابلعه عشان يبقي ف طيزي و ف بوقي
نهاية الجزء التاني
الجزء الثالث
بعد ليلة قضتها مع محمد وكانت بالنسبالي احلا الليالي و اول مرة احس ب متعه زي دي كان جوايا شعورين الشعور الاول ان اللي بعمله حرام لانه مع اخويا والشعور التاني وهو الشهوة اللي اتملكتني
ليلي : انا رجعت ي ولاد
محمد : حمد**** على السلامه ي لولو عملتي ايه
مروة : حمد**** على السلامه
ليلي : كان يوم متعب اوي اتمشينا و بعد كده روحنا ناكل و قعدنا نلف تاني و بعد كده روحنا قعدنا عند واحدة صحبتي نهرز ونتكلم كانت خروجة متعبه انتوا عملتوا ايه وانا مش موجودة
محمد : ها ولا حاجة كنا قاعدين بنتفرج عل التلفزيون
مروة : ايوا بالضبط كده كنا بنتفرج عل التلفزيون
محمد : انتي شكلك تعبانه و مرهقه اوي اطلعي نامي ي لولو و ارتاحي
ليلي : عندك حق انا هطلع اخد دش ونام
مروة : احنا اللي حصل ده مينفعش يتكرر تاني
محمد : ليه انا انبسطت معاكي اوي مش مهم نبقي كده عل طول ممكن تبقي مرة ف الاسبوع ويكون محدش ف البيت غيري انا و انتي
مروة : انا مش هنكر اني انبسطت انا كمان بس احنا لو اتكشفنا هنتفضح و ليلي مش هتسامحنا خالص و كمان ده حرام لانك اخويا و رحت قايمه و طلعت اوضتي الليلة دي انا معرفتش انام كويس كل شوية احلم بيه وانا عماله ب مص ف زوبره و هو بينكني وانا عماله اقوله كمان ي محمد بحب زوبرك اوي
و اصحى الاقي الكلوت غرقان عسل وخرم طيزي لسه في ريحة لبنه و بينبض بسرعه وانا مبقتش عارفه اعمل ايه وعشان اهدى قعدت ادعك ف كسي لحد ما نزلت شهوتي عشان اعرف انام لحد ما عدى اسبوع عل اللي حصل و مبقتش قادرة خلاص بقيت بجيب شهوتي ف اليوم كتير اوي و مبقاش قدامي غير اني ارجع اتناك منه تاني وفعلا جه يوم ومبقاش حد ف البيت غير انا و هو و استغليت الفرصة دي وقعدت جنبه وبدات اقرب منه واقوله وحشتني و مش قادرة ابعد عنك وقمت حطيت ايدي عل زوبره وقولتله وحشني اوي وانا مرميه ف حضنه
محمد : اخيرا جيتي بنفسك كنت مستنيكي وانتي كمان وحشتيني و وحشتني طيزك وبزازك وجسمك اللي زي الجيلي ده و ريحتك و كل حاجة فيكي
مروة : انا من غير ما حس وبعد الكلام اللي هو قاله نزلت عل شفايفه بوس وطولنا فيه كان بوس رومانسي كان واحد و مراته ولسه ليلة دخلتهم وقمت قعدت عل حجره و بدات احرك كسي عل زبه واحنا لسه بنبوس بعض وقام مقلعني التيشيرت ونزل ف بزازي فعص و لحس و رضاعه وانا عماله اتوجع واقوله كمان عيزاك تريحني وقام شيلني ورميني عل الكنبه وقلعني البنطلون وكان الكلوت غرقان عسل قلعني وقعد يلحسه وقام مكعوره وحطه في بوقي ونزل فتح رجلي و بدا بالراحه يمشي لسانه عل كسي من تحت ل فوق
محمد : عسلك طعمه حلو اوي اوي
مروة : وانا مبسوطة عشان عجبك ي حبيبي وقام نازل مكمل لحس وبدا يلحس بشهوة وبجنون ف كسي ويشفطه ببوقه لحد ما جبتهم مرتين و المرتين ف بوقه وبعد كده نزل عل خرم طيزي وبدا يلحس فيه ويدخل لسانه ويطلعه وبعد كده جه ونام عليا و طلع الكلوت من بوقي و بدانا نبوس بعض تاني ويدوقني طعم كسي و طيزي وقمت قلتله طيزي وحشتها زوبرك وعيزاك تريحها
محمد : ينهار ابيض بس كدا تعالي ارضعي و مصي فيه شوية وانا هبسطك
مروة : نزلت عل ركبتي و بدات امص و ارضع فيه ودخله عل قد ما اقدر جوه بوقي وهو يخنقني بيه لحد ما قومني و نيمني عل الكنبة وتف عل طيزي و بدا يحركه عل خرمي من بره وانا احس ب ان جسمي بياكلني واتوجع و هو بدا يدخله بالراحه وكان طبعا احسن من الاول بكتير دخل اسرع و بدا ينكني فيه بالراحه و يزود السرعه لحد ما غلب سرعه القطر بدا ينكني بسرعه اوي واحس بزبه جوه خالص واللي كان مكيفني صوت طرقعه لحمنا ف بعض وانا كمان كنت بصوت جامد اوي وهو عمال يلطش فيا ب ايده وخلى جسمي كله يحمر من كتر الضرب فيه و كسي بدا ينطر عسل بالهبل لوحده من كتر ما انا بقيت هيجانه و متكيفه وانا عماله اقوله نيكني كمان مش قادرة زوبرك فاجر طلع زوبره من طيزي اللي خلاص بقت واسعه وخلاني انزل ارضع ف زبه تاني وبدا هو اللي يمسك راسي و يحركها و انا برضع فيه و بعد كده قعد عل الكنبة وخلاني اقعد عل زبه وانا وشي ليه وبقيت عماله اتنطط عل زبه و هو بيرضع ف بزازي ويعض فيهم جامد ويضربني عل طيزي وانا مش قادرة خلاص وكسي مغرق الدنيا و قام قلبني من عليه مرة واحدة ونيمني عل الكنبة ونزل حط زبه ف طيزي وبدا يدق فيا يقوم مدخله كله مرة واحدة ويطلعه و يدخله و يطلعه وانا حسه بيه بيفشخ طيزي من جوه وبعد كده خلاني اعمل وضعية الدوجي ورجع ينكني بسرعه تاني
محمد : عايزهم فين المرادي
مروة : انت بتهزر ف طيزي طبعا
محمد : من العين دي قبل العين دي
مروة : جه و مسك رقبتي وضمني عليه وبدا يخنقني ب ايده و هو بينيك بسرعه وانا وشي احمر و ساب رقبتي و بدا يحضني جامد من ورا و لقيت مرة واحده نفسه ب يعلى ومرة واحدة نطرهم فيا جوه وانا بقيت اتوجع وماسكه بعصر ف بزازي جامد من كتر الرعشة اللي انا فيها وخلى زبه جوايا شوية وبدا يطلعه بعد كده شوية ب شوية وانا قمت حطيت ايدي تحت خرم طيزي اللي بقي نفق خلاص ونزلت لبنه ف ايدي و بلعته ف بوقي وهو بدا يلحس كسي و يلحس العسل اللي نازل منه بس حسيت اني لسه مش متكيفه بعد اللي حصل ده والفكرة جت ف دماغي انه يفتحني و ينكني ف كسي و دلوقتي وفعلا قولتله
محمد : انتي اتجننتي عيزاني افتحك طب ازاي مش مقضيكي اللي بعمله ف طيزك وبعدين دي تاني مرة انيكك فيها
مروة : انا لسه متكيفتش و بعدين نيك الطيز غير نيك الكس و انا كسي بيحرقني وعمال ينزل ف عسل اهو من كتر الهيجان وبعدين انا اللي بقولك تفتحني
محمد : انا مش عارف اعمل ايه بس كسها شكله مغري اوي وهو بينقط عسل كده وهي عماله تزن عليا بس لو حد عرف دي تبقي نهايتي و خصوصا ليلي
مروة : قمت و جبت حته قماش قديمة و حطيتها تحت مني ورحت شديت ايده وقعدته قصادي عل الكنبة و بعدت رجلي عن بعض و مسكت كسي فتحته قدامه و بقوله شايف بيقولي خليه يفتحني و يكيفني وهو عمال يبصله كده و زوبره بدا يقف تاني وانا قمت روحتله وبدات ابوسه ولحس شفايفه و نزلت امص ف زوبره و قوله كسي محتاجك قام مسكني و مرجعني ل ورا ونزل بوس فيا من اول راسي من فوق لحد كسي تحت وانا ابتسمتله كده وقولته افتحني قام ماسك زوبره و حطه قصاد فتحة كسي و دخل راس زوبره بالراحه وكان لسه عايز يتزق قام زقه بالراحه جويا لحد ما حسيت بشكه بسيطه كده وقام مدخله كله جوايا وانا بقيت باخد نفس عميق اوووي و بسرعه وقام مطلعه وماسك حتة القماشة و ماسح الدم من عل كسي و من عل زوبره وقام قايلي
محمد : الف مبروك ي مراتي
مروة : **** يبارك فيك ي حبيبي يلا نيك عروستك ل اول مرة ف كسها وفعلا بدا يدخل زوبره جوايا تاني ودي كان اول مرة احس ب حاجة فكسي وكان احساس ميتوصفش بحاجة بتوسعك من جوه وعماله تهيجك اكتر وهو نام عليا وهو بينكني وقعد يرضع ف بزازي و كل ده عمال ينكني بالراحه لحد ما قولتله انا يسرع عيزاك تفشخني ويارتني ما قولت كده لقيته مره واحده اتحول وقام فاشخ رجلي بعيد عن بعض ودايس عليهم ب ايده وهو عمال ينكني بسرعه اوي وانا عماله اتوجع وقام بعد كده ضامم رجلي عل بعض وحطهم عل صدري وكسي بقي بين فخادي و هو عمال بينكني وانا حسه ب زوبره ف كسي و بين فخادي ونازل دق فيا جامد ويقولي هفشخك وقام شايل زوبره مرة واحدة و قام شدني من شعري ورماني عل الارض
محمد : ارضعي يلا ي شرموطة زوبري
مروة : اول مرة حد يشتمني و شتيمة زي دي بس هيجتني اوي و دخلتني ف المود اكتر و مسكت زوبره و عملته زي المصاصه و بقيت الحس و ارضع فيه بسرعه و دخلت زوبره كله المرادي جوه بوقي و حسيت بيه ف زوري وهو عمال بيخنقني بيه وبعد كده قام زققني موقعني و نزل عل كسي يلحس فيه و يلعب في زنبور كسي و ويقعد يضرب ب ايده جامد عليه وانا بحاول ازق ايده مفيش مصمم لحد ما خلاني اجيبهم من كتر الضرب عل كسي وقام نازل نيك فيا تاني بسرعه وانا عماله اصوت وعمال يعض ف بزازي ب سنانه لحد ما علمت فيهم وانا مش قادرة خلاص وبقيت عماله اجيب ف عسل وهو بينكني و مش بيوقف لحد ما لاقيته قام مطلع زوبره
محمد : ويقولي يلا هجبهم افتحي بوقك
مروة : فتحت بوقي وطلعت لساني وهو حط راس زوبره عل لساني و عمال يدعك ف زوبره و قام نطرهم جوه بوقي وقمنا نايمين احنا الاتنين عل الارض من كتر التعب
محمد : تعالوا نرجع من الفلاش باك بقي واخر حاجة لما انا كنت زانق مروة ف الجدار و مسكت ايدها وحطيتها عل زوبري وقولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه
مروة : يسلام انت عايز تنيكها و اسكت وبدات ادعك ف زوبره ب ايدي وهو بدا يبوسني و يدعك ف كسي هو كمان
محمد : طب انا مالي هما اللي اجسامهم مهلبيه زيك كده و رحت ماسك بزازها جامد
مروة : وانا كنت قصرت
محمد : لا و عمرك ما هتقصري معايا بس البحر يحب الزيادة والمتعه لما نبقي تلاته هتزيد
مروة : يخربيتك انت عايز تنكنا مع بعض
محمد : و ماله
مروة : و هتعملها ازاي دي يفالح بقي
محمد : سهله جدا انا هزنقها ف مرة وانتي هتدخلي علينا و بعد كده هي هتخاف ل تتفضح ف هتيجي تقولي هنعمل ايه ساعتها هقولها ان لازم انك تغلطي معانا عشان متعرفيش تفضحينا لانك لو فضحتينا يبقي هتفضحي نفسك بس كدا
مروة : يخربيت دماغك ي اخي انت شيطان
محمد : انا شيطان بس ف حبك و روحت نزلت عل رقبتها قعدت ابوس و امص فيهم و بوستها ف بوقها وهي عماله تدعكلي ف زبي من فوق البنطلون و قلتلها تعالي اجبهم ف طيزك بسرعه نزلت عل ركبتها طلعتلها زوبري و قعدت تمص فيه وانا تفيت ف ايدي و بليت خرم طيزها و قمت نكتها عل الواقف بسرعه و نزلت لبني ف طيزها وقمنا عادلين نفسنا و دخلنا جوه تاني دلوقتي انا بقيت مسيطر عل كل حريم البيت فاضل مريم ودي هتيجي هتيجي المهم دخلنا قعدنا شوية نرغي مع بعض و كأن مفيش اي حاجة لحد ما ليلي بدات تحط الاكل عل السفرة و قامت امنيه عشان تساعدها و روحنا كلنا قعدنا عل السفرة و بدانا اكل وكانت امنيه قاعدة قصادي و عماله تلعب ب رجلها ف زبي من تحت الطرابيزة الحركات القديمة دي و هي بصالي كده و بتضحكلي وقامت مروة طالعه ب اقتراح وهو
مروة : ايه رايك ي لولو نروح النادي النهاردة كلنا بليل
ليلي : انا معنديش مانع
محمد : وانا كمان واكيد امنيه و مريم معندهمش مانع بردك صح
امنيه : اكيد لو ليلي تحب نيجي هنيجي
ليلي : لا معنديش مانع تعالي
امنيه : خلاص ماشي نروح
محمد : كملنا اكل وهي لسه عماله تلعبلي ف زوبري لسه وانا مسكت رجلها ب ايدي و بدات احسس عليها واقوم محركها وادعك زوبري بيها لحد ما شبعت وقمت عشان اغسل ايدي وهي قامت ورايا بس للاسف مريم كمان قامت ورانا ف معرفناش نعمل حاجة خلصوا اكل و ليلي و امنيه راحوا يغسلوا المواعين وانا و مروة و مريم قاعدين
مروة : يلا ي مريم نقوم نلبس ولا ايه
مريم : يلا ماشي
محمد : طلعوا فوق ولقيت ليلي جايه
ليلي : اومال البنات فين
محمد : طلعوا يلبسوا و بعدين فكك منهم و رحت شديتها خليتها تقعد عل حجري
ليلي : امنيه جوه تشوفنا مش هينفع دلوقتي
محمد : متخفيش عل السريع بس و قمت نازل فيها بوس وهي اندمجت معايا وانا عمال بفعص ف طيزها ب ايدي من ورا وهي حضناني وعماله تتحرك ب كسها عل زوبري من فوق البنطلون وعماله تبوسني وانا شوية افعص ف طيزها و شوية ف بزازها نزلتها وطلعت زوبري من البنطلون و خليتها ترضع فيه و هو واقف زي الجبل و هي عماله تمص و تلحس فيه و قامت امنيه جايه و شافتنا وانا شايفها وقامت مطلعالي ف بزازها و عمالة تدعك ف كسها وهي بتتفرج علينا لحد ما نطرتهم ف بوق ليلي وهي بلعتهم قامت امنيه دخلت المطبخ تاني و ليلي اتعدلت و جت قعدت جنبي وقامت امنيه طالعه ولا كأن في حاجة و قلتلهم يلا احنا نطلع نلبس و نروح النادي
ليلي : ماشي
امنيه : ماشي
محمد : طلعنا لبسنا و كله خلص و ركبنا العربية و اتحركنا عل النادي وصلنا هناك و قعدنا شوية وباصص عل طرابيزة قصدنا مركزين معانا و كل شوية يبصوا علينا الصراحه كان عليها اتنين فاجرين و اجسامهم اخر عظمة لحد ما لاقيت التلاتة جايين علينا و بيسلموا عل ليلي و بتقولهم يقعدوا معانا و دول بعد ما اتعرفت عليهم كانوا صاحبة ليلي ودي تعتبر نفس السن او اصغر شوية و اسمها سلمى و كان معها ابنها احمد ومراته اسمها هاجر ولكن باين من شكل سلمى و هاجر انهم اتنين شراميط و اللي جايبينه ده ديوث بيديث عليهم
هاجر كان جسمها فاجر بدون شرح انا هنزل الصورة عل طول شبه أنجي فيث

اما جسم سلمي كات رايق برده شبه آندي أندرسون

يعتبروا نفس كل حاجة بس الخبرة بتفرق يعني المهم
محمد : مش كنتي تعرفينا ي ليلي علي الناس العسل دي ولا مخليه العسل ليكي لوحدك
ليلي : ما انت عرفتهم اهو
سلمي : بس مين القمرات اللي معاكي دول ي لولو معرفتيناش
ليلي : دول ي ستي امنية ودي تبقي مرات جوزي التانية ودي تبقي بنتها مريم
سلمي : جوزك شكله كان بيفهم اوي مختار احلا اتنين و اتجوزهم
محمد : قاعدين بنضحك والدنيا حلوة و ببص ناحية هاجر و لقتها بتشاورلي ب صباعها تحت فببص لقيتها بتلعب ف كسها اتعدلت بسرعه وانا مصدوم ازاي تعمل كده و جوزها جنبها بس دلوقتي انا اتاكدت انه ديوث وبتضحكلي و شوية لقيتها بتقول
هاجر : عن اذنكم رايحه الحمام بس
محمد : ولقيتها بتبصلي عيزاني اقوم ورها وفعلا خمس دقايق و قلتهم هقوم ارد عل التليفون ده بس وقومت لقيتها مستنياني وخدتني من ايدي لمكان كده ف النادي لسه بيتبني ومبقاش حد شايفنا خالص
هاجر : ايه رايك بقي ف اللي شوفته
محمد : ولقتها بتحسس عل جسمي كده و بقولها انتي ازاي بتعملي كده و جوزك جنبك قامت ضحكتلي كده
هاجر : جوزي ضحكتني ده عامل زي الكلوت بلبسه عشان يداري كسي و قلعه وقت ما احب وانا حبيت اهو
محمد : وقامت محسسه عل زوبري انا منكرش انك حلوة وامك كمان حلوة زيك و انكوا انتوا الاتنين شراميط وانا عارف ان جوزك ده ملوش تلاتين لازمة من ساعة ما انتوا جيتوا تسلموا علينا و شوفت منظركوا و لبسكوا و حلمات بزازك دي اللي باينه و قمت ضاربها عليهم بس مش هينفع دلوقتي الكلام ده كلهم قاعدين بره و مش هلحق افشخ اللي جابوكي
هاجر : و مين قالك دلوقتي انا جاية اشوفك وشوف هتستجيب ولا لا و بالمرة اشوف البضاعه و حسست عل زوبره
محمد : البضاعه وقمت فكيت زراير البنطلون ونزلته وريتهولها وقامت متفاجئه
هاجر : يخربيت زوبرك ايه ده طويل و عريض ده انت عايز تتحلب بس الصبر وقمت بوسته و رجعت البوكسر وقلتله عيزاك تحفظلي عليه ده وقمت مدياه عنوان فندق قريب من هنا و ديته رقمي وقولتله هستناك
محمد : ماشي حضري طيزك للفشخ بقي و قمت ضاربها عل طيزها جامد
هاجر : اييي طيزي ي خول و ضحكت
محمد : طب اهو اهو اهو اهو انا مش هخليكي تعرفي تقعدي عليهم
هاجر : ارحمني ي دكري
محمد : ماشي ي شرموطة انا هرجع انا الاول وانتي ابقي تعالي قولي كنت بظبط الميكاب
هاجر : ماشي ي دكري
محمد : و رجعت وهي عملت زي ما قولتلها و محدش خد باله من حاجة وانتهت الخروجة ب اني جبت شرموطة جديدة و ضميتها ل اللاسته المهم الساعة اتاخرت وقلنا نقوم نمشي سلمنا عليهم ومحصلش بيني و بين هاجر اي حاجة عشان محدش ياخد باله وركبنا العربية و روحنا دخلتهم البيت وقولتلهم خمسة و جاي روحت الصيدليه اللي جنبنا و جبت منها شريط منوم الحباية تنيمك يوم بحاله من غير ما تحس بحاجة حواليك و رجعت البيت لقيت كل واحد ف اوضته عملت كوباية عصير بسرعه و طحنت الحباية و دوبتها و رحت طلعت الكوباية ل ليلي فوق و قولتها لازم اشربك العصير ده قبل ما تنامي
ليلي : تسلم ايدك ي دكري
محمد : اديتها العصير و هي بتشربه كنت انا عمال احسس عل جسمها بزازها وكسها وهي بصالي و مبسوطه لحد ما خلصت كوباية العصير
ليلي : خليك جنبي الليلة دي عيزاك
محمد : ولقتها وقعت ونامت بعد الجملة دي عل طول قولتلها كان عل عيني بس متعوضة و الجاي احسن ب كتير سبتها و رحت اوضة النوم بتاعت امنيه ولقتها متغطية ب البطانيه و اول ما دخلت طبعا خليت الباب متوارب للي هيجي يتفرجوا المهم اول ما دخلت لقيتها شالت البطانية و كانت عريانة ملط
امنيه : انا قولت ابقي جاهزة ل حبيبي و دكري و اللي هيقف ف ضهري دايما و هينكني و يفشخني و يمرمطني
محمد : لو عوزاني انيكك ي لبوتي تعالي زي الكلبة و بوسي رجلي و قعدي اتحيلي عليا و المفاجأة انها سمعت الكلام و نزلت عل ركبتها و بدات تعمل صوت الكللابب و هي جايه و نزلت باست رجلي
امنيه : بعد اذنك ي فحلي ممكن تنكني و تمتعني بعد اذنك ممكن تفشخني انا لبوتك
و شرموطتك و خدامتك
محمد : خلاص ي لبوة و رحت شدتها من شعرها وخليتها تمشي زي الكللابب ورايا لحد ما طلعت عل السرير و حاولت اخلي دايما ضهرها للباب و رحت نايم عليها و نزلنا بوس ف بعض وبقت هي اللي مش عايزة تسيب بوقي ونزلت عل بزازها وبالنسبالي امنيه هي احلا جسم فيهم بزازها ملبن و بيضاء نزلت رضاعه فيهم واللي مكنش ف بوقي كانت ايدي ب تحلب فيه و اشد ف حلمتها جامد وهي تصوت وقولها متخفيش صوتي براحتك محدش هيسمعك كلهم محطوط ليهم منوم منا قولت دي ليلة دخلتنا بقي و عيزين متعه مفيش منها طبعا هي متعرفش ان بنتها بتسمعها دلوقتي و هي بتدوب تحت ايدي ومش قادرة تنطق من الهيجان بعد كده قومت من عليها و قلعت هدومي كلها وهي شافت زوبري قامت جريت عليه ونزلت عل ركبها و قعدت ترضع فيه وانا اقولها عجبك تقولي ايوا جه ف بالي ازود ف جناني جبت حزام البنطلون وعملته زي الكرباج وهي شافت المنظر و اتخضت وقمت نازل عل طيزها ب الحزام جامد و هي عماله تصوت جامد
امنيه : لا بالراحه ي دكري
محمد : ارضعي ي شرموطة وانتي ساكته و قمت ضربها عل طيزها تاني جامد وهي بتصوت جامد و بترضع ف زوبري و لقيت حد بيتحرك جنب الباب عرفت انهم جم وشايفنا و نزلت فيها شتيمه و ضرب جامد بالحزام وهي جسمها بقي احمر ومعلم مكان الحزام وده كله عماله بترضع ف زوبري وبتلعب ف بيوضي وانا قمت شديتها من شعرها وخليتها فاتحه بوقها وتفيت فيه و قمت جايبها رميها عل السرير ونزلت عل كسها وبقيت الحس بسرعه و دخل صوابعي ف خرم طيزها وانا بلحس وهي عماله تصوت
امنيه : اااه اااه كمان كسي بيحرقني طفي ناره ي فحلي و عيزاك تنكني وتفشخني ف اخرامي كلها اااه اااه اووووف اااه
محمد : لسه زي ما انا بلحس و بعبصها ف طيزها وهي عماله تجيبهم ف بوقي حبيت اوري مريم امها ممكن تعمل ايه كمان فقولت ل امنيه لو عيزاني انيكك تعالي الحسي طيزي و قومت مخلص الجمله و رحت نمت عل السرير و فتحتلها رجلي
امنيه : انت تؤمر ي فحلي اللي انت عايزه
روحت عند خرم طيزه و بدات اشم فيه الاول وبعد كده بدات الحس فيه وبعبصه وانا بلحس فيه و ب ايدي التانيه عماله ادعكله ف زوبره
محمد : خلاص كفايه ي شرموطتي تعالي و رحت شدتها من شعرها وخليتها عكس الباب بردك وقولتلها ايه الكس ده كس ملكة اجمل كس شوفته وهي بتضحكلي
امنيه : كسي تحت امرك و زوبررك يعمل فيه اللي هو عاوزه ي حبيبي ومبسوطة اني عجبتك
محمد : طب ايه هنقضيها كلام ولا ايه ي لبوة و رحت رزعتها كف عل كسها وهي صوتت و اترعشت كده و رحت مدخله فيها وانا دخلته من هنا وهي راحت عالم تاني لقيتها قلبت عينها و شهقت بصوت عالي كأنها متنكتش بقالها قرن وبدات انيك فيها وارزع زوبري فيها عل الاخر كانت شبه واسعه وكان منظر بزازها وهي بيترج قدامي كان احلا منظر شفته ف حياتي و رجلها اللي نزلت لحس فيها و مص ف صوابعها الطرية و الناعمه البيضا ونزلت نمت عليها و مسكت بزازها كاني *** بيرضع و مش عايز يسيب بزها غير انا يخلص كل اللبن اللي فيه و نزلت لحست باطها بردك كان طعمه جميل و كان عرقان كان سكسي كدا فشيخ وروحت غيرت الوضعية كان نفسي اشوف بزازها وهما بيترزعوا ف بعض و رحت قاعد وخليتها تقعد عل زوبري و بقيت انيك فيها بسرعه وسمعت صوتين طرقعه صوت طرقعه بزازها ف بعض و الصوت التاني كان صوت طرقعة فخادي ف لحم طيزها هي كانت بتموت لدرجة انها جابت فوق الخمس مرات عسلها وبقت مش قادرة خلاص ببص عل الباب لقيتهم لسه بيتفرجوا انا هجت اكتر خليتها قاعدة عليا و زوبري ف كسها و قمت شايلها وانا بنيكها وزنقت ضهرها ف الجدار وهي حضناني وبقيت انيك فيها ب اسرع و اقوى ما فيا وهي عماله تصوت جامد
امنيه : ااااااه كسي اتفشخ اااااه كماااان ي خول ي متناك ي اللي بتنيك مرات ابوك ف كسها ااااااه هاتهم ف كسي انا عيزاهم جوايا مش قادرة خلاااااص ااااه
محمد : عيزاهم ف كسك ي شرموطة ي قحبه يلا استعدي وقمت ناطرهم ف كسها وهي بقت بتترعش و تقل جسمها كله بقيت شايله ونزلت لبن كتير فيها وقمت رميها عل السرير تاني وطلعت زوبري من كسها وهي بقت ماسكه كسها ومش قادرة و عماله تنزل ف لبن من كسها وتشيله و تحطه ف بوقها
امنيه : تعال ف حضني ي جوزي ي فحلي
محمد : روحنا نمنا ف حضن بعض شوية لحد ما لاقيت مروة و مريم مشيوا و قلتلها لازم ارجع اوضتي ي لبوتي عشان بكره الصبح محدش ياخد باله من حاجة و اسيبك ترتاحي احسن انتي اتفشختي النهاردة خالص
امنيه : ماشي يحبيبي و قمت بوسته بوسه سريعه وهو نزل عند زنبور كسي كده و باسه وقام طالع من الاوضه بعد ما لبس
نهاية الجزء الثالث
|| ملحوظه ||
اتمني يعجبكم الجزء ده و اسمع ردودكم بردك وبالنسبة للتاخير ف عقبال ما بكتب الجزء الجديد وجهزه بس كدا
الجزء الرابع
محمد : خلصت ليله من احلى ليالي حياتي ليلة نيك امنيه مرات ابويا اللي بقت مراتي وفضيت لبني ف كسها وريحتها لا و كمان مريم شافت امها و هي بتتناك و بيحصل فيها كل ده المهم تاني يوم صحيت متاخر ولقيتهم كلهم قاعدين تحت بس باين عل مريم انها متضايقة وكانت قاعدة لوحدها نزلت صبحت عليهم وقعدت المفاجأة بقي ان ليلي و امنيه بدأوا يتكلموا مع بعض و ده ف حد ذاته بيقرب مهمتي
امنيه : صباح الخير ي محمد
محمد : صباح الخير ياريت تكوني نمتي كويس امبارح
امنيه : يعني مش قد كده كنت تعبانة امبارح بس ارتحت وبقيت كويسه
محمد : طب الحمد**** ولقيت مروة بتضحك كده وكنت عارف انها بتضحك علينا ومريم قامت وطلعت الجنينه كنت لازم اعرف حصل ايه امبارح بعد ما شافتنا خليت امنية و ليلي يقوموا يعملوا الفطار وبقيت انا و مروة لوحدنا وقولتلها ايه اللي حصل معاكوا امبارح لقيتها بتضحك
مروة : ايه اللي انت عملته ف الوليه ده امبارح ده كويس انها قادرة تمشي عل رجليها بعد اللي حصل امبارح و بعدين ي خول بتجيبهم ف كسها انت عايزها تحمل منك ي علق
محمد : انا مالي هي اللي طلبت وانتي عرفاني و مجربه قولت ما اقولها اي حاجة ف قولتلها متخفيش مش هيحصل حمل من مرة و بعدين اللبن نزل من كسها بعد ما طلعته سيبك انتي بس ايه اللي حصل بعد ما شافتنا
مروة : اسمع ي سيدي امبارح بعد ما سمعنا صوت امنيه و عرفتوا ان انتوا ابتديتوا هي كانت سامعه الصوت و مترددة تقوم ولا متقمش بس انا طبعا مسبتهاش غير لما قامت معايا روحنا عند الاوضه و هي شافت امها وانت راشق زوبرك ف كسها و مستحملتش تشوفها ف المنظر ده وكانت راجعه الاوضه بس انا اقنعتها ب ان امنيه ممكن تفتكرها ولعبت عل مشاعرها وخليتها تصدق ف لحظة ان امنيه ممكن تبعد عنك وخليتها ترجع و تتفرج للاخر و شافت امنيه وهي بتلحسلك خرم طيزك و بتبعبصك بردك ي خول ولا وانت زانقها ف الجدار و بتجيب لبنك ف كسها هي طبعا من المنظر اللي هي شيفاه اكيد شهوتها اتحركت يجي دوري انا بقي هي راحت عل الاوضة و هي بتعيط وانا رحت وراها قعدت اتكلم معاها و قولها انا مش عارفه اقولك ايه بس امنيه ست زي اي ست و كمان مفيش راجل لمسها بقالها كتير اووي و ممكن تكون شافت زوبر محمد بالصدفه او حصل حاجة خلت شهوتها تتحرك بالشكل ده و بعدين ي ستي دي راحت ل اخوكي مش ل حد غريب وبضحك و بقولها فكي الجو و هنشوف حل وانا يستي هنام معاكي النهاردة مش هسيبك لوحدك وحضنتها وفعصت بزازها ف بزازي بس لقيتلك ايه بقي لقيت حلمة بزازها واقفه و جسمي حاسس بحاجة صلبه و ساعتها عرفت انها هاجت لما شفتكوا و قولت ل نفسي ان احتمال يكون الكلوت بتاعها مبلول من الهيجان بس مبقتش عارفه اشوفه ازاي
محمد : و شوفتيه ؟
مروة : عيب عليك بقي انا اخترعتلها موضوع كده قولتلها اني متعودة اني انام ب البرا و الكلوت لو مش هيضيقك
مريم : لا خدي راحتك احنا بنات زي بعض
مروة : قلت كويس انها وافقت لانها لو كانت قالت لا كان خطتي كلها باظت المهم قلعت وبقيت ب البرا و الكلوت و روحنا عل السرير وطبعا اختك كانت بتولع من الهيجان انا كأني كنت بتفرج عل فيلم بورنو لا ونجوم عالمية كمان ف طبعا كان الكلوت بتاعي غرقان و ماسكه نفسي ب العافيه و هي الفضول خدها اوي و سالتني
مريم : انتي الكلوت بتاعك مبلول اوي كده ليه و مبقع
مروة : هو انتي متعرفيش حاجة ف الجنس خالص ي مريم
مريم : لا لا انا مليش ف الكلام ده خالص وعمري ما بحثت ولا دورت عنه كان اخري اشوف بوسه ف فيلم قديم ده اقصى حاجة
مروة : بوسه و بضحك بوسه ايه احنا لسه متفرجين عل فيلم بورنو كامل اهو بصي يستي اللي ف الكلوت ده حاجة المهبل بيفرزها لما تكون الشهوة عاليه ف جسمك ف كسي الشهوة عاليه فيه ف فرز المادة دي بس متخفيش دي مش حاجة وحشه ده عسل كسي الناس اللي بيمارسوا العلاقة عادي بيحبوه جدا وعملت نفسي عبيطه بقي و قمت شديت الكلوت عل جنب و بينت كسي و هي اتكسفت اول ما شافته و قمت مسحت كسي ب صابعي كده و دوقته قدامها قولتلها شفتي انا طعمي حلو اوي ومن غير ما اسألها حتى شديت الكلوت تاني عل جنب و مسحت كسي ب صباعي تاني و قولتلها دوقي جربي كده هي اترددت ف الاول بس الفضول هو اللي بيجبها كل مرة و حطت صباعي ف بوقها ولحسته وانا ابتديت احرك صباعي جوه بوقها كأنها بتمص ف زوبر و رحت شايله صباعي من بوقها قلتلها ايه رايك طعمي حلو
مريم : اول مرة ادوق حاجة ب الطعم ده حلو اوي ممكن تدوقيني تاني ي مروة
مروة : ي سلام من عنيا مع اني استغربت انها بتقول كده بس تقريبا عجبها الطعم وانها كمان متعرفش حاجة عن الجنس اوي يعني المهم شديت الكلوت تاني و مسحت كسي ب صباعي و لحسته عل طول و قعدت تستطعم فيه
مريم : طعمه حلو اووي ي مروة ينفع اقولك عل حاجة
مروة : قولتلها قولي ي مريم ولقتها قامت بتقلع البنطلون و قعدت ب الكلوت قدامي و فعلا زي ما توقعت كان الكلوت غرقان و هي ميته من الهيجان بس مش عارفه تعمل ايه
مريم : انا كمان ي مروة كسي جايب عسل زيك و كنت مكسوفه اقولك بس لما فهمتيني عرفت بقي
مروة : قامت عملت زي بقي عايزة تشوف طعمها هي كمان قامت شدت الكلوت عل جنب و كسها كان بينقط عسل كان منظر كسها فشيخ وانا مولعه مش قادرة و قامت مسحت كسها ب صابعها و د حطته ف بوقها وبدات تمصه قلتلها مش هتدوقيني ولا ايه قامت مسحت تاني كسها و مسكت ايدها و هي حط صباعها ف بوقي ونزلت مص و رضاعه فيه قولتلها طعمه حلو اوي ي مريومه وكل واحد فينا قعد يلحس ف كسه عن طريق صابعه لحد ما قولتلها بصي لو عايزة يجيب عسل كتير بقي لازم تلحسيه ب لسانك عشان الشهوة تزيد اكتر ف كسك يجيب عسل كتير
مريم : زي ما كان يعني محمد بيلحس ف كس امنيه
مروة : ايوا بالضبط هو كان بيلحس ف كسها عشان شهوتها تزيد ف كسها يجيب ف عسل ف هو يلحسه وهي تحس ب متعه رهيبه ساعتها زي ما شفتي وهي بتصوت قولتها كل ما صوتها بقي عالي و بتصوت كتير كل ما المتعه بتاعتها بقت زيادة قولتلها لو حابه تجربي عشان تعرفي تجيبي عسلك بعد كده
مريم : مش عارفه خايفه
مروة : خايفه من ايه انا هعمل قدامك وانتي اعملي زي
مريم : ماشي
مروة : فرحت من جوايا وقولتلها اقلعي الكلوت يلا و قلعته انا كمان وقولتلها تعالي اسندي ضهرك وخليكي مرتاحه و افتحي رجلك زي و بصي بقي تفي ف ايديك و امسحي كسك كويس و بعد كده ابداي ادعكي بالراحه بشكل دائري زي ما انا بعمل كده وابتدي نفسي يعلي و اطلع آهات مكتومه و هي كمان زي قولتلها لو عايزة تزودي ف المتعه عندك حته فوق عند كسك اسمها البظر دي منطقه حساسه اوي دي بتزود المتعه والوجع و ابتديت افرك ف بظري و اسرع شوية و صوتي بيعلي و ابتديت العب ف بزازي من فوق التيشيرت و هي عملت زي و بدات تفهم انها كده بتزود المتعه و بقينا كده يجي عشر دقايق ولا ربع ساعه و طبعا بقيت بدعك بسرعه و هي زي لحد ما لقيتها بتقولي
امنيه : انا حاسه ب احساس حلو اوي و ممتع و لما بدعك و اعصر ف بزازي بيبقي احلي و احلي وحاسه اني قربت اجيب عسلي وبدات اصوت بصوت عالي ولقيت رجلي بترعش و جبت عسلي و الغريبة اني حسيت ب متعه محستش بيها قبل كده قولت ل مروة كان عندك حق ي مروة شعور حلو اوي و قمت حطيت عسلي ف بوقي و كان طعمه حلووو اووي و لقيت مروة هي كمان جابتهم
مروة : المرادي ي مريم انا مش عايزة وقك ب صابعي عيزاكي تيجي تلحسي كسي ب لسانك وجت فعلا ولقيتها بتطلع لسانها و بتقرب عل كسي بالراحه كده و اول ما لمسته انا طلعت اااه كده وهي قامت لحسه ب لسانها و بعد كده مسكت راسها قولتلها اتعملي معاه كأنه ايس كريم و بتلحسي فيه و بتكليه ولقيتها بتلحس فعلا جامد جدا لدرجة انها خلتني اجيبهم تاني ف بوقها وقولتلها ايه رايك بقي
مريم : لا بجد متعه مجربتهاش قبل كده و طعم عسل كسك حلو اوي و لو قعدت الحس و اشرب فيه يوم ب حاله مش هزهق انا عيزاكي تلحسي كسي ي مروة
مروة : بجد ي مريم انا عايزه اقولك بصراحه من بدري بس خفت ل تزعلي
مريم : لا مش هزعل و مدتلها ايديا
مروة : اديتها ايديا و ابتسمتلي و نزلت عل كسها و بكل حنيه بوسته و بصتلها و ابتسمت ونزلت لحست كسها وهي ب ايدها كانت عماله تسرح شعري اللي نازل عل كسها وانا كملت لحس ف كسها لا و كمان كنت بنزل ب لساني ل تحت وخش بلساني بين لحم طيزها اللي مداري خرم طيزها ولحسه وبقيت حاسه بحرارة خرم طيزها وطلعت زنبور كسها و بدات الحس فيه و مصه كأني برضع منه وهي بقت تصوت و تتوجع جامد لحد ما قلتلي هجيب خلاص و قامت جبتهم ف بوقي لحست كسها و قمت طلعت عند بوقها وجمعت ريقي ف بوقي و نزلته ف بوقها و هي بلعته وقامت نازلة فيا بوس وتقطيع شفايف وتلحس بوقي من بره ب لسانها و كل واحد فينا كان بيمص ف لسان التاني شوية لحد ما قمت قلعتها التيشيرت و البرا و قلعتهم انا كمان وبقينا عريانين وهي بزازها مدلدلين منها و الحلمة بتاعتها كبيرة و لونها فاتح وشكلها سكسي اوي قولتلها شكل بزازك مهيجني عليكي اوي وقمت مسكتهم ب ايدي و قعدت ارج فيهم و هي بتتوجع وانا بضحك من منظرها
مريم : وانتي كمان شكل بزازك حلوين اوي وخصوصا ان حلمة بزازك كبيرة و بني و محببه كده حولينها
مروة : قمت خدت ايدها بعد الكلام بتاعها اللي دوبني فيها اكتر و حطتهم عل بزازي و بدات احرك ايدها و افرك بزازي بيهم و اجيب صباعها وخليها تحرك حلمة بزازي بيه يمين و شمال وانا عماله اتأوه جامد اااه ايدك ناعمه قوي ي مريم عل بزازي نفسي ترضعي منهم و ارضع منك و اول ما خلصت الجمله دي
مريم : وانا كمان نفسي وقمت نازلة مرة واحده ماسكة بزازها اوي و نزلت رضاعه فيهم و الصراحة افتكرت محمد ساعة ما كان بيعض ف بزاز امنيه جوه و قمت عضيت بزازها جامد هي اتوجعت ايوا بس انبسطت من الموضوع وده اداني شجاعه اكتر اني اكمل معاها وقعدت اقولها انتي بزازك حلوة اوي نفسي اخليني برضع فيهم عل طول و مسبهمش من بوقي ابدا وقعدت ابوس فيهم
مروة : تعالي بقي شوية عايزة ارضع انا كمان من البزاز الحلوة دي و قعدت اعصر فيهم جامد وارضع واتف عليهم والحس فيهم من تحت و من فوق و امسك فردة ارضع منها والتانيه اقعد العب فيها ب ايدي اعصرها اشد ف حلمتها جامد اضربها عليها وهي كانت عماله تدعك ف كسها و تصوت و بعد كده نزلت الحس ف كسها وهي بتدعك فيه و جبتهم ف بوقي وطلعت عل بوقها نزلت فيها بوس وهي بتمص لساني و بتدوق عسل كسها قولتلها تعالي نعمل وضعية حلوة و قمت ركبت كسها و عملنا وضعية المقص و قعدت اتنطط عل كسها و احك كسها ف كسي لحد ما جبنا احنا الاتنين وكل واحدة نزلت تلحس كس التانية لحد ما فرهدنا وقولتلها ايه رايك بقي ف المتعه دي
مريم : بصراحه انا مكنتش متخيله المتعه دي ولا الاحساس ده انا اصلا مكنتش اعرف اعمل كده لوحدي بس انتي طلعتي شاطرة اوي لا و جسمك حلو كمان و ضربتها عل بزها
مروة : اي خدمة ي مريومتي بس لسه بدري عليكي ف الحته دي و دي اقل متعه ممكن تحسيها
مريم : هو في احسن من كده
مروة : اكيد طبعا انتي مشوفتيش امنيه كانت عامله ازاي ولا ايه
مريم : قصدك محمد يعني
مروة : ايوا اقولك بصراحه انا لما شوفت امنيه وهي عل زوبر محمد و لما شوفت زوبره اصلا حسيت ب احساس فشييخ و لقيت الكلوت غرق زي ما انتي شوفتي
مريم : انا لحد دلوقتي مش قادرة اصدق ان امنيه تعمل كده دي كانت بتعشق بابا
مروة : بصي دلوقتي ي مريم امنيه بقالها كتير مفيش حد لمسها و هي من اقل حاجة تشوفها شهوتها تتحرك لوحدها و تبقي زي المجنونه و تعمل اي حاجة مش مهم مبن اللي معاها المهم انها تريح الحرقان اللي ف كسها و من الحالة اللي احنا شوفنها دلوقتي اقدر اقولك امنيه كانت تعبانه قد ايه و كسها كان تعبان و عايز يرتاح وانتي شوفتي ب نفسك زوبر محمد كان عامل فيها ايه و عايزه اقولك حاجة كمان انا عشان احس بالمتعه ازيد كنت ب نيك خرم طيزي كنت اشتريت زوبر صناعي من فترة و عرفت عشان ازود المتعه كمان و كمان اني انيك كسي و افتحه
مريم : يعني انتي فتحتي كسك
مروة : ايوا بس محدش يعرف حاجة من دي
مريم : متخفيش مش هقول لحد بس انا مش عارفه اعمل ايه دلوقتي اتعامل معاهم ازاي تاني بعد ما شوفتهم يمكن يكون عندك حق ف اللي قولتيه بس مكنش ينفع بالطريقه دي
مروة : مكنش ينفع غير بالطريقه دي بصي انا هقولك انتي دلوقتي عجبك اللي احنا عملناه دلوقتي و المتعه دي
مريم : بصراحه ايوا
مروة : المتعه دي بقي اللي انتي حسيتي بيها هي حست بيها اضعاف اضعاف ف انا بعد اللي شوفته ده مش هسيب المتعه دي ل امنيه وحدها ف لو عاوزه تشاركيني ف المتعه دي انا معنديش مانع لاني حبيتك اوي
مريم : وانا كمان حبيتك اوي ومعاكي بس مش عشان المتعه بس عشان اعامل امنيه بنفس المعامله بس ازاي
مروة : لا ازاي دي سيبيها عليا انا هقولك بعدين
مريم : طب انا كدا كسي هيتفتح
مروة : دي بتاعتك انتي انتي ممكن تتناكي ف طيزك بس او تفتحي كسك
مروة : وبس كده ي سيدي ده كل اللي حصل امبارح
محمد : يخربيتكوا ده كله حصل
مروة : انت مستقل بيا ولا ايه عيب عليك كده المتعه تزيد اكتر و اكتر بدل ما نبقي اتنين بقينا تلاتة
محمد : لا اربعه
مروة : اربعه ازاي مين الرابعه
محمد : سكت شوية و هي فهمت لوحدها
مروة : احا انت نيكت امك طب امنيه و ماشي انما ليلي ي خول طب ازاي و هي وافقت ازاي
محمد : عيب عليكي بقي انتي مستقليا بيا ولا ايه دي اول واحده فيهم هما التلاتة يوم ما امنيه و مريم جم هنا كانت بداية خطتي
مروة : ده ايه ده انت مش بترحم حد
محمد : كله بيستفيد كلنا بنتمتع
مروة : عندك حق
محمد : اومال مريم لما شافتني اتضايقت ليه
مروة : هي لسه مصدومة من اللي شافته بس متخفش انا وراها وراها و الملعب بقي مفتوحلك اي حركة منك هتجيبها بس عل الهادي ف الاول
محمد : انا مش عارف اقولك ايه بس انا عندي هدية ليكي و رحت حاطط ايدي عل كسها
مروة : دي احلي هديه بس مش هينفع دلوقتي
محمد : ما هو مش دلوقتي انا هقولك امبارح لما كنا ف النادي قابلنا مين هاجر و سلمي صح اهو هما دول بقي الهدية
مروة : مش فاهمة
محمد : امبارح هي قعدت تبينلي في جسمها و جوزها طلع ديوث عليها بيفرجها للناس و بينكوها ف اتفقت معايا اني اقضي يوم معاها وداتني رقمها و عنوان الفندق وانا اخترتك تيجي معايا ايه رايك
مروة : طب وانت واثق ف الناس دي ازاي مش ممكن يكون ف حاجة غلط يصورنا مثلا او اي حاجة
محمد : لا متخفيش ما احنا اللي هنحجز الاوضه و هما اللي هيجولنا
مروة : كمان ماشي ي خويا خلينا وراك و ورا زوبرك ده اللي مش بيشبع
ليلي : يلا ي ولاد الفطار جاهز يلا
امنيه : اومال مريم فين
مروة : لسه بره ف الجنينه
محمد : انا هروح اندهلها ايه ي مريومه طلعتي مرة واحده ليه
مريم : لا مفيش حاجه طالعه اشم هوا بس
محمد : هو في حاجة مضياقكي ولا ايه
مريم : لا لا مفيش خالص
محمد : اوعي تكوني متضايقه مني ولا حاجة
مريم : لا لا هتضايق منك ليه هو انت عملت حاجة ده انت جبتنا و قعدتنا معاكوا و عاملتني زي مروة و امنيه زي ليلي هتضايق منك ليه ده انا المفروض اشكرك
محمد : ده اللي كان لازم يحصل زي ما كان بابا عايز و كمان قالي انت الراجل بتاعهم من بعدي يعني اللي انتي عيزاه انا هقف معاكي و هبقي ف ضهرك
مريم : اكيد طبعا هتقف ف ضهري
محمد : طب يلا بقي عشان الفطار جهز و طلعنا و هي راحت قعدت جنب مروة و بدات تكلمها و فكت معها الجو وطبعا مفيش مانع يحصل بيني و بين امنيه شوية حركات من تحت الترابيزة كده واحنا بناكل المهم خلصنا اكل وخليت امنيه واقفة لوحدها وقولتلها بصوت واطي عايز نتكلم بعد ما تخلصي غسل الاطباق مع ليلي هستناكي ف الجنينه
امنيه : ماشي ي حبيبي
محمد : طلعت قعدت ف الجنينه و سبت مريم و مروة جوه بيتكلموا و عشر دقايق و لقيت امنيه جت
امنيه : ايه ي قلبي عايزني ف ايه
محمد : انا شايف يعني ان انتي و ليلي بقيتوا بتتعاملوا عادي و بتتكلموا و مبقاش ف بينكوا زعل
امنيه : هو اكيد احسن من الاول بكتير بس اشمعنا
محمد : تحبي نكرر اللي احنا عملناه امبارح تاني ؟
امنيه: احب بس ده انا احب و احب قوي كمان ده انت امبارح متعرفش عملت ايه ف كسي
محمد : طب حلو عايز اسألك سؤال تاني بقي
امنيه : اسأل ي قلبي
محمد : انتي ايه رايك ف ليلي
امنيه : يعني ايه مش فاهمه رايي ازاي
محمد : يعني من حيث الشكل الجسم الامكانيات الدنيا دي
امنيه : اكيد شكلها حلو و جسمها فااجر فششخ اما الإمكانيات ف مفيش زيها عليها بزاز و طياز تخلي الواحد زوبره او كسه يولعوا
بس ليه يعني كل الاسئلة دي
محمد : بصي ي ستي احنا الاتنين عارفين اني نمت مع ليلي و حصل اللي حصل ف بما اني نمت معاكي بردك واكيد مش هقدر استغني عنكوا انتوا الاتنين ف ايه رايك نبقي احنا التلاتة ف سرير واحد و انتي لسه معترفه ان جسمها يخلي الواحد زوبره يولع وانتي اكيد كمان كسك كان مولع لما سمعتينا ليلتها
امنيه : ي قلبي هو انا اكره لما يبقي معايا ف السرير اتنين زيكوا دي احلي متعه بس المشكلة ف ليلي هتوافق ازاي
محمد : ما هي دي شغلنتك لازم توقعيها بقي وانا من نحيتي زوبري ده مش هتشوفه يعني هخليهالك حيحانه و هيجانه طول الوقت وانتي كل اللي عليكي تستغلي الفرصة
امنيه : اتفقنا انا هطلع انا بقي اقعد معاهم ي حبيبي
محمد : ماشي ي روح قلبي و زوبري
امنيه : اموت انا ف زوبرك
محمد : كملت قعده ف الجنينه و شوية لقيت مروة داخله عليا
مروة : ايه الدنيا انا ملاحظه انك عمال تخطط و تكتك
محمد : و ماله خلي الكل يتمتع و يفرح
مروة : ماشي ي سيدي حوار الاوتيل ده امتى بقي و هنقول ايه ف البيت
محمد : النهاردة كمان 3 ساعات انا هنزل الاول عادي جدا انتي هتقولي ان في واحدة صحبتك كلمتك وعيزاكي ضروري وانا هبقى مستني بالعربية عل اول الطريق بره
مروة : ماشي انا متحمسه اوي
محمد : اشمعنا
مروة : تجربة جديدة بالنسبالي
عدى الوقت و جه الميعاد وطلعت استنيت مروة بره عل الطريق زي ما اتفقنا
محمد : يلا تعالي اركبي عملتي زي ما قولتلك
مروة : ايوا
محمد : شطورة ي لبوتي ورحت حاطط ايدي عل فخادها وبفعص فيهم وانا سايق
مروة : اييي بالراحه و ركز ف الطريق
محمد : لا مفيش بالراحه النهاردة انتي هتتكسري
مروة : وهو ده المطلوب ي فحلي
محمد : ايوا كدا وقمت رزعتها عل فخادها جامد وبعد تفعيص كتير فيها ف العربية وصلنا الفندق و طلعنا الاوضه كان لسه فاضل عل الميعاد نص ساعه دخلنا خدنا دش كل واحد فينا لوحده و قررنا نأجل اي حاجة لحد ما يجوا و الميعاد جه و لقيت هاجر بترن عليا
هاجر : انا طالعه انت ف اني اوضه
محمد : اطلعي اوضه 226
هاجر : خلاص انا طالعه اهو و معايا مفاجأة ليك
محمد : ماشي وانا كمان معايا مفاجأة ليكي اقل من دقيقه ولقيت الباب بيخبط فتحتلها وكنت لابس ساعتها البنطلون مش لابس حاجة من فوق
هاجر : دخلت و خليت الباب متوارب عشان ميشوفش اللي بره ايه ده ايه ده اوعى العضلات دي بس خش جوه ل تاخد برد بس تعالوا خشوا يلا
محمد : انتي ايه الحلوة اللي انتي فيها دي و ايه الطياز الحلوة دي مين اللي بره
هاجر : فتحت الباب ودخلتهم ايه رايك دي سلمى وده الكلب بتاعنا
محمد : كان قصدها ب الكلب بتاعهم اللي هو جوزها الخول الديوث احمد و كمان حماتها سلمي دخلوا وكبعا مروة كانت واقفه مدارية جوه كانت لابسه البرا و الكلوت وعليهم روب شفاف مبين جسمها قولتلهم ودي المفاجاة بتاعتي مروة
هاجر : اي ده اي ده ايه الحلاوة و الطعامه دي اسمحيلي اقولك ان جسمك جسم شرموطة تهيج اي حد
مروة : دي شهادة اعتز بيها من شرموطة خبرة
سلمى : دي شكل الليله هتبقي جامدة اوي فينك ي ليلي تيجي و تشوفي ولادك واحنا بنيك بعض
محمد : طب ايه وبشاور ل هاجر عل احمد كده
هاجر : لا احمد ده مفيش خوف منه ده كلبنا المطيع هو جاي يتفرج علينا واحنا بنتاك النهاردة انا و سلمي ويضرب علينا عشرة مش صح ي دودو
احمد : صح ي ملكه
هاجر : تعالي بوس رجل كل واحد فينا عشان نبدا يلا يلا عل ركبك ي كلب
محمد : نزل وطى و باش رجل مل واحد فينا و جه عندي وباس رجلي و قعد يترجاني اني امتعهم و عشرهم و خليهم مش عايزين حاجة ولقيت مروة بتبصلي كدا و مستغربة ولقيت هاجر جابت كرسي قدام السرير
هاجر : اقلع و اقعد عل الكرسي و مسمعش حسك غير لو عوزنا منك حاجة
احمد : ماشي
محمد : مش يلا احنا ولا ايه ورحت عل هاجر و سلمي مسكت مروة و كل واحد فينا نزل بوس ف شفايف التاني لا و بنبوس بعنف و نعض ف شفايف بعض انا خدت هاجر و زنقتها ف الجدار و سلمي نامت عل مروة عل السرير و لسه نازلين تقطيع و لحس ف شفايف بعض و شوية تفعيص ف بزاز هاجر و سلمي تقلع مروة الروب وتعض ف بزازها و ترجع تبوسها تاني كل واحد فينا قلع هدومه بسرعه الصاروخ و بقينا احنا الاربعه ملط وانا شايف تلات اجسام اي حد واقف قدامهم ميقضوش ليله واحده ينيك فيهم لا ده عايزله اسبوع بحاله المهم انا رحت نمت عل السرير و مروة و سلمي مسكوا زبي لحس و مص وسلمي طبعا خبرة عنهم هي كانت بترضع ف زوبري و تدخله كله ف بوقها وتدعك ب ايدها فيه وهي بتطلعه و مروة عمابه تمص ف بيوضي وتشفطهم ببوقها وتلعبلي فيهم ب ايدها وكانت كمان بتلحس خرم طيزي و كانوا بيبدلوا اما هاجر ف جت قعدت عل وشي و بقيت بلحس ف كسها وهي ماسكه شعري وانا عمال بلحس بسرعه و امص جامد وهي شويه ماسكه ف راسي و شويه بتقطع ف بزازها و عماله تصوت سلمي ساب زوبري ل مروة و نزلت تلحس ف كسها وطيزها تفت عل خرم طيزها و بدات تبعبصها ب ايدها و بتلحس ف كسها ف نفس الوقت وهي كمان مبقتش قادرة وعماله تلحس ف زوبري و قامت هاجر بتقولي بالراحه هجيبهم اقولها منا عايزك تجيبيهم ورحت وانا بلحس ف كسها جيت ب كف ايدي و نزلت فرك و دعك ف كسها من قدام من عند زنبورها وهي بقيت مش قادرة وجبتهم ف بوقي وانا قمت لحستلها كسها
سلمي : انزلي ي قحبه يلا دوري كسي بيحرقني انزلي
محمد : لقيتها بتشدها من شعرها وبترميها عل الارض و قامت طلعت فوقي وقعدت عل صدري و كسها تحت بوقي بالضبط كأنها هتطرطر ف بوقي بصراحه انا بحب النسوان اللي ف السن ده كسها بيبقي خلاص اتهلك من كتر النيك ف سهل انك تمتعهم اسرع وتحس معاهم بالمتعه والخبرة و سلمي كان فيها كل المواصفات المهم انا نزلت لحس ف كسها و بقيت ب ايدي بلعب ف بزازها وهي بتساعدني وبتحرك كسها رايح جاي عل لساني اما هاجر ف خدت مكان مروة ف الرضاعه و بقت بتمص ف زوبري و بتدعك ف بيوضي ب ايدها و مروة نزلت لحس ف كسها و بعبصه و طبعا محدش فينا ساب هاجر او سلمي غير لما كانوا جايبين و جه دور مروة بس المرادي خليت مروة تنام هي عل طرف السرير و انا نزلت بركبتي عل الارض و هاجر جت نامت بين رجليا و سلمي جت قعدت عل وش مروة وبقي كل واحد فينا بيلحس وكان الوضع ده مثير اكتر من الاول وانا شايف سلمي راكبه وش مروة و مروة عماله تقطع ف كسها وهي عماله بتدعك ف بزازها و بتتلوى تحت لسان مروة وانا عمال بقطع ف كس مروة وهي تطلعه عل سلمي وهاجر واخده زوبري زي المصاصه وسلمى قامت مفجأني انا ومروة لاننا مش متعودين عل دياثتهم
سلمي : تعالي يخول الحس طيز فحلك اللي بيعشر محارمك و بينكهم ويريحهم بدل ما انت قاعد ملكش لازمة تعال اركع عل ركبتك قدام طيز فحلك ي ديوث
احمد : حاضر تؤمري
محمد : ولقيته جاي و بيلحس ف خرم طيزي فعلا و هاجر عماله لسه تمص ف زوبري مجرد الفكرة بس مهيجاني ان مراته قاعدة جنبه بتمص زوبر فحلها وهو بيلحس ف خرم طيزه لا وامه كسها بيتقطع من اختي و قامت هاجر وهي بتمص ف زوبري كانت ايد بتلعب ف كسها و الايد التانيه كانت بتدعك ف زوبر الخول بتاعها اللي مستحملش دقيقتين وجابهم عل بزازها
هاجر : اه ي خول ي معرص انت لحقت تجيبهم انزل نضف مكان ما وسخت ي شرموط روح وقف زوبرك واستني لما اقولك تعال
محمد : بدا يلحس بزازها ولما خلص زقته برجلها بعيد عنها ورجع قعد عل الكرسي تاني يتفرج وده كان حالهم هما التلاته واحنا بنيك ف بعض
سلمي : ااااه ي بنت المتناكه اااه احااا لسانك و بوقك بيقطعوا ف كسي الحسي كمان ي متناكة ريحي كسي الهيجان ي لبوه
مروة : امممم اااااه كمان ي محمد كمان اااااه
هاجر : بعشق زوبرك الفحل وهو ف بوقي ااااه زوبرك فاجر و خرم طيزك طعمه حلو كسي بيقولك ريحني عايز يتناك ويتعشر
محمد : انا كان كلامهم ده بالنسبه ليا بيرجع الباور والطاقة اللي راحوا كأني باخد حباية فياجرا بس عن طريق كلامهم المهم مروة جابت ف بوقي و سلمي بردك جابت ف بوق مروة وقامت نازلة عل شفايف مروة قطعتها بوس ولحس عشان عسلها اتعدلنا كلنا ولقيت سلمي رايحه تجيب زوبر صناعي من شنطتها و بتلبسه
مروة : ايه ده كله ي شرموطه كان الزوبر لونه اسود و كبير شوية عن بتاع محمد
سلمي : ده كله هيخش ف كسك و اخرامك كلها ي لبوتي وتجيبي عليه و يفشخك
محمد : كده احنا متفقين انا هنيك هاجر وانتي هتنيكي مروة روحنا قعدنا انا و سلمي عل السرير و كل واحده طلعت ركبت الزوبر بتاعها ومروة مش متعودة عل الحجم ده ف كانت بتصوت اوووي و بتعيط
مروه : اااااه ايه ده كله انا حاسه انه جايب اخر كسي ااااه
سلمي : متخفيش هتتعودي عليه دلوقتي لما ارزعه جواكي كتير بس انا سيباكي تتأقلمي معاه دلوقتي
مروة : هو حلو و عاجبني ي سوسو بس حاسه ب كسي بيتفشخ اوي وبيوسع للاخر
سلمي : هو ده المطلوب يلا اتنطتي عليه بالراحه
محمد : مروة سمعت الكلام و بدات تتنطط عليه و هي بتتأوه جامد و بتتوجع اما هاجر ف هي مش واسعه من جوه بس لا دي قطر يعدي جواها و مش هتحس بس عيب مش انا اللي مكيفش واحده جت تحت زوبري انا خليتها تصوت اكتر من مروة بقت كل واحده عماله تتنطط وتتوجع وانا وسلمي فاشخين بزازهم وقلت اما اشوف الديوث اللي قاعد ده
قولتله ايه رايك ي خول وانت رافع قرونك عل امك و مراتك كده وانت شايفهم بيتوجعوا واحنا بنيك فيهم تعال اقرب الحس ف زوبري وكس هاجر وهو عمال يدخل ويطلع جواها ولقيته قام وجه وقالي انت تؤمر وبدا يلحس ف زوبري وكسها
هاجر : ايوا ي فحلي نيكني كمان و افشخني ااااه زوبرك بيقطع كسي من جوه ااااه
محمد : قمت مسرع اكتر جوه كسها و هي صوتها بقي عالي فشخ ولقيتها بتترعش اوي ومش قادرة روحت قايل للخول وسع من هنا ارجع مكانك تاني
هاجر : مطلعش زوبرك دلوقتي خليه جوه
محمد : لا طبعا انا مش هرحمك وقمت مطلعه ببطئ وهي بتترعش جامد كل ما اسحبه ل بره واول ما طلعته لقيت كسها بينزل ف لبن
نزلت الحسه علطول و انيك فيها ب ايدي ودخلت كف ايدي كله جواها وبدات اطلع و ادخل ايدي ف كسها وهي عماله تصوت وتحاول تشيل ايدي من كسها لحد ما خليتها تنزل لبن كتير وهي عماله تعيط وتتوجع ومش عارفه تاخد نفسها اما عل الناحيه التانيه ف مروة اتفشخت هي كمان سلمي بقت بترزع ف كسها جامد ب زوبرها و بقت بتشد ف شعرها و تضربها عل وشها و بزازها وهي عماله تتوجع اوي ومكملتش خمس دقايق وقامت جيباهم عل زوبر سلمي و قامت قايمه من عليه ونزلت تمصه وبعد كده نامت عل سلمي وقعدت تفعص ف بزازها وهي بتقطع شفايفها وبتحك كسها ف جسم سلمي بهيجان اوي و قامت خدت الزوبر من سلمي
مروة : استعدي بقي عشان اردلك اللي عملتيه فيا اضعاف ي لبوه ي شرموطة وقمت نيمتها عل السرير وخلتها تفتح رجليها و نديت عل الديوث بتاعها وقولتله تعال ثبت رجل امك عشان افشخهالك و اوعي رجلها تتحرك منك ل انيكك و افشخك بدالها جه و راح وبقت طيزه عل وش امه ومثبت رجلها عل الاخر وانا قمت ضربتها عل كسها جامد وبقولها ب خليكي مستعده بس وقمت مدخله كله مرة واحدة وهي بقت بتشهق بنفسها اوي وانا بقيت بنيك فيها بسرعه و بضرب ب ايدي عل جامد عل زنبور كسها
سلمي : اااااه ااااح كماااان نيكيني كمان ي لبوتي دخليه كله و رزعي فيا براحتك اااااه احاااااا يبت اللبوه كمااان
مروة : ايه رايك ف امك ي عرص و انت فشخهالي بتحب تسمع الكلام ده هااا و روحت ضرباه بالقلم وكل ده وانا بنيك فيها و هي بقت عماله تدعكله زوبره و تبعبص طيزه انا عايزه اقولكوا انه نزل لبنه مرتين وكانت سلمي لسه مجبتش عسلها طلع مش بيستحمل خالص انا عرفت هاجر بتتناك من اي راجل ليه لانها معرفتش تتكيف منه المهم خدت لبنه ب ايدي من عل بطنها و بزازها وقولتله افتح بوقك ورحت حيطت ايدي ف بوقه وقولتله الحس وابلع لبنك عمل زي ما قولتله و خليته يفتح بوقه تاني و رحت تفيت فيه وقولتله قوم من هنا روح مكانك و قمت ضميت رجل سلمي عل بعض وزوبري لسه ف كسها و قعدت ارزع فيها واضربها عل بزازها اللي عايزه اقطع فيها دي كل شوية ولقيتها بتترعش وبتنزل عسلها عل الزوبر وقمت جيبها من شعرها ونزلتها عل ركبتها وخليتها تلحس الزوبر وقمت نزلتلها وقعدنا نبوس بعض تاني لحد ما خلصنا ورحنا مبدلين انا بقيت مع هاجر و سلمي بقت مع محمد وانا لسه لابسه الزوبر بس ابتدينا الاول ب بوس خفيف و تحسيس عل بزازها و رحت منيماها عل السرير ونمت فوقيها واحنا لسه بنبوس بعض و ابتديت الحس و ابوس ف جسمها و هي كانت ماتت من العرق وكنت هموت لو منزلتش ولحست باطها وكان طعمه حلو اوي نزلت وبعد كده لحست سرتها وهي بتضحك
هاجر : انتي شرموطة عاليه اوي ي مروة
مروة : حبيبة قلبي اللي هتتفشخ دلوقتي و تفشخني كمان نزلت وبدات الحس بين كسها و قمت فتحت طيزها ب ايدي و بقيت الحس خرم طيزها واطلع لحد زنبور كسها وبعد لحس و تقطيع ف كسها قمت مدخله الزوبر كله جواها وبدات انيك و ارزع فيها هي كمان وقمت ماسكه رجليها و قعدت امص ف صوابع رجليها وانا بنيكها و هي فرحانه و عماله ترضع من بزازها وتقولي كمان ي مروتي
محمد : خدت سلمي بعد ما قامت من تحت مروة و قولتلها انسي الحنيه بتاعت مروة انا غير وانا بصراحه حابب جسمك فشخ و انا لما ببقي ف الحالة دي ببقي مجنون
سلمي : وانا كلي ليك و جسمي تحت امرك
محمد : حلو تعالي عل السرير و اعملي وضع الدوجي و رحت جايب حزام البنطلون ونزلت تعزييب و ضرب جامد عل طيزها ب الحزام و قعدت اعض فيهم و اغرز ضوفري ف طيزها لحد ما فعلا اتعورت و جابت ددمم و هي ساعتها كانت مستحمله ب العافيه روحت عند بوقها و رزعت زوبري فيه ولفيت الحزام حولين رقبتها و هي فاتحه بوقها و سيباه وانا عمال انيك بوقها و اخنقها ب الحزام وهي مش عارفه تاخد نفسها قمت فاكك الحزام و مطلع زوبري هي بدات تكح و تاخد نفسها
سلمي : كنت هموت انت مجنون للدرجادي
محمد : قولتلك انتي جسمك مكيفني فشخ ف لازم اتبسط و قمت راجع تاني و نيمتها عل ضهرها و مشيت الحزام عل كسها و قمت نزلت ترزيع بيه عل كسها بس بالراحه مش جامد زي طيزها و نزلت بيه كمان عل بزازها وانا بقولها حرام الجسم ده ميتفشخش صح
و بعد كده دخلت زوبري ف كسها و اللي كان هيتعور خلاص بس نزلت فيها حفر ب زوبري ف كسها وقمت نمت عليها و خدت بزازها ف بوقي بين سناني و قعدت امص فيهم و عضها و قمت واخد فردة من بزازها و حطيتها ف النص بيني و بينها وبدانا نلحس فيها احنا الاتنين مع بعض و انا بنيكها لسه كان ساعتها مروة خلت هاجر تجيب عسلها لانها كانت فرهدت مني بعد اللبن اللي هي نزلته و قامت خدت الزوبر من مروة ولبسته و طلعت اللي انا عملته فيها عل مروة
مروة : انا عيزاكي تفشخيني زي ما محمد فاشخ سلمي كده
هاجر : ده انا هفشخ اللي جابوكي انتي اخوكي خلاني معرفش اقف عل رجلي بعد اللي عمله ف كسي يبت اللبوة ورحت نيمتها عل السرير و فشخت رجلها و دخلت الزوبر كله ف كسها و طلعته و دخلته ف طيزها كله و طلعته و دخلته تاني في كسها و عملت الحركة دي تلات اربع مرات لحد ما دخلته ف كسها و ابتديت انيك فيها جامد و اضرب زنبور كسها ب اقوي ما فيا وقوم قارصه حلمات بزازها قوي وهي عماله تصوت جامد وقولها انتي لسه شوفتي حاجة ي شرموطة وهي من كتر ضربي عل زنبور كسها نزلت مرتين وانا لسه مكمله نيك فيها و هي تقولي كفايه شخرتلها وقولتلها كفايه ايه اخرسي ي لبوة وكملت نيك فيها وخلتها تنزل يجي خمس مرات وهي بتموت ومش قادرة تطلع صوت حتى طلعت زوبري من كسها و كان كسها مفتوح اوي وزنبورها لونه احمر و مورم من كتر الضرب عليه جايه تقوم وتبعد عني قولتلها رايحه فين ورحت قلبتها عل بطنها و رفعت وسطها لفوق خلتها تفنس في وشي وقلتلها فسي من طيزك ي لبوة خليني اشم ريحة طيزك وهي مش قادرة و مش عارفه تفسي قمت مدخله ايدي جوه كسها وقعدت انيك فيها و قولتلها مش هطلعها غير لمة تفسي وهي حاولت تحزق جامد وقفت نيك ب ايدي و سبتها تحزق لحد ما فست و رحت شميت طيزها و نزلت لحس و اكل فيها قولتلها انتي كده رجعتي قوتي تاني من الاول كملت لحس ف خرمها و قمت حطيت الزوبر ف طيزها و ايدي بقت ف كسها بتنيكها بردك وقلت ل احمد قصدي الخول او الكلب بتاعي يجي هنا عشان مروة تبعبصه وتمصله زوبره شويه وجه وقعد قدام وشها وهي شافت زوبره وقعدت تمص فيه واتا عماله بنيكها جامد و برزع ف طيزها لحد ما الخوا جابهم ف ف دقيقتين بالكتير تفت لبنه علي ايديها و خلته يفشخ رجليه و قامت مبعبصه طيزه و دخلت لبنه ف خرم طيزه و هو مبسوط فشخ ان ده بيحصل و كل ده وانا بنيك مروة اللي كان خرم طيزها من بره احمر من كتر ما هو وسع من النيك و جابت عسل عل ايدي ب الهبل و خليتها تنزل لبن من كسها وانا شايفه روحها عماله بتتسحب وهي بتترعش و بتجيب
مروة : مش قادرة ي بت المتناكه حاسه ان في تلاته حاطين ازبارهم مرة واحده ف كسي و ف طيزي حاسه ان روحي بتتسحب ي لبوة ي بنت الشرموطة ااااااااه ارحميني ي معرصه ي بنت القحبه ااااه بجيب اااه بجيب ااااه
هاجر : اي خدمة ي شرموطة طلعت الهيجان اللي جواكي من غير ضرب بالحزام و خليتك تنزلي لبن كمان من كسك
مروة : تسلميلي ي روح الشرموطة بس انتي فشختي كسي عل الاخر
سلمي : كمان ي محمد متسبش الكس ده غير لما تقطعه حتى لو نزل ددمم بحب زوبرك اووي زوبرك مكيفني ي كسمك نيكني كمان
محمد : وبقيت عمال بنيكها و هي بتزق طيزي عشان اتحرك اسرع و خليه كله يدخل جواها بس من غير هي ما تعمل كده انا مكنتش راحم كسها ولا بزازها اللي سناني علمت فيها انا كنت عايز امص صوابع رجلها لانها كانت مهيجاني فشخ رحت ضميت رجلها عل بعض ونزلت لحس ومص ف العشر صوابع جنب بعض وانا بنيكها وهي كانت بتدعك ف كسها من فوق ب ايد والتانيه ماسكه بزازها عصر و تحطها ف بوقها لحد ما جابتهم عل زوبري ونزلت حضنتها و خدتلي بوسه فيها تفعيص لسان كده و مص شفايف ولحست باطها بعد العرق اللي هي عرقته ده وكل ده زوبري كان جوه كسها لسه طلعته وهي نزلت لحت العسل ب مايه كسها من عليه
مروة : دوري بقي عيزاك تنكني
سلمي : انا عندي فكرة تفشخ اللي جابوكي هاتي ي هاجر الزوبر خدته ولبسته وعملت انا و محمد وضعيه المقص ف بقي في زوبرين واحد ف كسها و التاني ف طيزها
مروة : مش بقولك شرموطة الوضع ده عجبني فشخ ي سوسو مسكت ف ايد محمد وهما الاتنين بقوا عمالين يحركوا وسطهم و يرزعوا ف كسي و ف طيزي و هاجر جت قعدت عل وش محمد وهو بيلحس لها وانا بمص ف بزازها وهي بتمص ف بزازي كان الوضع ده فاجر فشخ ياريت تكونوا تخيلتوا معايا عاملين ازاي المهم انا و هاجر و سلمي بقينا قاعدين نصوت ما احنا مننساش ان سلمي و محمد عاملين مقص يعني محمد عمال يخبط ويحك ف كسها وبقينا احنا التلاته عمالين نتوجع اوي و مش قادرين و خصوصا انا انا بتناك دلوقتي من كل اخرامي و بتحلب من بزازي يعني متدمرة من كل ناحيه وسلمي عشان تكمل عليا جابت الخول بتاعها و جه وقف قدامي وقلتلي مصي زوبره عشان تبقي من كل ناحية بتتناكي و بتتحلبي وفعلا بقت طيزي و كسي بيتناكوا و بزازي بتتحلب و برضع ف زوبر لحد ما جبتهم عل زوبره من كتر التعب و اني مبقتش قادرة استحمل اكتر من كده وبعد كده الخول جبهم ف بوقي و بلعتهم المرادي بس استحمل المرادي اكتر من دقيتين و انا لسه الازبار جوايا محد شال حاجة غير لما سلمي وهاجر جابوا هما كمان كل واحد فيهم شال الزوبر من جوايا وقمنا كانت اللحظة المنتظرة ان محمد يجيب لبنه نزلنا احنا التلاته وخليناه يسند عل الجدار بضهره و هاجر نزلت قعدت بين رجليه وانا و سلمي قدام زوبره هاجر لحست ف خرم طيزه و سلمي مسكت زوبره قعدت ترضع و تدعك فيه وانا مسكت بيوضه رضاعه ومص ودعك ب ايدي عشان نحلبه ونخليه ينزل لبن كتير اوي وقعدنا بعد كل المرمطه دي خمس ست دقايق لحد ما قال انه هيجبهم و قعدنا احنا التلاتة عل ركبنا جنب بعض و هو بدا يدعك ف زوبره عشان ينطرهم و احنا مستنين و في لحظه لقينا شلال لبن نازل مغرق وشوشنا احنا التلاتة ب بزازنا وكل واحده فينا قعدت تلحس للتانية وشها و بزازها وتبلع اللبن عل طول لحد ما نضفنا نفسنا ب نفسنا و محمد راح اترمى عل السرير عشان يرتاح بعد ليله مش ممكن تتنسي ليله بالعمر كله واحنا التلاته كنا مرمين ف الارض بردك بناخد نفسنا و كل واحدة فينا كانت حاسه ان جسمها متدمر
سلمى : انا عمري ما اتناكت كده قبل كده حتى الرجاله اللي قابلك مكانوش كده انت دكر بمعنى الكلمه
هاجر : وانا بردك عمر ما حد متعني ولا فشخني كده انت اول واحد تحسسني بجسمي و بقيمة كسي و بزازي
محمد : مش عارف اقولكوا ايه بس انتوا السبب ف ده جسمكوا و طريقتكوا و كل حاجة فيكوا هي اللي جننتني و خلتني اعمل كده من غير جسمكوا ولا خبرتكوا انتوا التلاته مكانش كل ده هيطلع بحبكوا اوي وقاموا جايين ونمنا عل السرير احنا الاربعه ف حضن بعض ملط و الخول كان قاعد عل الكرسي قدامنا فرحان
سلمي : فرحان ي ديوث فرحان ان امك و مراتك اتفشخوا من راجل غريب وانت قاعد بتضرب عشرة عليهم
احمد : ايوا فرحان و بشكرك اوي ي محمد انت و مروة انك خلتني اتمتع بالطريقة دي انا اول مرة اضرب عشرة بالكميه دي
محمد : كويس انك اتبسط وانت بتتفرج كل ما تعوز تتبسط هاتهم وانا هبسطك
نهاية الجزء الرابع