منتديات سكساتي
تزوجت عفاف (فيفي) وهي فيالعشرين من عمرها من رجل أكبر منها بعشرة سنين، وكانت شقتهم جنب شقة أخو زوجها.
ولأسباب طبية عندها كانت فيفي مش بتخلف من جوزها.
وبعد عدة سنوات سافر جوزها للعمل بالخليج، وكانت مش بتشوفه إلا خلال فترة أجازته القصيرة التي لا تزيد عن شهر واحد كل سنة، وباقي السنة بتعيش وحيدة في شقتها المجاورة لشقة أخو جوزها ولا يُؤنس وحدتها إلا أسرة أخو جوزها وخاصة عيالهم الصغيرين تامر وسوسو. (لإنها محرومة من الخلفة).
وكانت سوسو أصغر من أخوها تامر بسنتين.
ولما فيفي إتجوزت وهي في العشرين من عمرها كان تامر إبن أخو جوزها في الرابعة من عمره وكان *** صغير رائع الجمال وله خدود وردية ومنفوخة زي البنات، وكانت فيفي بتعشقه ومتعلقة به جداً لدرجة إنه كان بيقضي عندها معظم الوقت، وهي تدلعه وتلاعبه وتفضل تلعب في خدوده وتبوسه وتنيمه في حضنها وكأنه إبنها ولكن بشكل مبالغ فيه، وكانت كل هذه الأمور محل إستحسان أسرة تامر.
ومع مرور السنين كان تامر يشعر بحرج من تصرفات عفاف زوجة عمه معاه وخاصة في وجود أسرته فكان بيتحاشى قربها منه بأي شكل، ولكن عند بلوغه سن المراهقة بدأ يشعر بشهوة جنسية ناحيتها بسبب ملابسها المثيرة التي تكشف عن مفاتن جسمها المثير، وخاصة أن عفاف مازالت تحافظ على جمالها وأنوثتها ورشاقة جسمها وكإنها لسه بنت العشرين.
فكان دائماً بيتجسس عليها في الضلمة من ورا الشيش بتاع شباك أوضته المواجه لشباك أوضة نومها بشقتها المقابلة لشقتهم، ويمارس العادة السرية ويفرك زبه لإطفاء نار شهوته، متخيلاً أنه بينيكها فكان يتابع كل تحركاتها في أوضة نومها أثناء تبديل ملابسها أو نومها على السرير عريانة أو بملابس مكشوفة حيث أنها تعيش لوحدها في شقتها معظم شهور السنة.
ومع مرور الأيام ومواظبة تامر على أفعال المراهقة دي، بدأت عفاف تلاحظ وجود حركة شخص في الضلمة ورا شباك أوضة تامر، وبعد فترة تأكدت من ظنونها بأن تامر بيتجسس عليها ويشتهيها جنسياً، فكانت تتعمد ترك جزء بسيط من شباك أوضتها موارب مع تشغيل إضاءة خفيفة وتكشف عن جسدها وتعمل حركات وأفعال مثيرة على السرير وهي متأكدة من أن تامر بيتجسس عليها عشان تلعب بأعصابه وتثيره وتغريه بجسمها المثير.
وكانت عفاف تعاني من الفراغ العاطفي والجنسي نظراً لغياب جوزها معظم شهور السنة وتركها وحيدة تقاوم نار الشهوة الجنسية المتأججة في جسمها المثير، فلا تجد وسيلة لإطفاء نار شهوتها الجنسية إلا إدمان مشاهدة مقاطع الفيديو والأفلام الجنسية في النت وممارسة العادة السرية وفرك كسها الموحوح وحلمات بزازها بإيديها وإدخال أي أشياء مرنة في كسها وطيزها وكأنها زب حقيقي حتى يفرز كسها الموحوح عسل شهوتها المتأججة وترتاح.
ومع مرور السنين.. كانت فيفي دائماً تتخيل تامر الشاب المراهق الوسيم إبن أخو جوزها في حضنها بيمارس معاها الجنس في السرير، فكانت تحاول دائماً إثارته وإغراءه بجسمها المثير وخاصة عندما تستفرد به في شقتها أو في شقتهم.
وفي أحد الأيام بعد أن كان تامر قد بلغ 19 سنة، وهي كانت في عمر 35 سنة، كانت لسه قايمة من النوم هايجة وممحونة ولاحظت من شباك أوضتها الموارب حركة تامر ورا شيش شباك أوضته وهو بيتجسس عليها، وكانت عارفه إنه لوحده فى البيت لوجود أبوه وأمه في الشغل وأخته الصغيرة في المدرسة، فلبست روب قصير مفتوح على قميص النوم القصير الشفاف وخرجت لترن جرس باب شقة أسرة تامر، وفتح لها تامر بالشورت بس وكان لسه زبه واقف وباين من الشورت، ولما شافها قدامه كده إرتبك وبيحاول يداري إنتصاب زبه، وهي واقفة قدامه ممحونة عليه وبتعض على شفايفها.
تامر: صباح الخير يا طنط فيفي.
عفاف: صباح الخير يا تيمو، ممكن تيجي تجيبلي حاجة من تحت.
تامر: من عينيا يا طنط.. عايزة إيه من تحت؟
عفاف بمُحن ولبونة: لو مش هتعبك بس.. عايزة لبن طازة من تحت.. يوووه قصدي من السوبرماركت.
تامر بإرتباك من كلامها وسخونة وإثارة حركاتها: حا.. حا.. حاضر يا طنط.. بس خمس دقايق أكمل لبسي وأجيلك.
عفاف بمُحن ودلع ولبونة: بس بسرعة ماتتأخرش يا حبيبي عشان أنا مستعجلة أوي على اللبن.. يووه قصدي يعني الشاي على النار وعايزه أشربه بلبن طازة.
تامر: ححاضر حححاضر يا طنط.
ورجعت عفاف شقتها منتظرة تامر وقلعت الروب وفضلت بقميص النوم القصير الشفاف وتركت الباب مفتوح، ووصل تامر وكان لابس فانلة وبنطلون ترينج وتفاجئ بمنظرها المثير، فإرتبك وهو بياكلها بعيونه، ومش عارف يتكلم.
عفاف بمُحن وهي بتضحك بلبونة: مالك يا واد إنت لسه نايم ولا إيه.
وناولته الفلوس ثمن اللبن والحاجات إللي هيشتريها من السوبرماركت.
ولما رجع تامر دخل عندها الشقة وهي قفلت الباب، وأخدت منه اللبن والطلبات وشكرته وطلبت منه يقعد يشرب الشاي معاها ويدردشوا سوا، وحاول تامر يتهرب منها لأنه خايف من أن يفضحه إنتصاب زبه عليها وخاصة إن شكلها ولبسها مثير يهيج الحجر، فألحت عليه إنه يبفضل معاها شوية لإنها مافيش وراها حاجة وهي حاسه بملل، وهو فاضي دلوقتي ومعندوش كلية إنهارده وهيقعد لوحده فى البيت.
وكان تامر لسه واقف وهي بتكلمه وبتقرب منه.
عفاف: يا واد أقعد شوية معايا يا حبيبي إنت ناسي لسه من كام سنة كنت بتحب تقضي اليوم كله معايا وأنا أقعد ألعبلك في خدودك المقلبظين دول.. ولا إنت مفكر نفسك كبرت ياواد.
وهي بتقوله كده كانت هايجة وممحونة وبتقرب منه وماسكاه من خدوده وتقريباً لزقت فيه، وهو هايج عليها ومرتبك ومش عارف يتكلم.
عفاف: يخربيتك يا واد ده إنت كبرت وطِولت بصحيح وبقيت طولي.
وكانت واقفة مواجهة لجسمه ولازقة فيه تقريباً وحاسة بزبه هينفجر في البنطلون.
عفاف: وريني كده ودوقني خدودك المقلبظين دول طعمهم لسه عسل زي لما كنت صغير.
ومسكته من وسطه وبتبوسه بحنية في خدوده جنب شفايفه وطلعت لسانها بتلحس في خدوده، وهو هايج وسخن أوي وزبه واقف ومنتصب أوي وبيحك في بين فخادها تحت كسها، وهى لسه ماسكاه من وسطه وبتضحك بلبونة وبتضمه عليها أوي.
وهو مستسلم ليها ومش عارف يتكلم.
عفاف: ياالهووووي.. يخربيتك يا حبيبي ده إنت عسل أوي وبقيت واد مُز كمان.
تامر بإرتباك: يا... يا... يا طنط.
عفاف: حبيبي تيمو... طنط إيه يا واد إحنا لما نكون لوحدينا أنا وإنت بس.. قولي يا فيفي بس، وإنت تيمو العسل.
تامر بدأ يشعر بهدوء وراحة شوية وخاصة لما هي مسكته من إيده ووخداه يقعدوا على الكنبة.
عفاف: تعالى نقعد ندردش سوا وإحنا بنشرب الشاي أبو لبن، أصل أنا مش بحب أشربه إلا بلبن كتير.
تامر: ماشي يا فيفي.
وقعدت بقميص النوم الفاجر جنبه ولازقة في جسمه على الكنبة، وحطت إيدها على فخاده وبتضغط عليهم، وبزازها لازقين ومحشورين في دراعه، وبتضحك بلبونة وقربت شفايفها من شفايفه وقالتله: قولي بقا يا واد يا شقي إنت، هو إنت ليه بتبص عليا وأنا عريانة من ورا الشباك بتاعك، هو جسمي عاجبك أوي كده!!
تامر إتفاجئ من كلامها وإنها عارفة إنه بيتجسس عليها، وقال لها بإرتباك: لأ ماحصلش.. إنتي بيتهيألك بس.
عفاف على طول مسكت زبه من على البنطلون بإيدها بلبونة، وقالت له بمُحن ودلع: تيمو حبيبي ماتخافش أنا حاسة بيك وعارفة إنك معذور ومحروم، وأنا كمان زيك محرومة يا حبيبي.
تامر كان هاج أكتر عليها والوضع خرج عن سيطرته، وحاسس إنها سايحة خالص وهايجة وممحونة أوي فأخدها بسرعة في حضنه زي المجنون، ونزل فيها بوس في شفايفها وتحسيس وتقفيش في بزازها وطيزها وكسها الموحوح وفي كل حتة في جسمها وبيرفع لها القميص وبيشد كلوتها لتحت وهو هايج عليها بجنون.
عفاف (بلبونة): تيمو حبيبي.. بالراحة شوية يا واد.. مش كده يا حبيبي.. إنت كده هتموتني، تعالى يا روحي ندخل جوه، وأنا هريحك وأدلعك وأمتعك وهخليك مش محتاج تبص عليا تاني من ورا الشباك يا شقي، وهدوقك العسل كله وإنت تدوقني لبنك إللي مزنوق في زبك الحلو ده، مش أنا قولتلك تعالى عشان أنا عايزة لبن طازة من تحت، واليوم معانا طويل أطول من طول زبك ده يا شقي، يا تيمو أنا كمان بحبك وبعشقك أوي أوي من زمان يا روح قلبي.
فيفي وهي لازقة فيه راحت حضناه وحطت شفايفها على شفايفه وإندمجوا هما الإتنين في بوسة مثيرة سخنة وطويلة أوي.
وفي اللحظة دي كان كل منهما وصل لقمة النشوة والشهوة والإثارة.
وهي نزلت بإيدها بين فخاده وحطتها على زبه من فوق بنطلونه، وهمست له بمرقعة: تيمو حبيبي.. أنا طول عمري بحبك من زمان وبموت فيك وبحلم بيك بس ماكونتش أعرف إنك بتحبني للدرجة دي يا روحي (بتقوله كده وهي ماسكة زبه المنتصب).
كل ده وهو عمال يحضنها ويبوس في كل حتة في وشها بجنون، وأخدها في حضنه وضمها أوي وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويقفش فيها بجنون ويسحب القميص من ورا لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية، وهي بإيدها إللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوة.
وهو سحب إيده ودخلها من صدر القميص بين بزازها، وبيحسس ولمس جنب بزازها، وقالها: آآآآآه.. آآآآآآه.
وهي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعض على شفايفها، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
فيفي بتنهيدة سخنة أوي قالتله: أححححح.. تيمو حبيبي.. آآآآآآه.. بالراحة شوية ياحبيبي.. كده بيوجعوني.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
لكن تامر إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة، وبعدها سحب إيده من على بزازها وهي رفعت كفها من على فخده وشبكته في إيده دي وسحبتها بالراحة على فخادها، وهو حط كف إيده على فخادها الناعمة، وهي حطت كفها فوق إيده وبتسحب كفه لفوق ولورا بضغط خفيف عشان هو يسحب فخدها عليه وهي ساعدته ورفعت فخدها كله على فخده أوي بلبونة لحد ما فخدها خبط في زبه المنتصب أوي وبشكل سكسي مولع، وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوة وتقرب تاني من بعض بهدوء حتى تلامست شفايفها تاني بشفايفه.
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص تاني في شفايفه بشهوة، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز وإعتبارات علاقة القرابة بينهما كإمرأة متجوزة مع إبن أخو جوزها وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء جنسي ملتهبة.
وكانت هي قاعدة وفاتحة فخادها العريانين فوق فخاده على حجره وفي حضنه الدافي ووشها في وشه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوة ولا يفصله عنه غير قماش بنطلونه وكلوتها المبلول وغرقان من عسل شهوتها.
ورفع تامر قميصها عنها وقلعهولها، وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (إللي نطت برة السنتيان) وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره.
وهو بدأ يسحب كلوتها بالراحة فمسكت إيده ومنعته بتنهيدة سخنة أوي، وهمست في شفايفه وقالتله: آآآآآآه.. آآآآآآه.. حبيبي تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي، آآآآآآه.. دا إنت تعبتني أوي.. وبلاش تقلعني الكلوت هنا ياروحي، وتعالى نعيش أحلى لحظات عمرنا.. دي لحظة بداية عمري الجديد زي ما أنا وإنت طول عمرنا من زمان بنحلم بيها.. شيلني يا تيمو وتعالى ندخل جوه على السرير وإعمل فيا كل إللي نفسك فيه.
قام تامر وشالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونين في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافع جسمها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها، وصوابعه بتبعبص طيزها الطرية زي الچيلي بحنيه وشهوة.
ودخلوا أوضة نومها.. ونيمها على السرير على ضهرها ووقف قدامها وقلع هدومه كلها، وحرر زبه المنتصب وبيبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي فكت السنتيان ورمته بعيد، وبتقوله : آآآآآآه.. يللا قلعني الكلوت ياحبيبي.
تامر كان بيحسس على فخادها ونزل بوشه بين فخادها وسحب كلوتها بإسنانه وقلعهولها، وبقوا هما الإتنين عريانين ملط.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر، وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بيسيل منه عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي بتزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة يا حبيبي أوووووف.
ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله.
وهي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وفضلت تمص فيه بلهفة وشغف.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآه.. دخله حبيبي، كسي مولع.. أححححح، هموووت يا روحي.. دخله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهي هايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير، وبتقوله: أحححححح.. أوووووف.. همووت يا واد.. نيكني ياحبيبي.. دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها.. أحححح.. فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها ناعم وسخن مولع أوي، وقبضت على زبه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر، وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا.
وفضلوا كده قرب النص ساعة، وهي كانت خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وهو نايم فوق منها شغال نيك ودعك بزبه في كسها.
ولما هو حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة.. كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وأخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما تامر خَرج زبه من كسها قامت هي وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدره المثير، وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا، وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة، وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايها بتمصه بشهوة جنونية، وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما كانت فيفي خلاص هتموت منه.
وهو أخدها في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية، وفيفي الهايجة المثيرة تحت زب إبن أخو جوزها معشوقها تيمو الزبير.
ولما صحيوا كانت فيفي نايمة عريانة في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
تامر: أوي أوي يا حبيبتي.
عفاف: ماتحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي، وماكونتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي وروح قلبي، إنت حسستني إني لسه عايشة.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسة ملتهبة وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها بالراحة شوية عنه، وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، أصبر شوية وتعالى نقوم ناخد شاور سوا وناكل حاجة وبعدين نعمل إللي إنت عايزه يا روحي.
وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض، وهو هاج عليها تاني في الحمام، وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ بوحوحة: آآآآآه.. أحححح.. فشختني يا واد، آآآآآآه.. أححححح.. وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآه.. أحححححح. وناكها أحلى نيكة في طيزها الطرية، ولما خلصوا وخرجوا من الحمام وإتغدوا، قعدوا في الصالة يسترجعوا ذكريات الفترة إللي فاتت وإشتياقهم لبعض طوال هذه السنين، وذلك في قعدة رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وبعد الأكل قاموا شغلوا فيلم سكس وقعدوا عريانين ملط في الصالة بيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش.
عفاف: تيمو حبيبي قولي يا روحي إنت عملت كده مع مين قبل كده، إنت بتنيك حلو أوي وشكلك مش أول مرة تنيك واحدة يا عفريت.
تامر: أقولك بصراحة!!
عفاف: قول يا مجرم.
تامر: بصراحة يا فيفي بنيك بنوتة مُزه أوي صاحبتي من الكلية إسمها مروه.
عفاف: إزاي وفين؟
تامر: أنا ومروه بنحب بعض من أيام ثانوي ومتفقين على الجواز بعد ما نتخرج، وكنا بنقضيها بوس وتقفيش في أي مكان فاضي في الكلية وساعات باخد العربية من بابا وآخد مروه معايا طريق المقطم عشان بيكون فاضي وأقلعها من تحت في العربية وبنيكها في طيزها وهي بتكون هايجة وسايحة مني خالص معايا وبتمص لي زبي وبعدين بوصلها لبيتها.
عفاف: يخربيتك خلي بالك لتفتح البت.
تامر: لأ.. بنيكها في طيزها بس مش في كسها.
عفاف: ومين تاني يا تيمو يا زبير؟
تامر: هقولك.. بس يكون ده سر بيني وبينك.
عفاف: طبعاً يا حبيبي قول.
تامر: بنيك سوسو، بس برضه في طيزها بس.
عفاف: سوسو مين؟ أحييييه !! أختك يا واد؟
تامر: أيوه.
عفاف: يخربيتك... دي أختك يا واد ولسه صغيرة.
تامر: صغيرة إيه يا فيفي!! سوسو دلوقتي عندها 18 سنه، وجسمها نااار ومُزه أوي، وبتموت في زبي لما بيكون راشق في طيزها وهي في حضني على السرير.
عفاف: بصراحة البت سوسو أختك مُزه وجسمها حلووو وكله سكس وطيزها تجنن وبزازها ملبن، دا حتى أنا بكون هايجة عليها أوي وبالذات لما بتكون لابسة قميص نوم قصير وفخادها عريانين ومش لابسة سنتيان في صدرها، وأنا بأخدها في حضني وأفضل أضمها وأقفش في طيزها وبزازها وبحس إنها سايحة مني خالص البت، بس قولي إزاي قدرت توصلها لزبك يا عفريت؟
تامر: من 3 سنين لما بدأ جسمها يظهر عليه علامات الأنوثة وأنا بهيج عليها وكنت بتحرش بيها وهي كانت مش بتمانع، وبالذات لما نكون لوحدينا في البيت، ومرة هي دخلت عليا أوضتي فجأة بقميص نوم عريان شوية شفاف وقصير وأنا كنت قالع البنطلون والسليب وماسك كلوتها إللي كنت سرقته من دولابها وبفرك بيه زبي وبضرب عشرة عليه، وهي شافتني وفضلت واقفة تتفرج عليا وهايجة وممحونة من المنظر وبتفرك في كسها وبزازها وأنا مش واخد بالي، وأنا مندمج لاقيتها واقفة ورايا وحاطة إيدها على كتفي ولازقة فيا وبتتنهد، وبتقولي بصوت واطي: إنت بتعمل إيه يا قليل الأدب، وأنا كنت هايج أوي وزبي لسه واقف ومنزلتش لبني، فمسكتها على طول وأخدتها في حضني ونيمتها جنبي على السرير وفضلت أحضن وأبوس فيها وهي هايجة وممحونة ومتجاوبة معايا أوي، وزنقت زبي بين فخادها وأنا نايم فوق منها وزبي قذف اللبن كله بين فخادها وهي كانت هايجة وسايحة مني خالص ومش بتتكلم، وبعد كده بقيت أنيكها في طيزها وأفرش لها كسها بزبي، ومن يومها لدلوقتي كل ما نكون لوحدينا في البيت بنيكها في طيزها وبين بزازها وأفرش لها كسها بزبي وألحس لها كسها وهي تمص لي زبي، وساعات بعد لما بابا وماما يدخلوا أوضتهم يناموا بنعمل كده في أوضتي أو في أوضتها.
عفاف: يخربيتك يا واد خلي بالك لتفتح البت أختك لتبقا مصيبة.
تامر: لأ.. بنيكها في طيزها بس مش في كسها.
عفاف: ده إنت طلعت مصيبة.
وبسبب الحوار السخن ده كان تامر زبه وقف تاني، وعفاف ماسكة زبه بإيدها وهما حاضنين بعض.
عفاف: كلامك هيجني عليك تاني يا روحي، تعالى بقا يا شقي دوقني زبك الحلو ده تاني في طيزي، وقولي طيز مين أحلى يا روحي أنا ولا البت صاحبتك ولا أختك يا عنتيل؟
وراحت عفاف نايمه على بطنها وتامر نام فوق منها، وهو ماسك زبه المنتصب بيدخله في طيزها، وكان زبه واقف وناشف أوي فصرخت عفاف من الوجع، وقالت له: أححححح.. بالراحة شوية يا واد.. أوووووووف.. زبك كبير وحلووووو أوي.. دخلوووو كله يا تيمو.. آآآآآه.. آآآآآه.. أووووووف.
وفضل تامر ينيكها بزبه في طيزها وهي هايجة وممحونة أوي أوي وبتتلوى تحت منه.
وإستمرت علاقتهم الجنسية مع بعض وكانوا بيمارسوا الجنس في شقتها وينيكها بكل الأوضاع في سريرها وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في الشقة.
وإستمروا كده طوال أيام غياب جوزها في السفر، ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة والممتع في علاقتهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس برومانسية وحب وعشق وحنان.
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان تامر وعفاف عايشين حياتهم بين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن علاقة شاب صغير وزوجة عمه بكل إحترام، ولكن لما تتاح لهما الفرص ويكونوا لوحدهم في شقتها ويتقفل عليهم الباب بيكونوا عايشين وكأنهم زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ونيك ومتعة ليس لها حدود.