الوزير Team X
طاقم الإدارة
مدير
المالك
الوزير
سكساتي مخضرم
سكساتي نشيط
TEAM X
سكساتي قديم
السمعة: 60%
- نقاطي
- 88,615
مكنتش اتخيل إني أكون شرموطة لصاحبتي
اسمي وفاء عندي 20 سنه طولي 156 وجسمي أقل ما يقال عنه إنه ملبن يعتبر مفيش فيه عضم خالص بيضا وعندي بزاز متوسطة وطيزي مليانه شويا واجمل ميزة عندي ان مفيش شعر في جسمي خالص
عندي صاحبتي في الجامعة صباح نفس عمري بس الي يشوفنا جنب بعض يقول انها اختي الكبيره هي بتحب تلعب في الجيم وعندها عضلات في بطنها مينفعش تطلع لبنت قمحاويه و صدرها و طيزها مشدودين أوي وبتلبس لبس أشبه بالولاد
قصتي معاها تبدأ من لما كنا في سنه أولي جامعة واتعرفنا علي بعض أنا ثنائية الميل وعندي انجذاب للبنات اكتر بس لما شوفت صباح مشدنيش فيها أي حاجه خصوصاً إنها جسمها مش بيشبه جسم البنات
طبعا عمري ما قولت لحد إني بانجذب للبنات لأن مجتمعنا الشرقي بيرفض دا رفضاً قاطعاً لكني كنت اكتفي إني اتفرج علي أفلام سحاق بين البنات وكنت بحب العنف في العلاقة بينهم فكنت بتفرج علي أفلام سادية بين بنات مع بعض مثلاً بنت تربط صاحبتها في الكرسي وتنيكها بزب صناعي وتضربها بالكرباج وتدخل حاجات في طيزها وهي تنيك فيها وطبعاً مكنتش بمسح الهيستوري من اللاب لأن محدش كان بيدخل عليه غيري وكمان كنت بحمل عليه أفلام وكنت ساعات بصور نفسي وجسمي بكاميرا اللابتوب
وفي مره طلبت مني صباح اللابتوب بتاعي علشان كان عليه محاضرات والجهاز بتاعها كان بايظ فكانت عايزه تذاكرها وهتديني اللابتوب تاني يوم أنا نسيت خالص الحاجات الي علي اللابتوب واديتهولها وبعد ما روحت ونمت كام ساعة وقومت افتكرت الحاجات إلي علي اللابتوب وان صباح اكيد شافت الحاجات دي وقتها انصدمت وكلمتها بس لقيتها بتتكلم عادي سألتها إذا فتحت اللابتوب قالتلي انها فتحته وخلصت المحاضرات بس كانت بتتكلم كأنها معرفتش حاجه ولا شافت حاجه بس أنا كنت متأكدة إنها شافت لأن الحاجات دي كانت في كل مكان علي اللابتوب
تاني يوم اتقابلنا وكانت عادي خالص واديتني اللاب وقعدنا نتكلم مع بعض عادي خالص بس كان فيه نظره في عينيها اتغيرت من ناحيتي حسيتها بتبص لجسمي بشكل مثير ولما بتحضني بتطول في الحضن وأنا كنت بتكسف منها خالص وعدي كذا يوم علي كده لحد ما في مره عربيتي كانت في الصيانه فروحت بعربيتها من من الجامعة وصلتني لحد جراج بيتي ونزلت تسلم عليا وهي بتحضني راحت مسكت طيزي وعصرتها بايديها جامد أوي وبعبصتها
أنا بعدت عنها وانا مصدومه قولتلها بتعملي كده ليه اعترفت إنها شافت الحاجات الي علي اللاب كلها وعرفت إني بحب البنات دا غير إنها شافت جسمي كله
سكت ومتكلمتش ووقتها هي فاجئتني وقالتلي إنها كمان بتحب كده واننا ممكن نعمل كده مع بعض
أنا اتكسفت أوي وقتها واتصدمت في نفس الوقت أنا اه بحب اتفرج علي البنات ينيكو بعض لكن مخطرش في بالي إني أنا الي اتناك من بنت
هي مستنتش ارد عليها وقالتلي : انهارده هستناكي في البيت عندي تقولي لمامتك انك هتيجي تذاكري معايا وهتباتي معايا كمان أنا قاعدة لوحدي في البيت ومش معايا حد
مكنتش عارفه ارد اقول ايه من الصدمة وهي حتي مستنتش ارد عليها وركبت عربيتها ومشيت فضلت أنا وافقه في الحراج مصدومة أوي بس حسيت إني هايجه أوي من الي هي قالته
فضلت في اوضتي فتره بفكر هي ممكن تعمل فيا ايه لو روحتلها ودا كان مهيجني أوي وحلمات بزازي كانت واقفه وكسي بينبض جامد وينقط اول مره افكر إن أنا الي بتناك من بنت وكنت مكسوفه أوي وخايفه بس قولت اروح افهمها إن مش أنا الي كنت بتفرج علي الأفلام دي ولا بحب كده واختي هي الي كانت بتتفرج وانها فهمت غلط وروحت لماما قولتلها إني هروح لصباح صاحبتي اذاكر معاها وهبات عندها كنت مستنياها ترفض لكنها وافقت علطول وفعلا لبست هدومي وانا مقرره اروح لها واقولها إنها فهمت غلط وانا مش بحب كده
وصلت لبيتها وكنت متردده إني اطلع ورجل تقدم ورجل تأخر لحد ما وصلت قدام الباب ولسه هرن الجرس لقيتها فتحت كأنها كانت مستنياني بصيت عليها لقيتها لابسه بنطلون وجاكيت جلد ديقين أوي عليها بصتلي وضحكت وقالتلي ادخلي
دخلت واول ما قفلت الباب راحت مدياني سبانك جامد علي طيزي وقالتلي ادخلي يا شرموطة وقتها خوفت أوي وبقيت اقولها : انتي فهمتي غلط أنا مش بحب الحاجات دي دي اختي هي الي بتتفرج علي الافلام دي مش أنا
بقت تقرب مني وهي بتضحك وانا ببعد عنها لحد ما لزقت في الحيطة راحت لفتني ومسكتني من وسطي وقعدت تضربني جامد علي طيزي وانا اقولها : صدقيني اااااااه مش أنا الي بتفرج اااااه ومش بحب الحاجات دي
كانت بتضرب جامد أوي وانا كنت لسه هتكلم راحت حطت صوباعها علي بوقي وقالتلي : عدي
قولتلها وانا مصدومة : إيه ؟!
قالتلي : عدي الضرب يا كس امك
مسكت ايدي الاتنين كتفتهم بايد واحده وكانت قوية أوي ورفعت فستاني لفوق ونزلت البانتي بتاعي لتحت وبانت لها طيزي كلها وانا بقيت مصدومة
رفعت ايديها لفوق ونزلت بيها علي طيزي جامد اوي أنا قولت اااااااااااه
قالتلي : عدي الضرب يا شرموطة
لقتني بقول: واحد
رفعت ايديها تاني ونزلت علي طيزي اجمد وانا صوتت وروحت قايله : ااااااااااي اتنين
فضلت تضرب جامد وانا اعد وراها وأنا بصوت وعنيا بدأت تدمع بعدها حطت صوباعها الي في النص في بوقي وفضلت تحركه وقالتلي مصي صوباعي يا شرموطة علشان يبعبصك
فضلت أمص صوباعها جامد واحرك لساني عليه وبعد كده لقيتها بتفتح طيزي بايديها وبتف علي خرمها وبتدخل صوباعها كله في خرم طيزي وانا بقيت اصوت من الوجع : ااااااه مش قادره حرام عليكي بيوجع أوي
فضلت تدخله جامد اوي وانا اصوت من الوجع والهيجان اول مره حاجه تدخل في طيزي بس مع الوقت وهي بتدخل صوباعها بقيت حابه كده ويحرك طيزي مع صوباعها جامد واهاتي بقت ممحونة أوي
فضلت تنيك فيا بصوباعها لحد ما بقيت مش قادره اقف راحت لفتني وشدت الفستان الي كنت لابساه قطعته خالص وقطعت البرا كمان وانا مش مستوعبه وبقيت في عالم تاني فضلت تضرب حلمات بزازي الي واقفه وتقرص فيها جامد وتمصهم وترضعهم بشفايفها وتعضهم باسنانها وانا سخنت أوي وبقيت اقول : ااااااه اااااححح مش قادره اووووف
وراحت جابت مشبكين غسيل وحطتهم علي حلمات بزازي وفضلت تحرك فيهم وانا اصوت من الوجع وفضلت تلعب جامد اوي في كسي وتدعكه أوي لحد ما نزلت عسلي كله ومبقتش قادره والدنيا لفت بيا ولقتني بيغمي عليا من التعب
بعد ما فوقت وفتحت عيني لقتني مربوطة من ايدي ورجلي باحبال غسيل ورجلي مرفوعه لفوق بوضع فاشخ كسي وخرم طيزي وحولين بزازي كمان حبال ببص جنبي لقيت صباح قالعه كل هدومها وجسمها الرياضي المشدود كله باين ليا وشوفتها بتتحرك قدامي وهي لابسه زب صناعي هو في الأول كنت فاكره أنه زب صناعي بس لما ركزت اكتر اتصدمت أوي وفتحت بوقي من الصدمة لأنه كان زب حقيقي صباح كانت عندها زب حقيقي صباح كانت شيميل
في الجزء التاني هنشوف صباح هتعمل ايه في وفاء مستني رأيكم في القصه
الجزء الثاني
مكنتش مصدقه نفسي وانا شايفه صباح بتقرب مني وهي عريانه ملط وان الي بين رجلها دا زب حقيقي
ازاي مخدتش بالي طول الفتره دي وقتها بس أدركت إني مش هيطلع عليا نهار غير وأنا متناكة من صباح وإني أول مره اتناك من بنت تبقي صاحبتي وتبقي شيميل يعني وبها هينطر فيا لبن حقيقي
بقيت عايزه افك الحبال إلي ربطاني بيها بأي طريقه وأنا بقولها : صباح أنا مش بحب كده دي اختي هي الي كانت بتتفرج علي الحاجات دي مش أنا وانا مش ليزبيان أنا بحب الولاد
كانت بتضحك وتقولي : بعدين هنشوف موضوع اختك دا مانا مش هنيكك لواحدك أنا هنيكك انتي واختك وامك كمان يا شرموطة
برغم اني اتصدمت من الشتيمة إلا إنها هيجتني وبالذات لما قالتلي : قولي أنا شرموطتك يا صباح
أنا سخنت أوي لأني بحب الاهانه إلي من النوعيه دي بس حاولت مبينش إني حابه الموضوع علشان تفكني قولتلها : لا مش هقول كده طبعاً
ضربتني جامد بالقلم وتفت في وشي وقالتلي تاني : قولي أنا شرموطتك ومتناكتك يا صباح
قولتلها تاني : لا مش هقول انتي مجنونه
راحت ضربتني بالقلم تاني كذا مره وفتحت بوقي وتفت فيه مكنتش مستوعبه كم الاهانه والذل الي بقيت فيها قدامها حاولت افك ايدي ورجلي من الحبال معرفتش ولقيتها بتقول : هتقولي ولا
قبل ما تكمل الجمله كنت قولتلها وأنا مكسوفه أوي: أنا شرموطتك ومتناكتك يا صباح
لقيتها ابتسمت وقالتلي شاطره وبعد كده قربت رجلها من وشي وقالت : بوسي رجلي يا متناكتي
فضلت باصه ليها وانا مصدومة ازاي دي كانت صباح صاحبتي دي مكنتش كده خالص فجأه لقيتها بتضربني برجلها علي بطني وطيزي وتقولي : بوسي رجلي يا شرموطة
بدأت اتحرك بسرعه وانا مربوطة علشان اوصل لرجلها وابوسها وكل ما اوصل لرجلها تبعدها اكتر لحد ما وصلت لها وفضلت ابوس فيها وبقت تدخل صوابعها جوا بوقي وتخليني الحس ما بينهم بلساني وبدأت استمتع بذلي واهانتي ليها وبعد كده لقيتها بتبعد رجلها وتقرب من بوقي زبها وانا مصدومة وتقولي: مصي زبي يا لبوتين
أنا أول مره في حياتي اشوف زب حقيقي وكمان يكون لواحده بنت فتحت بوقي وانا خايفه ولمسته بلساني وبعدت وانا قرفانه لقيتها دورت فيا الضرب تاني وفضلت فتره تضربني وتشتمني باقذر الشتايم وبعد كده قربت وبها تاني عند بوقي لقيتني بسرعه باخده ادخله كله جوا بوقي وامصه وارضعه كان صغير في الأول بس بعد ما حركته شويا في بوقي بدأ يتضخم ويكبر وبقي كبير زي زب الولاد بالظبط وانا أول ما مصيته كنت قرفانه بس بعد كده لقيت طعمه حلو ومش مقرف مسكت راسي وبدأت تحركه في بوقي جامد وانا بدأت اتخنق منه وبدأت تنهج وتطلع اصوات آهات عاليه عرفت منها أنها هتيجب لبنها وبدأت ابرق بعيني وابص لها علشان تشيل زبها من بوقي قبل ما تنزل لبنها بس هي شكلها كانت مقرره تعمل كده وفضلت كده فتره لحد اما صرخت مره واحده جامد وحسيت إن فيه حاجات كتير بتفضي جوا بوقي بعدها شالت زبها بسرعه وقبل ما افتح بوقي واتف اللبن دا كله مسكت بوقي وقفلته باديها وقالتلي ابلع لبنها كله وانا مش قادره اعمل كده وبعيط وابص ليها وبتوسل ليها إنها تسبني بس فضلت قافله بوقي لحد ما لقيت نفسي غصب عني ببلغ كل لبنها الي كبته في بوقي ولما اتأكدت إني بلعته بعدت بوقها فضلت اخد نفسي بسرعه واكح جامد وفضلت اشتم فيها لقيتها بتقولي: انتي بتشتميني يا شرموطة طب يا كس امك أنا كنت هسيبك دلوقتي بقي هنيكك وافتحك
فضلت اقولها : لا أنا اسفه معلش حقك عليا أنا وفاء حبيبتك أنا صاحبتك تعملي فيا كده
قالتلي : وانتي ايه كمان يا كس امك
بصيت ليها وسكتت راحت ضرباني علي طيزي وقالت: انتي ايه ؟
قولتلها : أنا شرموطتك ومتناكتك
قالتلي وهي رايحه عند رجلي المرفوعة ليها من الحبال : وايه كمان
قولتلها وعيني عليها ومصدومة : ولبوتك
لقيتها بتحط زبها وتحركه عند كسي وتقولي : وايه كمان
قلبي بدأ ينبض جامد وانا حاسه انها خلاص قررت تنيكني وتفتحني : قولتلها وكلبتك هتعملي ايه يا صباح
فجأه لقيتها بترشق زبها في كسي وتقولي : هنيكك يا كس امك
أنا صرخت وأنا مصدومة ومش مصدقه نفسي
هكمل القصه في الجزء الثالث بس محتاج تفاعل منكم
الجزء التالت
مكنتش مصدقه إنها فتحتني خلاص ودخلت وبها في كسي وفضلت تحركه جواه وقتها أنا روحت في عالم تاني ومبقتش قادره وانا عماله أقول آهات عاليه واصرخ من الوجع وايدي ورجلي مربطين ومش عارفه افكهم ولا عارفه امنعها تبطل تنيك فيا
فضلت تحرك زبها وتنيكني جامد وانا مبقتش قادره وحاسه بحرقان جامد في كسي بس كل ما ابص في عنيها احس بهيجان جامد وانا عنيا بتدمع من الوجع ويصرخ من الالم
خرجت زبها من كسي وجات وقفت قدامي وقالتلي : انتي دلوقتي بقيتي شرموطتي ومتناكتي رسمي ومحدش هينيكك غيري يا كس امك
مكنتش قادره ابص في عينها من الكسوف لقيتها بتحط زبها تاني في بوقي والي كله عسل من كسي وبقيت بمص وأنا بعيط من التعب وانا مستسلمة ليها تماماً بعد كده راحت تفت عند خرم طيزي وبدأت تبعبص طيزي أوي وانا بقيت اصرخ واقول اااااححح مش قادره كفايه حرام عليكي انتي فشختيني حرام عليكي
لقيتها بتشيل صوباعها من عند خرم طيزي وتدخل بلسانها تلحس خرم طيزي وكسي أوي وبقيت مش قادره ولقيت نفسي بتموحن واقول ااااااااه ااااااااااي براحه مش قادره اووووف مش قادره
دي كانت أول مره حد يلحس كسي وخرم طيزي وحسيت بمتعه ما بعدها متعه وفضلت تلحس فتره وتدخل لسانها في خرم طيزي وانا بقيت مش قادره وبتوجع وبتلوي واترعش من الشهوة لحد ما قامت ورجعت قدامي تاني والمره دي رشقت زبها كله مره واحده في طيزي وبقت تنيك فيا في طيزي وانا اقول اااااااه اااااح طيزي حرام عليكي طيزي مش قادره
قالتلي : انتي ايه يا متناكة
وانا في قمة هيجاني لقيتني بقولها : أنا متناكتك وشرموطتك ولبوتك وكلبتك المطيعه نيكي كلبتك في كسها و طيزها ااااااااااي اووووف نيكيني أوي زبك حلو اوي ومش قادره عليه اااااه ااااااااااه أنا لبوتك وتحت رجلك يا سيتي نيكيني طيزي تحت أمرك في أي وقت تنيكيها فيه اااااااه
قالتلي : وتقوليلي اختك هي الي بتحب كده يا شرموطة
قولتلها : لا أنا الي بحب كده بحب اتناك من البنات واتذل منهم واتهان واتشتم منهم وابقي كلبه ليهم ااااااااااي اشتميني يا صباح
بقت تشتم فيا وهي عماله تحرك زيها جوا خرم طيزي وتنيكني جامد اوي وتقولي : اتناكي يا لبوه يا شرموطة يا بنت المره المتناكة يا بنت الشرموطة اللبوه اتناكي يا كس امك قولي كس أمي
بقيت اقول بصوت عالي وانا مش قادره : كس أمي ااااااااااي كس أمي نيكي كس أمي أنا الشرموطة اللبوه المتناكة كس أمي ااااااااااي اااااه
حسيت بانفسها بتعلي ويتحرك زبها في طيزي بسرعه وعرفت انها هتجيب خلاص قولتلها : جيبي في طيزي لبنك كله اروي خرم طيز الشرموطة بلبنك ااااااه
لقيتها بتقول : اااااااه اااااح ااااااااااي هجيب مش قادره اووووف
وبعدها حسيت بسائل سخن أوي بينزل في خرم طيزي وبيملاها وانا مش قادره وهي كمان قعدت تنفخ وتنهج وتترعش لحد ما نزلت لبنها كله في خرم طيزي وراحت شالته واترمت جنبي من التعب وراحت في النوم وأنا مربوطة وابنها بيسيل من خرم طيزي
روحت في النوم انا كمان من التعب ولما فوقت لقيت نفسي نايمة علي السرير ومش مربوطة من ايدي ورجلي وبزازي بس مطرح الحبال معلم فيهم أوي وكسي وخرم طيزي بيحرقوني أوي ومش قادره اقوم من التعب
لقيت صباح بتدخل عليا وقالتلي : اخيرا صحيتي احنا بقينا تاني يوم
بصيت الناحيه التانيه وأنا مكسوفه أوي منها راحت قالتلي : أي يا لبوتي مكسوفه مني
راحت حطت أيديها علي طيزي وحركتها عليها قولتلها : انتي ازاي تعملي فيا كده دانا صاحبتك
قالتلي : عملت فيكي ايه انتي اصلا كنتي حابه يتعمل فيكي كده واكتر كمان
قولتلها : يا سلام وعرفتي منين بقي
قالتلي : من مذكراتك الي كتباها علي اللابتوب مانا بعد ما اخدته منك شوفت فيه كل صورك العريانه والافلام الي بتتفرجي عليها ودورت اكتر لحد ما لقيت مذكراتك الي كتبتها وانك نفسك تتناكي من البنات وتتهاني وتضربي ودا الي خلاني احققلك حلمك دا
اتكسفت اوي وكنت ناسيه خالص موضوع المذكرات دا وانها كده كانت اتأكدت إني فعلاً سحاقيه وبحب الساديه واني نفسي اتناك بعنف قولتلها : بس انتي فتحتني
قالتلي : وايه يعني مانتي أصلا رافضه تتجوزي ولد فمش هتفرق لما تبقي مفتوحة بس بزمتك مش اتبسطي امبارح
بصيت ليها فتره وفضلت ساكته لقيتها عادت السؤال تاني : بجد مش اتبسطي امبارح
فضلت باصه ليها وابتسمت رغم عني ولقيت نفسي بقولها وأنا مكسوفه : اه اتبسطت بس انتي كنتي عنيفه أوي معايا وانا مش متعودة علي كده
قالتلي: متخفيش أنا هعودك علي كل حاجه مع الوقت بس توعديني انك تبقي شرموطتي ولبوتي ومتناكتي وكلبتي أنا بس
مصدقتش الي هي بتقوله دا بس لقيت نفسي بقولها : اوعدك
قالتلي : توعديني بايه
قولتلها : اوعدك أكون شرموطتك ومتناكتك ولبوتك وكلبتك المطيعه كمان
لقيتها بتقعدني زي الكلبه بتفتح الدرج من جنبها وتخرج منه سلسله كبيره بتاعت كلب وتربطني بيها وبتجيب توكة فيها ودان كلب وتحطها في شعري وبتخرج كمان ديل كلب في أوله حاجه سيليكون عامله زي الزب وراحت مدخلاها في خرم طيزي وانا صرخت راحت ضربتني بالقلم وقالت هوهوي يا كلبه
شدت السلسلة الي حولين رقبتي فبقيت اتحرك معاها علي ايدي ورجلي وانا بهوهو زي الكلبه وكان الموضوع دا مهيجني أوي
نكمل بقي في الجزء الي جاي نشوف صباح عملت فيا ايه تاني بعد ما بقيت كلبتها
مستني تفاعلكم
اسمي وفاء عندي 20 سنه طولي 156 وجسمي أقل ما يقال عنه إنه ملبن يعتبر مفيش فيه عضم خالص بيضا وعندي بزاز متوسطة وطيزي مليانه شويا واجمل ميزة عندي ان مفيش شعر في جسمي خالص
عندي صاحبتي في الجامعة صباح نفس عمري بس الي يشوفنا جنب بعض يقول انها اختي الكبيره هي بتحب تلعب في الجيم وعندها عضلات في بطنها مينفعش تطلع لبنت قمحاويه و صدرها و طيزها مشدودين أوي وبتلبس لبس أشبه بالولاد
قصتي معاها تبدأ من لما كنا في سنه أولي جامعة واتعرفنا علي بعض أنا ثنائية الميل وعندي انجذاب للبنات اكتر بس لما شوفت صباح مشدنيش فيها أي حاجه خصوصاً إنها جسمها مش بيشبه جسم البنات
طبعا عمري ما قولت لحد إني بانجذب للبنات لأن مجتمعنا الشرقي بيرفض دا رفضاً قاطعاً لكني كنت اكتفي إني اتفرج علي أفلام سحاق بين البنات وكنت بحب العنف في العلاقة بينهم فكنت بتفرج علي أفلام سادية بين بنات مع بعض مثلاً بنت تربط صاحبتها في الكرسي وتنيكها بزب صناعي وتضربها بالكرباج وتدخل حاجات في طيزها وهي تنيك فيها وطبعاً مكنتش بمسح الهيستوري من اللاب لأن محدش كان بيدخل عليه غيري وكمان كنت بحمل عليه أفلام وكنت ساعات بصور نفسي وجسمي بكاميرا اللابتوب
وفي مره طلبت مني صباح اللابتوب بتاعي علشان كان عليه محاضرات والجهاز بتاعها كان بايظ فكانت عايزه تذاكرها وهتديني اللابتوب تاني يوم أنا نسيت خالص الحاجات الي علي اللابتوب واديتهولها وبعد ما روحت ونمت كام ساعة وقومت افتكرت الحاجات إلي علي اللابتوب وان صباح اكيد شافت الحاجات دي وقتها انصدمت وكلمتها بس لقيتها بتتكلم عادي سألتها إذا فتحت اللابتوب قالتلي انها فتحته وخلصت المحاضرات بس كانت بتتكلم كأنها معرفتش حاجه ولا شافت حاجه بس أنا كنت متأكدة إنها شافت لأن الحاجات دي كانت في كل مكان علي اللابتوب
تاني يوم اتقابلنا وكانت عادي خالص واديتني اللاب وقعدنا نتكلم مع بعض عادي خالص بس كان فيه نظره في عينيها اتغيرت من ناحيتي حسيتها بتبص لجسمي بشكل مثير ولما بتحضني بتطول في الحضن وأنا كنت بتكسف منها خالص وعدي كذا يوم علي كده لحد ما في مره عربيتي كانت في الصيانه فروحت بعربيتها من من الجامعة وصلتني لحد جراج بيتي ونزلت تسلم عليا وهي بتحضني راحت مسكت طيزي وعصرتها بايديها جامد أوي وبعبصتها
أنا بعدت عنها وانا مصدومه قولتلها بتعملي كده ليه اعترفت إنها شافت الحاجات الي علي اللاب كلها وعرفت إني بحب البنات دا غير إنها شافت جسمي كله
سكت ومتكلمتش ووقتها هي فاجئتني وقالتلي إنها كمان بتحب كده واننا ممكن نعمل كده مع بعض
أنا اتكسفت أوي وقتها واتصدمت في نفس الوقت أنا اه بحب اتفرج علي البنات ينيكو بعض لكن مخطرش في بالي إني أنا الي اتناك من بنت
هي مستنتش ارد عليها وقالتلي : انهارده هستناكي في البيت عندي تقولي لمامتك انك هتيجي تذاكري معايا وهتباتي معايا كمان أنا قاعدة لوحدي في البيت ومش معايا حد
مكنتش عارفه ارد اقول ايه من الصدمة وهي حتي مستنتش ارد عليها وركبت عربيتها ومشيت فضلت أنا وافقه في الحراج مصدومة أوي بس حسيت إني هايجه أوي من الي هي قالته
فضلت في اوضتي فتره بفكر هي ممكن تعمل فيا ايه لو روحتلها ودا كان مهيجني أوي وحلمات بزازي كانت واقفه وكسي بينبض جامد وينقط اول مره افكر إن أنا الي بتناك من بنت وكنت مكسوفه أوي وخايفه بس قولت اروح افهمها إن مش أنا الي كنت بتفرج علي الأفلام دي ولا بحب كده واختي هي الي كانت بتتفرج وانها فهمت غلط وروحت لماما قولتلها إني هروح لصباح صاحبتي اذاكر معاها وهبات عندها كنت مستنياها ترفض لكنها وافقت علطول وفعلا لبست هدومي وانا مقرره اروح لها واقولها إنها فهمت غلط وانا مش بحب كده
وصلت لبيتها وكنت متردده إني اطلع ورجل تقدم ورجل تأخر لحد ما وصلت قدام الباب ولسه هرن الجرس لقيتها فتحت كأنها كانت مستنياني بصيت عليها لقيتها لابسه بنطلون وجاكيت جلد ديقين أوي عليها بصتلي وضحكت وقالتلي ادخلي
دخلت واول ما قفلت الباب راحت مدياني سبانك جامد علي طيزي وقالتلي ادخلي يا شرموطة وقتها خوفت أوي وبقيت اقولها : انتي فهمتي غلط أنا مش بحب الحاجات دي دي اختي هي الي بتتفرج علي الافلام دي مش أنا
بقت تقرب مني وهي بتضحك وانا ببعد عنها لحد ما لزقت في الحيطة راحت لفتني ومسكتني من وسطي وقعدت تضربني جامد علي طيزي وانا اقولها : صدقيني اااااااه مش أنا الي بتفرج اااااه ومش بحب الحاجات دي
كانت بتضرب جامد أوي وانا كنت لسه هتكلم راحت حطت صوباعها علي بوقي وقالتلي : عدي
قولتلها وانا مصدومة : إيه ؟!
قالتلي : عدي الضرب يا كس امك
مسكت ايدي الاتنين كتفتهم بايد واحده وكانت قوية أوي ورفعت فستاني لفوق ونزلت البانتي بتاعي لتحت وبانت لها طيزي كلها وانا بقيت مصدومة
رفعت ايديها لفوق ونزلت بيها علي طيزي جامد اوي أنا قولت اااااااااااه
قالتلي : عدي الضرب يا شرموطة
لقتني بقول: واحد
رفعت ايديها تاني ونزلت علي طيزي اجمد وانا صوتت وروحت قايله : ااااااااااي اتنين
فضلت تضرب جامد وانا اعد وراها وأنا بصوت وعنيا بدأت تدمع بعدها حطت صوباعها الي في النص في بوقي وفضلت تحركه وقالتلي مصي صوباعي يا شرموطة علشان يبعبصك
فضلت أمص صوباعها جامد واحرك لساني عليه وبعد كده لقيتها بتفتح طيزي بايديها وبتف علي خرمها وبتدخل صوباعها كله في خرم طيزي وانا بقيت اصوت من الوجع : ااااااه مش قادره حرام عليكي بيوجع أوي
فضلت تدخله جامد اوي وانا اصوت من الوجع والهيجان اول مره حاجه تدخل في طيزي بس مع الوقت وهي بتدخل صوباعها بقيت حابه كده ويحرك طيزي مع صوباعها جامد واهاتي بقت ممحونة أوي
فضلت تنيك فيا بصوباعها لحد ما بقيت مش قادره اقف راحت لفتني وشدت الفستان الي كنت لابساه قطعته خالص وقطعت البرا كمان وانا مش مستوعبه وبقيت في عالم تاني فضلت تضرب حلمات بزازي الي واقفه وتقرص فيها جامد وتمصهم وترضعهم بشفايفها وتعضهم باسنانها وانا سخنت أوي وبقيت اقول : ااااااه اااااححح مش قادره اووووف
وراحت جابت مشبكين غسيل وحطتهم علي حلمات بزازي وفضلت تحرك فيهم وانا اصوت من الوجع وفضلت تلعب جامد اوي في كسي وتدعكه أوي لحد ما نزلت عسلي كله ومبقتش قادره والدنيا لفت بيا ولقتني بيغمي عليا من التعب
بعد ما فوقت وفتحت عيني لقتني مربوطة من ايدي ورجلي باحبال غسيل ورجلي مرفوعه لفوق بوضع فاشخ كسي وخرم طيزي وحولين بزازي كمان حبال ببص جنبي لقيت صباح قالعه كل هدومها وجسمها الرياضي المشدود كله باين ليا وشوفتها بتتحرك قدامي وهي لابسه زب صناعي هو في الأول كنت فاكره أنه زب صناعي بس لما ركزت اكتر اتصدمت أوي وفتحت بوقي من الصدمة لأنه كان زب حقيقي صباح كانت عندها زب حقيقي صباح كانت شيميل
في الجزء التاني هنشوف صباح هتعمل ايه في وفاء مستني رأيكم في القصه
الجزء الثاني
مكنتش مصدقه نفسي وانا شايفه صباح بتقرب مني وهي عريانه ملط وان الي بين رجلها دا زب حقيقي
ازاي مخدتش بالي طول الفتره دي وقتها بس أدركت إني مش هيطلع عليا نهار غير وأنا متناكة من صباح وإني أول مره اتناك من بنت تبقي صاحبتي وتبقي شيميل يعني وبها هينطر فيا لبن حقيقي
بقيت عايزه افك الحبال إلي ربطاني بيها بأي طريقه وأنا بقولها : صباح أنا مش بحب كده دي اختي هي الي كانت بتتفرج علي الحاجات دي مش أنا وانا مش ليزبيان أنا بحب الولاد
كانت بتضحك وتقولي : بعدين هنشوف موضوع اختك دا مانا مش هنيكك لواحدك أنا هنيكك انتي واختك وامك كمان يا شرموطة
برغم اني اتصدمت من الشتيمة إلا إنها هيجتني وبالذات لما قالتلي : قولي أنا شرموطتك يا صباح
أنا سخنت أوي لأني بحب الاهانه إلي من النوعيه دي بس حاولت مبينش إني حابه الموضوع علشان تفكني قولتلها : لا مش هقول كده طبعاً
ضربتني جامد بالقلم وتفت في وشي وقالتلي تاني : قولي أنا شرموطتك ومتناكتك يا صباح
قولتلها تاني : لا مش هقول انتي مجنونه
راحت ضربتني بالقلم تاني كذا مره وفتحت بوقي وتفت فيه مكنتش مستوعبه كم الاهانه والذل الي بقيت فيها قدامها حاولت افك ايدي ورجلي من الحبال معرفتش ولقيتها بتقول : هتقولي ولا
قبل ما تكمل الجمله كنت قولتلها وأنا مكسوفه أوي: أنا شرموطتك ومتناكتك يا صباح
لقيتها ابتسمت وقالتلي شاطره وبعد كده قربت رجلها من وشي وقالت : بوسي رجلي يا متناكتي
فضلت باصه ليها وانا مصدومة ازاي دي كانت صباح صاحبتي دي مكنتش كده خالص فجأه لقيتها بتضربني برجلها علي بطني وطيزي وتقولي : بوسي رجلي يا شرموطة
بدأت اتحرك بسرعه وانا مربوطة علشان اوصل لرجلها وابوسها وكل ما اوصل لرجلها تبعدها اكتر لحد ما وصلت لها وفضلت ابوس فيها وبقت تدخل صوابعها جوا بوقي وتخليني الحس ما بينهم بلساني وبدأت استمتع بذلي واهانتي ليها وبعد كده لقيتها بتبعد رجلها وتقرب من بوقي زبها وانا مصدومة وتقولي: مصي زبي يا لبوتين
أنا أول مره في حياتي اشوف زب حقيقي وكمان يكون لواحده بنت فتحت بوقي وانا خايفه ولمسته بلساني وبعدت وانا قرفانه لقيتها دورت فيا الضرب تاني وفضلت فتره تضربني وتشتمني باقذر الشتايم وبعد كده قربت وبها تاني عند بوقي لقيتني بسرعه باخده ادخله كله جوا بوقي وامصه وارضعه كان صغير في الأول بس بعد ما حركته شويا في بوقي بدأ يتضخم ويكبر وبقي كبير زي زب الولاد بالظبط وانا أول ما مصيته كنت قرفانه بس بعد كده لقيت طعمه حلو ومش مقرف مسكت راسي وبدأت تحركه في بوقي جامد وانا بدأت اتخنق منه وبدأت تنهج وتطلع اصوات آهات عاليه عرفت منها أنها هتيجب لبنها وبدأت ابرق بعيني وابص لها علشان تشيل زبها من بوقي قبل ما تنزل لبنها بس هي شكلها كانت مقرره تعمل كده وفضلت كده فتره لحد اما صرخت مره واحده جامد وحسيت إن فيه حاجات كتير بتفضي جوا بوقي بعدها شالت زبها بسرعه وقبل ما افتح بوقي واتف اللبن دا كله مسكت بوقي وقفلته باديها وقالتلي ابلع لبنها كله وانا مش قادره اعمل كده وبعيط وابص ليها وبتوسل ليها إنها تسبني بس فضلت قافله بوقي لحد ما لقيت نفسي غصب عني ببلغ كل لبنها الي كبته في بوقي ولما اتأكدت إني بلعته بعدت بوقها فضلت اخد نفسي بسرعه واكح جامد وفضلت اشتم فيها لقيتها بتقولي: انتي بتشتميني يا شرموطة طب يا كس امك أنا كنت هسيبك دلوقتي بقي هنيكك وافتحك
فضلت اقولها : لا أنا اسفه معلش حقك عليا أنا وفاء حبيبتك أنا صاحبتك تعملي فيا كده
قالتلي : وانتي ايه كمان يا كس امك
بصيت ليها وسكتت راحت ضرباني علي طيزي وقالت: انتي ايه ؟
قولتلها : أنا شرموطتك ومتناكتك
قالتلي وهي رايحه عند رجلي المرفوعة ليها من الحبال : وايه كمان
قولتلها وعيني عليها ومصدومة : ولبوتك
لقيتها بتحط زبها وتحركه عند كسي وتقولي : وايه كمان
قلبي بدأ ينبض جامد وانا حاسه انها خلاص قررت تنيكني وتفتحني : قولتلها وكلبتك هتعملي ايه يا صباح
فجأه لقيتها بترشق زبها في كسي وتقولي : هنيكك يا كس امك
أنا صرخت وأنا مصدومة ومش مصدقه نفسي
هكمل القصه في الجزء الثالث بس محتاج تفاعل منكم
الجزء التالت
مكنتش مصدقه إنها فتحتني خلاص ودخلت وبها في كسي وفضلت تحركه جواه وقتها أنا روحت في عالم تاني ومبقتش قادره وانا عماله أقول آهات عاليه واصرخ من الوجع وايدي ورجلي مربطين ومش عارفه افكهم ولا عارفه امنعها تبطل تنيك فيا
فضلت تحرك زبها وتنيكني جامد وانا مبقتش قادره وحاسه بحرقان جامد في كسي بس كل ما ابص في عنيها احس بهيجان جامد وانا عنيا بتدمع من الوجع ويصرخ من الالم
خرجت زبها من كسي وجات وقفت قدامي وقالتلي : انتي دلوقتي بقيتي شرموطتي ومتناكتي رسمي ومحدش هينيكك غيري يا كس امك
مكنتش قادره ابص في عينها من الكسوف لقيتها بتحط زبها تاني في بوقي والي كله عسل من كسي وبقيت بمص وأنا بعيط من التعب وانا مستسلمة ليها تماماً بعد كده راحت تفت عند خرم طيزي وبدأت تبعبص طيزي أوي وانا بقيت اصرخ واقول اااااححح مش قادره كفايه حرام عليكي انتي فشختيني حرام عليكي
لقيتها بتشيل صوباعها من عند خرم طيزي وتدخل بلسانها تلحس خرم طيزي وكسي أوي وبقيت مش قادره ولقيت نفسي بتموحن واقول ااااااااه ااااااااااي براحه مش قادره اووووف مش قادره
دي كانت أول مره حد يلحس كسي وخرم طيزي وحسيت بمتعه ما بعدها متعه وفضلت تلحس فتره وتدخل لسانها في خرم طيزي وانا بقيت مش قادره وبتوجع وبتلوي واترعش من الشهوة لحد ما قامت ورجعت قدامي تاني والمره دي رشقت زبها كله مره واحده في طيزي وبقت تنيك فيا في طيزي وانا اقول اااااااه اااااح طيزي حرام عليكي طيزي مش قادره
قالتلي : انتي ايه يا متناكة
وانا في قمة هيجاني لقيتني بقولها : أنا متناكتك وشرموطتك ولبوتك وكلبتك المطيعه نيكي كلبتك في كسها و طيزها ااااااااااي اووووف نيكيني أوي زبك حلو اوي ومش قادره عليه اااااه ااااااااااه أنا لبوتك وتحت رجلك يا سيتي نيكيني طيزي تحت أمرك في أي وقت تنيكيها فيه اااااااه
قالتلي : وتقوليلي اختك هي الي بتحب كده يا شرموطة
قولتلها : لا أنا الي بحب كده بحب اتناك من البنات واتذل منهم واتهان واتشتم منهم وابقي كلبه ليهم ااااااااااي اشتميني يا صباح
بقت تشتم فيا وهي عماله تحرك زيها جوا خرم طيزي وتنيكني جامد اوي وتقولي : اتناكي يا لبوه يا شرموطة يا بنت المره المتناكة يا بنت الشرموطة اللبوه اتناكي يا كس امك قولي كس أمي
بقيت اقول بصوت عالي وانا مش قادره : كس أمي ااااااااااي كس أمي نيكي كس أمي أنا الشرموطة اللبوه المتناكة كس أمي ااااااااااي اااااه
حسيت بانفسها بتعلي ويتحرك زبها في طيزي بسرعه وعرفت انها هتجيب خلاص قولتلها : جيبي في طيزي لبنك كله اروي خرم طيز الشرموطة بلبنك ااااااه
لقيتها بتقول : اااااااه اااااح ااااااااااي هجيب مش قادره اووووف
وبعدها حسيت بسائل سخن أوي بينزل في خرم طيزي وبيملاها وانا مش قادره وهي كمان قعدت تنفخ وتنهج وتترعش لحد ما نزلت لبنها كله في خرم طيزي وراحت شالته واترمت جنبي من التعب وراحت في النوم وأنا مربوطة وابنها بيسيل من خرم طيزي
روحت في النوم انا كمان من التعب ولما فوقت لقيت نفسي نايمة علي السرير ومش مربوطة من ايدي ورجلي وبزازي بس مطرح الحبال معلم فيهم أوي وكسي وخرم طيزي بيحرقوني أوي ومش قادره اقوم من التعب
لقيت صباح بتدخل عليا وقالتلي : اخيرا صحيتي احنا بقينا تاني يوم
بصيت الناحيه التانيه وأنا مكسوفه أوي منها راحت قالتلي : أي يا لبوتي مكسوفه مني
راحت حطت أيديها علي طيزي وحركتها عليها قولتلها : انتي ازاي تعملي فيا كده دانا صاحبتك
قالتلي : عملت فيكي ايه انتي اصلا كنتي حابه يتعمل فيكي كده واكتر كمان
قولتلها : يا سلام وعرفتي منين بقي
قالتلي : من مذكراتك الي كتباها علي اللابتوب مانا بعد ما اخدته منك شوفت فيه كل صورك العريانه والافلام الي بتتفرجي عليها ودورت اكتر لحد ما لقيت مذكراتك الي كتبتها وانك نفسك تتناكي من البنات وتتهاني وتضربي ودا الي خلاني احققلك حلمك دا
اتكسفت اوي وكنت ناسيه خالص موضوع المذكرات دا وانها كده كانت اتأكدت إني فعلاً سحاقيه وبحب الساديه واني نفسي اتناك بعنف قولتلها : بس انتي فتحتني
قالتلي : وايه يعني مانتي أصلا رافضه تتجوزي ولد فمش هتفرق لما تبقي مفتوحة بس بزمتك مش اتبسطي امبارح
بصيت ليها فتره وفضلت ساكته لقيتها عادت السؤال تاني : بجد مش اتبسطي امبارح
فضلت باصه ليها وابتسمت رغم عني ولقيت نفسي بقولها وأنا مكسوفه : اه اتبسطت بس انتي كنتي عنيفه أوي معايا وانا مش متعودة علي كده
قالتلي: متخفيش أنا هعودك علي كل حاجه مع الوقت بس توعديني انك تبقي شرموطتي ولبوتي ومتناكتي وكلبتي أنا بس
مصدقتش الي هي بتقوله دا بس لقيت نفسي بقولها : اوعدك
قالتلي : توعديني بايه
قولتلها : اوعدك أكون شرموطتك ومتناكتك ولبوتك وكلبتك المطيعه كمان
لقيتها بتقعدني زي الكلبه بتفتح الدرج من جنبها وتخرج منه سلسله كبيره بتاعت كلب وتربطني بيها وبتجيب توكة فيها ودان كلب وتحطها في شعري وبتخرج كمان ديل كلب في أوله حاجه سيليكون عامله زي الزب وراحت مدخلاها في خرم طيزي وانا صرخت راحت ضربتني بالقلم وقالت هوهوي يا كلبه
شدت السلسلة الي حولين رقبتي فبقيت اتحرك معاها علي ايدي ورجلي وانا بهوهو زي الكلبه وكان الموضوع دا مهيجني أوي
نكمل بقي في الجزء الي جاي نشوف صباح عملت فيا ايه تاني بعد ما بقيت كلبتها
مستني تفاعلكم