مكتملة حماتى و العيله الهايجه - الجزء الخامس (2 المشاهدين)

حكايات واقعيه 100٪
و نكمل حكاية عيلة نيفين و امها صبريه الهايجه ولما كانت مع خطيب بنتها فى شقته لوحدهم و بتحكيله عن زكريات الطفولة و مغامراتها الجنسية فى الموسكى و العتبة و بداية معرفتها بجوزها و بداية حياتهم مع بعض و الجنس المتواصل بينهم و لغاية ماكان مواعدها بهدية و مفاجأة بعد يوم جنسى طويل و كان نازل رضاعه فى بزازها الكبيره المدلدله و بيشرب لبنها الى مغرق السرير و الباب خبط و هما عريانين ملط و هى اتخضت و بتقوله مين يا عز الى بيخبط قالها دى الهدية وراح فتح الباب و هو عريان و هى نايمه عريانه ملط على السرير و دخلت واحده باين عليها الشموخ و الدلع بجسم متقسم عامله مكياچ و صدرها مرفوع و لابسه چيبه و بلوزه محزقين و لابسه اكسسوارات و جزمه كعب عالى و شراب شبيكه إسود و مبتسمه اوى سمره شويه بس تحس فيها البهجه و لابسه طرحه صغيره مبينه شعرها من قدام عملاه لون احمر و بتقوله هى دى يا ميمى قالها هى دى يا ست الكل إيه رأيك قالتلو هنشوف و دخلت قعدت على الكنبه و حطت رجل على رجل و منزلتش عينها من عليا و بتنزل بعنيها على جسمى بنظرات غريبه و تطلع تانى و بتقولى انتى بقى منى الى مدوخه الواد؟
قولتله مين دى يا ميمى قالى دى بقى ياستى مولاتى و ولية نعمتى الى مربيانى اختى الكبيره اتصدمت طبعا و بقول فى بالى ازاى يدخل اخته عليا و انا عريانه كده و بقيت مش فاهمه حاجه و مبلمه ببوصلها لقيتها بتتفحص جسمى بعنيها و الابتسامة على شفايفها و بتعض على شفايفها و بتقوله واد يا ميمى قالها نعم يا ماما قالتله تعالى قلعنى الجزمه راح جرى نازل على الأرض و راح ماسك رجلها بكل حنيه قلعها الجزمه قالتله و الشراب يا عين امك راح رافع الچيبه لغاية آخر وراكها من فوق و و بكل حنيه بقى يسحب الشرابمن على وراكها براحه خالص لغاية صوابع رجليها و الرجل التانيه نفس الطريقهراحت رافعه رجلها على فخده و هو قاعد فى الأرض و راحت مدت رجلها التانيه قالتلو قلب ماما عارف بيعمل إيه بعد ما يقلعنى الجزمه و الشراب ولا صبريه نستك قالها طبعا انتى عارفه انا بستنى اللحظه دى دايما راح ماسك رجلها و الى كانت شكلها حلو اوى و فضل يبوس رجليها من اول صوابعها صوباع صوباع و كعوبها و وش رجليها و فضل يبوس ف رجليها الاتنين بكل حنيه و حب و لهفه لغاية موصل لركبهاراحت حطت رجلها على صدره و قالتله خلاص يا ميمى كفايه كده يا حبيبى انا راضيه عنكقومنى اعاين البضاعه و راحت رنة ضحكه زى الرقاصاتطبعا انا الهيجان ولع جسمى كله من الى بشوفه و خصوصا من اول ماكان بيقلعها الشراب و انا لقيت نافورة لبن نازله من بزازى و كسى غرق السرير عسل و بقى كسى ينبض و يفتح و يقفل و انا حاطه ايدى على كسى الى مولع و عماله اضرب عليه بصوابعى لقيته مسك ايدها يقومها وراح نازل على ايدها بايسه جت قربت منى و سافت بزازى بتخر لبن قالت وااااااوو انتى سخنتى ولا ايه و راحت رفعت رجلها على بؤى و قالتلى بوسى يا منمونتىرجل ستك لقيت نفسى ببوسها و بغمض عينى و بشمها و ريحتها حلوه اوى كان هيجانى بيزيدقالتلى خلاص انتى بقيتى بتاعتنا تعاله يا ميمى فرجنى حبيبى كنتو بتعملو ايه قبل ما اجى لبيته جه قالها كنت بنيكها راحت ضربته بالقلم على وشه و قالتله عيب الالفاظ دى و دى حتببه ملكه ازاى تقول عليها كده انت فاكرها شرموطه تعاله يا وسخ
وراحت شدته من ايده و هو وشه فى الارض قالتله بصوت واطى دى مراتك يا اهبل تعاله قلعنى عوزه اتفرج راح مقلعه الچيبه الى مكانش تحتها غير كلوت لونه ازرق و فتح زراير البلوزه و شال الهدوم علقها على شماعه قالتله يلا كمل يا حبيبى زى ما عودتك راح مقلعها الكلوت و يبان بين وراكها من فوق كس كبير اوى شفراته ماشيه حواليه مش كبيره و احمر اوى حواليه شعر طويل اوى و كتير بشكل اول مره اشوف كده بس جسمها مرسوم رسم ولا نجوم السيما لونها خامرى غامق شويه طيزها كبيره و كرشها صغير و وسطها صغير راح مقلعها السنتيال الكحلى الى كان مغطى نص بزازها من تحت بالحلمات وراح علقهم على الشماعه و فضل يسم فيهم و يبوس فيهم راحت هى رجعت قعدت على الكرسى و قلعت الطرحه و فردت شعرها و قالتلى بصى مش عوزاكى تتكسفى منى خالص و اعتبرينى مش موجوده يلا ميمى ادخل على مراتك و راح جه مسك بزازى تفعيص و رضاعه و شد الحلمات بسنانه و نزل لحس كسى و شرب عسلى لقيتها راحت فاتحه رجليها و بتفرك زنبورها الى كان مش باين خالص براحه خالص و بزازها كانت كبيره شويه بس مكوره و مرفوعه اوى و حلماتها بنى غامق اوى و الهاله بتاعت الحلمات غمقه اوى بس حلماتها تقريبا مفيش مسح خالص بس كسها منزل عسل اصفر تقيل اوى بيمط جامد و لقيتها قامت قربت علينا قالتلو يا حبيبى مش كده انت حظك جه مع واحده هايجه و كسها كبير اوى دى لازم تلحس كسها كله من جوه عن المتاطق الحمرا زى اللحم و تعض الحته البارزه الى لحمها مقطوع بوص كده و نزلت بلسانها على كسى و انامحستش بنفسى الا و انا عماله خخخخخخخخخخخخ اااححححححححح خخخخخخخ اااححححححححح افشخونى مش قدره قالتله قوم بسرعه دخلو دى ممكن قلبها يوقف ورينى مسكت زوبره فضلت تدعكه بايدها و تاخد من عسلى بايدها تدهن بيه زوبره وراحت شدت زوبره دخلته فى كسى و فضلت تدعك بضانه وتقوله بلا يا قلبى زى معلمتك ارزع جام و دخلو كله و فضل ينيك كسى اكتر من نص ساعه رزع و انا اشخر و اعصر ف بزازى و اصرخ و هقالتلى يخربيتك هتفضحينا راحت طلعت بكسها على بؤى و قالتلى الحسى يابت اشربى شهد الملكه و انا روحت قفشت كسها و بشرب عسل نحل حقيقى مزز شويه عامله زى الى كان ماشى فى الصحرا عطشان و لقى بير عسل يشرب منه من حلاوة الطعم بقيت اشرب منه لقيت عز بيقولى يا بختك اشربى الملكه رضيت عنك و من حلاوة عسلها بقيت املا بؤى بيه و اسيبها ينزل على بزازى لغاية موصل لكسى و التانى شاف المنظر ولع و بقى يزود فى السرعه جامد و راح نازل على خرم طيزها يلحس فيه و هى عماله تتأوه بصوت هادى اوى و بايديها بتقطع فى بزازهاو جسمها كله بيتحرك كأنها بترقص و بتتلوى اوى من شدة الهيجان راحت و قفت و رجعت قعدت على كرسى و حطت رجل على رجل و طلعت من شنطتها علبة سجاير وراحت مولعه سجاره و عز نازل نيك فيا بجنون و تقطيع فى شفايفى و بزازى و انا اتف شهد الملكه فى بؤه و هو يبلعه لقيته فجأه بتقوله واد يا ميمي راح واقف مره واحده قالتلو هاتلى الكلبه دى قالها حاضر يا ماما وراح مطلع زوبره من كسى و راح مطلع سلسله طويله من الدرج لفها حوالين رقبتى و راح شدنى قالى تعالى يا كلبه اخدمى ستك طبعا انا الموضوع ده بيولعنى نار و بحس احساس يجنن متمتعه اوى بحب الذل و الاهانه اوى و بذات لو واحده الى بتعمل فيا كده نزلت زى الكلبه من على السرير على الأرض على ايديا و رجليا و لغاية تحت رجليها قالتلى بوسى رجليا يا كلبه نزلت بوس فى رجليها لقيتها مسكت السلسله و لفتنى قالتلى ورينى ديلك يا لبوه لفيت راحت رزعت صوباعها ف طيزى و فضلت تنيكنى في طيزى بايدها بقولها خلاص مش قادره راحت نازله على بزازى و انا على ايديا و رجليا و قالتله واد ياميمى هاتلنا كوبايات نحلب الكلبه و بقت تضربنى على وشىزو هى بتشد شعرى و تحط وشى بين بزازها و تقولى انتى هتعيشى كلبتى المطيعه و انا اقولها حاضر خدامتك يا ستى و عز جاب الكوبايات حطتها على الارض تحت بزازى الى كانت بتمزل لبن من هيجانى بسبب المتعه الى انا حساها معرفش ليه بحب الى يذلنى و يهينى و ببقى مولعه بعد ما حلبت بزازى و ملت ٣ كوبايات قالتلى قومى يا شرموطة يا هايجه و قفنا احنا التلاته و كل واحد مسك كوباية لبن من بزازى و شربنا و لقيتها راحت سحبان و نيمتنى على السرير على ضهرى و طلعت بكسها على وشى قالتلى يلا الحسى و قالت لعز تعاله يا ميمى كيف مراتك يا قلبى راح جى مدخل زبه فى كسى و اشتغل نيك و هو مولع على اخره و انا هيجانى بيزيد و فضل هيجانى يزيد من الى بيحصل و من شكل جسمها الى مولعنى النضيف اوى و ريحته حلوه اوى و راحت قالتله ميمى يا حبيب قلبى قالها نعم يا ماما قالتله اعمل يا قلب امك زى ما كنت بتعملى و انت صغير وراحت موطيه لقدام و كسها على بؤي و انا بلحسلها فى كسها و شدة فردة طيزها بإيدها و هو زوبره فى كسى و لقيته نزل بلسانه على خرم طيزها بيلحسهولها و هى بقت تصرخ اااااه الحس يا حبيبى كمان طيز امك مولعه الحس جامد يا و هو يفتح طيزها بإيديه الاتنين و يدخل لسانه فى خرم طيزها و ينيكها بلسانه و هى صرخاتها تزيد و عماله اااححححححححح ااااااااااه ااااووووووففففف حلو اوى و انا بقيت اعمل زيه و و انيكها بلسانى فى كسها و عسلها الى طعمه يجنن غرق و شى و انا عماله اشرب فيه و فضلنا كده يجى نص ساعه و هى و انا و ميمى مولعين من الهيجان و هو نازل فشخ فى كسى بزوبره و انا حاسه انه كل مينيكنى اكتر زبه يكبر اكتر جوايا و بقى يرزع اكتر و بقى زى التور الهايج لغاية مانطر لبنه جوه كسى و كسى بقى مليان بلبنه و شغال نيك موقفش و نزل مرتين ورا بعض و ليه بمد ايدى امسك بزازها الى كانت عماله تتنفخ من الهيجان اوى و حسيت انهم عمالين زى البلونه الى منفوخه على اخرها و هتفرقع خلاص و أول ما يديا لمست بزازها لقيتها اتنطرت مره واحده و فضلت تترعش جامد و جسمها يتنفض و تفتح و تقفل فى رجليها و نزلت شلال عسل على و شى غرقنى و ملا بؤى و كانت تقيل اوى عامل زى عسل النحل يدوب بتهدا وراحت قامت زى التور الهايج زقته من علينا برجلها و وراحت قايمه شدانى من شعرى و نزلت تلطيش فيا بالاقلام بكل قوتها و عينيها كلها غضب و انا مش فهمه فى ايه و لقيت عز بيقولها خلاص معلش حقك عليا هى متعرفش و بيحاول يشدنى من ايدها لقيتها عينها دمعت ور احت لبست الجزمه و قعدت على الكنبه و ولعت سيجاره لقيت عز بيقولى معلش يا حبيبتى هى مبتحبش حد يلمس بزازها مش بتستحمل عندها مشكلها و انا فضلت اعيط و هو يطبطب عليا و يقولى خلاص حقك عليا متزعليش تعالى ونزلنا قعدنا تحت رجليها لقيتها بتقولى بزازى لأ سمعتى آخر مره يلا بوسو رجلى انتو الاتنين و نزلنا بوس فى جزمتها و رجليها و عز شدنى و نزل بوس فى شفايفى و يدخل لسانه فى بؤى ينيكنى بلسانه و يموصه جامد و احنا ماسكين رجلينا و هى بتشرب السيجاره و بتتفرج علينا قالتلنا يلا قلعونى الجزمه و بوسو رجليا يلا يا كلاب دلعونى روحنا نازلين بوس فى رجليها و مص فى صوابعها راحت هاجت تانى و جسمها بقى لونه يحمر من الهيجان قالت خلاص كفايه مش قادره قومو اقفو قومنا راحت ماسكه زوبر عز بايد و ايدها التانيه دخلت صوابعها ف كسى تفركه و راحت باست راس زوبره و باست كسى و شدت زوبره دخلته ف كسى و قالت مبروك يا حبايبى انا موافقه على الجواز وطى يا صبريه ورينى طيزك ودخلت صوباعها فى طيزى و قالتلى متخليش حد ينيكك فى طيزك تانى يلا تعالى لبسينى هدومى خلينى امشى نزلت قعدت تحت رجليها الشراب البسهولها و عز يناولنى هدومها و انا البسها و هى مولعه من الهيجان و جسمها نار و كسها بنزل عسل و لبستها الكلوت و السنتيان و البلوزه و الچيبه و حضنت عز و راحت بايساه بوسه طويله من شفايفه و بعد كده حضنتنى جامد و باستنى من شفايفى و كانت بتموصها و هى بتبوسنى و طولت اوى فى البوسه و هى بتقفش بزازى و بتبعبصنى فى طيزى و بتقولى خلى بالك من ابنى اوعى تزعليه و راحت بصاله و قالتله اوعى تزعلها راحت لبست الطرحه و خدت شنطتها و مشيت و انا حاسه انها هايجه و على آخرها و استغربت اوى منها و انها هتمشى قبل ماتطفى نارها و قفلنا الباب وراها و انا قولت لعز خلاص بقى انا بايته من امبارح ولازم اروح زمانهم فى البيت بيدورو عليا قالى بس ايه رأيك في الهديه قولتله بصراحه انا فرحانه اوى تسلملى يا قلبى على الهدية الجميله و دخلنا تشطفنا مع بعض و لبسنا هدومنا و جه يوصلنى دخل معايا البيت بقوله رايح فين قالى هى دى بقي المفاجأه تعالى بس دخلنا البيت و كانت امى لوحدها دخل معايا و سلم عليها و قالها يا حاجه انا طالب ايد بنتك منى للجواز و هى سألتنى موافقه قولتلها الى تشوفيه قالتلى انا كمان موافقه شكله شاب جدع قولتلها اوى يا ماما و انا كمان بحبه و هو بيحبنى قالتله خلاص اعتبرنا موافقين بس لازم اخد رأى أبوها و اخوها قالها خلاص انا هاجى تانى اتقدم رسمى و اطلب ايدها منهم و نقرا الفاتحه و نتفق قولتلها بس يا حماتى انتى حياتك كلها متعه و جنس كده ليه و انا طبعا كان خلاص زوبرى بدأ ينزل لبنه فى البنطلون من الى هى بتحكيه و قعدتها قصادى على الارض بلبسها الخفيف و لحمها المنور قدامى و غنجها و هى بتحكى التفاصيل و شكلها الهايجان كان كفيل انى اقوم انط عليها لقيتها بتقولى انا ارتاحت معاك فى الكلام و بحب اقعد احكى معاك اوى و بقيت مش بعرف اقعد من غيرك انا اصلا جايه عشن اوصيك على نيفين قولتلها مالها قالتلى هى وارثه هيجانى و شقاوتى و انا عارفه انها زيى متعرفش تبقى بتاعت واحد بس و عارفه انك هتتعب معاها قولتلها انا هقدر اغيرها لأنى فعلاً بحبها قولتلها ثوانى اروح الحمام دخلت الحمام و رجعت لقيتها نايمه على الكنبه و ايدها اليمين بتلعب فى كسها و ايدها الشمال بتفرك فى بزازها من فوق الجلابيه بقيت مش عارف اسيبها تكمل ولا اقاطعها روحت الاوضه التانيه وقفت فى الشباك اشرب سجاره و لقيت جارتى الى قدامنا نايمه على السرير فاتحه رجليها و بيضا زى القشطه وراكها منوره لابسه قميص نوم اخضر فاتح شفاف مبين سورتها و طيزها المدوره و بزازها الكبيره اوى بحلماتها البنى الفاتح و عماله تتقلب على السرير شوفت كل تفاصيل جسمها و كسها المنفوخ الى باين نصه من ورا الاندر الصغير اوى الى كانت لابساه (جارتى دى اسمها سمر فى اواخر العشرينات هايجه على طول و جوزها مسافر و معاها ٣ ولاد صغيرين و عندها مشاكل نفسية و كتير كنت بسمعها بتعمل مكالمات سكس مع رجاله و كتير بتتخانق مع جوزها و هى بتكلمه فيديو كول و مره سمعتها بتكلم جارتنا ال***** الى تحتنا كلام سكس من الشباك و بتقولها انا بقيت مشهوره على النت بسمر الهايجه و بحس بمتعه حلوه اوى و انا بدلع العيال الى عندهم ١٧ و ١٨ سنه عشان كسى مش بيرتاح الا معاهم بسبب المعرص جوزى الى سابنى و سافر) دى ليها قصص تانيه تهيج الحجر لقيت نفسى بطلع زوبرى من البنطلون و بتفرج عليها و بدعك فى زوبرى الى مولع من حكايات حماتى و من منظر جارتى و لقيت صوت حماتى جاى من جوه خخخخخخخخخخ ااااااااه اااححححححححح عرفت انها قربت تنزل عسلها رجعت لقيتها رافعه الجلابيه يدوب وراكها باينه و مدخله صوابعها فى كسها بتنيك نفسها و شكلها ولعنى على الآخر و وسطها عمال يطلع و ينزل و مدخلها ايدها من تحت الجلابيه بتقفش فى بزازها و مغمضه عنيها و عماله تتأوه و تشخر بس كل الى انا شايفه من لحمها دراعاتها و فخادها لأنها راسها نحيتى مش رجليها قولت اروح انزلهم على لحم سمر لأنها تعتبر عريانه خالص رجعت لقيت سمر بزازها خرجت من القميص و كان شكلهم جميل اوى و حلماتها واقفه اوى و فاسخه رجليها على الآخر ونص كسها الاحمر الى بيلمع من البلل نضيف اوى مفيش ولا شعرايه فضلت ادعك فى زوبرى لغاية منزلت لبنى على الحيطه تحت الشباك و على الأرض روحت على الحمام غسلت زوبرى و لبست و رجعت لقيت حماتى نايمه و مش قادره تتحرك ندهت عليها يا ماما انتى نيمتى لقيتها مش بترد روحت رايح بايسها من شفايفها بوسه صغيره و غطيتها و نمت انا على الكنبه الى جنبها و اتغطيت و روحت فى نوم عميق صحيت آخر النهار على تليفون حماتى لقيتها بتقولى صحى النوم يا عريس يا جوز بنتى يا قمر قولتلها ايه ده انتى نزلتى قالتلى من الصبح نزلت فتحت الورشه قوم فوق كده و انزل اقعد معايا عايزاك قولتلها حاضر كل ده و انا حاسس ان زوبرى واقف وده الطبيعى بتاعى كل يوم اصحى من النوم الاقيه واقف بس المره دى كان فيه حاجة لما صحيت كنت متغطى زى ما انا بس لما شيلت الغطا لقيت زوبرى برا البنطلون و البوكسر و واقف على الآخر و احمر اوى و ملزق و شفايفى ملزقه و عليها طعم غريب قريب من طعم كس نيفين قولت يبقه حماتى نزلت بكسها على بؤى و بعد كده حطت زوبرى فى كسها
يابنت المتناكه يا هايجه ماشى لقيت الباب بيخبط روحت افتح لقيت نيفين دخلت و قفلت الباب نطت فى حضنى و بتبوسنى و بتموص شفايفى لقيتها بتقولى ايه الطعم ده؟ بقولها طعم ايه قالتلى انت لسه مغسلتش وشك قولتلها لسه صاحى قالتلى اصل بؤك طعمه عسل كس انا حسيت بهيجان و كسوف فى نفس الوقت قولتلها و انا هكون لحست كس مين يعنى انا نايم من امبارح لسه صاحى راحت ضحكت اوى و قالتلى كسى طبعا انا بصراحه جيت الصبح فتحت بالمفتاح و دخلت شميت ريحه فى الشقه حسيت انك معاك واحده الفكره هيجتنى لقيتك نايم على الكنبه و زوبرك واقف و طالع من البنطلون نزلت مصيته و قلعت و حطيت كسى افركه في شفايفك روحت قايمه حطيته على زوبرك و فضلت افرك كسى فى زوبرك لغاية مجيبت عسلى عليه و نزلت كانت ماما بعتانى مشوار و قولت ارجع اكمل معاك و اخد حقى و امشى قولتلها اهدى يا نيفين انا كده مش بلحق آخد نفسى جنس ٢٤ ساعه كده كتير
لقيتها بتقولى بموت فى زوبرك الجاحد و بعشق لبنك و ماخدتش بالها من الكلام و راحت مدت ايدها جوه البنطلون قفشت زوبرى الى كان واقف و قالتلى عوزه لبنك على طيزى قولتلها اهدى حتى اشرب سجاره و روحت ناحية الشباك لقيت سمر نايمه على السرير فاتحه رجليها ولابسه قميص نوم شفاف اوى لبنى غامق و تحته اندر و برا كحلى مخليها نار و عامله ميكب ولا الرقاصات و بتندغ لبانه بشرمطه و ماسكه ريموت التلفزيون بتتفرج على التليفزيون و كل شويه تمشى صوابعها على كسها من فوق الاندر و تشيل ايدها تمسك بزها تعصره و تروح سايباه لقيت نيفين واقفه جنبى بتشخر و بتقول يا شرموطة يا وسخه هى نايمه كده ليه قولتلها هى كده على طول لقيتها قعدت تفرك كسها بإيدها و بتقولى طبعا انت مبسوط و بتتفرج على لحمه ببلاش قالتلى تعاله هنا وراحت شدانى و دخلنا الاوضه التانيه قلعتنى البنطلون بالبوكسر و راحت رافعه هدومها طلعت بزازها الكبار و نزلت تموص زوبرى بهيجان راحت قامت قلعت كل هدومها و لقيتها بتقولى نيكنى قولتلها فى طيزك قالتلى لأ فى كسى انا مفتوحه شديتها من شعرها قولتلها نعم يا كسمك مش انا قولتلكقبل كده و حلفتى انك مش مفتوحه لقيتها راحت معيطه و بتقولى انا بس اتغاظت من الشرموطة الى قصادنا هايجه اوى و كنت عوزاك تنيكنى فى كسى مش قادره استنى للجواز قولتلها طيب خلاص انا هعمل معاكى الى احسن من الجواز روحت مقعدها على الكنبه فاتح رجليها و جيبت حبل وربطتها من رجليها فى ايدين الكنبه مفشوخه على الآخر و ربطتها من ايديها مفتوحه على الآخر و كان فى هدوم موجوده فى الشقة بتاعت الناس الى كانو ساكنين فيها قبلنا كان فيهم ملابس داخليه حريمى منها اندرات كانت مطرحها عسل كس كان نشف عليها و كان فى لانجرى مسكتها من راسها و حطيت زوبرى فى بؤها و بقيت احشره للآخر و انيكها فى بؤها لغاية ما كانت بتزرق من الخنقه و انا كمان رابطها من رقبتها بحزام رفيع كانت لابساه ماسكها منه و بعد كده جبت اندر من الىموجودين مطرحه عسل كس ناشف و روحت ماسكه فضلت افرك بيه كسها لغاية ما جسمها اترعش و نزلت عسلها عليه روحت حاطه كله فى بؤها و جيبت حزام جلد و نزلت ضرب على كسها و بزازها و فخادها و بطنها و وشها لما جسمها كله بقى احمر و تحاول تقاوم مش قادره و تصرخ بؤها مكتوم و انا اكتر من ساعه و نص بضرب فيها و اشتمها اوسخ الشتايم و اتف عليها و اهينها و اذلها روحت سادد منخيرها و بؤها لغاية اما وشها ازرق و قبل ما تاخد نفسها كنت مطلع زوبرى عملت عليها حمام غرقتها بول على وشها و بزازها و فى بؤها و قولتلها انتو ماينفعش معاكم الا الى يهينكم و يذلكم يا عيله يا هايجه و نزلت تلطيش فيها بالاقلام على وشها و هى بتعيط روحت فاكك الحبال و مكتفها تانى و طيزها نحيتى و ادخل صوباع فيها انيكها فى طيزها بصوباعى و ادخل معاه صوباع كمان و كل ما خرمها يستوعب و بوسع ادخل صوباع روحت مدخل زوبرى في طيزها و بقيت انيك براحه و اضربها بإدى على طيزها و انيك فيها جامد روحت موقف مره واحده و طلعت زوبرى و نزلت ضرب بالحزام على طيزها لغاية ما طيزها بقت لونها ازرق روحت فاسخ طيزها جامد بإيدى و عحطيت راس زوبرى و عملت جواها حمام و طيزها بقت مليانه بول روحت قافل طيزها و فكيتها نيمتها مفروده على بطنها و كتفتها تانى لقيتها بتهز راسها شيلت الاندر من بؤها قولتلها عايزه ايه يا شرموطة يا بنت صبريه المتناكه ياهايجه قالتلى عوزه اعمل حمام انا حاسه انى مليانه قولتلها انتى هتباتى معايا النهارده و هتفضلى ملط و مفيش دخول حمام و هملاكى بول و اياكى نقطه تنزل منك بره يا مبوله يابنت المبوله روحت مرجع الاندر تانى فى بؤها و نزلت ضرب فى جسمها كله و نفس كل شويه يتكتم لغاية مقربت تغيب عن الوعى و انا كل شويه افركلها كسها و تتنفض و جسمها يتشنج و ابعبص طيزها و اقولها عارفه لو نطه نزلت من كسك ولا طيزك هنزلك الشارع ملط و ارجع افرك كسها تانى خليتها اتنفضت اكتر من ١٦ مره و روحت فكيتها و دخلتها الحمام بقيت احميها و افركلها كسها و حلماتها لغاية ما اعصابها باظت خالص راحت قعدة عملت حمام من كسها و طيزها و فضت خالص و مسكتها غسلتها بالصابون كويس جدا و شطفتها و سرحتلها شعرها و افرك بظرها على خفيف اوى حلماتها وقفت روحت مطلع المدر من بؤها و اخدتها فى بوسه طويله و رجعتها على الكنبه ملط و روحت مطلع زوبرى اضربها بيه على وشها و فضلت اضربها على وشها و جسمهاقولتلها انزلى بوسى رجليا راحت نازله قعدت تبوس فيها قولتلى بوسى راس زوبرى طلعت تبوسه قولتلها خديه فى بؤك من غير ما إيدك تلمسه راحت وخداه راح فلت منها ووقع من بؤها نزلت تلطيش فى و شها روحت زقتها برجلى و نزلت بعبصها فى طيزها لقيتها ولعت من الهيجان روحت لبستها هدومها و قولتلها روحى يلا و تيجى بكره عشان انيكك و اعى تلمسى نفسك ولا حد يلمك قالتلى حاضر يا سيدى روحت لاطشها بالقلم قالتلى تؤمرنى يا مولاى روحت شاددها من هدومها راميها بره الشقة و رازع الباب نزلت وراحت متصله ورديت عليها لقيتها بتقولى الو حبيبى ارحمنى مش قادره انا رجعالك قولتلها اياكى قالتلى انا مولعه مش قادره هاين عليا انط على أى راجل فى الشارع انا ماشيه عماله ابوص على ازبار الرجاله و لدرجة انى كمان بقيت ابوص على بزاز و اكساس النسوان حسه انى عايزه اصرخ و اقول حد ينيكنى قولتلها احترمى نفسك و جرى على البيت و اوعى تلمسى حد او حد يلمسك ولا تلمسى نفسك و لو حصل غير كده هعرف و ساعتها كل واحد من سكه و انسينى روحت قافل السكه لقيت التليفون بيرن لقيتهم فى الشغل بيكلمونى اننا عندنا مؤتمر مهم ولازم نحضرله روحت متشطف ولابس و روحت الشغل و نسيت خالص حبيبتى الهايجه و امها و اندمجت فى الشغل و نيفين مبطلتش اتصال و تتحايل عليا ابوس رجلك هروح لأى حد يريحنى اروح قافل فى وشها السكه تتصل طيب عشن خاطرى افك سبعه و نص هموت مش قادره جسمى مولع ارد عليها و اقولها معادنا بكره و تعملى الى قولتلك عليه و بس و قفلت معاها و اتلهيت فى الشغل و رجعت تانى يوم آخر النهار كانت هى عماله تتصل و انا مبردش عليها لغاية مارديت عليها قولتلها انا لسه مخلص شغل و مروح انتى فين قالتلى انا فى الجامعه و هجيلك على الشقه قولتلها خلاص مستنيكى وروحت الشقه قلعت هدومى ملط و مستنيها بس ماليش مزاج اعمل حاجه و مش حاسس بهيجان قولت اشرب سيجاره فى الشباك ببوص على شمالى لقيت واحده ست قاعده على كرسى الانتريه فى شقتها بس انا عارف ان دى شقة واحده بتاعت مخدرات و دعاره مشهوره فى دار السلام و بتسرح بناتها عندها واحده متجوزه و التانيه لسه ببوص على الشباك الى جنبه لقيت بنتها قاعده فى الاوضه لابسه اندر و براه بس لونهم احمر و بتخرج من الاوضه عادى و ترجع تانى و امها قاعده بره بتتكلم مع ٢ رجاله كبار قاعدين جنبها و هى بتكلمهم بزعيق و بتشخر و بتسب و ابنها شاب زى العجل فى اوائل العشرينات قاعد قصادها على الارض و هى مكمله زعيق و بتاخد منهم رزم فلوس و تنادى على بنتها الى رايحه جايه قصادهم بالاندر و البرا و هى جسمها كيرفى بزازها كبار مرفوعين و طيزها كبيره مربعه و فخادها مليانه و سمانه روعه و منوكير احمر فى ايديها و رجليها و عامله ميكب كامل زى بتوع الرقاصات بس هادى شويه و كعوب رجليها حمرا و هى جسمها ابيض و نضيف زى الشمع ولمه سعرها بتوكه استك كبيره على سكل وردا و بتقولها نعم يا اما قالتلها خدى ياعين امك الفلوس دى دخليها جوه خدت الفلوس و مشيت دخلت اوضع فى الشقه من جوه و لقيت الست دى و كانت فى سن اواخر الاربعينات و معروفه بإسم ام مندى بتشاور لواحد من المعلمين الى قاعدين معاها راح قايم قالع الجلابيه و قعد بالكلسون و الصديرى و فجأه لقيتها بتقولهم بصوت عالى اوى ماتيجو تنيكونى احسن يا ولاد المتناكه و فجأه لقيتها قامت قلعت الجلابيه و قعدت تانى على الكرسى و فاتحه رجليها و ماكانتش لابسه أى حاجه تحت الجلابيه و قعدت فى وسط الرجاله ملط و كانت جسمها كيرفى طيزها كبيره و بزازها كبيره و سمرا شويه و كسها عليه شعر خفيف و بزازها مدلدله شويه بحلمات بنى واقفه بس مش طويله و لقيت ابنها زحف على ايديه و رجليه و راح داخل بين فخادها براسه يلحس فى كسها و هى بتطبطب على راسه و بتكمل كلامها مع الرجاله و كأن مفيش حاجه شويه ولقيت المعلم الى كان قالع الجلابيه قام دخل جوه مكان بنتها ما دخلت و مظهرش تانى و راحت شدت المعلم التانى قام و قف رفع الجلابيه و طلعت زوبره و نزلت مص فيه و تدعكه بإيدها لغايةمالقيت ابنها قام من بين رجليها وراحت قامت لفت و نزلت على الكرسى بركبها و فاتحه رجليها و الراجل راح مدخل زوبره فى طيزه و اشتغل نيك فيها و هى مبسوطه اوى و لفت مسكت ايده حطيتها على طيزها راح ماسكها من طيزها بايديه الاتنين و اشتغل نيك فى طيزها بكل حنيه و بزازها بقت تتهز و هى تفرك فى بزازها شويه و تسيبهم شويه و لقيت حد واخد زوبرى فى بؤه نازل مص ابوص الاقى نيفين نازله على ركبها و هى ملط و بتوصلى زوبرى من سكات ببوص تانى على ام مندى لقيتها رجعت تموص زوبر الراجل تانى و راحت شداه من زوبره و دخلت بيه جوه روحت انا شادد نيفين و رخلت بيها جوه مسكتها حضنتها و دخلنا فى بوس طويل بنهم بنموص شفايف بعض و بدخل لسانى فى بؤها حاسس بجسمها مطلع نار و احط ايدى على كسها الاقيه سخن مولع و احط صوباعى فى طيزها الاقيها سخنه نار و روحت زقيتها على الكنبه و نزلت رضاعه فى بزازها و عض فى حلماتها و عنيها بتدمع و بؤها بينزل رياله من الهيجان و كسها بينزل عسل تقيل و لزج اوى بيمط جامد و نفسها خارج من بؤها و مناخيرها سخن مولع وريحتها هيجان كان كفيل انى امارس معاها الجنس ٤ ساعات متواصل بدون ولا كلمه منى او منها احنا فى متعه جنسيه و بس نيكتها فى بؤها لغاية منزلتهم و زوبرى لسه واقف نزلت الحسلها كسها لقيتها غرقانه بعسلها الى فكرنى بعسل كس عمتها الى امها كانت بتوصفهولى فضلت اشرب فى عسلها الى كان كتير اوى و هى كانت جسمها اترعش اكتر من اربع مرات و مكملين و عسلها شغال و طيزها بقت تنزل مياه بيضا من شدة الهيجان و انا بنيكها بصوباعى فى طيزها و بلحس كسها و بشرب عسلها و ايدى التانيه بتفرك فى بزازها و وسطها طالع نازل روحت قايم رافع رجليها على كتافى و مدخل زوبرى فى طيزها براحه و انا بنيك واحده واحده لغاية مادخل كله و بقيت انيك بعنف و هى نازله فرك فى كسها بايديها بعد كده بقت تقطع كسها بضوافرها و انا شغال نيك فى طيزها اكتر من ساعه لقيتها كسها فتح جامد و هى مش بتتحرك و سواد عينيها اترفع لفوق و عينها بقت بياض بس و بتغيب عن الوعى و زى الى بتموت و انا فكرة انى بنيك جثة ميته سخنتنى اكتر معرفش ليه ولاحظت انى كل ما انيك اكتر زوبرى بيتضخم أكتر و لقيت جسمها بيزرق و نفسها بيوقف و بزازها اتنفخت اوى و عامله زى البالونه المنفوخه على آخرها و خلاص هتفرقع و بتطلع صرخه مكتومه و عماله تزرق اكتر و انا ازيد فى النيك و الهيجان من شكلها و هى بتموت و لقيتها جسمها ساب خالص ومفيش نفس و زرقان جسمها قرب على السواد و جسمها كله ورم و تخن لقيت زوبرى انفجر مره واحده جوه طيزها و فضلت انزل لبن كتير اوى و بحط ايدى على مناخيرها لقيت مفيش نفس و بحط ودنى على صدرها اسمع نبضات قلبها لقيتها يدوب فى نبضه كل كام ثانيه روحت شايلها و دخلت بيها الحمام فتحت الدش على البارد لقيتها بتتنهد و و ابتدت تفتح عنيها و راحت حضنتنى و اتعلقت فى رقبتى و بتهمس فى و دنى العبلى فى كسى روحت نازل بايدى على كسها افركلها راحت انفجرت فضلت تترعش و تنزل عسل كتير لغاية ما كسها نزل سائل ابيض تقيل اوى رونا متشطفين و رجعنا نمنا فى حضن بعض على الكنبه ملط زى ما احنا روحنا فى النوم ساعع بالظبط و تليفونى رن و كانت حماتى الو ايوه يا ماما ايه يا قلبى مجيتش ليه قولتلها حاضر هلبس و اجيلك قالتلى البت نيفين عندك قولتلها اه قالتلى مش خلصتو انزلو بقى ضحكت و قولتلها حاضر قالتلى كفايه سيب حبه للجواز قفلت السكه و لسه هقوم ببوص لقيت نيفين بتقوم و شكلها غريب اوى لدرجة انى عينى منزلتش من عليها لغاية ما نزلنا حاسسها منوره و بشرتها نضره بشكل غريب و جسمها احلو عن الأول و اتعاد رسمته و بقى شكلها قمر و تهيج اوى بشكل غير طبيعى تجنن فعلا و لبسنا و نزلنا لقيتها بتقولى انا حاسه انى مبسوطه اوى انا اول مره احس بالفرح كده فى حياتى و حسه انى طايره و دخلنا عند امها الورشه و جريت على امها و راحت ماسكه شفايفها فى بوسه طويله اوى و بتموص شفايف امها و امها بتزقها و هى مافيش فايده معرفش ليه حسيت بإثاره و زوبرى وقف على شكلهم و كنت شايفهم سحاقيات فى فيلم سكس


و لقيت زوبرى واقف اوى و بلتفت عشن اقع و راح زوبرى خابط فى وش حد قاعد و انا مش واخد بالى ان فى حد قاعد و طلعت آيه مرات اخو نيفين و زوبرى لبس في شفايفها لقيتها عينها علزوبرى جامد اتفاجئت و فضلت باصصلها و شكلها هيجنى اكتر و هى مبحلقه فى زوبرى جامد

ونكمل الجزء الجاى من قصص حكايات حماتى و العيله الهايجه

و الى احداثها حقيقية